صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


حركة الاصلاح والتجديد فى حزب الامة ( 2 ) الخطوات التكتيكية ( 4 )/بقلم : معاذ محمد فضل المولى الخليفة
Nov 18, 2008, 03:26

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

حركة الاصلاح والتجديد فى حزب الامة ( 2 )

الخطوات التكتيكية ( 4 )

بقلم : معاذ محمد فضل المولى الخليفة

[email protected]

       تحدثنا فى مقالاتنا السابقة بعنوان حركة الاصلاح والتجديد فى حزب الامة . وذكرنا ان الاصلاح والتجديد هو دأب المصلحين والمجددين عبر الزمان وضرورى جدا ان يكون مستمرا وشاملا لكل مجالات الحياة . وان حركات الاصلاح والتجديد فى حزب الامة عديدة وان اختلفت فى الزمان والمكان والطرح الا ان هدفها واحدا هو تجديد الحزب والحركة السياسية والحكم . وتناولنا بالدراسة حركة الاصلاح والتجديد فى حزب الامة التى اتت اكلها فى يوليو 2002 م . واوردنا فى صلب المقال ان حزب الامة  طرح الكثير من المبادرات الفكرية والسياسية كما ساهم فى محاربة الاستعمار وبناء الاستقلال ثم فى مناهضة الحكم الدكتاتورى الاول والثانى والاخير. كما انه كان دائما فى دائرة الفعل السياسى .

     فى فترة العمل المعارض لحكومة الانقاذ ظل حزب الامة يعمل بشكل دؤوب ومثابر لتنفيذ اجندته السياسية والوطنية . فكان لابد للحزب ان يتعامل مع المستجدات السياسية فى البلاد المتمثلة فى المبادرة الليبية - المصرية المشتركة ومبادرة الايقاد التى رفضتها الانقاذ فى عام 1994 م وقبلتها عام 1997 م  . بالاضافة الى التحولات التى طرأت على نظام الانقاذ نتيجة لصراع الاسلاميين . والمستجدات الاقليمية جراء الاستقطاب فى منطقة القرن الافريقى الذى افرز الحرب الارترية - الاثيوبية التى القت بظلالها على المشهد السياسى السودانى فكان لابد لحزب الامة من تغيير تكتيكاته لاحداث التحول الديمقراطى والسلام . عليه قاد حزب الامة عدة خطوات تكتيكية اهمها :-

1.    لقاء جنيفا .

2.    خارطة  الحل السياسى الشامل .

3.    نداء الوطن .

4.    تجميد نشاط حزب الامة فى التجمع وحل جيش الامة للتحرير .

5.    . العودة الاولى 6 ابريل 2000 م .

6.    العودة الثانية 23 نوفمبر 2000 م .

7.    نقل العمل السياسى والتنظيمى بالكمل فى للداخل .

8.     بروز تيار الاصلاح والتجديد فى الحزب :-

      عندما عرضت القيادة التاريخية نتائج التفاوض مع المؤتمر الوطنى على المكتب السياسى لم تنوير المكتب  بقرارات المكتب القيادى . ولان المكتب السياسى كان مختطف من بعض القيادات المسترخية . طرح معارضو نداء الوطن قضايا لم يتطرق لها المكتب القيادى فى مناقشته للبرنامج الوطنى . وجد هذا الامر هوى لدى القيادة التاريخية لانها كانت متردده فى خوض تجربة الاصلاح السياسى والتنظيمى والشراكة فى السلطة لتنفيذ الاجندة السياسية والوطنية . قبلت القيادة التاريخية بملاحظات بعض اعضاء المكتب السياسى واسمتها ملاحظات يجب اخذها فى الاعتبار عند التفاوض مع المؤتمر الوطنى بالاضافة الى موضوع الميثاق الوطنى الذى تم ادراجه ضمن قضايا التفاوض . فكان لابد لتيار الاصلاح والتجديد ان يحدد موقفه بناء على الاتى :-

        باعتراف رئيس الحزب واعضاء المكتب السياسى ان وفد الحزب المفاوض حصل على ما نسبته 80 % من الموقف التفاوضى للحزب مع المؤتمر الوطنى ولكن  الحزب ربط تنفيذه للاتفاق الا من خلال انتخابات حرة نزيهة او حكومة قومية . واكتفى الحزب ان يحقق اتفاق جيد وظل يتلفت وينظر للقوى السياسية التى رفضت اتفاق  نداء الوطن ونتائجه من الوهلة الاولى لتوقيعه . وفى نفس الوقت رفضت بعض قيادات الحزب المسترخية البرنامج الوطنى بحجة ان هنالك رافضين لنتائجه . فى حين ان هنالك قرار من المكتب السياسى المعين يؤمن على انجازات القطاع السياسى . وبدأت الاتهامات لقيادة القطاع السياسى والقطاعات الاخرى المساندة لتيار الاصلاح والتجديد فى الحزب واتهامها بالهرولة نحو السلطة فى حين ان الرافضين للاتفاق مع المؤتمر الوطنى لم يواجهوا النظام ايام المواجهة السياسية والعسكرية بالصورة المطلوبة . كان موقف الرافضين فى غاية الغرابة هم لايريدون مواجهة النظام سياسيا ودبلماسيا وعسكريا ولايريدون  المصالحة والمشاركة معه وفق برنامج وطنى متفق عليه . فجعلوا الحزب فى منزلة عرفها الرأى العام بالمنزلة بين المنزلتين .

            خلال طرح لجنة التفاوض للنتائج التى توصلت اليها  مع المؤتمر الوطنى امام اجهزة الحزب . وضح ان هنالك خللين كبيرين داخل الحزب الخلل الاول هو خلل تنظيمى سببه ان المجموعات التى قادت التصدى لنظام الانقاذ همشت بطريقة مباشرة او غير مباشرة . واختطفت الفترة الانتقالية مجموعات كانت مسترخية وغير مواكبة لحجم التصدى فى الفترة الاستثنائية وغير مستوعبة لاستراتيجية الحزب السياسية التى بدأها بنداء الوطن فى جيبوتى حتى العودة الكاملة لقيادات الحزب من الخارج وانهاء الوجود السياسى والعسكرى . والخلل الثانى قراءة خاطئة للاوضاع السياسية خلقت ربكة  فى تحديد الاولويات هل السلام اولى ام التحول الديمقراطى زائدا الاستقطاب والاستقطاب المضاد الذى استهدف السيد مبارك المهدى وبروزه كقيادة لايمكن تجاوزها فى الحزب وفى دائرة الفعل السياسى . فكان لابد للحزب ان يتعرض الى هزة تعيد له توازنه التنظيمى وراءه السياسية ووضعه فى دائرة الفعل السياسى .

     فكانت المزكرة الاربعينية مايو 2001 م ثمرت الحوارات الداخلية التى دارت حول الاوضاع التنظيمية فى الحزب والسياسية للحزب والوطن . فتم صياغة نتيجة الحوار فى مزكرة وقع عليها اربعون قياديا جلهم اعضاء فى المكتب السياسى المعين . وجاءت الحوارت التى انتجت المزكرة الاربعينية نتيجة للتحديات التى واجهت القطاع السياسى . وشملت الحوارات القطاع السياسى والقطاعات الاخرى المختلفة . نتج عن هذا الحوار والنقد والنقد الذاتى رؤى حول الاوضاع السياسية للحزب والبلد والتنظيمية للحزب . صيغت المزكرة الاربعينية من محورين المحور الاول الازمة التنظيمية العميقة . رأت المزكرة ان الحزب انحرف عن منهجه التنظيمى المتفق عليه فى ورشة القاهرة . بعد لقاء القيادات فى القاهرة عام 2000 م تبدى ان هناك حزبان حزب يتبنى الخط العام . وحزب بقيادة مجموعة وصولية . طالبت المزكرة بفتح المجال امام الشباب لتسنم المسؤلية التنفيذية والسياسية فى  الحزب  وتحويل جيل الشيوخ لمجالس استشارية كما حدث فى 1985 م . وقالت ان اجهزة القاهرة  ليس لديها تفويض واضح مما ادى الى خلط فى الصلاحيات لانها الغت منصب الامين العام الامر الذى اضعف الجهاز التنفيذى . كما تغول المكتب القيادى على المكتب التنفيذى فاصبح المكتب القيادى يصدر القرارات بدل عنه . وان المكتب السياسى الذى تم تعينه على خلفية اجتماع القاهرة مزور لانه لايعلم الطريقة التى تم بها تعين هؤلاء . ولانه تم تكوينه من مجموعات مسترخية وغير مستوعبة لاستراتيجية الحزب . وان ادارة المكتب السياسى فقيرة وعاجزة فاجتماعات المكتب السياسى تقوم على غير اجندة وليس لديها قرارات واضحة على دراسة . وتحول رائيسه عن دوره التشريعى وخاض فى القضايا التنفيذية بصورة سافرة . وان ذات المجموعة تدخلت فى القطاع الشبابى والطلابى واستقلت عدم توفر المعلومة لديهم واستقلت العصبية والجهوية لتحقيق مكاسب ذاتية . وان الحزب فى ظل هذه الظروف بدأ يعانى من استقطاب حاد اطلت فيه الجهوية بصورة ساهمت فى تعطيل الاجهزة واضعافها . وفتحت الباب للحلول الفردية والذاتية . وعليه طرحت المزكرة الحلول الاتية:-

·       احداث نقلة فعلية للقيادة من الشيوخ للشباب

·       خلق مؤسسات فاعلة

·       لابد من الثبات المؤسسى

·       الحفاظ على قومية الحزب

·       وجود هيكل ثابت من رئيس وامين عام   

    نادت المزكرة بمراجعة اجهزة القاهرة واختيار كلية ثورية تضم الرئيس المنتخب والامين العام المكلف والذين حملوا راية النضال من 1989 م الى 1999 م . يناط بها اعادة هيكلة الحزب وانتخاب اجهزته الى قيام المؤتمر المحدد زمانه ومكانه والمرسومة سياسته وبرامجه .

    اما المحور الثانى الازمة السياسية الحقيقية التى تمثلت فى عرقلة القيادات المسترخية لخط الحزب . وعدم عرض القيادة التاريخية فى اجتماع المكتب السياسى لما تبقى من قضايا التفاوض ونتائجها وأرجاء المشاركة فى السلطة فى الاجواء الاتية:-

·       القيادات المخزلة ضغطت على القيادة التاريخية وحشد احزاب المعارضة وحاصرتها بالهتافات فى مسجد ودنوباوى ودار الحزب واثاروا القضايا الخلافية فى الصحف وصوروا القطاع السياسى وكانه الوحيد الذى يود المشاركة رغم انف القيادة والجماهير .

·       لم تنور القيادة التاريخية المكتب القيادى بنتائج التفاوض ولم توزع اوراق الاتفاق على اعضاء المكتب القيادى قبل زمن كاف ولم يسمح لرئيس القطاع السياسى بتنوير المجلس القيادى ولم تطلع القيادة التاريخية المكتب السياسى بنتائج وقرارات المكتب القيادى مما خلق حالة من الارباك .

·       الرافضين لاتفاق البرنامج الوطنى خرجوا بتفسيرات خاطئة للاعلام وبداوا اتصالات مع جماعة مصوع ملوحين بالعودة  اليها  .

·       الراى العام الذى يريد ان يبعد حزب الامة لعب دورا فى الدفع بالقيادة التاريخية لرفض البرنامج والوطنى .

·       اتخاذ القيادة التاريخية لموقف المعايشة مع النظام بتبنى الطريق الثالث الذى عرف فى الرأى العام بالمنزلة بين المنزلتين .

   رأت المزكرة ان موقف الحزب ينبغى ان ينطلق من مبادئ1999 م :-

·       لاعودة للعنف

·       لاعودة للمربع الاول

·       تعزيز الحوار السلمى اعتمادا على الحقائق التالية :-

1.    الحركة السياسية تعانى من ضعف سياسى وتنظيمى .

2.    الاعتراف بان القوات المسلحة اصبحت جزاء من الخارطة السياسية

3.    الاعتراف ببروز قوى سياسية جديدة

4.    التحول الديمقراطى مسؤولية حزب الامة والقوى الفاعلة .

·       ان قواعد الحزب مستهدفة ولابد من معالجة مشاكل الناس الامنية والمعيشية

·       دفع مسيرة التطور السياسى والدستورى وحشد القوى الفاعلة حول الاجندة الوطنية ضد الاجندات الضرار

      الذين وقعوا على المزكرة هم من ذوى العطاء والبلاء والفداء ومن الذين شهدت لهم فعاليات الحزب بصولات وجولات فى النشاط السياسى والتنظيمى والعسكرى العلنى والسرى . وشهدت صمودهم بيوت الاشباح والمعتقلات وميادين القتال والمنافى . بالرغم عن ذلك واجه رئيس الحزب المزكرة الاربعينية بالرفض وطالب الموقعين عليها بالاعتزار بطريقة فردية عن الطريقة التى قدمت بها وان يعتبر  ان ما جاء فى المزكرة اجندة يمكن مناقشتها فى اجهزة الحزب وعلى وجه التحديد فى المكتب السياسى او ان يعتبروا انفسهم مفصولون من الحزب . كان لابد من بلورة الموقف من الاوضاع السياسية والتنظيمية بكل وضوح وبطريقة مباشرة لزحزحة موقف الحزب من موقف المنزلة بين المنزلتين , لا مشاركة فى السلطة ولا معارضة للنظام القائم والانضمام  الى معسكر المعارضة ودفع استحقاقاتها . الموقف الرافض للمزكرة الاربعينية من القيادات التاريخية اوجد استقطابا حاد داخل الحزب بين الرافضين للمزكرة والمؤيدين لها .

        صحيفة الرأى العام من الصحف زائعة الصيت ولديها قراء محترمون وهى استحقت الاحترام كاخواتها من الصحف المستقلة التى ساهمت فى تمدد الحريات العامة التى توفرت نسبيا من ذى قبل . انفردت صحيفة الراى العام بلقاء صحفى مع السيد مبارك المهدى رئيس القطاع السياسى والممسك بملف التفاوض مع المؤتمر الوطنى انذاك . استنطقته حول الاوضاع السياسية والتنظيمية فى حزب الامة وآخر ما توصل اليه وفد الحزب المفاوض من نتائج مع الحكومة . قدم السيد مبارك المهدى نقدا ونقدا ذاتيا موضوعيا للاوضاع السياسية للبلاد والتنظيمية والسياسية لحزب الامة القومى وتعرض لسياسة التلكؤ والتردد والتلفت وانتظار الاخرين التى مارستها القيادة التاريخية للحزب . وانتظار الذين كنا معهم فى خندق واحد وتفرقت بنا السبل  للاختلاف الاجندات السياسية . كما قدم السيد مبارك نقدا لللاوضاع السياسية عامة وما وصلت اليه من تدهور مريع . وقدم نقدا لازعا  للاوضاع التنظيمية فى الحزب وانتقد تباطأ القيادة التاريخية للحزب فى اتخاذ موقف من مواصلة الحوار مع المؤتمر الوطنى . وكان له رأى واضح فى القيادات التاريخية ودعاها لتؤطر دورها وتفتح الباب امام الشباب لتولى المسئولية السياسية والتنظيمية والتنفيذية والانصارية . ولابد من فك الارتباط بين القيادة السياسية للحزب والقيادة الدينية لهيئة شؤون الانصار .

      ساهم لقاء صحيفة الرأى العام فى عكس افكار تيار الاصلاح والتجديد للرأى العام وتقديم حركة الاصلاح والتجديد كحركة ثورية له مشروع اصلاحى وتجديدى واضح الاهداف . كما لعب دورا فى دحض الافتراءات التى خرجت بها المجموعات المسترخية للاعلام . وساعد فى كشف كل محاولات الذين ارادوا ان يحاصروا حزب الامة وعزله عن دائرة الفعل السياسى على اضلع الصحف .


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج