صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


محن سودانيــــة – الطائفيــــة وتجارة الدين/Shawgi Badri
Feb 3, 2008, 12:09

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
 

محن سودانيــــة – الطائفيــــة وتجارة الدين

 

قبل يومين شاهدت حسن الترابى فى قناة الجزيرة . وكأغلب الناس أصابنى منظره وأسلوبه وطريقته بالتقزز . هل يمكن أن يكون هذا المسخ عنوانا للسودان ؟ . انه شخص  يدعو الى الرثاء . كيف يمثل هذا المخلوق نساء السودان ؟ من بيونة بت المك ومهيرة بت عبود والسلطانة مندى وفاطمة أحمد ابراهيم ؟ هل هذا من يمثل فرسان الجعليين وصناديد التبوسة وأشاوش المورليه وأبطال الكبابيش وبنى جرار وعظماء الشكرية والبطانة ؟ .

 

ما عرفناه عن حسن ومن كانوا أكبر منا قليلا ومن زاملوه فى رفاعة ،  ومدرسة أمدرمان الأميرية قبل أن تنتقل المدرسة الى حنتوب ، وكما سمعت من الذين مارسوا معه الرذيلة من اخوتنا الكبار  قولهم : ( والله مرات بنكونوا عشرين زول . لا بشبع ولا بتعب) . وهنالك من لا يزال عائشا وقال ( انحنا فى حنتوب كان بيقابض ) . وفى السجن كان يمارس الرذيلة مع السياسيين والجنائيين .

 

من الخطأ أن نتطرّق الى أمور شخصية عندما يكون هنالك نقاش فكرى . ولكن اليوم النقاش ليس فكريا ولا أكاديميا . هذا الشخص يطرح نفسه كمفكر وكقائد اسلامى . وكان فى الستينات يعارض محاكمة سدنة نظام عبود . ويتحدث عن الطهارة . الى أن قال المحجوب ( أنت لم تكن طاهرا فى صباك ،  ولم تكن طاهرا فى شبابك ،  ولست بطاهر فى رجولتك ) . ولقد رفض الصديق المهدى تزويجه من ابنته وصال لأنه ......... .  ولم يتزوج شقيقة صديقه الصادق المهدى الا بعد وفاة الصديق .

 

فى الحقيقة من يحتاج الرثاء والعطف هو الشعب السودانى المسكين . فجد هذا الشخص عرف بودالترابى لأنهم قالوا ان والدته ماتت وهو فى بطنها . وبعد أن دفنوها ،  نسى أحد الدافنين جزلانه فى القبر . وعندما فتحوا القبر وجدوا الطفل ( ود التراب) فى انتظارهم . وهذا ما يردده مريدى وتابعى ود الترابى ، هذه الترّهه . وهنالك بلدة اسمها ود الترابى . وود الترابى ادعى النبوة فى مكة ،  واستتيب وجلد فى الحرم . ثم رجع الى السودان بلد البشر الذين يتبعون كل شيخ مهووس أو شاذا جنسيا ، كان من يتخلفون من الذهاب الى عاهرات مدنى يومى الخميس والجمعة يقضون وطرهم فى حسن الترابى وعلى رأسهم جعفر نميرى. الشذوذ الجنسى موجود فى السودان وسيظل وهو منتشر بشدة فى الشمال وبدأ فى الانتشار فى بعض مدن الجنوب . ولكن الابتزال والتطرف الذى مارسه حسن الترابى لا يسمح له بأن يطرح نفسه كمفكر أو قائد اسلامى أو حتى متكلم فى سمايه .

 

الى متى نحن السودانيون نرضى أن نعيش كالنعاج نساق يمينا ويسارا وتسلط على رقابنا من لا يخاف الله . واذا كنت أنا أتطاول على ما عرفوا بالكبار ،  فهؤلاء تطاولوا على رسول الله ( صلعم) وعلى المولى عز وجل .  

 

آل المهدى يدّعون أنهم أحفاد رسول الله ( صلعم) . وكذلك يدعى آل الشريف الهندى . أما الميرغنية ، فلقد شاهدنا مليشياتهم تجوب السودان وهم يغنون ( شيىء لله يا حسن ، والختم جدو النبى ) . ولكن أى من هذه العوائل لا يقبل أن ينسب الى الآخر . ولكن  يبيعون هذا الوهم للسودانيين المساكين ويشتريه السودانيون ويهبون بناتهم وأولادهم لهذه الأسر ، ويعطونهم أجود محاصيلهم وأراضيهم الزراعية .

 

الشريف الهندى كان من الموقّعين على سفر الولاء . وهذا بعد زيارة وفد الأعيان وعلى الميرغنى وعبدالرحمن المهدى الى بريطانيا . حيث قدم السيد على سيف والده لملك بريطانيا الذى ردّه له وقال : أنا أقبل خضوعك وأرد لك هذا السيف لتدافع به عن امبراطورتى . ولهذا قال الشاعر :

 

أنا يا هند قولــــــــى خبرينى          رجال الشرع صاروا كالمعيز

فياليت اللحى صارت حشيشا         لتعلفها خــيـــــول الأنجليز

 

وبعد أن أنعم ملك بريطانيا عن السير التوم ناظر الكبابيش بلقب سير ، ولم يتحصل الشريف الهندى على هذا اللقب ، لأنمه كان للانجليز ما يكفى من بيادق الشطرنج . قال لأتباعه غاضبا ( ننزلوا الدلق ،  واقطعوا السلك . ) والدلق هو الدلقان أو العالم البريطانى الذى كان يرفعه الشريف الهندى على سرايته فى برى . والسلك هو التلفون الذى كان يخاطل به الحاكم العام .

 

 

لقد أتى الأدارسة بآل الميرغنى لكى ينشروا طريقتهم الادريسية . ولكن الميرغنية غدروا بهم وأسسوا طريقتهم وسوّقوا نفسهم عند الحاكم التركى وصار الجنود والموظفين يعطون مرتب شهر واحد فى السنة الى آل الميرغنى . ولا يزال الملايين من السودانيين يقسمون بالسيد على ، والسيد الحسن أبوجلابية. ويقول محمد عثمان الميرغنى فى كتابه ( مناقب صاحب الراتب- صفحة 102 قال : ( من صحبك ثلاثة أيام لا يمت الا وليّا . وان من قبل جبهتك كأنما قبّل جبهتى . ومن قبّل جبهتى دخل الجنة . ومن رآنى أو من رأى من رآنى الى خمس ، لم تمسه النار . ) يا شعب السودان هذه ليست محن بل مصائب . أنتم تفرطون فى دنياكم وفى آخرتكم .

 

ان هؤلاء الناس باعوا للناس الوهم ، وطلبوا من أتباعهم والمخدوعين الأبتعاد عن المال . وأخذوا هم المال . وما خلاف على الميرغنى مع أخيه غير الشقيق أحمد الا خلافا فى المال . وفى صفحة 175 من كتاب دكتور محمد أبوسليم ، بحوث فى تاريخ السودان ، زار السيد على كسلا وأثيرت مسألة السراى . فأعترض على شراكة أخيه . لقد ظل هذا الأمر مكان أخذ ورد حتى قطع فيه السكرتير القضائى فى سنة 1917 لصالح السيد على الميرغنى على أساس أن يكون السراى لاستعماله الشخصى باعتباره رأس الختمية ،  وبحيث تعود الأرض الى الحكومة اذا مات السيد على الميرغنى دون أن ينجب وريثا ذكرا . أى أن السراى لا تكون للسيد أحمد وأولاده حتى عن طريق الارث . وعلى العموم فان السراى قد أثار الخواطر كثيرا . وفى كسلا – أيضا – حصلت منازعات حول بعض المنازل ،  وحصلت حرائق كان يشعلها الحلفاء قصدا .

 

فى خلافهم حول المال والقيادة ،  تفوق السيد على وشقيقته نفيسه على أحمد ومريم ،  لأن أم السيد على هى رباطابية أنقريابيه . وهؤلاء ينسبون خطأ الى العرب والعروبة . ولم يتقبل الوسط أحمد بالرغم من أنه عاش سنين المهدية  فى السودان زليلا عند الخليفة ،  بينما كان السيد على ينعم برغيد العيش فى مصر . والسبب أنه كما يقول أولاد الوسط ، وشّجع هذا الادعاء أنصار السيد على  ، ( ديل أولاد الخاساويه ) . وكلمة الخاسه هى لفظ كريه عنصرى يطلقه أهل الوسط على أهل شرق السودان خاصة قبائل البنى عامر والحلنقة والهدندوة .

 

في منشورات المهدي و ما ادعاه المهدي بالمهديه ان من لم يؤمن به فقد كفر وان يحل ماله وعرضه ودمه .  هذا موجود في الاثار الكامله للامام المهدي و هو خمس مجلدات جمع وتحقيق الدكتور محمد ابراهيم ابو سليم دار جامعة الخرطوم للنشر. وهذه الوثائق موجوده في دار الوثائق السودانيه التي كان الدكتور محمد براهيم ابو سليم مديرها وراعيها. وهنالك وثائق محفوظه في مكتبة جامعة درام تحت رقم 100-1-2 ووثائق محفوظه في جامعة درام تحت رقم 100-1-4 و مصنف رسائل محفوظه بمكتبة كامبريدج بانجلترا ومصنف رسائل بمكتبة ييل بالولايات المتحده و الجزء الاول من مصنف رسائل محفوظه في الخزائن الوطنيه الفرنسيه مصنفة بواسطة محمد المجذوب بن الطاهر المجذوب ومصنف رسائل صنفها حسين الجبري و محفوظه في جامعة الخرطوم. مصنف رسائل بالمكتبه الاصفيه بحيدر اباد. خطب مصنف خطب مطبوعه بالحجر و مصنف رسائل عند العمده ادم حامد في الجزيره ابا. مصنف يتضمن خطب المهدي يملكها العاقب با درمان ووثائق حامد سليمان والي بيت المال في المهديه قديما. وثائق مختلفه باسم المهدي مجموعة المهديه بدار الوثائق السودانيه. اماكن اخرى كثيره من دور الوثائق لا يتسع المجال لذكرها.

.

في رسائل المهدي الاولى قبل ادعائه المهديه كان يختم رسائله قائلا الفقير الحقير محمد احمد عبد الله ،  كرسالته شعبان 1298 هجريه وهي رسالته الى احمد بن محمد الحاج شريف .  كما اورد ابو سليم في الجزء الاول صفحة 41 رساله بخط المهدي جامعة درام انجلترا. و بعد ادعائه المهديه كان يبدأ  رسائله  : من عبد ربه محمد المهدي ابن السيد عبدالله الى الفقيه احمد الحاج البدري و الى الفقيه احمد زروق كما في صفحة 111. كما اورد ابو سليم في صفحة 119 الى اهالي خور الطير وغيرهم فمن عبد ربه محمد المهدي ابن السيد عبد الله اعلموا ان رسول الله صلى عليه وسلم امرني بالهجره الى ماسه بجبل قدير و امرني ان اكاتب بها جميع المكلفين فمن اجاب داعي الله ورسوله كان من الفائزين ومن اعرض يخذل في الدارين.

 

ويقول المهدي في صفحة 135 في نفس المجلد في خطابه الى احبابه في الله المؤمنين بالله و بكتابه.

و اخبرني سيد الوجود صلى الله عليه وسلم انني المهدي المنتظر و خلفني صلى الله عليه وسلم بالجلوس على كرسيه مرارا بحضرة الخلفاء الاربعه و الاقطاب و الخضر عليه والسلام وايدني الله بالملائكه المقربين و بالاولياء الاحياء و الميتين من لدن ادم الى زمننا هذا, وكذلك المؤمنين من الجن . و في ساحة الحرب يحضر معى  امام جيشي سيد الوجود صلى الله عليه و سلم بذاته الكريمه و كذلك الخلفاء الاربعه و الاقطاب و الخضر عليه السلام و اعطاني سيف النصر من حضرته صلى الله عليه وسلم و اعلمت انه لا ينصر علي احد ولو كان الثقلين الانس و الجن. اذا لم يكن هذا خروج من الدين ودجل وشعوذه يستحق عليها المهدي ان يضرب عنقه اذا لم يتب واذا كان المهدي مجنونا فماذا عن كل علماء السودان كتابهم و مفكريهم و متعلميهم وهم بالملايين؟

 

هل يؤمن الصادق بان أي انسان مسلم لم يؤمن بجده خارج المله ويباح ماله ودمه وعرضه كما حدث في السودان؟ فلقد كان لجده اربع زوجات و ثلاثه وستين امراه من بنات ونساء المسلمين من سبايا كردفان ،  ام الحسن اخت احمد بيك دفع الله وعائشه بنت حاج احمد ام برير اكبر اعيان كردفان وزنوبه بنت خورشيد كاشف ،  وفي الخرطوم سبى امنه بنت ابي بكر الجركوك اكبر اعيان الخرطوم ،  و امينه بنت ابي السعود بيك العقاد و الشول بنت يوسف بيك مدير فاشوده وفاطمه بنت حسن مسمار وزينب بنت حسن بيك البهنساوي وفاطمه بنت النور بيك ونزهه بنت محمد بيك سليمان الشايقي وامنه بنت احمد شجر الخيري وزينب بنت يوسف باشا شلالي و زينب بنت اخته . ومن سبايا الجزيره النعمه بنت الشيخ القرشي من اكبر رجالات الدين و السره بنت محمد ود البصير وزينب بنت حمد التلب وميمونه الحبشيه و قبيل الله النوباوبه ومقبوله الدارفوريه والدة عبد الرحمن المهدي.  و عندما قدمت مقبوله كهديه للمهدي اعجب بها وقال مقبوله فسميت بهذا الاسم . وهكذا اباح المهدي مال ودم وعرض المسلمين.

.

اذا كنا نقبل هذا وليس فينا من يقف امام الصادق و المرغني و يقول لهم انتم ابناء الدجالين و المحتالين وكفاكم ولكن يتفنن المتعلمون منا في لثم يد السيد و التطبيل وحرق البخور. عندما كان الصادق معتقلا في سجن كوبر كان الوزراء و الكبار يطوحون بالسجائر من ايديهم عندما يروا الصادق مقبلا ويقفون زنهار. ويخلعون احذيتهم قبل الدخول الى زنزانة الصادق.

.

في سنة 1984 قال الصادق في الجزيره ابا و في سرادق واقفا على كرسي قائلا( كتشنر قال المهديه ماتت انا حفرتليها ودفنتها) وواصل الصادق ( المهديه ماراح تموت). فمن مصلحة الصادق ان لا تموت المهديه. و لكن لماذا نتشنج للدفاع عنها؟ هل لاننا كما يقال عن السوداننين انهم عبيد خنوعيين يحبون من يهينهم ويركب على اعناقهم؟ و لماذا وصلنا لما نحن فيه؟ اليس بسب هذه الاستكانه والخنوع و الذل؟ ولذا يحكمنا البشير و المشير و العوير و البحاحي الطير.

 

البنوك الاسلامية لم تستطع أن تعمل فى السعودية . فأتت للسودان لكى تزدهر . ويبدو أننا شعب عميان . لقد قال القائد محمد أحمد المهدى ، وكما أورد بابكر  بدرى وفى الجامع  ، أن ود سليمان أمين بيت المال قد أفسد الأشراف . وهذا اشارة الى أنهم صار لهم مئات الرقيق والخيل والذهب والفضة والملبس والمساكن الضخمة . وقال ( أنا متبرى منهم ) ونفض ثوبه ثلاثة مرات . وعندما اسست دائرة المهدى تحمل الفاضل المهدى العبء الأكبر فى انشائها . وعندما رجع الصديق من الدراسة أخرج منها مبارك المهدى . وصار أهله يحقدون على الصديق . وهذه الغلطة انتبه لها مبارك . ولهذا قبض على المال . وما يقوم به الآن هو صراع حول المال وانتقاما لحق أبيه الضائع حسب فهمه .

 

نحن شعب طيب . نعيش المحن ونحبها . كيف يتبع البروفسورات والدكاترة رجال الطائفية ؟ ففى كتاب الطريقة الختمية ، فى صفحة 76 يقول عثمان الميرغنى ، المعرّف بالشريف أن الله قال له ( أنت تذكرة لعبادى . ومن أراد الوصول الىّ فليتخذك سبيلا . وأن من أحبك وتعلّق بك هو الذى خلد فى رحمتى . ومن أبغضك وتباعد عنك فهو الظالم المعد له العذاب الأليم . )

 

ليس بعد الكفر ذنب . بعد هذا الكلام تتوقع أى شيىء من مثل هؤلاء البشر . ولهذا أشتهر السيد على بحبه للغلمان . وأشتهر السيد الصادق المهدى بحبه للنساء . ولقد قال له أحد شيوخ الأنصار وهو محمد على الحلاوى امام جمع ( يا سيدى الناس أكلوا لحمنا . الناس قالوا انت مطلوق فحل فى نسوان الناس . ) فلم يزد السيد الصادق عن التبسم بارتياح .  وهذا هو امام الأنصار وحفيد المهدى . هذه والله محن سودانية .

 

التحية

 

شوقى.

 

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج