صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


لماذا هجر الصحفيون جمعيّتهم بالرياض ؟ " 4 " /عبد الحميد حسن ـ الرياض
Nov 24, 2008, 02:36

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

رداً على فتحي الضو

لماذا هجر الصحفيون جمعيّتهم بالرياض ؟  " 4 "

وهل جمعيّة الرياض مؤهلة لتأسيس الاتحاد الدولي للصحفيين ؟

 

عبد الحميد حسن ـ الرياض

 

 

بعد أن تأكد للأعضاء أن المجموعة التي استولت على جمعية الصحفيين بطرق ملتوية مكتسية بالشرعية المكتسبة ب " تضليل الأعضاء " والتنسيق السري في رسم سيناريوهات التضليل ، أفاقوا ، وإن جاءت إفاقتهم متأخرة .. لقد ذُهل الرأي العام المحلي هنا في الرياض ، لحيثيات المكر التي كانت تدور في الخفاء وأذاع بها الأستاذ أسامة الوديع ، الرجل الثالث في الفريق الذي تكوّنت به الجمعيّة .. ويبدو أن الأستاذ أسامة ، بدماثة خلقه وعفّة قلمه ولسانه ، يحتفظ بكثير جداً من تفاصيل المكر السيء ، وقد تبيّن من حديثه المجمل ، أن المكر كان قد سبق أول اجتماع !!! الأمر الذي دفع بأصحاب الفكرة الحقيقيون لترك الأمر كله ، أي استقالوا من عمل تدفن فيه الأجندة الخفيّة قبل أن تبحر مراكبه !!! وقد وضعنا الأستاذ الوديع في صورة كانت غائبة ، أو مكننا من الشواهد التي تؤدي لمعرفة السبب الحقيقي وراء تعثر هذه الجمعية ، الكل يعرف أن الأزمة القاتلة التي تعيشها الجمعية بسبب الجنوح السياسي للجمعية والتخلي التام عن المبادئ والأهداف ، ولكن الأغلبية تجهل أن المكر ودفن الأجندة قد بدأ قبل الاجتماع الأول !!! وقد استغربت أن ينبري مصطفى البشير متطوعاً لإدارة ذلك الاجتماع وهو لم ينل لا المرتبة الأولى ولا الثانية ولا الثالثة !!! ولكن هذا يساعد في معرفة إصراره قبل نحو عام من أن يظل أميناً عاماً للجمعية بالرياض من مكان إقامته بجدة ، مهما خالف ذلك اللائحة أو العرف والسوابق !!! بل وإصراره على أن يبقى معه الختم والفاكس والأوراق الرسميّة !!!! كما يساعد في تفسير السرد المغلوط الذي يصر على نشره بأسلوب السيرة الذاتية وكأنه الراحل أمين التوم أو محمّد أحمد محجوب ، وهو سرد تعرف الرياض عن بكرة أبيها أنّه لا يفيد في شيء ، وأنّه مليء بآساليب الالتواء والهروب من المشكلات الحقيقة التي تعيشها الجمعية !! كل هذه الأشياء الآن يمكن الربط بينها بسهولة ويسر !! والمدهش أنّ الأستاذ عبد النبي شاهين ، صاحب الفكرة وحادي ركبها ، وصاحب التأييد الحقيقي والشرعية المطلقة ، كان قد تنبه لهذه الأساليب قبل البدء في تطبيق مقررات هذا التآمر ، أي قبل أن تبحر مراكب الجمعية في هذه الأمواج المتلاطمة ، فغادر وغادر معه الصحفي المخضرم الطيب شبشة واستقالا تاركين لأهل المكر مكرهم ، وتاركين لأهل المهنة الحسرة والضياع !!! وهي ذات الأسباب التي دفعت بأهل المهنة بعد خمس سنوات من التيه والتخبط "السياسي" أن يؤسسوا رابطة الإعلاميين !! وهو ما جعل مآتم حقيقية فتحت صيوانات العزاء فيها على الانترنت وعلى موقع السودانيزأونلاين على وجه الخصوص !!! لقد علت أصوات العويل لدرجة غير متخيلة من القلة التي استولت على الجمعية ، وكان يوم قيام رابطة الإعلاميين بالنسبة لهم كيوم القيامة ، مقداره خمسون ألف سنة ، وترى الناس فيه سكارى وماهم بسكارى ، ولكن ألم قيام الرابطة شديد !!  لقد مارسوا لطم الخدود وشق الجيوب ، وجاءوا بكل ثاكلة وبكل نائحة ، وهذا واقع يمكن مراجعته على الانترنت !!! هكذا تتجمع الآن الخيوط بكل سهولة ويسر في معرفة المعضلة القاسية التي تلف جمعية الصحفيين . وإن كانت القصة سيئة بكل هذا السوء قبل البداية ، فإن المراقب لن يندهش للملف الأسود الذي تحفل به سنوات الجمعية ، من مطالب لجان الوفاق ولجان التصحيح حول الشفافية والمحاسبة حول القضايا المالية والفساد الذائع الصيت حول استغلال أراضي العضوية !!! ولن يندهش المراقب للتبرم الشديد الذي أظهره بعض أعضاء اللجنة التنفيذية ، وضيقهم الشديد بأساليب التدليس والتهميش والالتواء الذي كان يمارس داخل اللجنة التنفيذية ، وذلك أمر لا بد  له ، فالأجندة المدفونة لا يتم تحقيقها إلا بمثل هذه الأساليب ، ولم يكن أمامهم من بد غير الاستقالة الجماعية المدوية ... فلماذا ينبري الأستاذ فتحي الضو للدفاع عن جمعية محتضرة منذ شهور لو لم تكن له صلة بمن يدفن هذه الأجندة التي يشاركهم فيها ؟ الآن استبانت للأعضاء الحقائق ، وعرف الرأي العام الحقائق .

إنّ المطالبة بالمحاسبة هي التي جعلت هذه القلة تتهرب من مواجهة الأعضاء ، فالنظام الأساسي " منشور على الانترنت " في المادة 43 يحتّم قيام جمعية عموميّة في أسبوع أو أسبوعين أو ثلاثة ، خلال شهر كحد أقصى ، ولكن هؤلاء يتهربون من هذه المواجهة ويتحدثون عن المهنية والشفافية !!! بل خرجوا علينا مؤخراً بالصفقة الصفيقة والحيلة السخيفة بالدعوة  لتأسيس الاتحاد الدولي للصحفيين السودانيين في المهاجر !!! جمعية بهذه الوضعية غير مؤهلة لعقد ندوة ، فكيف تكون مؤهلة قانونياً ودستورياً وأخلاقياً بمثل هذا الحلم الشطط !! جمعية بقي بها 27 عضواً من جملة 300 عضواً كيف تكون مؤهلة لمجرد التفكير في مثل هذا الحلم !!!! اللجنة التنفيذية بقي فيها ستة فقط من جملة 15 عضواً والنظام الأساسي في المادة 43 نفسها ينص على عدم شرعيتها إذا خلت من ثلاثة أعضاء فقط !!! هذه القلة تلاحقها مطالب المحاسبة ، فكيف تقفز لتعبر المحيطات وتؤسس لاتحاد الصحفيين السودانيين في العالم !!! أم إنها علاقات الأستاذ فتحي الضو الذي يشاركهم الأجندة المدفونة ؟؟ هذه أسئلة مشروعة ، واضحة وصريحة ، وعلى أدعياء الشفافية مواجهتها وتطبيق الشفافية نفسها !!

وسأواصل تزويدك ببيانات لجان الوفاق ولجان التصحيح والمستقيلين من اللجنة التنفيذية لتكون أنت والرأي العام في صورة ما يجري في هذه الجمعية المحتضرة منذ أشهر ، فبعد أن استقال هؤلاء الخمسة من اللجنة التنفيذية ، رفضوا استلام استقالتهم ، وبعد جهد شاق كادت تدخل فيه (البنية) استلموها ، ولكن قالوا نرفض قبولها !! جمعية طوعية ، ترفض فيها الاستقالة "كإجراء قانوني" لا تسنده حيثيات ولا مواد دستورية ، تدري لماذا ؟ كي يشركوهم في تنفيذ الأجندة المعلنة والمدفونة ، ولكن الأهم ، لكي يكسبوهم الشرعيّة !! وإليك الآن ما نشرته صحيفة الصحافة في هذا الخصوص :

 

 

صحيفة الصحافة الأربعاء 5 نوفمبر 2008م، 7 ذو القعدة 1429هـ    العدد 5519     

وصفوه بأنه يفتقد للسند القانوني والأخلاقي..

المستقيلون من تنفيذية الصحفيين بالسعودية ينتقدون تجميد استقالتهم ويطالبون بالاحتكام للدستور

 

انتقد خمسة أعضاء مستقيلين من اللجنة التنفيذية لجمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية تجميد عضويتهم بعد ان تم رفض استقالتهم ،ووصفوا عملية التجميد بمثابة هروب من عقد جمعية عمومية لإجراء انتخابات جديدة .

وقال بيان أصدروه أمس في الرياض : تابعنا بكل الألم والحسرة بيان الأمين العام لجمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية حول استقالتنا التي تقدمنا بها ، بعد ان طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ، وجاوز الأمين العام و» مجموعته» كل أعراف المهنة وتقاليدها السمحاء.

وأضاف البيان  : لم نكُ نريد الرد على ذلك البيان « الهزيل» بعد ان فقدت هذه اللجنة شرعيتها لولا انه طفح بالكثير من المغالطات والتناقضات التي رأينا ان نبينها لأعضاء الجمعية الموقرين حتى لاتطمس عليهم الحقائق . وفيما يلي نص البيان :

أولا:ليس في النظام الأساس ما يحظر تقديم الاستقالة بشكل جماعي وليس هناك ما يجبر عضو اللجنة التنفيذية على الاستمرار في عضوية اللجنة، طالما أنها جمعية طوعية.

ثانياً  : ليس في النظام الأساس ما يستوجب قبول الاستقالة من أحد و أنما هي أحد أسباب فقدان العضوية المذكورة في المادة (12) ، حيث يحق للعضو أن يستقيل متى  شاء، دونما حاكمية أو مرجعية لأحد. ومعلوم انه لا تترتب علي استمرارية العضو أو استقالته من اللجنة استحقاقات مادية أو جزاءات.

ثالثاً : طلب منا الاجتماع مع اللجنة التنفيذية بغرض التحقيق ولكل واحد على حده لفرض سياسة الاستعلاء والاستخفاف بالآخرين مما ينافي روح الجمعية إذ لا  سلطة لعضو على آخر فجميعنا سواسية تطوعنا للعمل وتم اختيارنا من قبل الجمعية العمومية

رابعاً : تم استلام خطاب استقالتنا بعد سلسلة من عمليات التسويف والتهرب، مما اضطرنا حينها إلى نشر الاستقالة في بعض وسائل الإعلام.

خامساً: رفض الاستقالة ليس من صلاحيات اللجنة التنفيذية و لكن عمد إليه تهربا من المادة 43 و التي تقرأ : « إذا خلت مراكز ثلاثة أعضاء أو أكثر وجهت الدعوة لاجتماع الجمعية العمومية غير العادية لإجراء انتخابات للمرة الثانية على أن يتم ذلك خلال شهر على الأكثر من تاريخ خلو مراكز الأعضاء « .

سادساً : القرار معيب قانونا، إذ لم تتم دعوتنا لمناقشته بصفتنا أعضاء في اللجنة التنفيذية (لم تقبل استقالاتهم) و لغياب ثلاثة آخرين خارج الرياض، مما يعني غياب ثمانية أعضاء . و المادة41 تقول لا يعد الاجتماع صحيحا إلا إذا حضره أكثر من نصف أعضائها  .. ومعلوم بالضرورة أننا لم نتغيب لأنه لم تتم دعوتنا أصلا.

سابعاً : الاعتماد على المادة 39 « أمر مضحك »  لأن اللجنةw قد أساءت التقدير في معالجة القضايا المطروحة كافة كما أن الاعتماد على التفويض الممنوح من الجمعية العمومية الطارئة أمر يثير الرثاء لأنها جمعية غير قانونية لم يتوافر لها النصاب القانوني و قد حفلت بالكثير من التجاوزات التي نعف عن الخوض في تفاصيلها.

ثامناً  : البيان الذي قمنا بتوزيعه على الجمعية العمومية الطارئة كان لتوضيح موقفنا من توجهات اللجنة التي زجت بالجمعية في أعمال سياسية مكشوفة و أدخلتها في صراعات بعيدة عن المهنية بعد أن غيبنا عمدا عن اجتماعات اللجنة التنفيذية.

تاسعاً : الحديث عن الغياب المنتظم أو الاعتذار الجماعي محض افتراء ، حيث كان بعض أعضاء اللجنة يعمد إلى تغيبنا بشتى الأعذار و الحيل لأنهم يعلمون مواقفنا الوطنية و المهنية الرافضة لتوجهاتهم السياسية .

عاشراً: البيان الخاص بالمحكمة  الجنائية ، كانت الأمانة تقتضي أن لا تلبس  هذه القضية نوعاً من الغموض والضبابية ، خاصة أننا قد رفضنا مسودة بيان سلبي تم إعداده باسم الجمعية يدعم توجه محكمة الجنايات الدولية تحت مزاعم تحقيق العدالة ،  وقد تصدينا  في حينها لهذا البيان من منطلق وطني بحت ،  وأرسلنا مسودة بيان آخر  لرئيس الجمعية يعكس موقفنا  برفض هذه المحاكمة المشبوهة  ، تم بصورة سليمة و بتوقيع رئيس الجمعية و على الرافضين    للبيان توضيح مواقفهم .

أحدَ عشرَ: لم نسع إلى إضعاف الجمعية أو اللجنة التنفيذية في أي وقت و إنما كنا الأحرص على تقويتها و دعمها لكن الآخرين أصروا على جعلها مطية لأهداف سياسية واضحة و أدخلوها في جحر ضب لن تستطيع الخروج منه.

اثنا عشر:ما كان للجنة التنفيذية أن يصيبها الدوار و الفزع من قيام رابطة الإعلاميين و يعميها ذلك عن أهدافها المبنية في نظامها الأساسي و تنصرف للنيل من أعضاء الجمعية بالفصل و التجميد و كل ما لا يشبه نبل المهنة.

ثالث عشر:شكونا من غياب الشفافية لوجودنا داخل اللجنة التنفيذية و مع ذلك لا نعلم عن كيفية توزيع الأراضي و المنح الدراسية و موقف الجمعية المالي، وكلمة الشفافية لا تعني  في مفرداتها اتهاماً لأحد. و لكم أن تحتفظوا ما شئتم بحقكم في اتخاذ الإجراءات القانونية.

رابع عشر:تجميد العضوية يفتقد لأي سند قانوني أو أخلاقي و مرفوض تماما و لا يعمد إليه إلا من أعمى الله بصيرته.

خامس عشر:ليس بعهدتنا أية أوراق أو مستندات هامة و كيف يكون ذلك و النظام الأساس يلزم السكرتير بحفظ كل المستندات الهامة حسب المادة 44 و لماذا لم تُطلب بعد تجميد عضويتنا؟!

سادس عشر : ان الزعم بان وراء استقالتنا جهة سياسية امر يجافي الحقيقة ولو كان هذا الزعم صحيحا  لكنا اتخذنا موقف الاستقالة منذ وقت مبكر لتعدد الشواهد على انحراف الجمعية عن خطها المهني وخدمة أعضائها إلى تدبيج البيانات السياسية المتعارضة تماما مع قناعتنا بل وأثارت استياء  الغالبية العظمى من أعضاء الجمعية العمومية .

سابع عشر:بهذا الخروج السافر على النظام الأساس للجمعية و الخروج اللاأخلاقي عن مبادئ المهنة و روح الود و الحوار التي يجب أن تسود بين الزملاء و الإمعان في سياسة الفصل و التجميد فإننا نهيب بكل الشرفاء و المخلصين من أعضاء الجمعية رفض هذا المسلك المشين و اتخاذ ما يرونه مناسبا لحفظ هذا الكيان من الهوة السحيقة التي يراد له أن يتردى فيها بعد أن فقدت هذه اللجنة الشرعية تماما .

و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

مصطفى محكر

محمود أبوشراء

أحمد علاء الدين

الفاضل هواري

أسامة الوديع

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج