صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : تقارير English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


في الخرطوم حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل
Nov 13, 2008, 03:31

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

في الخرطوم

حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل

تقرير: خالد البلوله إزيرق

 

دون إعلان مسبق ووسط تكتم إعلامي، حطت الطائرة الرئاسية المصرية بمطار الخرطوم صبيحة الأمس وعلى متنها الرئيس المصري محمد حنسى مبارك، الذي تعد هذه الزيارة الثالثة له للخرطوم بعد توتر العلاقات بين البلدين إثر محاولة إغتياله التى جرت بالعاصمة الاثيوبية اديس أبابا 2005م، لتعود العلاقة بين البلدين بعد إنقطاع دام خمس سنوات للتعاون المشترك، حتى بدت القاهرة في قضايا كثر تدافع عن النظام في الخرطوم في المحافل الدولية.

 

وبعد إعتذارين للرئيس حسني مبارك خلال ثلاث أشهر فترة القمتين الإفريقية والعربية اللتين عقدتا بالخرطوم مطلع العام 2006م، وبعد إنتهاء القمة العربية التى عقدت في مارس 2006م بأيام، هبطت طائرة الرئيس المصري حسنى مبارك بالخرطوم التى لم يمكث بها لأكثر من ساعات. وهي ذات الطائرة التى حطت به في مطار الخرطوم صيف 2003م في وقت كانت تتعثر فيه المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية بعد صدور وثيقة ناكورو التى رفضها الوفد الحكومى، ليتم بعد تلك الزيارة تصعيد الوفد الحكومى ليكون بقيادة النائب الأول على عثمان محمد طه مع الراحل د.جون قرنق.

وغدت زيارات المسئولين المصريين للسودان إحدي مؤشرات تعقيد قضاياه، فالغياب الشهير للرئيس المصري عن المشاركة في القمة الإفريقية بالخرطوم بحجة إصابته بـ"نزلة برد" وقتها وهو غياب ازعج الخرطوم كثيراً وهي في أمس الحاجة لدور المصري لظفر برئاسة الإتحاد الأفريقي، كانت القاهرة تدرك حجم الضغوط الممارسة على الدول الإفريقية لعدم ترأس السودان للإتحاد الإفريقي، فيما أرجع محللون غيابه وقتها الى أن الرئيس المصري قلل مشاركاته في القمم الإفريقية منذ محاولة الإغتيال التي تعرض لها في أديس أبابا، وأنه لرغبته في حضور قمة الخرطوم أرسل فريقاً أمنياً مصرياً لدراسة ترتيبات تأمين الرؤساء، ولدي عودة الفريق الأمني المصري لبلاده حمل تقريره أن الترتيبات الأمنية لا تمثل سوى "40%" من المعدل المطلوب حسب التدابير الأمنية المصرية، وهو ما يفسر سر التكتم على زيارته أمس.

وبعد عودة العلاقات بين البلدين لتحسن نهاية التسعينات بعد القطيعة التى شهدتها، إكتفت القاهرة بإيفاد وزير خارجيتها ومدير مخابراتها عمر سليمان للخرطوم، الذين تكررت زياراتهم، التى دائماً ما ترتبط بتطورت داخلية كبري. فقد وصلا  إبان الخلافات التى نشبت بين الحركة الشعبية والمؤتمر الوطنى، أتيا للمساهمة في طى الخلافات بين شريكي نيفاشا بعد تجميد الحركة الشعبية لنشاط وزارئها في الحكومة المركزية مطلع العام 2007م، والتداعيات التى أفرزتها تلك الخطوة، وكان وزير الخارجية وقتها ومدير مخابراتها قد حلا أيضاً على الخرطوم في زيارة شبية كانت بعيد وقوع المفاصلة الشهيرة بين الرئيس البشير وعراب نظامه الدكتور حسن الترابي مطلع العام 2000م فيما أشتهر بتسميته بقرارات رمضان.

وينظر مراقبون الى زيارة الرئيس المصري حسنى مبارك المفاجئة أمس الى الخرطوم بغير القليل من القلق لما تحمله في طياته من مؤشرات على تعقد الأزمة مع المحكمة الجنائية الدولية، خاصة وأن القاهرة شهدت الإسبوع الماضي زيارات لمسئولين كبار تقدمهم الدكتور نافع على نافع ود.مصطفي عثمان إسماعيل وعدد من القيادات التى شاركت في مؤتمر الحزب الحاكم بمصر. وكان مصدر مصري أكد أمس للبي بي سي بأن مبارك "سيجري محادثات مع الرئيس عمر البشير تتناول إتهام المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، والعلاقات الثنائية". وينبه مراقبون الى الدور المصري في نقل المواقف الدولية الى الأطراف العربية في قضاياها المختلفه في مثل هذه القضايا كما حدث مع الرئيس العراقي صدام حسين. فالرئيس المصري وصل الخرطوم وربما في جعبة مزيد من أوراق الحل التى يعرضها على الخرطوم فيما يتعلق بالمحكمة الجنائية الدولية، خاصة وهو قادم قبل إيام من العاصمة الفرنسية باريس التى تلعب دوراً كبيراً في موضوع المحكمة الجنائية الدولية، بل تقدمت بأربعة شروط للخرطوم لتنفيذها مقابل تجميد إجراءات ملاحقة الرئيس البشير لمدة عام قابل لتجديد وفقاً للمادة "16" من ميثاق روما، وتأتى الزيارة في وقت يعكف قضاة المحكمة الجنائية الدولية على دراسة الأدلة التي عرضها المدعي العام لويس مورينو اوكامبو في يوليو الماضي لمعرفة ما اذا كانوا سيصدرون مذكرة توقيف في حق الرئيس عمر البشير. فيما أشار أوكامبو الذي طلب منه قضاة المحكمة الجنائية معلومات إضافية حول الإتهامات في مدة أقصاها شهراً تنتهي منتصف نوفمبر الجاري، أشار الى أنه لا يتوقع أن يصدر قضاة لاهالي مذكرة قبل يناير القادم.  

ويبدو أن تحرك الرئيس المصري يأتي ضمن مساعيه لإنقاذ موقف الخرطوم، متزامناً ذلك مع تقارير صحافية تحدثت عن إتجاه الحكومة لتوكيل مكتب قانوني بريطاني ليتولى الدفاع عنها في المحكمة الجنائية الدولية، قدرت تقارير تكلفته بـ"16" مليون دولار، خطوة عدت تقدماً حكومياً ناحية اللجوء الى تغليب الخيار القانوني لمناهضة مذكرة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية ضمن المسارات الثلاث التى تتحرك بها الحكومة وهى المسار السياسي والدبلوماسي والقانوني.

وتعكس زيارة الرئيس المصري مدي القلق الذي يسيطر على مصر جراء تداعيات الأوضاع في السودان حال صدور مذكرة من قضاة لاهالي بتوقيف الرئيس البشير يناير المقبل، كما ان الزيارة ترسل إشارت غير إيجابية لما يجري داخل كواليس لاهالي إتجاه البشير، وهو ما يجعل بعض المراقبون يرجحون أنه إحدى أسباب الزيارة المفاجئة للرئيس المصري للخرطوم.

ولكن ما الذي يحمله الرئيس حسنى مبارك في جعبة للخرطوم، أسئلة مشرعة تدور في خلد كثير من المراقبين وتذهب التخمينات إتجاهها مذاهب شتى، خاصة بعد أن رمت مصر بيضتها فيما يتعلق بموضوع المحكمة الجنائية في سلة الجامعة العربية التى قادت تحركات مكثفة عقب صدور مذكرة التوقيف من المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس البشير، وقد تمخضت التحركات السياسيه للجامعة العربية عن المبادرة العربية لمعالجة الوضع في دارفور والتى أوكل أمر إنجازها لقطر، فيما إنتهت تحركاتها في ملف الجنائية، والتى يبدو أن خطتها قد إصتطدمت بالموقف الحكومى المتعنت من التعامل مع المحكمة الجنائية الدولية، الى تصريحات الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسي حينما سأل في مؤتمره الصحفي المشترك مع نائب الرئيس على عثمان محمد طه إبان زيارة الأخير لمصر للمشاركة في إجتماعات اللجنة الوزراية المشتركة بين البلدين بقوله "إن على الخرطوم وحدها فعل الكثير" في إشارة الى أن حل أزمة لاهالى بيد الخرطوم لا غيرها.

والرئيس المصري وهو يحط رحاله بالخرطوم، يهفو فؤاده الى عاصمة الجنوب جوبا التى اضحت تشكل بعداً آخراً ضمن محور العلاقات بين البلدين، حيث إلتقي برئيس حكومة الجنوب ونائب الرئيس سلفاكير ميارديت ورئيس لجنة معالجة أزمة المحكمة الجنائية الدولية التى كونت عقب صدور طلب مذكرة مدعي لاهالي، وكان سلفاكير قد شدَ الرحال الى القاهرة مرتين منذ توليه دولاب الحكم بعيد رحيل الدكتور جون قرنق، ويأتي الإهتمام المصري بالجنوب السوداني من واقع حرص مصر على الوحدة السودانية، التي تعني الكثير لها من ناحية الحفاظ على مصالحها الإستراتيجية في جنوب الوادي، والمتمثلة في تأمين حصة مياه النيل الذي يمثل شريان الحياة وسط أطماع وتقاطعات إقليمية حوله كان آخرها ما اثارته كينيا أمس بإستحواز السودان ومصر على مياه النيل. إدركت القاهرة هذا الدور باكراً لذا قامت بإفتتاح قنصلية لها بجوبا لرعاية مصالحها بالجنوب، كما سارعت لمد جسور التواصل مع الجنوب من خلال إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية بنمولي، وواصلت قبول بعثات من جنوب السودان للتعليم العالي والتأهيل في مختلف المجالات.

ويشكل الجنوب أيضاً بعداً إستراتيجياً لمصر من واقع تحكمه في مجري النيل، فبسبب الحرب تم إيقاف أكبر مشروع سوداني مصري مشترك في الجنوب لتوفير مليارات الأمتار من المياه بمشروع جونقلي للبلدين، وهو مشروع تسعى مصر الى ضخ الحياة فيه للإستفادة من فاقد التبخر لمياه النيل بمنطقة البحيرات، لذا توليّ الحكومة المصرية هذا الملف أهمية قصوى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

تقارير
  • دارفور استمرار لغة الرصاص ،، فشل (اهل السودان)
  • بدأ عدها التنازلى الإنتخابات...والدعم الخارجي
  • احتضنتها جوبا : (الشعبية)...البحث عن الوحدة الجنوبية!!
  • في الخرطوم حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل
  • البســـاط التشــادي الشعبية... في بلاط العدل والمساواة
  • غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار
  • تقرير إخباري. تشريد وتجويع أكثر من عشرة ألف عامل
  • تبعثرت أوراقه المعارضة...البحث عن منقذ
  • العلاقات السودانية التشادية.. إدمان الاتفاقيات ونقضها
  • أبيي...ورحلة العودة للإستقرار
  • قاضي، يزرع الأمل يونميس...مهددات تواجه السلام
  • حركات دارفور تشتت الرؤية...ومأزق التوحيد
  • محاسبة السياسيين...محطات المغادرة تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • تأجيل الإنتخابات الوطني والشعبية.. تحدي الإدارة والإرادة
  • الدوحة على الخط...دارفور... قطار الأزمة يصل محطة العرب
  • جمدت نشاطها بدارفور الحركة...الضغط بكرت الإنسحاب
  • الجنوب.. ألغام في الطريق لمحاربة الفساد
  • اختطاف الطائرات الاحتجاج... بأرواح الأبرياء
  • كما في غرب السودان في شرقه: صراع مرير على السلطة
  • السودان: هل تكون الزراعة هي الحل للأغنياء أيضا؟
  • فرص توحد الحركة الإسلامية بالسودان تتراجع
  • النيِّل أبو قرون يراجع الفكر الإسلامي بطروحات جريئة
  • الشعبي) يشترط لتوحيد الحركة الإسلامية والأفندي يتناول أخطاء البداية
  • بعضهم يزورها لأول مرة :رؤساء التحرير في دارفور.. نظرة من قرب
  • الفضائية السودانية... امكانية المزج بين التطور التقني والتحريري
  • نهر الرهد يتمرد ويحيل مدينة المفازة وضواحيها الي جزر
  • البشير يعتذر عن عدم المشاركة في قمة الشراكة بزامبيا.. والسنغال تستبعد تأمين اللجوء له
  • الاتحاد الأوروبي وجنوب أفريقيا يطالبان الرئيس السوداني بإشارة تثبت أنه تلقى «رسالة» المحكمة الدولية
  • عبد الله واد: السنغال لن توفر اللجوء للبشير
  • الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي
  • ديوان الزكاة:اوكامبو يستهدف النيل من كرامة السودان وسيادته وتجربته الحضارية والروحية
  • محللون: توقعات بتعرض السودان للمزيد من الابتزاز وزعزعة الأمن
  • الخروج من مطب (أوكامبو)...!! (1-2)
  • تظاهرات غاضبة لليوم الثاني في الخرطوم والترابي يرفض «التحجّج بالسيادة» ويؤيد «العدالة الدولية»
  • السودان في مهب عواصف سياسية إحداها تطال رأس الدولة
  • هل للحركة خيارات اخرى بعد اجازة قانون الانتخابات !!
  • قيادى سوداني: نحن فاشلون.. ولكن أمامنا فرصة ذهبية للازدهار يجب استثمارها
  • «المؤتمر الوطني» يحمل بعنف على آموم: كلام غير مسؤول لوزير غير مسؤول
  • الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي:هناك حاجة لقمة للاسراع بسلام دارفور
  • مناوي وصل إنجمينا بدون علم حركته
  • 'كيف نعود' المعضلة الرئيسية للاجئين السودانيين في مصر
  • مستشار الرئيس السوداني يحدد 5 عوامل تهدد الأمن القومي العربي
  • الخرطوم تعلن بدء محاكمة «أسرى العدل والمساواة» وحملة جديدة ضد طرابلس لاتهامها بدعم المتمرّدين
  • إتفاقية أبيى جاءت على حساب المسيرية وإقتسام عائدات نفطها هو البند الاساسى
  • أبيي: حدود وإدارة مؤقتة.. وترحيل الخلافات للتحكيم الدولي
  • البشير: "النفط" هو أساس المشكلة مع الولايات المتحدة
  • زحمة وفود أمريكية في السودان
  • مبادرة الميرغني ... السير على الأرض الملغومة
  • قادة هجوم الخرطوم ينفون اتهاما مصريا بدعم إيران لهم لإسقاط البشير
  • الأمم المتحدة : أحداث أبيي حرب شاملة
  • نص اتفاقية التراضى الوطنى بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة
  • روجر ونتر.. تمثيل شخصي بعقلية أمريكية
  • حكومة الجنوب:وينتر مجرد صديق..والوطني يحذر من خطورته
  • أوضاع إنسانية صعبة لنازحي اشتباكات أبيي بالسودان
  • التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني
  • الهدوء يعود لأم درمان بعد اشتباكات دامية
  • هجمات على عمال الإغاثة تعرقل العمل في جنوب السودان
  • الاوضاع الانسانية.. الملف المنسي في اتفاقية الشرق
  • طريق الآلام .. من دارفور إلى إسرائيل
  • أبيي.. القوات الدولية على الأبواب خالد البلولة إزيرق
  • الأمم المتحدة: الحكومة السودانية والمتمردون ارتكبوا انتهاكات
  • الشرق الاوسط: فتاة سودانية تعرضت للتشويه بمادة حارقة تثير تعاطفا كبيرا
  • ساركوزي ينتقد السودان على خلفية مقتل جندي فرنسي
  • الصين: ربط قضية دارفور بالألعاب الأولمبية يتعارض مع مبدأ فصل الرياضة عن السياسة
  • عائلات دارفورية مشتتة تنعي مستقبلها الضائع
  • جرائم القتل والسرقة تقلق مضاجع مواطني نيالا
  • القوات الأوروبية في تشاد ونذر مواجهة مع السودان
  • السودان يعيد فرض الرقابة على الصحف
  • رويترز: لاجئو دارفور ينشدون السلامة في تشاد
  • ادادا في دائرة التخدير الهجين حلبة جديدة للصراع
  • الجلابة.. من هم؟
  • اكثر من سيناريو واحتمال الإنتخابات بدون دارفور.. كيف ستتم؟!
  • سكان دارفور بدأوا يفقدون الثقة في إرادة المجتمع الدولي
  • الأراضي المحررة.. هدف القوات المسلحة
  • قطاع الطرق يهددون توزيع المساعدات الغذائية في دافور
  • مراجعـــة نيفاشـــا.. مسرح جديد للتحالفات
  • القوى السياسية..البحث عن شعرة معاوية
  • اهالي دارفور سعداء بالقوة المختلطة الجديدة
  • سلفا في القاهرة...أكثر من هدف تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • مؤتمـــر الحركـــة..لا يمكن الوصول إليه حالياً
  • بعد إفتتاح مقره الجيش الشعبي..إستعد..إنتباه !!
  • هيكلة الوطني: تحديات الشراكة وضرورات المرحلة .....تقرير:عوض جاد السيد
  • تساؤلات في انتظار الإجابة بعد فتح التحقيق حول سقوط مروحية (قرنق)