صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : تقارير English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي
Jul 26, 2008, 15:59

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي

مصلون ورجال طرق صوفية يدعون الله لنصرة البشير ضد مَنْ وقفوا وراء المذكرة

 

الخرطوم: إسماعيل ادم

 
منذ ان أطلق مدعي المحكمة الجنائية في لاهاي، لويس مورينو اوكامبو، إعلانه المثير للجدل بالحصول على موافقة بتوقيف الرئيس عمر البشير بتهمة جرائم حرب في إقليم دارفور، الاثنين الماضي، انخرط السودانيون في مظاهرات يومية في العاصمة الخرطوم وعواصم الولايات، في سياق حملة تعبئة عامة أعلنها حزب المؤتمر الوطني الحاكم لمناهضة مذكرة اوكامبو، ولتجديد التأييد للبشير وابداء الاستعداد للدفاع عنه تحت كل الظروف. ومنذ ذلك اليوم ما انفكت الخرطوم تصبح وتمسي على صوت مظاهرة، كما صارت حديث المجالس، وبمثابة المؤشر الذي يحدد مسار تحركات الناس خلال ساعات النهار على وجه التحديد، مما أعاد للأذهان سلسلة مظاهرات نظمتها الجبهة الإسلامية القومية بزعامة الدكتور الترابي عام 1989 مناهضة لحكومة الصادق المهدي رئيس وزراء الحكومة الديمقراطية آنذاك، وعرفت بثورة المصاحف استمرت لأكثر من ثلاثة اشهر متصلة وباشكال مختلفة في الخرطوم.

وهيمن الدعاة والائمة على مشهد التظاهر في الخرطوم ضد المذكرة، وبعد صلاة الجمعة يخرج أنصار حزب المؤتمر الوطني ومصلون ورجال طرق صوفية بزيهم المميز المرقع في مظاهرة يحملون المصاحف وينددون بمدعي لاهاي ومذكرته. وسارت تلك المظاهرات بعد ان حشد أئمة المساجد المصلين وأفردوا فسحة من الزمن للدعاء ضد من وقفوا وراء المذكرة، داعين الله بأن ينصر البشير على من وصفوهم بالمستكبرين. وفي بادرة لافتة، تحرك اتحاد الناشئين الرياضيين صباح السبت الماضي في مظاهرة جابت جملة شوارع الخرطوم وشقت طريقها إلى بيت الضيافة حيث يقيم الرئيس البشير، الذي استقبلهم وقدموا له البيعة بنصرته على من اعتبروهم أعداء السودان. ويؤكد المسؤولون في حزب المؤتمر الوطني ان هذه المظاهرات لن تتوقف إلى ان يتم إجهاض قرار مدعي لاهاي. وحصدت الخرطوم حتى أمس نحو أكثر من ست مظاهرات بمعدل مظاهرة على الاقل في اليوم الواحد، وانطلقت المظاهرة الأولى عصر الاثنين، بعد لحظات من اعلان مدعي لاهاي المذكرة، نظمها الاتحاد الوطني للشباب، وهو الذراع التعبوي الجماهيري لحزب المؤتمر الوطني، إذ تجمعت في ميدان الشهداء الذي يطلق عليه المحللون ميدان المظاهرات بالخرطوم ويطل على القصر الرئاسي، ثم جابت شوارع وسط العاصمة، وتوقفت كثيرا عند سفارات الدول التي دعمت القرار مثل بريطانيا وفرنسا، ومنظمة الأمم المتحدة، وبعد ساعة في الاقل انطلقت مظاهرة اخرى نظمها الاتحاد النسائي الموالي لحزب البشير، صبت جام غضبها على السفارات التي أيدت طلب أوكامبو استصدار القرار، قبل ان تتفرق على وعد من أنصارها للانخراط في مظاهرات اخرى لاحقاً.

وتوالى غضب أنصار البشير على مدعي لاهاي، حيث خرجت يوم الثلاثاء الماضي مظاهرة نظمها شباب حزب المؤتمر الوطني من داخل مسجد جامعة الخرطوم، وانطلقت بعد صلاة الظهر بشارع الجامعة الشهير، مرددة الهتافات المعادية لمدعي لاهاي وداعمة البشير. وفي مشهد اقرب إلى الاحتلال لشارع الجامعة، وصلت المظاهرة إلى مبنى الأمم المتحدة المجاور، والذي كان في تلك للحظة شبه مغلق وفقاً لإجراء احتراز اتخذته المنظمة على خلفية إعلان المذكرة. ومع ذلك هتف المتظاهرون لأكثر من ساعة أمام مبنى المنظمة الدولية، واتهموها بالتواطؤ مع مدعي لاهاي، ورفعوا العلم السوداني وصور الرئيس البشير في أكثر من موقع حول مبنى المنظمة.

وفي الصباح الباكر يوم الأربعاء، تجمعت الآلاف من النساء والطلاب امام مبنى البرلمان السوداني، يهتفون ضد المذكرة ومن وقف خلفها من الدول الغربية، ورفعوا شعارات مماثلة وأخرى تؤيد الرئيس السوداني، وتبارى منظمو المظاهرة ونواب في البرلمان في الخطب التي كانت بالنسبة لهم فرصة لتوجيه اعنف هجوم على المحكمة الجنائية ومدعيها العام، ولم تتفرق المظاهرة إلا بعد ان انتهت جلسة خاصة عقدها النواب لمناقشة المذكرة واصدار بيان ذهب في نفس الاتجاه المناهض للمذكرة.

وخصص يوم الخميس الماضي لمظاهرة لقبائل دارفور في العاصمة نظمها أنصار حزب المؤتمر الوطني وسط هذه القبائل، تحركت من اطراف مدن الخرطوم وام درمان والخرطوم بحري بالحافلات وسيراً الى ان وصلت لميدان الشهداء حيث نصبت منصة عالية تبارى عليها أعيان هذه القبائل في شجب المذكرة وحيثياتها التي وردت في المذكرة وما فيها.

 

وتجري ترتيبات بصورة مكثفة لمظاهرة أطلق عليها منظمُوهَا مظاهرة «بيعة الموت» من أجل البشير. من المقرر ان يحشد لها نحو 10 آلاف من الشبان من يسمون المجاهدين ليؤدوا البيعة للرئيس ويؤكدوا عبرها استعدادهم للموت من اجله. وشملت الاحتجاجات صياماً جماعياً ودعاءً ضد المذكرة، نصرة للبشير، وحملات لجمع التبرعات لحملة مناهضة للمذكرة. وتتخذ المسيرات شعارات وهتافات متشابهة. كما يلاحظ المراقبون أن من يسمونهم «الهتيفة» في هذه المظاهرات يتكررون من مظاهرة إلى أخرى، تراهم محمولين على أكتاف المتظاهرين وهم يهتفون ويرددون الشعارات، كما قال احد انصار الحزب الحاكم تحدث لـ«الشرق الاوسط» حول الموضوع، فيما يلاحظ المراقبون بأن الشعارات المصاحبة للمظاهرات سواء كانت عبر الهتاف او التي تحملها اللافتات لا تختلف كثيرا عن شعارات الإسلاميين المعهودة مثل: «الله اكبر الله اكبر»، و«لن نذل ولن نهان ولن نطيع الامريكان»، ثم «سير سير يا بشير نحن جنودك للتعمير»، و«داون داون يو اس ايه». كما ابرزت هذه المظاهرات شعارات وهتافات جديدة مثل: «اوكامبو صبرك صبرك في الخرطوم تحفر قبرك»، و«قسما تشرق من ما بنسلم زول لاهي»، و«يا كلب يا كلب كامبو خصيم الرب». ويرى منظمو المظاهرات ان هذه الشعارات إما أنها تأتي وليدة لحظة او تؤلف من قبل المنظمين. وشكل استمرار المظاهرات اليومية عبئا اضافيا لعمل رجال شرطة المرور في العاصمة، خاصة اؤلئك الذين يعملون وسط الخرطوم، حيث اصبحت الشوارع الرئيسية شبه مغلقة. وقال شرطي في المرور انه كان يقف مكان عمله لساعتين على الاكثر غير انه هذه الايام يمتد الى اكثر من أربع ساعات، واحيانا يحتاج الى زميل آخر يشاركه العمل. كما اشتكى اصحاب المحال التجارية المجاورة لنقاط تجمع المظاهرات من انهم ظلوا لأكثر من اسبوع يعملون بنصف طاقتهم لانهم يضطرون الى إغلاق محالهم التجارية طوال فترة التظاهر. كما يشتكي مواطنون من عدم تمكنهم من انجاز اعمال لديهم في المكاتب الحكومية «لأن بعض الموظفين يشاركون في المظاهرات اليومية».

مقابل ذلك، ازدهرت اعمال وانتعشت التجارة في بعض الأشياء. ويلاحظ بشكل واضح ارتفاع استهلاك المياه في الشوارع ودخول تجار جدد في مجال بيع قوارير الماء. كما لفت صاحب مكتبة في الخرطوم انه ظل هذه الأيام يبيع كميات كبيرة من الورق المقوى المخصص لكتابة الشعارات. ويرى المراقبون أن استمرار هذه المظاهرات من شأنه ان يرفع من حجم استهلاك الأقمشة التي تكتب عليها الشعارات. وكشف احد منظمي المظاهرات ان اكثر من مطبعة في الخرطوم ركزت على إنتاج وطبع صور مختلفة وبألوان متعددة للرئيس البشير وأطلقتها في الاسواق لتباعَ للمتظاهرين. فيما ذكر احمد عبد الله، سائق حافلة بالخرطوم، انه منذ اسبوع يعمل مع مجموعة تنظم المظاهرات ورجح بانهم ينتمون الى حزب المؤتمر الوطني، نظير مبلغ من المال يومياً.

ووصف خضر احمد محمد، رئس الاتحاد الوطني للشباب السوداني، (موال لحزب المؤتمر الوطني) لـ«الشرق الاوسط» مستوى المشاركة بأنها فاعلة وحاضرة من اغلب قطاعات الشعب السوداني. وحض خضر على تسمية المظاهرات بالعفوية يحركها الغضب من المذكرة التي طالت رئيس البلاد، ولكن المراقبين يعتقدون أن المظاهرات منظمة ومرتبة، من قبل انصار البشير في الحكومة، وتؤكد الدعم للرئيس والاستعداد لرد الظلم الذي طاله وعلى البلاد. وكشف خضر انه في إطار الحملة، قام بحشد اكثر من 1000 شاب وشابة باسم «لواء الدفاع الالكتروني»، يجيدون التعامل مع الانترنت والتدوين، وتحت شعار: «شباب مجاهد خلف الكي بورت» يقومون بدحض حملة اوكامبو عبر الانترنت وتأييد الرئيس البشير، مشدداً على «ان هذه الحملة لن تتوقف الى ان ترد المذكرة».


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

تقارير
  • دارفور استمرار لغة الرصاص ،، فشل (اهل السودان)
  • بدأ عدها التنازلى الإنتخابات...والدعم الخارجي
  • احتضنتها جوبا : (الشعبية)...البحث عن الوحدة الجنوبية!!
  • في الخرطوم حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل
  • البســـاط التشــادي الشعبية... في بلاط العدل والمساواة
  • غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار
  • تقرير إخباري. تشريد وتجويع أكثر من عشرة ألف عامل
  • تبعثرت أوراقه المعارضة...البحث عن منقذ
  • العلاقات السودانية التشادية.. إدمان الاتفاقيات ونقضها
  • أبيي...ورحلة العودة للإستقرار
  • قاضي، يزرع الأمل يونميس...مهددات تواجه السلام
  • حركات دارفور تشتت الرؤية...ومأزق التوحيد
  • محاسبة السياسيين...محطات المغادرة تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • تأجيل الإنتخابات الوطني والشعبية.. تحدي الإدارة والإرادة
  • الدوحة على الخط...دارفور... قطار الأزمة يصل محطة العرب
  • جمدت نشاطها بدارفور الحركة...الضغط بكرت الإنسحاب
  • الجنوب.. ألغام في الطريق لمحاربة الفساد
  • اختطاف الطائرات الاحتجاج... بأرواح الأبرياء
  • كما في غرب السودان في شرقه: صراع مرير على السلطة
  • السودان: هل تكون الزراعة هي الحل للأغنياء أيضا؟
  • فرص توحد الحركة الإسلامية بالسودان تتراجع
  • النيِّل أبو قرون يراجع الفكر الإسلامي بطروحات جريئة
  • الشعبي) يشترط لتوحيد الحركة الإسلامية والأفندي يتناول أخطاء البداية
  • بعضهم يزورها لأول مرة :رؤساء التحرير في دارفور.. نظرة من قرب
  • الفضائية السودانية... امكانية المزج بين التطور التقني والتحريري
  • نهر الرهد يتمرد ويحيل مدينة المفازة وضواحيها الي جزر
  • البشير يعتذر عن عدم المشاركة في قمة الشراكة بزامبيا.. والسنغال تستبعد تأمين اللجوء له
  • الاتحاد الأوروبي وجنوب أفريقيا يطالبان الرئيس السوداني بإشارة تثبت أنه تلقى «رسالة» المحكمة الدولية
  • عبد الله واد: السنغال لن توفر اللجوء للبشير
  • الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي
  • ديوان الزكاة:اوكامبو يستهدف النيل من كرامة السودان وسيادته وتجربته الحضارية والروحية
  • محللون: توقعات بتعرض السودان للمزيد من الابتزاز وزعزعة الأمن
  • الخروج من مطب (أوكامبو)...!! (1-2)
  • تظاهرات غاضبة لليوم الثاني في الخرطوم والترابي يرفض «التحجّج بالسيادة» ويؤيد «العدالة الدولية»
  • السودان في مهب عواصف سياسية إحداها تطال رأس الدولة
  • هل للحركة خيارات اخرى بعد اجازة قانون الانتخابات !!
  • قيادى سوداني: نحن فاشلون.. ولكن أمامنا فرصة ذهبية للازدهار يجب استثمارها
  • «المؤتمر الوطني» يحمل بعنف على آموم: كلام غير مسؤول لوزير غير مسؤول
  • الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي:هناك حاجة لقمة للاسراع بسلام دارفور
  • مناوي وصل إنجمينا بدون علم حركته
  • 'كيف نعود' المعضلة الرئيسية للاجئين السودانيين في مصر
  • مستشار الرئيس السوداني يحدد 5 عوامل تهدد الأمن القومي العربي
  • الخرطوم تعلن بدء محاكمة «أسرى العدل والمساواة» وحملة جديدة ضد طرابلس لاتهامها بدعم المتمرّدين
  • إتفاقية أبيى جاءت على حساب المسيرية وإقتسام عائدات نفطها هو البند الاساسى
  • أبيي: حدود وإدارة مؤقتة.. وترحيل الخلافات للتحكيم الدولي
  • البشير: "النفط" هو أساس المشكلة مع الولايات المتحدة
  • زحمة وفود أمريكية في السودان
  • مبادرة الميرغني ... السير على الأرض الملغومة
  • قادة هجوم الخرطوم ينفون اتهاما مصريا بدعم إيران لهم لإسقاط البشير
  • الأمم المتحدة : أحداث أبيي حرب شاملة
  • نص اتفاقية التراضى الوطنى بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة
  • روجر ونتر.. تمثيل شخصي بعقلية أمريكية
  • حكومة الجنوب:وينتر مجرد صديق..والوطني يحذر من خطورته
  • أوضاع إنسانية صعبة لنازحي اشتباكات أبيي بالسودان
  • التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني
  • الهدوء يعود لأم درمان بعد اشتباكات دامية
  • هجمات على عمال الإغاثة تعرقل العمل في جنوب السودان
  • الاوضاع الانسانية.. الملف المنسي في اتفاقية الشرق
  • طريق الآلام .. من دارفور إلى إسرائيل
  • أبيي.. القوات الدولية على الأبواب خالد البلولة إزيرق
  • الأمم المتحدة: الحكومة السودانية والمتمردون ارتكبوا انتهاكات
  • الشرق الاوسط: فتاة سودانية تعرضت للتشويه بمادة حارقة تثير تعاطفا كبيرا
  • ساركوزي ينتقد السودان على خلفية مقتل جندي فرنسي
  • الصين: ربط قضية دارفور بالألعاب الأولمبية يتعارض مع مبدأ فصل الرياضة عن السياسة
  • عائلات دارفورية مشتتة تنعي مستقبلها الضائع
  • جرائم القتل والسرقة تقلق مضاجع مواطني نيالا
  • القوات الأوروبية في تشاد ونذر مواجهة مع السودان
  • السودان يعيد فرض الرقابة على الصحف
  • رويترز: لاجئو دارفور ينشدون السلامة في تشاد
  • ادادا في دائرة التخدير الهجين حلبة جديدة للصراع
  • الجلابة.. من هم؟
  • اكثر من سيناريو واحتمال الإنتخابات بدون دارفور.. كيف ستتم؟!
  • سكان دارفور بدأوا يفقدون الثقة في إرادة المجتمع الدولي
  • الأراضي المحررة.. هدف القوات المسلحة
  • قطاع الطرق يهددون توزيع المساعدات الغذائية في دافور
  • مراجعـــة نيفاشـــا.. مسرح جديد للتحالفات
  • القوى السياسية..البحث عن شعرة معاوية
  • اهالي دارفور سعداء بالقوة المختلطة الجديدة
  • سلفا في القاهرة...أكثر من هدف تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • مؤتمـــر الحركـــة..لا يمكن الوصول إليه حالياً
  • بعد إفتتاح مقره الجيش الشعبي..إستعد..إنتباه !!
  • هيكلة الوطني: تحديات الشراكة وضرورات المرحلة .....تقرير:عوض جاد السيد
  • تساؤلات في انتظار الإجابة بعد فتح التحقيق حول سقوط مروحية (قرنق)