صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : تقارير English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار
Oct 29, 2008, 21:43

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

 

غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار

تقرير: خالد البلوله إزيرق

 

نهاية دراماتيكيه أسدل بها الستار على إختطاف الرهائن الصينين غرب كردفان، بعد مقتل ثلاثه وفقدان ثلاثه يرجح أن يكون الخاطفون قد فروا بهم داخل العمق الدارفورى، فصول الحادث الماسأوي للرهائن رسمت صورة أكثر قتامة للوضع الأمني الذي تنجرف فيه المنطقه، منذ توقيع إتفاقية نيفاشا والتداعيات التى شهدتها بتذويب ولاية غرب كردفان الذي أوجد حالة إمتعاط وسط أبناء المنطقة الذين يطالبون بالتنمية والخدمات.

 

المشاهد المأساوية التى تعرض لها الصينيين، إتسقت في توقتيها مع ما رسمته التقارير من صورة متشائمة للمنطقه على خلفية أوضاعها المترديه، حيث حوى تقرير مجموعة الأزمات الدولية الأربعاء الماضي، رسم صورة قاتمة لمستقبل إتفاقية السلام التى لم تحظى كثير من بنودها بالتنفيذ على ارض الواقع، وأبرزها ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب، ودق التقرير ناقوس الخطر مرشحاً أقليم كردفان للإنفجار على نحو مدمر مثلما حدث في دارفور.

ويتفق مراقبون محليون مع ما ذهب إليه تقرير الأزمات الدوليه في ترشيح المنطقة للإنفجار القادم نتيجة عوامل تساهم مجتمعه في خلق حالة عدم إستقرار، تؤدي بإستمرار للحوادث الأمنية المتكررة التى تشهدها المنطقه، التى تاثر بإتفاقية نيفاشا، وبرتكول جبال النوبة الذي قاد لحالة إستقطاب في المنطقه، بالإضافة الى برتكول أبيي وتداعياته التى شهدتها المنطقة. فقد جاء قرار تذويب ولاية غرب كردفان ليشكل صدمة لأبناء المنطقه، التى تزخر بغير القليل من المقاتلين الذين إشتركوا في القتال مع القوات المسلحه طيلة الحرب، وربطوا حياتهم بما كانوا يجدونه من مشاركتهم في تلك الحرب، وكانوا يتوقعون أن يكونوا بند أساسي في التسويه مثل الجيش الشعبي وجبال النوبه والقوات الأخري التى كانت تقاتل ضدهم أو معهم، فتم تسريحهم كجيش بسلاحه دون تسوية اوضاعه، بحسب عبد الرسول النور في حديثه لـ"الصحافة" بقوله " بدأ هؤلاء مرحلة مطالبات عبر أمراء المجاهدين لايجاد وضعية لهم، وعندما يأسوا بدأوا يتململون، مجموعة منهم كونوا بقيادة المحافظ السابق موسي محمدين حركة "شهامة"، وإنضم بعضهم للحركة الشعبية وكونوا الجيش الشعبي قطاع المسيريه، بقيادة حسن حامد صالح قائد قطاع المسيريه، وبدأت كل قبيلة تكون شهامة بإسمها وبعضهم كون جيش تحرير أبيي، والسلطات عالجة كل هذه الإشكاليات علاج جزئي".

وتشير إحصاءات غير رسمية الى "01"ألف شهيد قدمتها الولاية، لم تكافئهم الحكومة عليها إبان صراعها مع الحركة الشعبية. في وقت تبدو فيه أوضاع شباب المنطقه أكثر سوءاً، فبعضهم إلتحق بالدفاع الشعبي وعمره "18" سنه، لم يجدوا حظهم في التعليم، وأصبح لهم وضع إجتماعى يتطلب وسائل كسب عيش ثابته، كما تشهد المنطقة أكبر تجمع لفرسان القبائل والدفاع الشعبي الذين اصبحوا بلا عمل فشعروا بالإحباط السياسي.

وتزخر المنطقه بوجود حقول البترول "ابوجابره، دفرة، بليله" ولكنها تعاني حرماناً تنموياً وإنعداماً للخدمات والبنية التحتية من طرق ومستشفيات وتعليم. وبرغم ذلك تتمتع الولاية بنسبة "2%" من إجمالى بترول المنطقه، فقد اشار تقرير قسمة عائدات النفط الذي صدر عام 2007م الى أن نصيب ولاية جنوب كردفان للفترة من "يناير–ابريل" من ذات العام بلغت خمسة ملايين وثلاثمائة وتسعين ألف دولار، في وقت تشهد فيه حكومة جنوب كردفان صراعات منذ توقيع إتفاقية السلام عطلت كثير من مشاريع التنمية بالمنطقه، كما عطل تفجر قضية أبيي، التنمية والخدمات بالمنطقه والتى خصص لها نسبة "2%" من إجمالى عائدات النفط بالمنطقه، ويشكو مواطنى المنطقه من عدم توظيفهم في مشاريع النفط في المنطقه. وقد ساعدت الطبيعة الجغرافية التى تحتلها المنطقة ذات الطرق الوعرة وموقعها المجاور لدارفور، أن تكون ملآذاً آمناً للتفلتات الأمنيه التى تحدث، حيث إتخذت منها حركات دارفور محطة، تسللت عبرها لتنفيذ هجمات في العمق الكردفاني.

ولفت أستاذ التاريخ بالجامعات الأمريكية د.اسماعيل عبد الله، في حديث لـ"الشرق الأوسط" الإسبوع الماضي النظر لعوامل أخري ستؤدي لإنفجار المنطقه اذا لم يتم تداركها، منها أن هناك جيل جديد إنفتح على ما يجري في العالم ويطمح لتنمية والخدمات، في ظل وجود إستقطاب إثني حاد بين النوبه ومجموعات المسيريه والحوازمة في المنطقة.

ويشهد القطاع الغربي لكردفان منذ عامين حركة إحتجاجات متكررة يقودها شباب المنطقه للمطالبه بالتنمية والخدمات، بلغت رئيس الجمهورية عبر مذكرة سلمها له وفد من المنطقه، التى قام بزيارتها وإلتقي بشبابها في لقاء مفتوح طرحوا فيه كل مطالبهم التى لم ترى النور بعد، ويري بعض أبناء المنطقة أنهم إستنفذوا الوسائل الإحتجاجية السلمية، مما جعل بعضهم يلجأ لسيناريوهات إختطاف عمال النفط، كمظهر من مظاهر الإحتجاجات التى تقوم بها بعض المجموعات للمطالبه بالتنمية. وقال عبد الرسول النور "أن هؤلاء لديهم إعتقاد بأن هذه الحوادث تلفت نظر الحكومة لتحقيق مطالبهم، مشيراً لاكثر من 8 حالات عفو تمت لمخالفات غير قانونيه، واضاف لا توجد تنمية ولا خدمات ولا متر واحد مسفلت، وتم تصفية الداخليات في منطقة بدويه، واضاف كثير من هذه المجموعات تلجأ لوسائل غير مشروعه لتحقيق مطالب مشروعه.

ما إنتهت عليه عملية فضيل آدم قائد عملية إختطاف الصينيين أمس، الذي كان ضمن مجموعة شهامة بقيادة مادبو، الذي قُتل بعد هجومه على حقل دفرة، وإعلان فضيل بعدها إنضمامه للعدل والمساواة، تعد عملية الإختطاف الأولى التى يذهق فيها رواح الرهائن في السودان، برغم ان المنطقة شهدت حوادث خطف مماثلة لكنها لم تكن نهايتها بمثل ما حدث للصينيين، ففي 2004م إحتجزت حركة تحرير السودان مهندسين صينيين، وإختطفت حركة العدل والمساواة في إكتوبر 2007م عمال نفط، أطلقت سراحهم بعد أن أشارت الى أن العملية تحزير للشركات العامة في قطاع النفط، وفي مايو الماضي كان عمال نفط هنود على موعد مع عملية إختطاف أخري نفذها مواطنو المنطقة إنتهت بإطلاق سراحهم بلا صفقة مع الحكومة.

ويشير مراقبون الى حالة التجيش التى تشهدها المنطقه لتحقيق المطالب التنمويه والخدمية، وكانت مدينة المجلد قد شهدت في سبتمبر 2007م حصار الجيش لقوات من المسيريه أدعت تبعيتها للحركة الشعبية، بعد أيام قلائل من بيان أعلنت فيه حركة العدل والمساواة قطاع كردفان أنها بصدد تنفيذ هجوم واسع، وأن قواتها ترابط على مشارف المجلد، وقد تم إحتواء تلك الأزمة بعد تدخل اللجنة السياسيه والأمنية المشتركة التى أمرت قوات المسيريه بالإنسحاب جنوب حدود 1956م بحسب ما نصت إتفاقية السلام فيما يتعلق بالفصائل التابعه لقوات الطرفين، وجاء تحرك الجيش لحصار المجموعة وقتها بأنها جزء من أبناء المسيريه الذين أعلنوا إنضمامهم للحركة الشعبية متعللين بأن مظالم لحقت بهم. وفي ذات الإتجاه فقد أعلن في مطلع ديسمبر 2006م بحسب تقارير صحفيه عن إنضمام ثلاثة عشر ألف من مقاتلي المسيريه للحركة الشعبيه، وعشرة ألف لبوليس الحركة من معسكر الدبب بالقرب من المجلد، وكانت الحركة الشعبيه قد إحتفلت بإنضمام قطب المسيريه دينق بلايل لصفوفها الى جانب خمسة ألف من أبناء المسيريه، إنضمام يفسره كثيرون على أنه نوع من التكتيك لحركات كردفان لتقوية جيشها وتأهيله بعيداً عن عيون المركز، اكثر من كونه دعماً لمشروع السودان الجديد الذي تتبناه الحركة الشعبيه.

وتسعي جهات كثر لإستقطاب المقاتلين في كردفان، من حركات دارفور والحركة الشعبية التى تحاول إستقطابهم عبر الجيش الشعبي قطاع كردفان، وقد بدأت العلاقة تنمو بين المسيريه والحركة الشعبية بشكل كبير منذ تكوين حركة "شهامة" التى بدأت تنشط عسكرياً في المنطقة بدعم من الحركة الشعبيه وقائدها جون قرنق وقتها قبل أن يلقي زعيمها موسي محمدين حتفه في ظروف غامضه، لتخبو بعد جهود قادها أبناء المسيريه من المركز، لتظهر ذات المطالب الى السطح تحت تجمع حركة التنمية والديمقراطيه "كاد" التى تنشط في دول المهجر في دعمها لعناصر الداخل، فضلا عن أنها قادت للتنسيق مع حركة العدل والمساواة بدارفور.

 

 

 

 

 

 

  


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

تقارير
  • دارفور استمرار لغة الرصاص ،، فشل (اهل السودان)
  • بدأ عدها التنازلى الإنتخابات...والدعم الخارجي
  • احتضنتها جوبا : (الشعبية)...البحث عن الوحدة الجنوبية!!
  • في الخرطوم حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل
  • البســـاط التشــادي الشعبية... في بلاط العدل والمساواة
  • غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار
  • تقرير إخباري. تشريد وتجويع أكثر من عشرة ألف عامل
  • تبعثرت أوراقه المعارضة...البحث عن منقذ
  • العلاقات السودانية التشادية.. إدمان الاتفاقيات ونقضها
  • أبيي...ورحلة العودة للإستقرار
  • قاضي، يزرع الأمل يونميس...مهددات تواجه السلام
  • حركات دارفور تشتت الرؤية...ومأزق التوحيد
  • محاسبة السياسيين...محطات المغادرة تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • تأجيل الإنتخابات الوطني والشعبية.. تحدي الإدارة والإرادة
  • الدوحة على الخط...دارفور... قطار الأزمة يصل محطة العرب
  • جمدت نشاطها بدارفور الحركة...الضغط بكرت الإنسحاب
  • الجنوب.. ألغام في الطريق لمحاربة الفساد
  • اختطاف الطائرات الاحتجاج... بأرواح الأبرياء
  • كما في غرب السودان في شرقه: صراع مرير على السلطة
  • السودان: هل تكون الزراعة هي الحل للأغنياء أيضا؟
  • فرص توحد الحركة الإسلامية بالسودان تتراجع
  • النيِّل أبو قرون يراجع الفكر الإسلامي بطروحات جريئة
  • الشعبي) يشترط لتوحيد الحركة الإسلامية والأفندي يتناول أخطاء البداية
  • بعضهم يزورها لأول مرة :رؤساء التحرير في دارفور.. نظرة من قرب
  • الفضائية السودانية... امكانية المزج بين التطور التقني والتحريري
  • نهر الرهد يتمرد ويحيل مدينة المفازة وضواحيها الي جزر
  • البشير يعتذر عن عدم المشاركة في قمة الشراكة بزامبيا.. والسنغال تستبعد تأمين اللجوء له
  • الاتحاد الأوروبي وجنوب أفريقيا يطالبان الرئيس السوداني بإشارة تثبت أنه تلقى «رسالة» المحكمة الدولية
  • عبد الله واد: السنغال لن توفر اللجوء للبشير
  • الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي
  • ديوان الزكاة:اوكامبو يستهدف النيل من كرامة السودان وسيادته وتجربته الحضارية والروحية
  • محللون: توقعات بتعرض السودان للمزيد من الابتزاز وزعزعة الأمن
  • الخروج من مطب (أوكامبو)...!! (1-2)
  • تظاهرات غاضبة لليوم الثاني في الخرطوم والترابي يرفض «التحجّج بالسيادة» ويؤيد «العدالة الدولية»
  • السودان في مهب عواصف سياسية إحداها تطال رأس الدولة
  • هل للحركة خيارات اخرى بعد اجازة قانون الانتخابات !!
  • قيادى سوداني: نحن فاشلون.. ولكن أمامنا فرصة ذهبية للازدهار يجب استثمارها
  • «المؤتمر الوطني» يحمل بعنف على آموم: كلام غير مسؤول لوزير غير مسؤول
  • الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي:هناك حاجة لقمة للاسراع بسلام دارفور
  • مناوي وصل إنجمينا بدون علم حركته
  • 'كيف نعود' المعضلة الرئيسية للاجئين السودانيين في مصر
  • مستشار الرئيس السوداني يحدد 5 عوامل تهدد الأمن القومي العربي
  • الخرطوم تعلن بدء محاكمة «أسرى العدل والمساواة» وحملة جديدة ضد طرابلس لاتهامها بدعم المتمرّدين
  • إتفاقية أبيى جاءت على حساب المسيرية وإقتسام عائدات نفطها هو البند الاساسى
  • أبيي: حدود وإدارة مؤقتة.. وترحيل الخلافات للتحكيم الدولي
  • البشير: "النفط" هو أساس المشكلة مع الولايات المتحدة
  • زحمة وفود أمريكية في السودان
  • مبادرة الميرغني ... السير على الأرض الملغومة
  • قادة هجوم الخرطوم ينفون اتهاما مصريا بدعم إيران لهم لإسقاط البشير
  • الأمم المتحدة : أحداث أبيي حرب شاملة
  • نص اتفاقية التراضى الوطنى بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة
  • روجر ونتر.. تمثيل شخصي بعقلية أمريكية
  • حكومة الجنوب:وينتر مجرد صديق..والوطني يحذر من خطورته
  • أوضاع إنسانية صعبة لنازحي اشتباكات أبيي بالسودان
  • التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني
  • الهدوء يعود لأم درمان بعد اشتباكات دامية
  • هجمات على عمال الإغاثة تعرقل العمل في جنوب السودان
  • الاوضاع الانسانية.. الملف المنسي في اتفاقية الشرق
  • طريق الآلام .. من دارفور إلى إسرائيل
  • أبيي.. القوات الدولية على الأبواب خالد البلولة إزيرق
  • الأمم المتحدة: الحكومة السودانية والمتمردون ارتكبوا انتهاكات
  • الشرق الاوسط: فتاة سودانية تعرضت للتشويه بمادة حارقة تثير تعاطفا كبيرا
  • ساركوزي ينتقد السودان على خلفية مقتل جندي فرنسي
  • الصين: ربط قضية دارفور بالألعاب الأولمبية يتعارض مع مبدأ فصل الرياضة عن السياسة
  • عائلات دارفورية مشتتة تنعي مستقبلها الضائع
  • جرائم القتل والسرقة تقلق مضاجع مواطني نيالا
  • القوات الأوروبية في تشاد ونذر مواجهة مع السودان
  • السودان يعيد فرض الرقابة على الصحف
  • رويترز: لاجئو دارفور ينشدون السلامة في تشاد
  • ادادا في دائرة التخدير الهجين حلبة جديدة للصراع
  • الجلابة.. من هم؟
  • اكثر من سيناريو واحتمال الإنتخابات بدون دارفور.. كيف ستتم؟!
  • سكان دارفور بدأوا يفقدون الثقة في إرادة المجتمع الدولي
  • الأراضي المحررة.. هدف القوات المسلحة
  • قطاع الطرق يهددون توزيع المساعدات الغذائية في دافور
  • مراجعـــة نيفاشـــا.. مسرح جديد للتحالفات
  • القوى السياسية..البحث عن شعرة معاوية
  • اهالي دارفور سعداء بالقوة المختلطة الجديدة
  • سلفا في القاهرة...أكثر من هدف تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • مؤتمـــر الحركـــة..لا يمكن الوصول إليه حالياً
  • بعد إفتتاح مقره الجيش الشعبي..إستعد..إنتباه !!
  • هيكلة الوطني: تحديات الشراكة وضرورات المرحلة .....تقرير:عوض جاد السيد
  • تساؤلات في انتظار الإجابة بعد فتح التحقيق حول سقوط مروحية (قرنق)