صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


ابراهيم مادبو يرد علي المقالات التي كتبتها بالتهديد بملاحقتي عبر عصابات بقلم / ابراهيم عبدالله بقال سراج
Nov 23, 2008, 22:42

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

ابراهيم مادبو يرد علي المقالات التي كتبتها بالتهديد بملاحقتي عبر عصابات

 

بقلم / ابراهيم عبدالله بقال سراج

[email protected]

 

 

ابراهيم محمود موسي مادبو ابن ناظر الرزيقات المحترم محمود موسي مادبو الذي لم نسمع عنه طيلة فترة نظارته بانه عنصرياً او جهوياً فقط سمعنا بطيبته وحسن خلقه وعلاقاته الحميدة مع كافة قبائل دارفور ولم نسمع عنه بأنه اختلس مال فلان او علان وكل الصفات الحميدة الطيبة ينطبق فيه ولكن كما يقال  الشيطان يتلبس بابناء الصالحين , ابراهيم مادبو الابن شوه اسم وتاريخ عائلة الناظر مادبو بتصرفاته الغير مسؤلة في مفوضية اعادة التأهيل واعادة التوطين بالسلطة الانتقالية الاقليمية لدارفور واختلاسه لاموال الغلابة والمشردين عبر شركاته الخاصة واستثمار اموالهم لمصلحته الخاصة دون تقديم اي خدمات لاهل دارفور رغم تدفق السيلولة واستلامه لاموال خاصة بالنازحين ولكن لم يوجه في اتجاهه الصحيح بل ذهبت وتذهب لجيوب ابراهيم مادبو ,, سلسلة المقالات التي كتبتها وصرخت في وجه الصوص والحرامية في الوقت الذي خرس فيه موظفي تلك المفوضية من قول الحقيقة ولم يسترجل أحد منهم علي ذلك بل ظل بعضهم في موقف المتفرج لانهم لا يستطيعون ان يقولوا كلمة لانهم موظفون لدي ابراهيم مادبو ويفصلهم كما يشاء ويستقطع مرتباتهم واحيان كثيرة يسئ لهم بألفاظ يعف اللسان من ذكرها ,, كتبت سلسلة مقالات في عشرة حلقات عن مفوضية اعادة التأهيل واعادة التوطين ( شركة ابراهيم مادبو ) والهدف من تلك المقالات المطالبة بالشفافية في العمل العام ونزاهة من يكلف بأموال دارفور علي وجه الخصوص وندعو الي تهذيب العمل العام من ادران الانتهازية والغش والسرقة وندعو الي محاسبة كل من سرق او نهب او اخلس اموال دارفور وليس هناك فربق كبير بين من يهدد الناس في دارفور بالسلاح وينهب اموالهم وبين من يجلس علي كرسي مفوضية التأهيل والتوطين وينهب ويسرق اموال دارفور ,, لا فرق كبير فقط النهبي في دارفور يستخدم سلاح للنهب وابراهيم مادبو يسرق اموال دارفور عبر شيكات وتصديقات يوقع عليه بنفسه وليس بغريب علي ابراهيم مادبو الذي قام بنفسه للتوجه الي قاعة الشهيد الزبير محمد صالح ومعه بعض اعوانه لافشال قرار اقالته عبر تشابك بالايدي واطلاق الاعيرة النارية علي الهواء داخل قاعات الاجتماعات رجل مثل هذا ليس بغريب ان يحمل السلاح وينهب بالسلاح لان اسلوب التهديد من السمات الذي يمتاز به ويقوم بهذا الدور بنفسه لا ادري لماذا قام بالاتصال بي بعد قراءته لمقالات كتبته ضد ممارسات الغير مسؤلة ولكن بعد اتصالاته بي وعرفت عبر شاشة الموبايل ان المتصل هو ابراهيم مادبو ضغط علي زر الاستقبال وزر التسجيل في ان واحد فأذا به يهدد ويسئ وهذا نص ما قاله لي عبر الهاتف ومسجل الان في جوالي الشخصي وسأفتح به بلاغ جنائي ضد ابراهيم مادبو لاساءته لي وتهديدي والتجني علي وهذا نص ماقاله ( والله ما اخليك يا بقال يا كلب يا منحط يا حقير وتشوفني بعمل ليك شنو يا كلب يا زبالة يا حقير ) قلت لكم انه الفاظ وعبارات سيئة للغاية يعف اللسان من ذكرها ولكن الضروري تقتضي ذلك ,, تخيل عزيزي القاري رجل تجاوز عمره الستين عاماً وعلي مشارف السبعين عاماً يسئ ويلفظ بهذه الاساليب التي لا تشبه اسرته الذي اعرفه ولا يشبه ابناء الناظر الاخرين المحترمين ولكن فعلاً الشيطان يتلبس بأبناء الصالحين ,, ابراهيم مادبو لم يتوقف عند هذا الحد بل ذهب لأكثر من ذلك وكلف مجموعة مطيعة له وينفذون كل ما يأمرهم به , كلفهم بالذهاب الي مكان تواجدي سواء اكان في المنزل او الشارع وقال لهم بالحرف الواحد ( تمشوا تعتقلوا لي بقال واضربوه ضرباً مبرحاً حتي يعترف لكم من اين حصل علي المستندات المالية الذي يستند عليه في الكتابة , انجزو لي هذه المهمة وسأدفع لكم مكافأة مالية نظير اعتقال وضرب بقال ) يعلم الله ويشهد هذا نص التوجيه الذي اصدره ابراهيم مادبو لمجموعة من اعونه وهم ( خمس اشخاص ) ولكن احدهم صحي ضميره من ان ينفذ هذا المخطط التأمري وابلغني بهذا المخطط بغرض اخذ الحيطة والحذر من هذا التامر الذي يحاك ضدي ,, شكرت الاخ الذي جاءني بالخير وابلغني بمخطط ابراهيم مادبو وتهديداته وذهب معي علي الفور لاقرب قسم شرطة وفتحت بلاغ جنائي ضد ابراهيم مادبو والاشخاص الاربعة المكلفين بتنفيذ المؤامرة وبيننا ساحات القضاء مادام الامر بقت فيها تهديدات وغيرها وانا مسؤل عن اي كلمة او حرف كتبتها في حلقات المقالات العشرة ولدي ما يثبت ذلك وامتلك اكثر من مائة نسخة من التصديقات المالية الذي صدق عليه ابراهيم مادبو بنفسه وبالتاريخ والتوقيع ورقم السند المالي ,, بالاضافة لتسجيل صوتي يهددني فيه وايضاً الشاهد الذي ذهب معي لقسم الشرطة وفتحت البلاغ ضده ,, دائماً هكذا هو اسلوب العاجز , ابراهيم مادبو كان بأمكانه ان يرد علي كل المقالات التي كتبتها عنه ويبرئ نفسه وذمته امام الراي العام ولكنه لم يفعل ذلك وايضاً كان بأمكانه فتح بلاغ ضدي لاثبات ماذهبت اليه امام القضاء ولكنه لم يفعل ذلك لانه يدري جيداً عواقب ذلك ,, لم يفعل كل هذا بل لجأ لاسلوب التهديد وانا لها ولن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا ولن اتوقف عن كتابة المقالات وكشف الفساد المالي في مفوضيته وسأظل اصرخ في وجه اللصوص من ادران الانتهازية والغش والسرقة والساكت

عن الحق شيطان اخرس , والتهديدات لن يخيفني بل يؤكد انني اسير في الاتجاه الصحيح  

http://www.bagal.jeeran.com


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج