صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


شوقي بدري جاهل غير سوي يتطاول من عالمه السفلي رد علي مقال محنة السودان -الطائفية/علی محمد عثمان
Feb 6, 2008, 10:00

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

شوقي بدري جاهل غير سوي يتطاول من عالمه السفلي

رد علي مقال محنة السودان -الطائفية

 

السيد محمد عثمان الميرغني الكبير والد السيد علي الميرغني و ابنهم  الحالي السيد محمد عثمان والسيد عبد الرحمن المهدي وجده محمد احمد المهدي وابنهم الصادق المهدي وغيرهم من رموز السودان التاريخية، محل احترام وتبجيل من  اهل السوادان. والحب والإحترام الذي تجده هذه الرموز السودانية لا يمنع الإختلاف  الموضوعي معهم، وليس الشخصي، وقد تناول الكثير من الكتاب  والدراسين والباحثين في تاريخ السودان سير هؤلاء الزعماء بالموضوعية التي تليق بالعلماء وأهل الرأي.  ولكن ما كتبه الجاهل شوقي بدري محنة السودان -الطائفية في سودانيزاونلاين  لا يندرج تحت هذا التصنيف و يتطلب اسلوباً  آخر مع مثل هذا القاص التافه الذي يظن  انه ( اوسكاروايلد السودان). محنة الوطن  الحقيقية تتجلي في  غض الطرف عن عفونات هذا الكاتب الشاذ، وعدم التصدي له ولقذارته،حتي بلغ به التطاول ان  يصف الســــــــــــــــــــــودان  بأنه( بلد البشر الذين يتبعون كل شيخ مهووس اوشاذ جنسيا)..........!

تري لماذا يسيطر (الشذوذ الجنسي) علي معظم مقالات (شوقي بدري) بصورة غير طبيعية؟  ولماذا  يحاول هذا الكاتب المهووس بهواجس الشذوذ الجنسي  ان يصب حنقه وعقده وامراضه المزمنة علي السودان ورموزه التاريخية؟

لقد احتلف الكثيرون مع  الشيخ حسن  الترابي باحسن وارفع مما فعل الحاقد الشاذ شوقي بدري..و لكنه في خلافه الشخصی المسف، تجاوز كل القيم والأعراف والتقاليد والقانون، وتكلم عن أشياء  لا يمكن ان يتكلم بها  شخص سوي علي الإطلاق.... واذا صح ما قاله الكاتب ان هناك بعض الشواذ من معارفه وأصدقائه (حكوا) له عن ممارسات الشذوذ الجنسي في مدرسة حنتوب الثانوية، بالشكل الذي تحدث عنه بفرح وسرور وانشراح، فكيف كان الحال في الإصلاحيات التي ترعرع فيها (شوقي بدري) منذ طفولته الباكرة........ والسجون التي تردد عليها في صباه وشيخوخته.........؟  وكيف  يكون الحال في عالم الرذيلة( العالم السفلي) الذي يفاخر شوقي بدري نشأته  فيه بعد ان فشل  والده في تربيته ولفظته عائلته  المعروفة..........؟

لقد قرأت من قبل مقالة لهذا الكاتب حاول فيها بدون مناسبة  ان يدفع عن نفسه تهمة الشذوذ الجنسي......... وحكي حكاية تثير الرثاء وتثبت عليه ما حاول نفيه بدون ان يشعر، و لأن  الحرامي في راسه ريشة........! ستظل  هذه التهمة  من اكثر الهواجس التي تساور  المسكين شوقي بدري........... الطفل الجانح الذي تربي في احضان المجرمين والسفهاء والشواذ...........هذا   الغبي الذي ظن انه  (رجل) السودان، وان السودانيين غير رجال لانهم لم يقولوا (للصادق المهدي ومحمد عثمان الميرغني انتم ابناء  الدجالين والمحتالين) كما قال في مقاله المحنة... لماذا لم يسأل شوقي بدري قادة حزبه الشيوعي الذين يحاول رفعهم من عالمه السفلي فوق غيرهم دون جدوي، عن إستجدائهم  التحالف  مع الصادق والمرغني؟ بل ومع الترابي والبشير؟  سيحاول الشيوعيون  التبروء كالعادة من السفيه الجاهل شوقي بدري كما فعلوا من قبل مع طالب معهد المتعلمين...  والشينة منكورة........  و لكن مكتبة الأستاذ عادل عبد العاطي بسودانيزاونلاقن تبقي مرجعاً لكل من يريد ان يعرف الحقيقية عن الشيوعين الفرويديين... والماركسيين الأوسكاروايلديين.... من أمثال المتطاول من عالمه السفلي ......القاص القمئ.... الأديب الجاهل  شوقي بدري.......

 

علی محمد عثمان


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج