صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


تعليقات ورسائل وتأوهات القراء حول ما نكتب /د. عبد الرحيم عمر محيي الدين ( مراجعات سياسية)
Nov 27, 2008, 02:42

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

د. عبد الرحيم عمر محيي الدين ( مراجعات سياسية)

[email protected]

 

تعليقات ورسائل وتأوهات القراء حول ما نكتب

 

طيلة العامين الماضيين وبريدي اللالكتروني يكتظ بالرسائل والتعليقات والتقريظات والموافقات على رأي شيخنا الإمام الشاطبي ومقالات الإسلاميين على رأي إمامنا أبو الحسن الأشعري صاحب (مقالات الإسلاميين).. حيث أصبح مصدر رئيس لكل الذين جاؤا بعده مثل الشهرستاني صاحب الملل والنحل وعبد القاهر البغدادي صاحب الفـَرق بين الفِرَق وابن حزم الأندلسي صاحب  الفصل في الأهواء والنحل وغيرهم. وعلى ذات المنوال تلقيت مقالات شتى بقاع الدنيا تعلق على ما أكتب وكانت فلسفتي أن أصحب معيَّ ملاحظاتهم وتنبيهاتم دون أن أورد مقالاتهم في بابي الأسبوعي الذي أردتُ له أن تتعدد أيامه وأحاول كحال شاعرنا ودبلوماسينا المحجوب الذي أشار لقلمه وسيفه عند إلتقاء السيدين.. ولكن صروف الزمان علاوة على شيخوخة بدأت تزحف ونحن في غفلة وحيرة ودهشة تـُضارِع حد البلاهة ومازلنا نغازل ليلى .. وليلى في تيهها ودلالالها وصدها.. خـُطَّابها كُثر وفارس أحلامها ما زال على ظهر والده وعلى ذلك المنوال يسير الكثيرون مثلنا حتى ينادي منادي الرحيل أنْ قد أزفت الآزفة.. ووقعتِ الواقعة التي ليس لوقعتها كاذبة.. وزلزلت الأرض زِلزالها.. واليوم أنتقي بعض هذه المقالات. وأبدأ بأولى القربي التنظيمية وهو أخي حسبو بابكر الذي قطع الدراسة بكلية العلوم بجامعة الخرطوم في مطلع ثمانينيات القرن المنصرم والتحق بالقوات المسلحة وذهب للتدريب على الطيران ثم تقاعد مؤخراً وكان من ناشطى أمانة النشاط الجاري بحركة الإتجاه الإسلامي .. الرائد الذي لا يكذب أهله.. منبر الصدق والأصالة والرجولة.. كما كنا نردد في ندواتنا التي يؤمها الجمهور باعجاب وانبهار.. وما زلت أذكر تلك الليالي التي كنتُ أتحدثُ فيها عبر منبر الإتجاه الإسلامي وبجواري كوكبة من قيادات الحركة الإسلامية .. أمين بناني.. حسين خوجلي.. الجميعابي.. عمر محمد عبد الرحمن.. معتصم عوض محمد الأمين.. المارشال خالد حسن إبراهيم ابن عمر محمد أحمد والراحل المقيم أحمد عثمان المكي.. وكانت قوات الرجم والحسم من كتائب الرحمن يتصدرها رجلان يخافهما الشيطان وهما من كلية الآداب يومها: إبراهيم سليمان الشهير بـ (خبرة) والضابط الإداري حالياً.. وعلى أحمد علوان الدكتور بجامعة الرباط الآن.. كنا نردد .. هلمَّ رسول الله.. أعددنا العريش.. القوم هم القوم كأنهم قريش والحقُ هو الحقُ مرماه لا يطيش.. وإلي رسالة أخي سبو:

الاخ .. تحية من عند الله
أخى تجدنى من المتابعيين لكتاباتك بشغف وحب شديدين وحادىَّ فى ذلك أمران:
أولهما رابط رأخوي وشخصى يشدنى اليك منذ جئنا طلاباًً الى جامعة الخرطوم فى بداية عقد الثمانينات . حيث الأشواق والآمانى بقيام دولة الإسلام والخلافة الراشدة وكيف كنا نتطلع لتقديم النموذج لإخواننا خصوصاً  من أبناء شمال أفريقيا والمغرب الغربي و الذين كانو ضيوفاً كراماً فى جامعاتنا فى زمان الرئس نميرى وقد كنا لانخشى إلا الله.
والأمر الأخر هو إنك قابض على جمر الحقيقة والحق الذى غاب على كثير ممن كنا نحسبهم أنه لايحول بينهم وبين الجنة إلا دخول اللحد.
وحق عليهم قول الصادق: ( ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم ) فصاروا يحسبون كل صيحة عليهم!!فأجد فيك رائحة القابضين والباقين على الإنقاذ ما بقيت على جادة الحق واللذين ما عرفوا نعيمها حتى يبكوا على زوالها وأشهد إنك منهم وأن التجانى عبد القادر منهم وواسطة عقدهم وما أحوج الانقاذ لأقلامهم  إن خلـُصَتْ نوايا أهل الإنقاذ والمؤتمر الوطنى
وأخيراً لك الود وليراعك التجلة والإحترام ولأهل وقبيلة أخر لحظة التى يذكرنى أسمها الميمون بتلك الإصدارة الحائطية التي كنا نصدرها في مكتب صحافة الإتجاه الإسلامي بجامعة الخرطوم  والجميل بالجميل يذكر فلكم الود سابقين ولاحقين.. أخوك حسبو م. بابكر.
 أما الرسالة الثانية فيقول كاتبها والذي أحجب اسمه: 
العزيز دكتور عمر

لقيتُ هذه المقالات منزلة فى موقع أمريكي على الانترنت , وأجدها تتناولك أنت بالذات ككادر من كوادر نظام الانقاذ , الجهاز الاعلامي وتذكرك كواحد من عناصر الترويع التى تستخدم لقهر المعارضة الاعلامية للنظام.

 طبعا الكلام كله تلفيق , ولكن هذه المواقع انما هى أزرع لوكالات المخابرات الامريكية , والتى لها أهداف نعلمها جيداً..ولكني أرسلتُ لك المقالات للاطلاع والفائدة , مع رجائي بأن يدوم التواصل بيننا , حيث اننى من المتابعين للتحليلات الذكية التى تكتبها فى الصحافة السودانية , ومن المعجبين باسلوب الكتابة التحليلى الذى تقدمه أنا سوداني مقيم بولاية ألينوي بالولايات المتحدة , واسمي (....).

وهذه رسالة أخرى:

أخي ... قراتُ الحلقة الاولي من مقالكم القيم في جريدة آخرلحظة یوم 29/10/2008 حول التقريب بين المذاهب الاسلامية فاني إذ أشكركم عليه و اثمن ما  تحملونه من أفكار تساعد في النهوض بامتنا الاسلامية ، أرجو الله سبحانه و تعالي أن يجعلنا من دعاته المخلصين الي دينه القويم و رسوله الكريم و قرآنه المبين و أن يوحد صفوف المسلمين في وجه المتآمرين علي ديننا و هويتنا الاسلامية 

وفقكم الله و سدد خطاكم . 
أما أخي الحبيب الأديب الأريب الذي يجيد لغة العرب والفرنجة ابن الجديد الثورة وعضو اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وحمامة مسجد البركس والجامعة عمر بشير الذي احتضنته أخير بلاد الغرب فقد كتب قائلاً:

السلام عليكم أخي الأعز الأكرم وجزيت خيرا على هذه الخرائد الحسان التي لا شك أنها تخرجك بإذن الله من دائرة الشياطين الخرس وهم كثرٌ بين ظهرانينا فـَسِر على بركة الله وما عليك بعتب العاتبين ولا قدح الشانئين وإن علا قدحهم في سابق أيام نيرات فالحق لا يتغير. ارجو أن توافيني دائما بما تكتبه ففي ذلك زاد لنا وبعض ترياق للجرح العميق الذي لا يندمل بكيان خاص ولا عام ولا خِلافه.ُ لك حبي وشوقي وسلامي واذكرني في دعائك.

أما المحامي عبد القادر م. صالح فقد كتب:

 نشكر لك غيرتك على الحركة الاسلاميه والسودان وحقيقة أنا من المتابعين لكتاباتك ومقالاتك التى تلامس فينا اوتاراً حساسة ونجد أنفسنا متفقين معك أو بالأحرى تعبر عن أشواقنا التى وئدت بالتكالب على السلطة رغبة فى الجزاء العاجل وتناسيا للعقاب الآجل وكثيرا ماأسأل نفسى لماذا هذة النهاية المؤلمة لهذا المشروع الذى ضحى من أجله أعز الرجال!! بل وأنضر الشباب علما وخلقا أهكذا يكون جزاءهم وخلافتهم فى تضحياتهم ؟ وأُراجع نفسى وأقول: كلٌ يؤجر على فعله وكلُ سالكٍ لطريقٍ لامحالة واصل إن فعل خيرا وجده وإن كان شرا فبماكسبت يديه ... ولكن بعد كل هذا أين المخرج وكيف السبيل!؟ الاجابة على هذا السؤال تقتضى منا مراجعة كاملة لمنطلقاتنا الفكرية التى تربط بين السبب والمسبب والمؤجل والمعجل والواقع والمثال والمراجعة والمقاربة بين متطلبات الشرع ومقتضيات الزمان والمكان ...على كل نسأل الله لك التوفيق والسداد وأن ينسكب مدادك شفاء لما فى الصدور وان يجمع به المتفرقين ويلم  شمل المتباغضين.

 

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج