صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


متابعات و مراجعات /مصطفي عبد العزيز البطل
Oct 23, 2008, 03:52

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

غربا باتجاه الشرق

 

متابعات و مراجعات

 

 

مصطفي عبد العزيز البطل

[email protected]

 ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

 

سنسر، يُسنسر، سنسرة

 

لفظة ( سنسرة ) من الألفاظ المتداولة في الحقل الصحفي، و قد تم توليدها توليداً مباشراً من الكلمة الأجنبية ( سنسرشب)، و تعني الرقابة على المطبوعات، سواء بمعناها الشمولي المتمثل في رقابة الحكومة على النشر، مما يُمارس فى ظل الأنظمة الشمولية، أو بمعناها الاحترافي المهني المعبّر عنه فى حق رئيس تحرير أى مطبوعة فى مباشرة الرقابة الذاتية على المواد التى تجد طريقها للطبع، بحيث يستوثق من أستجابة المواد للمعايير المتعارف عليها فى النشر، و هو حق ثابت و أصيل يتصل إتصالاً مباشراً بمصفوفة من المسئوليات والإلتزامات المهنية والقانونية والأخلاقية. و على الرغم من ذلك فقد كنت قد إشترطت على رئيس تحرير ( الأحداث ) ألا يشطب أو يبدّل أو  يعيد صياغة كلمة واحدة من كلمات مقالاتى، مهما كانت الظروف و الضغوط. فإذا حزَب الأمر و استحكم فإن عليه أن يردَّ المقال كله إليّ و لا ينشره. و أعلم أن صديقنا عادل الباز قد عانى من ذلك الشرط ما عانى، و مع ذلك فقد إلتزم بروحه و نصه، فهو يعلم أنني - كما يقولون في عاميتنا السودانية ( متلكّك ) و ( متحيّل )، و في الفصحى ( متمحّك )، بمعنى أننى أبحث عن سبب أو ذريعة للتوقف عن الكتابة. الاستثناء الوحيد كان عندما لاحظت تغييراً في عنوان مادة كتبتها فى 9 أبريل الماضي بعنوان ( الأنبياء الكذبة ) وجهت فيه جملة إنتقادات الى العميد (م) عبد العزيز خالد أحد مؤسسى تنظيم قوات التحالف السودانية المنحل، فقد استبدل عادل ذلك العنوان في نسخة الصحيفة الورقية من وراء ظهرى بعنوان آخر " أخف وطأة "! ثم زاد على ذلك فحذف سطرين من متن المقال.  و قد آثرت عندما لاحظت ذلك التبديل والحذف أن أتجاهل الأمر، و مضيت فى حال سبيلي و كأنني لم ألحظه أو أعرف به أبتداءً. و كان الدافع الرئيس وراء ذلك الموقف هو إدراكي واستشعاري لطبيعة الحرج و المعاناة التى مرّ بها عادل بسبب ذلك المقال، فالرجل تربطه – منذ عهد رئاسته لتحرير ( الصحافة ) - صلات معزّة  ومودة واشجة مع العميد عبد العزيز و إبنته الكاتبة اللامعة غادة عبد العزيز خالد.

 

و لكن ذلك التجاوز الاستثنائي من جانبي عن ( سنسرة ) الأستاذ عادل الباز لا ينبغي له أن يمتد لينطبق على ( سنسرة ) الاستاذ عثمان فضل الله، الذى يتولى رئاسة التحرير بالإنابة في غياب عادل المتطاول بين ماليزيا و بريطانيا و تركيا و مصر. و كنت قد سألت عادل عندما هاتفنى من كوالالمبور عن ( الأحداث ) و ما يكون من أمر إدارتها في غيابه، فرد بثقة مفرطة في غلوائها: ( يا زول الجريدة أنا خليت فيها  بي وراي رجال ياكلوا النار )! و يبدو أن هؤلاء الرجال الأفذاذ، الذين يأكلون النار، قد قرروا أن يأكلوا فى أول ما يأكلون، بعد سفر كبيرهم الذى علمهم الأكل، سطوراً من مقالي الأسبوعي يوم الأربعاء الماضية. وقد جاء فى إحدى فقرات المقال بعد أن " أكل "   عثمان جزءًا منه ثم قام بإعادة صياغته: ( و أذكر أن حمار الشيخ محمد  قد وقف، غير مرة، عند عقبات مستحكمة، لا سيّما عندما وجد في بعض الوثائق الأمريكية عبارات و أوصاف تمُجها الفطرة السليمة و يأباها الخلق القويم، كنعت الدبلوماسيين و الإستخباريين الأمريكان لبعض القادة السودانيين البارزين بالشذوذ الجنسى، و ما عكسته الوثائق من تورط  أثيم فى تحليل شخصيات بعض هؤلاء القادة باستخدام معايير عرقية واجتماعية مسيئة، من قبيل قولهم أن سياسياً معيناً يُعاني عقداً نفسية بسبب ظروف خاصة به! ). و ربما يلاحظ القارئ المدقق أن الصلة شبه منعدمة فى الجزئية الأخيرة بين عبارة التقديم: (  إستخدام معايير عرقية مسيئة ) و النتيجة المتمثلة فى أن السياسى الوارد فى المثال يعاني ( ظروف خاصة به ). وهذه هى الجزئية التى عدلها عثمان بعد أن حذف بعض الكلمات الواردة في النص الأصلي. و أستطيع بطبيعة الحال أن أتصور محنة رئيس التحرير بالإنابة مع تلك الكلمات و مثيلاتها التي آثر حذفها و الدوافع النبيلة التي حدت به للتدخل و إعادة الصياغة.  غير أني لا أشاطر عثمان و زمرته من ( أكلة النار ) رأيهم فى حجب الكلمات و العبارات التى أستخدمها الدبلوماسيون و الإستخباريون الامريكيون فى وثائقهم، أو سكب بعض الماء عليها، بحيث  يبهت لونها و تغيم معالمها و يسهل إستيعابها و تجاوزها، على أساس أنها تلمس أوتارا حساسة فى عصب المجتمع. و أكاد أظن أن مثل هذا النهج – على الرغم من سلامة طويته – يستبطن روح الوصاية على القارئ، بحيث يكون القرار بشأن حقه فى المعرفة و مدى و نطاق إطلاعه على الوثائق محكوماً بإرادة القائمين على أمر الصحف، إن شاءوا حجبوا المعلومة تماما عن عيونه، و أن أرادوا غبّشوها و طمسوا معالمها وقدموها له في خلقة جديدة، و أن بدا لهم غير ذلك خلّوا بينه و بينها. و  في ذلك إفتئات و شبهة إستعلاء على القارئ السودانى، الذى تشخص الشواهد على أنه من أكثر القراء ذكاءً ووعيا و بصارة و قدرة على التمييز.  يا أكلة النار: أرفعوا وصايتكم عن الناس!

 

بين التسرّى و الإسراء

 

كتبت بتاريخ الاربعاء 27 أغسطس الماضى مقالا قصيرا بعنوان ( كلام لا يصلح للنشر ) تعليقا على مقال آخر للسفير الدكتور خالد محمد فرح. و كان مدار التعليق أبيات لإحدى الشاعرات السودانيات تمدح أحد الأولياء بكسلا، يُرجّح السفير أن يكون  السيد الحسن الميرغنى، و قد جاء فى الأبيات: ( مرحبتين حباب الغوث  /  الساكن جبال اللوس  /  هو في كسلا  ومتسرِّي في الفردوس ). و قد وصلتنى العديد من الرسائل تعقيبا على ذلك المقال،  لفتت نظرى من بينها رسالة من الصديق  العزيز الدكتور عبد الله عثمان من ولاية أوهايو، يعبر فيها عن رأي مخالف لما ذهبت إليه ( إجتهادا مع الصديقين الآخرين و الأديبين المعروفين عبد المنعم عجب الفيا و خالد أحمد بابكر ). يقول عبد الله:

 

( إستوقفنى ما كتبت عن " متسرّى في الفردوس "، وقد وجدت لإجتهاد صديقى عبد المنعم عجب الفيا وجها قد تعطيه اللغة، ولكن هناك أيضا وجه قد لا تعطيه اللغة بمفهومها " الإكلينيكى " التشريحى، إلا إذا ما غاص المرء عميقا فى سراديب " مخارجات " اللغة.  و قد قصدت " مخارجات " هذه بدلا عن " تخاريج "، إذ في اللغة العامية السودانية قد يصلح أن تقول " فلان متعشى " و " فلان مقيل ". و فى لغة " حناكيش " الجامعات قد تجد على ذات الوزن " مدبرس " و " متنشن " و " مربّت "، و جميعها مما لا يُسند فى أوزان الخليل إبن أحمد الفراهيدى. " متسرى في الفردوس "  قطعا لا علاقة لها بالتسرى الذى ذهب اليه صديقاك – عبد المنعم و خالد - ففى أدبيات الختمية الكثير عن " متسرى فى الفردوس "، و هو الترحال ليلا، و تحديدا يقصدون واقعة الإسراء و المعراج المعروفة. و لعل من أشهر قصائدهم فى هذا الشأن، مما قد أنشده معنا صديقنا عجب الفيا نفسه: ( ألم تر أن الله أسرى بعبده من المسجد الأقصى الى السدرة العليا ). و غير ذلك كثير.  ثم أن القرينة المكانية " جبال الألوس "، ثم كسلا، ثم الفردوس تعضد أمر الإسراء هذا و ليس التسرى. و أزعم أنى كثير الإطلاع على أدبيات الختمية، ليس لكونى متحدرا من أسرة ختمية فحسب، و إنما لشديد إهتمام الجمهوريين بأدبيات الختمية ( يزور الجمهوريون الآن ضريح السيد على الميرغنى زيارة جماعية فى أول كل سبت من كل شهر ). أقول على كثرة إطلاعى على أدبياتهم، لم أجدهم إطلاقا يشيرون لموضوع " التسرى " فى المعنى الذى ذهبتم اليه تصريحا أو تلميحا، و لكنهم مطنبون في ذكر " الإسراء " تأسيا بجد شيخهم و شيخنا. ولك و لحبيبنا عبد المنعم عجب الفيا كل التحايا و الإجلال ). إنتهت رسالة الصديق د. عبد الله عثمان و عليها أشكره.

 

و في الواقع فإن حديثنا الأول لم يكن القصد من ورائه شرح و تفسير البيت الشعرى الذى جادت به قريحة مادحة السيد الحسن الميرغنى، بل كان محوره الأصل اللغوى لكلمة ( سرّية ) المتداولة فى العامية السودانية. و قد ثبت لنا أنها مفردة عربية فصيحة. أما أذا صوبنا النظر الى شرح مفردة ( متسرّى ) الواردة فى البيت، فإننى – و بالرغم من أن وجدانى يجنح الى بعض تحفظ  سأعرض له –  لا أجد إشكالا كبيرا في الإتفاق مع عبد الله فى أن المقصود هنا هو الإسراء في المعنى القرآنى، و ليس التسرى فى المعنى السودانى، كون ( الغوث ) هو مقام شهود صوفى كبير. ثم أن قول الشاعرة ( هو في كسلا و متسرى فى الفردوس ) يشير بوضوح الى وجود الممدوح فى مكانين فى وقت واحد،  فبينما يظل ( السيد الحسن الميرغنى ) جالسا في كسلا، نجده في ذات الوقت قد أسرى به إلى مقام شهود ولائى. و هنا يكون المعنى أقرب إلى الأسراء الوارد في القرآن.  و ذلك على الرغم من أنه من الوجهة اللغوية يظل الإحتمال قائما فى أن يكون التسرى – حتى في هذه الحالة - بمثابة إتخاذ الجوارى أو الحور العين الموعود بهن في الجنان. المعضلة الوحيدة التى تَشْكِلُ على تفكيرى هنا هو أن الإسراء، في زعمى – و هو زعم يقبل المراجعة - ممارسة محدودة النطاق تخص الذات المحمدية فى تواصلها مع الذات الإلهية. و فكرة أن شيوخ الطائفة الختمية، أو أى طائفة دينية أخرى، يمكن أن تنسحب عليهم تجربة الإسراء والمعراج، سواء فى الشهود أو في المجاز، تبدو لى فكرة شاطحة بعض الشئ. فإذا زال هذا الإشكال و تبين أن الأمر وارد، لا مشاحة فيه، فحبا و كرامة و على بركة الله. و لأن هناك جزئية واحدة فى القضية كلها هى التى تشغل بالى – و بال كثير من المهتمين بالشأن العام – و هى غياب مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى عن البلاد، الذى كاد يصل الى عقدين كاملين من الزمان، فقد وقع تفسير صديقنا عبد الله من ذهنى أحسن الوقع، إذ أنه، فضلا عن عطائه الأصلى، يقدم لنا فى ذات الوقت أداة فاعلة و ناجعة لإستنتاج سر غياب الميرغنى الطويل. و هو أن مولانا ربما كان خلال العقدين الماضيين  ( متسرّيا ) في الفردوس، بالمعنى الأول، أو المعنى الثانى، أو المعنيين معا !

 

الإلتباسات فى قضية المنظمات

 

 في عدد الجمعة الماضى نشرت ( الأحداث ) مقالا لمحررها المتميز الأستاذ حمزة بلول بعنوان ( المنظمات: صراع مبادئ أم أرقام؟ ). و قد نسب الكاتب الى المقالين الذين كتبتهما خلال الشهر الماضى، في هذه الزاوية، عن منظمات حقوق الإنسان، أنهما شكلا ما أسماه ( ضربة البداية في ملف المنظمات المتشابك ). و لا أجد من جانبى ما أقوله في صدد هذا الوصف غير ما قاله الحزب الشيوعى في أمر إنقلاب 19 يوليو 1971: ( تهمة لا نردّها و شرف لا ندعيه )! غير أن حمزة مضى قدما فنسب إلىّ أيضا أننى رويت في واحدة من المقالين عن إتصال هاتفى جمعنى بالدكتور صلاح بندر على نحو  يوحى للقارئ بأن ذلك الإتصال كان بمثابة  حجر الزاوية الذى منه إنطلقت ملاحظاتى و أنتقاداتى لأداء المنظمات و أساليب عملها، أذ كتب حمزة: ( روى عن إتصال هاتفى جمعه برئيس مجلس أمناء المنظمة صلاح البندر الذى أوضح له إمتلاكه لمعلومات عن فساد له علاقات بمنظمات شريكة لمنظمته مما حفز البطل .... ). و هذا ( شرف ) أردّه على عقبيه و أنكره تماما! والواقع أنه لم يسبق لى  التعرف على الأخ الكريم الدكتور صلاح بندر ألا بعد نشر المقال الأول  تحت عنوان: ( دافعوا عن حقوق الإنسان و لكن بالأصول )، الذى وردت فيه –  ضمن موضوعات أخرى – أشارات و انتقادات للدكتور بندر و أدائه الشخصى، و أداء المنظمة التى يقف على رأسها بوجه عام. و قد بادر بندر بالإتصال بى الكترونيا و هاتفيا عقب نشر المقال الذى ورد فيه إسمه و صفته و الملاحظات على أدائه و إداء منظمته، ليوضح وجهة نظره المعاكسة و يزودنى ببعض البيانات و الإحصائيات، و ذلك فى مقام الرد و التعقيب على ما جاء في المقال الأول. و قد قمت بتلخيص الإفادات و البيانات المعبرة عن وجهة نظره و نشرها، ضمن مقال الإسبوع التالى، مشفوعة بتعليقى عليها، وذلك إتساقا مع مقتضيات قانون الصحافة و المطبوعات، و إنسجاما مع الأعراف المستقرة في العمل الصحفى، التى تكفل حق الرد المتكافئ للشخصية الحقيقية أو الإعتبارية التى إستهدفها النقد.  و ما كنت لأحفل بمثل هذا الإلتباس الطفيف العابر في صياغة حمزة لمادته المنشورة، لولا أننى لاحظت من مطالعتى للعديد من الرسائل، التى تدفقت على بريدى الإلكترونى، أن بعضا من مُرسليها، ممن لا يطيقون صبرا على القراءة المتأنية والتثبّت، بل يتخطفون الكلام تخطفا، كتبوا الىّ مغاضبين يأخذون علىّ أننى، كما عبّر أحدهم ( سلمت أذنى ) الى البندر ووضعت زاويتى الاسبوعية في خدمة أجندته!

 

لإلياس فتح الرحمن:

 

عيناك .. يا تمكّن الذى خلق

مقاعد الصحاب حين يستوى الأرق

و سكتى الى هجاء من أناخ عيسه

ولان ... و ارتزق

 

لهاشم صديق:

 

سقطت كتير

حاجات جميلة

وسط العدم فضلت حقيقة

بس عيونك

و الموسيقى

 

عن صحيفة ( الاحداث )

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج