صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : تقارير English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني
May 13, 2008, 15:35

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني

(قـراءة بعدسة ماركسية)

الجزيـرة-مدنـي: عبد الفتـاح بيضـاب

المدخل: نشرت صحيفة الميدان التقرير السياسي(العام) المقدم للحزب الشيوعي السوداني فهي بادرة وظاهرة تستحق التقريظ والإشادة لأن التقرير يشير للملامح العامة والأطر الفكرية والنظرية ومرتكزات وموجهات الحزب النظرية والعملية في الماضي والراهن والقادم كمرحلة تاريخية لا انفصام فيها بتراكم واحتشاد الأحداث بمفهوم مروري للزمن،وهذا يتيح للمهمومين بقضايا ومستقبل البلاد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي أفرادا وتنظيمات بإبداء الملاحظات والآراء والمساهمة الجادة بالحذف والإضافة والتبديل مما يزيد خصوبة المطروح ولأن قضايا السودان الراهنة باتت بمثابة الحدود الدنيا فهي الغذاء والأمن والتعليم والصحة والملبس....الخ.مما يقال عليه الضروريات زادت من العوامل والقواسم المشتركة بين الأحزاب والمنظمات والشخصيات الوطنية وانتصبت ضرورة تبادل الرؤي.ونحيي في التقرير أيضا طول باعه الذي غطي به أن لم يكن كل فمعظم الأحداث والقضايا بين مؤتمرين الفاصل الزمني بينهما ليس بالقصير(4 عقود).

ونفعل للتقرير العذر ونجزيه الحمد ولو صاحبته بعض اخلالات لأنه يأتي في مرحلة بالغة التعقيد دأب الانهيار المدوي لنماذج الاشتراكية الستالينية ،والثورة العلمية والتقنية الهائلة بجانب كونية الامبريالية العالمية(العولمة) واثر هذه العوامل الموضوعية على مستوى الفكر والسياسة والاقتصاد دوليا وإقليميا ومحليا مضاف لذلك الأسباب والظروف الخاصة بالحزب في حياته الداخلية وكوادره القائدة والقاعدية اثر الانقلابات في 1969 و1989 وما نتج عنهما من دكتاتورية وشمولية وقمع (تقتيل وتعذيب وتشريد من الحياة العامة العملية) وما جلبته حركة 19 يوليو من إعدامات واعتقالات لبعض قيادات الحزب، كذلك اثر الانقسامات العديدة منذ المؤتمر الرابع زد على ذلك أن من تبقوا على قيد الحياة الحزبية أو غير أموات من لجنته المركزية المنتخبة أقل من ثلثها فمجمل تلك الظروف تستدعي إسهامات الناس وإبداء رأيها وليسمح لي الجميع بمساهمة متواضعة أهدف بها تحفيز العارفين وتلبية للدعوة الكريمة من الأستاذ السر عثمان بابو بالمشاركة.

البداية:( كذلك يطرح التقرير تصور الحزب للنظرية الاشتراكية في ضوء المتغيرات الدولية والمعالم الجديدة لتطور الفكر الماركسي لمجابهة قضايا العصر) هكذا ختم التقرير واجهته في الصفحة الأولي مما أحدث لي التباس وضبابية رؤية بوضع مفردة نظرية أمام الاشتراكية ومفردة فكر أمام الماركسية ولا تزول ضبابية الرؤية إلا بمعرفة أيهما نظرية وأيهما فكر؟! سيما ونحن نعاني من أزمة المصطلح وفي مدخله يقول التقرير ( اعتمدت اللجنة المكلفة بإعداد مشروع التقرير للمؤتمر الخامس ذات الوجهة والمواصفات التي تم على ضوئها إعداد التقرير للمؤتمر الرابع –الماركسية وقضايا الثورة السودانية- ذلك أن تلك الوجهة لا تزال بصورة عامة سليمة )فكيف والى أي مدى كان ذلك ممكنا؟! ولابد من التحري والفحص الدقيق لحالة الاتساق أو المفارقة في واحدية الوجهة والمواصفات؟!

أولا: تصريحا لا تلميحا وقولا وفعلا استند الحزب الشيوعي في إعداد تقاريره للمؤتمر الرابع على النظرية الماركسية اللينينية استرشادا واهتداء فكرا وممارسة (المادية الجدلية وتطبيقها الثوري) أو بعبارة أخرى بمكوناتها الثلاثة المذهب المادي ، والمنهج الديالكتيكي ، والتطبيق الثوري في فحص وتشريح الواقع السوداني وفي مختلف أنماط ومستويات الإنتاج والوعي في اختلافاتها وتعددها من منطقة لأخرى بهدف انجاز مرحلة الثورة الديمقراطية ولكن في تقرير المؤتمر الخامس وردت عبارات مثل (الماركسية ليست علما تطبيقيا وإنما هي منهج يتم الاسترشاد به لدراسة الواقع) كذلك ( جوهر الماركسية هي منهجها الجدلي لدراسة الواقع) وأيضا (مسترشدين بالمنهج الماركسي لدراسة الواقع) فهل أصبح الهدف النهائي للماركسية هو دراسة الواقع؟؟! حيث لا توجد أي إشارات أو حديث ثم ماذا بعد دراسة الواقع ؟؟علما بان الماركسية جعلت من دراسة الواقع وسيلة لأحداث التطور والتغيير هدفا.حيث أن مأثرة الماركسية الكبرى هي تلقيح مفهوم التطور (الجدل) عند هيجل بالمفهوم المادي عند فورباخ سموها فيما بعد (المادية الجدلية) حيث لا فصل بين دراسة الواقع وانجاز الثورة فأين ذات الوجهة والمواصفات؟؟!!

ثانيا: بالوضوح النظري والفكري نتيجة اعتماد الماركسية اللينينية أساسا فكريا اتسقت تلقائيا المحاور الأخرى في مثل طبيعة الحزب جهة طبقيته وانتخاب الطبقة العاملة طليعة ثورية في تحالفها مع طبقات وفئات اجتماعية أخرى بما فيها الرأسمالية الوطنية نحو غاية حددت تماما تحت شعار (حزب من نوع جديد) فصلت الأشياء فيه على ذاك النهج والذي كان بمثابة قميص يوسف يرجع للناس البصر والبصيرة ليس فقط في وضوح علاقة الحزب الشيوعي بالطبقة العاملة وإنما حتى علاقته بالجماهير ومنظماتها وهدف جعل الحزب ملتصقا بالناس وقضاياها نحو تحقيق شعار ((اجعلوا من الحزب الشيوعي قوة اجتماعية (جماهيرية) كبري)) ولكن القارئ لتقرير المؤتمر الخامس يجد من العبارات ما يثير الربكة فمثلا ( كما طرحت تكليفات محددة لعدد من الزملاء والزميلات والهيئات الحزبية داخل وخارج السودان على سبيل المشاركة في إعداد بعض مواد التقرير من بينها البحث في علاقة الحزب الشيوعي والطبقة العاملة !!) فهل العلاقة بين الطبقة العاملة والحزب الشيوعي صارت تحتاج لبحث؟؟!! وأيضا وردت ( نبذ أفكار الطليعية) وكذلك ( ينتصب دوما أمام الحزب الشيوعي السوداني الشرط الموضوعي لتحويله لحزب جماهيري !!) علما بان الفارق كبير في مدلول هذه العبارة وشعار(اجعلوا من الحزب قوة جماهيرية كبرى) فكيف تتساوي هنا الوجهة والمواصفات؟!!

ثالثا: الأهداف المرحلية والمستقبلية للأحزاب الشيوعية جميعها مبنية على القطيعة التامة مع الرأسمالية في جميع أشكالها ومضمونها ومراحلها وكان واضحا جدا اختيار طريق التطور اللارأسمالي نحو الاشتراكية والشيوعية في الماركسية وقضايا الثورة السودانية وحين تأتي عبارات (لمناهضة الوجه المتوحش للعولمة) وكذلك ( الخصخصة العشوائية) وأيضا( الاقتصاد المستقل) في التقرير يبدو فيها  محاولات توليفة لطريق اقتصادي جديد ويدلل ذلك على مجافاة الوضوح النظري حيال الاقتصاد الرأسمالي المعولم وحتما أن اثر الخصخصة السالب على السواد الأعظم من البشرية الكادحة والمهمشة وجميع البروليتاريا اعتقد انه يتناسب طرديا مع تنظيمها الدقيق عند الرأسمالية العالمية كما لا ندري أي وجها وليفا (غير متوحش) للعولمة الاقتصادية ودلالاتها السالبة حروبا وفقرا ومجاعات وفسادا أخلاقيا وأهم من ذلك أنها طريقا استعماريا حديثا.كما لا يفوت على احد ما جاء في التقرير وصف الصراع في(سياسي/اجتماعي) نحو عشر مرات حيث كانت دوما في وثائق مؤتمر الحزب الرابع يوصف في ( اقتصادي/ اجتماعي) فحين الأول يعبر عن حضارية أصل الصراع فالثاني فيه إعلاء لانتخاب العامل الاقتصادي أساسا للصراع والتطور أفما تختلف الوجهة والمواصفات؟!

رابعا: الألفاظ حتما لها مدلولاتها الفكرية والعملية وفي الماركسية وقضايا الثورة الماركسية يسمي البرنامج مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية كل كلمة لم توضع عبثا هنا بل لها جذورها النظرية فلماذا حذفت كلمتي مرحلة وثورة وسمي بالبرنامج الوطني الديمقراطي ؟؟!ولأن هذا البرنامج هو أحد الإضافات الهامة للزعيم لينين في أمميته حيث جعل من حركات التحرر الوطني (والسودان واحد منها) مكونا ثالثا للأممية بجانب الطبقة العاملة وأحزابها الشيوعية في الدول المتقدمة صناعيا والمنظومة الاشتراكية العالمية. وتواضعت كل دول التحرر الوطني على اتخاذ برنامج مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية لذلك الحذف والإضافة والتبديل فيه لا يتم إلا برؤي فكرية وعلمية وواضحة  لأنه أصبح جزاء ومكونا هاما في الماركسية.

خامسا: النقد الماركسي لمجمل الأخطاء أداة هامة لتطوير العمل الحزبي وترسيخ الديمقراطية داخل الحزب فرفع شان النقد واجب تحتمه مجمل الظروف الموضوعية والذاتية الحادثة الآن ولا يأتي مفيدا إلا إذا ابتعد عن إبداء الاعتذار و التبرير، ويذهب أكثر ليقوم المفاهيم والأسباب التي أدت إليه وحيث لازال يفهم من النقد والنقد الذاتي نقد النفس والآخر علي طريقة الملاومة والمناوشة ولكن المنهج الماركسي للنقد يقصد تصحيح المفاهيم والقراءة السائدة وسط كوادر وعضوية وهيئات الحزب،هذا من جهة الذات، ومن جهة الموضوع إعادة دراسة الواقع والتحليل العميق للأسباب الخارجية التي قادت لأخطاء الممارسة ، ويأتي في أولويات تصحيح المفاهيم المركزية الديمقراطية ،ولأنها عمود فقري لوحدة الإرادة والتعبير والممارسة ولما صاحبها من إثارة غبار أثناء المناقشة العامة ودون الخوض في التفاصيل يبين جدا في وثائق المؤتمر الرابع (الدستور) تعريف مركز الحزب بأنه(المؤتمر العام)وباستقامة هكذا الفهم يكون ضمور الحزب ومشاكله التنظيمية ليست لأثر المركزية بل لغيابها حيث بات علي خلفية غياب المؤتمر .تمارس اللجنة المركزية مجمل مهام المركز ،في حين أنها قيادة تنفيذية فقط لمجمل خطط (المؤتمر) الفكرية والسياسية في تكتيكها واستراتيجياتها، وينسجم مفهوم مركز الحزب هو مؤتمره العام مع القول بان المركزية الديمقراطية هي الأكثر ديمقراطية في جوهرها ومضمونها، كما نلاحظ حتي صياغة تقرير المؤتمر الخامس استخدام مفردة (مركز) في إشارة للجنة المركزية ونخشاه أن يقود لإعادة إنتاج الأزمة . أيضا مفهوم العمل القيادي يستحق في ممارسته السابقة لإعادة تشريح حيث صار من الأخطاء الشائعة ممارسة العمل القيادي وحصره في الهيئات القائدة مما اضعف روح المبادرة ورفع قدرات فرع الحزب والقيادات الحقيقية في مجالات الفروع وسط الجماهير اثر المفهوم الهرمي لبناء الحزب وحصر العمل القيادي في قمته رغم التحذيرات المتكررة في أدبيات أوراق المؤتمر الرابع وما تبعها من دراسات من الشهيد عبد الخالق حول إصلاح الخطأ ومفهوم العمل القيادي بان فرع الحزب وكوادره الناشطة في هذا المجال أو ذاك هي القيادة الحقيقية وهي الملتصقة بالجماهير وقضاياها. كما أن اثر غياب القيادة الفكرية في إدارة الحوار وإثرائه وإغناء العضوية والحزب منه تحول كل ذلك لشكل إداري وتنظيمي مما كان له بالغ الأثر السالب خصوصا حيال حالات الانقسامات والاستقالات والبعد عن العمل الحزبي إحباطا أو تكلسا.

خاتمة:

ركزت في مساهمتي المتواضعة علي الجانب الفكري نتيجة ظهور بعض آثاره سلبا أو إيجابا في إعداد وصياغة بنود ومواد التقرير وحفزني لذلك مناشدة الأستاذ تاج السر بابو .وقبلها استهلال التقرير بالعبارة(اعتماد ذات الوجهة والمواصفات) التي تمت بها صياغة تقرير المؤتمر الرابع "الماركسية وقضايا الثورة السودانية الذي أجازه مؤتمر 1967.

لمراسلـة الكاتـب:[email protected]


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

تقارير
  • دارفور استمرار لغة الرصاص ،، فشل (اهل السودان)
  • بدأ عدها التنازلى الإنتخابات...والدعم الخارجي
  • احتضنتها جوبا : (الشعبية)...البحث عن الوحدة الجنوبية!!
  • في الخرطوم حسني مبارك...أى مفاتيح الحل يحمل
  • البســـاط التشــادي الشعبية... في بلاط العدل والمساواة
  • غرب كردفان...تحت الرماد وميض نار
  • تقرير إخباري. تشريد وتجويع أكثر من عشرة ألف عامل
  • تبعثرت أوراقه المعارضة...البحث عن منقذ
  • العلاقات السودانية التشادية.. إدمان الاتفاقيات ونقضها
  • أبيي...ورحلة العودة للإستقرار
  • قاضي، يزرع الأمل يونميس...مهددات تواجه السلام
  • حركات دارفور تشتت الرؤية...ومأزق التوحيد
  • محاسبة السياسيين...محطات المغادرة تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • تأجيل الإنتخابات الوطني والشعبية.. تحدي الإدارة والإرادة
  • الدوحة على الخط...دارفور... قطار الأزمة يصل محطة العرب
  • جمدت نشاطها بدارفور الحركة...الضغط بكرت الإنسحاب
  • الجنوب.. ألغام في الطريق لمحاربة الفساد
  • اختطاف الطائرات الاحتجاج... بأرواح الأبرياء
  • كما في غرب السودان في شرقه: صراع مرير على السلطة
  • السودان: هل تكون الزراعة هي الحل للأغنياء أيضا؟
  • فرص توحد الحركة الإسلامية بالسودان تتراجع
  • النيِّل أبو قرون يراجع الفكر الإسلامي بطروحات جريئة
  • الشعبي) يشترط لتوحيد الحركة الإسلامية والأفندي يتناول أخطاء البداية
  • بعضهم يزورها لأول مرة :رؤساء التحرير في دارفور.. نظرة من قرب
  • الفضائية السودانية... امكانية المزج بين التطور التقني والتحريري
  • نهر الرهد يتمرد ويحيل مدينة المفازة وضواحيها الي جزر
  • البشير يعتذر عن عدم المشاركة في قمة الشراكة بزامبيا.. والسنغال تستبعد تأمين اللجوء له
  • الاتحاد الأوروبي وجنوب أفريقيا يطالبان الرئيس السوداني بإشارة تثبت أنه تلقى «رسالة» المحكمة الدولية
  • عبد الله واد: السنغال لن توفر اللجوء للبشير
  • الخرطوم: المظاهرات «دولاب عمل يومي» حتى يُهزم مدعي جنايات لاهاي
  • ديوان الزكاة:اوكامبو يستهدف النيل من كرامة السودان وسيادته وتجربته الحضارية والروحية
  • محللون: توقعات بتعرض السودان للمزيد من الابتزاز وزعزعة الأمن
  • الخروج من مطب (أوكامبو)...!! (1-2)
  • تظاهرات غاضبة لليوم الثاني في الخرطوم والترابي يرفض «التحجّج بالسيادة» ويؤيد «العدالة الدولية»
  • السودان في مهب عواصف سياسية إحداها تطال رأس الدولة
  • هل للحركة خيارات اخرى بعد اجازة قانون الانتخابات !!
  • قيادى سوداني: نحن فاشلون.. ولكن أمامنا فرصة ذهبية للازدهار يجب استثمارها
  • «المؤتمر الوطني» يحمل بعنف على آموم: كلام غير مسؤول لوزير غير مسؤول
  • الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي:هناك حاجة لقمة للاسراع بسلام دارفور
  • مناوي وصل إنجمينا بدون علم حركته
  • 'كيف نعود' المعضلة الرئيسية للاجئين السودانيين في مصر
  • مستشار الرئيس السوداني يحدد 5 عوامل تهدد الأمن القومي العربي
  • الخرطوم تعلن بدء محاكمة «أسرى العدل والمساواة» وحملة جديدة ضد طرابلس لاتهامها بدعم المتمرّدين
  • إتفاقية أبيى جاءت على حساب المسيرية وإقتسام عائدات نفطها هو البند الاساسى
  • أبيي: حدود وإدارة مؤقتة.. وترحيل الخلافات للتحكيم الدولي
  • البشير: "النفط" هو أساس المشكلة مع الولايات المتحدة
  • زحمة وفود أمريكية في السودان
  • مبادرة الميرغني ... السير على الأرض الملغومة
  • قادة هجوم الخرطوم ينفون اتهاما مصريا بدعم إيران لهم لإسقاط البشير
  • الأمم المتحدة : أحداث أبيي حرب شاملة
  • نص اتفاقية التراضى الوطنى بين المؤتمر الوطنى وحزب الامة
  • روجر ونتر.. تمثيل شخصي بعقلية أمريكية
  • حكومة الجنوب:وينتر مجرد صديق..والوطني يحذر من خطورته
  • أوضاع إنسانية صعبة لنازحي اشتباكات أبيي بالسودان
  • التقريـر السياسي للمؤتمـر الخامس للحزب الشيوعي السوداني
  • الهدوء يعود لأم درمان بعد اشتباكات دامية
  • هجمات على عمال الإغاثة تعرقل العمل في جنوب السودان
  • الاوضاع الانسانية.. الملف المنسي في اتفاقية الشرق
  • طريق الآلام .. من دارفور إلى إسرائيل
  • أبيي.. القوات الدولية على الأبواب خالد البلولة إزيرق
  • الأمم المتحدة: الحكومة السودانية والمتمردون ارتكبوا انتهاكات
  • الشرق الاوسط: فتاة سودانية تعرضت للتشويه بمادة حارقة تثير تعاطفا كبيرا
  • ساركوزي ينتقد السودان على خلفية مقتل جندي فرنسي
  • الصين: ربط قضية دارفور بالألعاب الأولمبية يتعارض مع مبدأ فصل الرياضة عن السياسة
  • عائلات دارفورية مشتتة تنعي مستقبلها الضائع
  • جرائم القتل والسرقة تقلق مضاجع مواطني نيالا
  • القوات الأوروبية في تشاد ونذر مواجهة مع السودان
  • السودان يعيد فرض الرقابة على الصحف
  • رويترز: لاجئو دارفور ينشدون السلامة في تشاد
  • ادادا في دائرة التخدير الهجين حلبة جديدة للصراع
  • الجلابة.. من هم؟
  • اكثر من سيناريو واحتمال الإنتخابات بدون دارفور.. كيف ستتم؟!
  • سكان دارفور بدأوا يفقدون الثقة في إرادة المجتمع الدولي
  • الأراضي المحررة.. هدف القوات المسلحة
  • قطاع الطرق يهددون توزيع المساعدات الغذائية في دافور
  • مراجعـــة نيفاشـــا.. مسرح جديد للتحالفات
  • القوى السياسية..البحث عن شعرة معاوية
  • اهالي دارفور سعداء بالقوة المختلطة الجديدة
  • سلفا في القاهرة...أكثر من هدف تقرير:خالد البلولة إزيرق
  • مؤتمـــر الحركـــة..لا يمكن الوصول إليه حالياً
  • بعد إفتتاح مقره الجيش الشعبي..إستعد..إنتباه !!
  • هيكلة الوطني: تحديات الشراكة وضرورات المرحلة .....تقرير:عوض جاد السيد
  • تساؤلات في انتظار الإجابة بعد فتح التحقيق حول سقوط مروحية (قرنق)