صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


تبيان وتوضيح / شريف آل ذهب
Oct 23, 2008, 04:01

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

تبيان وتوضيح / شريف آل ذهب

[email protected]

بدئاً أتقدم بتهنئة قلبية خالصة لعموم المسلمين ، ولخاصة الأهل والعشيرة والأصحاب بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله عليهم بالخير واليمن والبركات ، ولأهلنا في دارفور بالأمن والطمأنينة والاستقرار وتحقيق المرامي والغايات ، ولشهدائهم الرحمة والخلود في أعالي الجنات.

ثم أما بعد ..

فقد قيّد لنا الرحمن أن نكون من قاطني تلك الرقعة الجغرافية في غربي الدولة السودانية الحديثة ، ذاك الإقليم المسمى بدارفور والذي قيّد له الرحمن أن يبقى حظه من التنمية دوماً صفراً كبيراً بفعل الحكومات المتعاقبة على دفة الحكم في البلاد من أبناء المركز، مما حدا بأبنائه عقب ما يفوق الخمسين عاماً عن الاستقلال أن ينهضوا طالبين للإنصاف ، بعدما استنفذوا كافة وسائل الاحتجاج السلمية عبر مختلف الحقب السابقة دونما جدوى سوى مزيداً من الاستخفاف واللامبالاة بهم ، فالغرّابة ظلوا دوماً هم (( أهلنا الطيبين )) في عيون و ثقافة أهل المركز بما للكلمة من مدلول أقل ما يمكن أن نقول فيه أنها تعني السذاجة ؟؟ مما دفع بهم هذه المرة لأن تأتي نبرتهم أكثر علواً عن ذي قبل ، مقرونةًً بتوثيقٍ مكتوب لواقع اختلال ميزان السلطة والتنمية في البلاد ، فيما اصطلح عليه أصحابه (( بالكتاب الأسود )) فكانت تلك مدعاة أخرى لتثير ثائرة منْ نصّبوا من أنفسهم أسياداً للبلاد أبد الآبدين بصكوك استخلافية من رب السموات والأرض ، فغدت فروضاً إلاهيّة وسُنّة تقريرية تجعل منهم السادة والحكام دوماً ، أما سواهم من أبناء هامش الهامش فهم خدم وعبيد لا غير ؟! لذلك خرجت منهم أصوات عالية عقب صدور ذلك السِفر مباشرة أي (( الكتاب الأسود )) تدعو مجاميع تلك النمل الأسود أن يدخلوا مساكنهم قبْل أن يأتوهم بما لا قِبَل لهم بها من الجند وجحافل الجنجويد وطائرات الإنتنوف ، ولكن ما كان لشعلة الحرية أن تنطفئي أو تحيد عن مسارها أبداً بعد أن انطلق بها الثوار هناك وقد اعدوا لها العدة والعتاد ، فمضوا بها مسرعين نحو الهدف ، عساهم أن يلحقوا بركب من سبقهم من أهلهم في الجنوب ، ولكنّ صنوف الألغام كانت كثيرة في طريقهم من فئة الفتن الجهوية والقبلية والأنانية الذاتية ، إذ الخصم كان ماحقا وحاذقاً في هذا المجال ، حتى تتحقق مراميه أن تحيد الثورة عن مسارها ، طالما عجز كل ذاك العتاد العسكري الفتاك عن تعطيلها ؟؟، وبكل أسف وقع الجميع في المحظور برغم إخلاصهم لقضيتهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً ، واختلط الحابل بالنابل حتى غدا الهمّ همّان ، همّ تحقيق الأهداف السامية التي نهض الجميع لأجلها ، وهمّ توحيد الصف حتى يمضي الجميع سوياً لتلك الغاية ، واختلفت المشارب والمضارب والمرامي في هذا الميدان ، ولم تغب الأقلام عنها ، فتواجدت هنالك دوماً المخلصة المرشدة منها وكذلك المشككة والمرجفة ، وكان حظنا أن نكون وسط تلك المعمعة نصدع ونصدح بما نراه صواباً وننبه بما نتهيبها من محاذير ومزالق قد تودي بمآل قضيتنا إلي ما لا يحمد عقباها ، وكان ذلك وسعنا ومبلغ استطاعتنا (( وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين )) . وفي جانبٍ آخر منه سعينا لأن ننشئ جمعية لإحياء التراث الشعبي في دارفور علها تكون مرتكزاً لبعثِ ما اندثر من تراثنا الثر، وعلها تصلح لأن تكون قاعدة نرتق عليها أعقاب ما أنفتق من نسيجنا الاجتماعي بفعل الاستقطاب القبلي ، وما زلنا نستجدي ونناشد المقتدرين المتخصصين من أبناء الإقليم بأن يبعثوا لنا بإسهاماتهم في هذا المجال حتى يكتمل الجهد ونكون متأهبين للتنفيذ على أرض الواقع حالما يتحقق السلم في الإقليم في أمدٍ غير ما بعيد بعون الله تعالى .

وإن كان التواصل بالقلم عبر فضاء الإعلام الرحب قد ظل يشكل لنا طيلة الفترة الماضية "ولا تزال " الوسيلة المثلى المتاحة لتبليغ رؤيتنا حول قضية الإقليم للعامة وللمعنيين بها بشكل أخص ممن لم تكن آراءنا لتبلغهم إلا بشق الأنفس ، إلا أنه حينما تتسنى السانحة للتواصل المباشر والتفا كر معهم ، فإننا لم تألو جهداً في ولوج ذلك المنحنى  أبدا ً، عله يكون أبلغ أثراً وأجدى نفعاً ، وهو ما قيده لنا الرحمن لأن نمضي قيه خلال الفترة الماضية مع أخوة أكارم من منتسبي بعض التيارات الثورية في دارفور من حاملي الفكر المستنير، حيث اكتشفت خلالها بأنه ليست ثمة من شُقة كبيرة تباعد بين الثوار إلا بمقدار ما يتخيله أعداءهم من أوهام وتمنيات مغرضة ، وبحجم ما يضعها الثوار أنفسهم من حواجز تصنعها أيديهم وتعضدها قصر النظر وضيق الأفق لدى البعض منهم حتى تبدو لهم كأنها أسوار خرصانية عالية نصبها العدو بينهم  ، بينما في حقيقتها لا تتعدى كونها حواجز كرتونية واهية نصبوها بأنفسهم كي يواروا بها سوءاتهم حين يريدون أن يستبرءوا من بعضهم البعض في غمرة الغفلة والتنافس حول لا شيء ؟! وليس من الدنس والرجس الذي يحول بينهم و بني جلدتهم ، وذلك لعمري نزغٌ شيطاني دونما أدنى شك ، يجب التنبه والتفطن له وتجنبه .

وفي جانبٍ  آخر، إن كانت الظروف قد حملتنا خلال الفترة الماضية ولا سيما عقب اتفاقية أبوجا لنتخذ من الحياد الإيجابي موقعاً للتعامل مع كافة التكوينات الثورية في الإقليم ، فذاك خيار كان قد حتّمه أيضاً واقع تلك المرحلة الضبابية الحرجة التي اكتنفت القضية برمتها ، بحيث أضحت الرؤية لدى البعض إما (( مع )) أو (( ضد )) ولم تكن ثمة من منطقة وسطى يقف عليها المحتارين أو المفجعين من الناس ، فكان لابد لنا أن نبقى ونسعى مع آخرين لإيجاد تلك المنطقة الوسطي التي قد يلتقي عندها الجميع يوماً ما ، ليست كمجموعة  طامعة تسعى لاستقطاب الآخرين عبر تنظيم سياسي بديل ، ولكن كرؤى وأفكار نرى أنها قد تكون أثقب بُعداً لمستقبل قضيتنا عن تلك التي ربما قد تحددها في أحايين كثيرة زاوية التقسيم الإثني والجهوي للإقليم ؟؟ . وقد يكون أمر إنشاء التنظيم البديل هذا ، خاطرة ساورت العقول في مرحلةٍ ما ، ولكن دوماً تواجد ثمةَ من كان أحدق نظراً ليكبح تلك الجماح لتلك الأفكار المشروعة في حينها .

وأما قولي بالحياد الإيجابي فيعني بالضرورة أنّ ثمةَ آخر سلبي وهو الذي يقعد صاحبه مقعد المتفرج  دون أن يبالي بالأمر كما أنه لا يعنيه من قريبٍ أو بعيد مما يجعله أقرب للمتآمر منه للمحايد ، فإن هجم العدو على  دار قومٍ ودعا داعي الحِمى  فعندها يكون التحرك للفزع واجبٌ فرض عين على الجميع كلٌ حسب وسعه .. وذلك كان منطلقنا ومقصدنا .. مع الفارق في المقارنة باستصحاب أبعاد قضية الإقليم.

وإنها لسانحة طيبة لي ، كي أجدد التحية لكل أولئك الأخوة الذين تواصلت معهم عبر تلك الفترة الماضية دون ذكرٍ للأسماء ، فهم أدرى بأنفسهم إذ أعنيهم ، أملاً في مواصلة المسير بذات الوتيرة سعياً دءوبا لأجل تقريب الشقة بين مكونات الإقليم والذي بدونه ستظل القضية تسير عرجاء مكبلة ؟! تنال إشفاق  واستعطاف المشفقين وشماتة الأعداء المتربصين وما يعنيه ذلك من تأخرها عن بولوغ مراميها ما بقيت تسير بتلك الوتيرة ، معلولةً مشلولة . وإنني على عهدي بهم لأن نمضي معاً حتى بلوغ المبتغى ، وإنه لَدْينٌ علينا واجبُ السداد في حق أوطاننا التي حملتنا وآوتنا صغاراً ، ما بقينا أحراراً نمشي على وجه الأرض نبتغي المزيد من الحرية ، وما دمنا أصحّاء الأبدان والعقول ندّعي الرشد السياسي .

واليوم .. وبتحديقٍ سياسيٍ متأنٍ للواقع الحالي لقضية إقليم دارفور، فإن الناظر لها من منظار التقييم الموضوعي ، سيخلص إلي أن الصفوف قد أضحت أكثر تمايزاً عن ذي قبل ، وأنّ الوعي العام حيال الوحدة الحتمية التي قد لا تعني بالضرورة الاندماج الكامل بل التنسيق في حده الأدنى ، قد غدا كذلك أكثر حضوراً وفاعليةً وأملاً وعملاً يومياً يسترشده الجميع ويكرسون الجهد لأجله ، مما يدلل على أنّ القضية قد دخلت فِعِليّاً في مرحلة جديدة تقتضي التعامل معها وفق ذلك ، ولكن بجهدٍ أكبر وربما بإستراتيجية مغايرة تستصحب معطيات الحاضر ومتطلبات المستقبل المتعلقة بالعمل التنظيمي وما يقتضيه من جهدٍ فكري مصاحب ، فضلاً عن الحراك المتصل بأمور التوافقات ، وهذا كله لا يمكن أن يحتمله الجهد الفردي للأشخاص مهما تكن وضعيتهم بل الأجدر أن تتمثلها البرامج السياسية للأحزاب ، لإمكانية تحقيقها على أرض الواقع متى ما قنع بها الجماهير وقدّموا أصحابها مستقبلاً ، وكما أنها يمكن أن تجد حيزها في الحاضر كرؤى معتبرة بحجم مقدميها ، عكس  الأطروحات  الفردية التي تقدم عبر المنابر العامة أو المنتديات الخاصة لعموم المجاميع السياسية والفكرية - أخذوا بها أو تركوها .

وهذا سيجعل من أمر التناظم الحزبي ضرورة حتمية يجب أن يفطن إليها الجميع ويسعوا لأجلها إذا ما أرادوا كقوى وتنظيمات أن يكون لهم موطئ قدم في خارطة السياسة السودانية القادمة ، وإلا فسيكونوا غثاءً سنجرفه السيل وتلقي به في مذبلة التاريخ من خلال أول عاصفة انتخابية قادمة في البلاد ، وهذا يقودنا مرة أخرى للتنبيه عن ضرورة التحرر عن قيود الأنانية الذاتية والتوجه الصادق نحو الانفتاح لبعضنا البعض ففي الوحدة قوة ، وعملاً بالقول المأثور ( شطر رأيك عند أخيك ) .

أما على الصعيد الشخصي فلربما شكّلت لنا كل تلك العوامل التي أوردناها ، نقاط دفعٍ قوية صوب إعادة ترتيب أوضاعنا التنظيمية على النحو الذي قد تمكننا من التواجد بفاعلية أكبر والمساهمة بشكل أفضل في ساحة النضال الشامل في الإقليم ، وهو ما لا يمكن أن يتأتى إلا من خلال التنظيم الحزبي كما أسلفنا ، وذلك كان مقتضى قرارنا بالالتحاق بإحدى الحركات الثورية الدارفورية العاملة الآن على الساحة ، حيث توافقت مرئياتنا وأطروحاتهم حول قضية الإقليم ، على أمل أن نكون ورفاقي القادمين إليهم إضافة حقيقية فيهم ندفع بالعمل الثوري النضالي قدماً إلي الأمام في كافة جوانبه بما يخدم قضية شعبنا العادلة في دارفور.

ويبقى أمر الإعلان الرسمي عن ذلك متروكاً لهم لإذاعته متى وكيفما شاءوا ووفق ما تقتضيه الضرورة.

وهنا لابد لي أن أنوه مجدداً على أن هذا الإستجداد في موقعنا لا يعني البتة الانقطاع عمّا كنا نسير عليها من مساعي في طريق لم الشمل والتقريب بين مكونات الإقليم بصحبة بعض الرفاق كما أسلفت ، بل ستبقي خيوط التواصل بيننا ممدودة كما هي حتى تثمر جهودنا وتتكلل بالنجاح بعون الله وتوفيقه ، فلا خير في كثيرٍ من نجوانا ما خلا عنها الأمر بالصدقة والمعروف والإصلاح بين الناس كما تحملها مضامين الآية الرابعة عشر بعد المائة من سورة النساء ، وما نبتغي إلا الثواب والأجر العظيم  من الله كما وعد به جل شأنه وهو ولي التوفيق.

وأكرر التهنئة مجدداً بالعيد السعيد ، ودمتم والسلام .

شريف ذهب / الرابع  عشر من شوال1429هج الموافق للرابع عشر من أكتوبر 2008م .



© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج