صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


GOOD MEETING! رسالة مفتوحة للسيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن احمد البشير عن وزير الإسكان والتخطيط العمراني اكبر سمسار للأراضي في منطقة البطاحين ويقدم الرشاوى بمبلغ مليار جنيه سوداني لمحلية ولجنة شعبية !!!!!
Nov 4, 2007, 11:23

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

بسم الله الرحمن الرحيم

 رسالة مفتوحة  للسيد رئيس الجمهورية  المشير عمر حسن احمد البشير عن وزير الإسكان والتخطيط العمراني اكبر سمسار  للأراضي  في منطقة البطاحين   ويقدم الرشاوى بمبلغ مليار جنيه سوداني  لمحلية ولجنة شعبية !!!!! بخيت النقر البطحاني [email protected]

      تم  بيع أراضي  البطاحين  لكل من هب ودب و من يمتلك مالا  يدر به على السادة (مسئولين  أخر الزمان (وزير –والي- وزير ولائي- أمين  أمانة مؤتمر  لا وطني-محلية- ..............الخ)  تم بيع  أراضي الهديباب  فرع  من قبيلة البطاحين  لمستثمر أجنبي قبل خمسة عشر عاما  ولم يستثمر حتى  الآن   وتمت هذه المؤامرة  الدنيئة  من بعض أصحاب النفوذ في نظام الإنقاذ الفاسد  ومنحت رشاوى للمحلية 500 مليون جنية سوداني(خمسمائة مليون ) وذلك  للتوقيع على أن الأراضي خالية من الموانع الإدارية   ودفع مبلغ  500مليون جنية  سوداني (خمسمائة مليون)  أخرى  لتوقيع  اللجان الشعبية  على أن الأراضي خالية من الموانع الإدارية  وكل من هؤلاء يعلم علم اليقين إن هذه الأراضي وديان  ومراعي  معروفة وتم البيع بمبلغ  5 مليار جنية سوداني(خمس مليار جنية )  وسمي بمشروع سنابل  والذي تقدر مساحته  ب 25 ألف فدان (خمس وعشرون ألف فدان ) لم يستثمر حتى الآن ومرت عليه أكثر من 15 سنة (خمسة عشر عاما ) وجاء مشروع المهندسين الزراعيين الذين غرر بهم وتم منحهم وديان ومراعي البطاحين من اجل كسب ودهم .أما البطاحين  أهل الأرض  فليشربوا من ماء البحر !!!! ولدينا وثائق تثبت أن هناك اضطراب واضح من قبل أجهزة النظام  حيث إن رئيس اللجنة العليا  لتنظيم الأراضي  الزراعية والسكنية  محمد الشيخ مدني  كتب الاتي:       الأخ الكريم الدكتور/ عبد الله  الضو،

                         تحية طيبة ،

حسب قرار اللجنة العليا لتنظيم  الأراضي الزراعية والسكنية  أرجو إيقاف  أي تصديقات جديدة  لتسليم  ا راضي زراعية خارج عمل اللجنة . وشكرا  -  والتوقيع

الوالي السيد المتعافي يتعامل بوجهين وجهة يظهره للبطاحين بأنه معهم  وسيتعاون معهم ووجه أخر لوزرائه  بتنفيذ  ما يرونه مناسبا  وله علاقات ممتازة مع أصحاب المصالح الخاصة  من بعض أبناء البطاحين الذين يقيمون له المآدب  والاحتفالات على شرفه .

      وبالطبع السيد الوالي يتخفى في جرائمه خلف وزير الزراعة لولاية الخرطوم  السابق دكتور فيصل حسن إبراهيم الذي باع واشترى في أراضي البطاحين  والآن يتخفى خلف وزير  الإسكان والتخطيط العمراني عبد الوهاب محمد عثمان  اللئيم يعني  هم الوجه القبيح لنظام الإنقاذ الفاسد ومن المتوقع إن تتم ترقية  السيد الوزير عبد الوهاب كما تمت ترقية دكتور فيصل إلى والي وذلك بقدر ما افسد .هناك  مخالفات واضحة حيث باع واشترى في ممتلكات مشروع ألبان كوكو وعطل مشروع  استثمار هولندي لزيادة الإنتاج الزراعي والحيواني  في  منطقة البطاحين .وعمد إلى  الابتزاز  في مشروع جمعية العلوجاب الزراعية ليصادر نصف المشروع مقابل إن يتركوا له النصف الأخر   وإلا يدفعوا مبالغ  مضاعفة  ليحصلوا على تجديد التصديق لمشروعهم الزراعي  الذي  يسهم في التنمية  ولكن ماذا يعني أن تصدق  لامرأة اكبر مزرعة  ولأصحابك مزارع  ولأقاربك  أراضي زراعية وسكنية وكلها بشهادات بحث لا يمكن إنكارها !!!

    إن أبناء البطاحين في الداخل والخارج  اعدوا أنفسهم للتصدي لمخططات المؤتمر اللا وطني في منطقة البطاحين  إن من يروجون لبضاعة المؤتمر اللا وطني الكاسدة  من اجل مصالحهم الشخصية  حيث دأبوا على إلباسها ثوب المصلحة العامة عليهم  أن يفيقوا  ويتقوا الله  في أهلهم  وإلا سيجرفهم الطوفان.

    كما إن الانضمام إلى المؤتمر الوطني نعتبره خيانة عظمى وهو نوع من الارتزاق  وبيع قضية الناس ونهيب بأهلنا بان يقاطعوا المرتزقة والمأجورين والمرجفين  في المنطقة.

       وعلى الشرفاء أن يدافعوا عن أرضهم  وان يلقنوا الأعداء درسا يكون عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه المرور بهذه الأرض التي دافع عنها الأجداد واروها بدمائهم  الذكية الطاهرة. وكما نرجو محاربة ومقاطعة  الاحتفالات  التي يقوم بها بعض أصحاب المصالح الخاصة  الذين باعوا قضية القبيلة بثمن بخس للمسئولين في المؤتمر اللا وطني ليوهموهم  بان أغلبية البطاحين معهم والبطاحين منهم براء. وعلى البطاحين الوقوف صفا واحدا  شيبا وشبابا وان لا يتركوا مجالا لضعاف النفوس أن يضيعوا حقوق  الأيتام والأرامل والضعفاء .

  إننا دائما نؤكد أن  البطاحين هم أهل  الأرض  وسيدا فعوا عنها   أما  وزراء المؤتمر اللا وطني  النازحين  سوف يختبئوا ويعودوا إلى ديارهم  التي  هجروها . و نذكرهم  إن التاريخ سجل المخازي واللعنات على الظالمين  ورفع من شان  أهل الحق  والعدل . وكلنا أدرك الحقيقة  إن النظام لا يفهم إلا لغة واحدة وبعد إن تأتي الكوارث  على المجتمع  بأثره   يفكر في الحل هكذا الحكم الراشد في معاجم المؤتمر اللا وطني .

    يا وزير الدمار والخراب  من أي ملة أنت؟ ومن أي جهة أنت ؟هل تحن لديارك فترحل؟هل  بعت أخرتك بدنيا غيرك؟ هل ترضي من قام بتوظيفك في الوزارة؟ هل قرأت أحاديث الرسول الكريم صلى الله علية وسلم قبل أن تنفذ قراراتك ؟هل حكمت ميزان الشريعة الغراء  وسالت  العلماء  قبل أن تصنع قراراتك؟هل تدري أن الفساد مستشري في وزارتك ؟هل تتذكر تكسير البيوت وهدمها على رؤوس البشر في داردوق وحطاب وعدبابكر والعلاماب وغيرها من مناطق البطاحين؟ ذكرياتك مليئة يا حجاج ؟هل أرواح الناس رخيصة لهذه الدرجة ؟ الذي تبقى  أن تقوم بصلب الناس في الشوارع  ليكونوا عظة وعبرة لكل معترض على ظلمك. أما  الدبابات والبلدوزرات في عهدك  هي آلات الدمار والخراب لتشريد البسطاء من الناس .سوف تلاحقك تأوهات وأنات ولعنات المظلومين  كما لاحقت  ندك الحجاج الذي عاش مرعوبا ما لي وسعيد إلى أن وافته المنية  .

       إن الرئيس البشير  أعلن  على الملأ  في أكثر من مناسبة  بان  أراضي البطاحين لهم وملكهم  وحذر من التعرض لها وطالب بتقديم الخدمات للمنطقة  لأنه عاش فيها ويعرفها  ويعرف أهلها . فالسيد الرئيس تربطه بالبطاحين علاقات قوية . و لكن يبدو إن البطانة السيئة  من أمثال وزير الدمار تحجب عنه  الحقائق لتعيش في الفانية على مصائب الناس . ونقول للمظلومين عليكم بسلاح الدعاء في أوقات الاستجابة ليس بينها وبين الله حجاب كما اخبر الرسول  الصادق صلى الله علية وسلم . يا وزير الدمار   لن تستطيع  أن  تأخذ من ارض  البطاحين شبرا واحدا  لو جمعت الثقلين  ولو أخرجت لكل قطعة مليون شهادة بحث فلن تفيد حاملها في ارض الواقع  شيئا  كما لن تفيدك الوزارة شيئا يوم تعرض على الله.  إنني اكتب بلغة لا يعرفها  وزير الدمار وهي اقتباس من كتاب الشاعر يوسف البنا  من فيض البادية  وليس لي فضلا فيها غير النقل .قال الشاعر

عيال بطحان خراريب العمار بي ايديهن                      تيلاد بدري من الكبار راجهين

الشيمة التودر سيدا برضها فيهن                              ما سويتوا انا التاريخ  مسجل ليهن

منو الغيركم بشيل حمل التلوب هو حوار                      منو الغيركم بتقدح من جبينوا انوار

منو الغيركم  مصادمة الخيول بتزيدو                            منو الغيركم بشوف يوم الكتال يوم عيدو

منو الغيركم بفرج كربة المحتاج                                   منو الغيركم بصد الخيل درقن قاج

منو الغيركم بفرج كربة المضايق                                 منو الغيركم سخي واجواد ودايما رايق

كرما شفتو فيهن زولو تب مابغالط                              على الفي جيبك الواحد بعزمك سالط

يوم العركه والصهلي اب حصانا فالت                          الاثنين يسوقوا القوم عديل غير تالت

كرما شفتو فيهن زين عجبني  براي                             درديق الجزر دفع البداني الناي

ثابتينا  جبال  ما فيكن  الجراي                                    صناديدا  تصدوا الخيل سروجا عراي

سلاطينا طبولات عزهن مدقوقه                                   فيهن جوده فايقه  وبي بشاشه وروقه

الخاواهن  العزه  ام  مكانه بضوقه                                والكازاهم يبشر بي الغطاس مخروقه

    لسان حال الوزير يقول أن  قراراته منزله لا عدول فيها ولا يأتيها الباطل  ودائما يهدد  بتقديم استقالته  عن الوزارة  في حالات الاعتراض على قرارات خاطئة مائه بالمائة .ولان السودان  عجزت النساء فيه أن يلدن  مثله في اللؤم وعدم احترام الناس وحقوقهم التي حفظتها كل الشرائع والقوانين إلا التي صاغها هو و العصابة المستفيدة منها(لأنك شايل وجه القباحه)  .وسوف يأتي كشف إبراء الذمة  وتنكشف الأسرار و تنزاح الأستار التي غطتها  السلطة.

    إن أبناء البطاحين المنضوين تحت لواء المؤتمر الوطني هم السبب الأساسي في هذا الظلم لأنهم دأبوا على التضليل لأهلهم بان الحكومة سوف تقدم لهم الخدمات وستشق لهم الترع لسقي وديانهم وعمل مشاريع تنموية في المنطقة وهذه الحكومة تعتمد على البطاحين في شرق النيل  ..............الخ.وبالطبع صدقوا كل ما قيل ونعذرهم لأنهم حديثي عهد بالسياسة وكثيرا منهم ليس لدية خبرة كافية في ألاعيب الساسة.وكل ما تكلم احد وقال إن هذا تخدير وكلام للاستهلاك قالوا هؤلاء معارضون للحكومة ويريدوا أن يجروكم في صراع  من اجل مصالحهم  الخاصة.

        إنني أناشد أبناء البطاحين في كل إنحاء السودان وخارجه المنضوين تحت المؤتمر الوطني أن يقدموا استقالاتهم  من المؤتمر الوطني وكل القيادات والزعامات  المجودة بتقديم استقالاتها عن العمل واختيار قيادة جديدة فاعلة لقيادة العمل بالداخل والخارج. وإنني أتقدم باستقالتي عن  رئاسة أبناء البطاحين بمنطقة الخليج

وذلك لعجزي التام عن فعل أي شيء ايجابي في حل قضية أهلنا البطاحين أمام تعنت النظام وإنني سوف أكون وفيا ومنفذا لأي أمر كان  من القيادة الجديدة ونتمنى  للقيادة الجديدة في الداخل والخارج التوفيق والسداد .وعلى أبناء البطاحين في بريطانيا والدول الأوربية  تكوين قيادتهم الجديدة لإدارة الصراع الذي قد يدخل مرحلة حرجه التي تستنفذ الوقت والجهد والمال .

قال شاعر أهلنا الشكرية الصادق  اب أمنة : المعدودة لا بتنقص  ولا بتزيد

البطحاني حقوا الموت قديم مو جديد             جدودو ضحية يوم قطع الكراع  والليد

والشاعر هنا يشير إلى  البطاحين عندما كانوا يتسابقوا على المشانق  التي نصبها  ود تورشين  ويمكنك يا وزير الدمار أن ترجع إلى التاريخ  وتعيد قرأته . البطاحين تربو ا على  القيم النبيلة والتضحية والفداء وتربوا على نكران الذات ونحن رجال لا نعيش على الماضي  فحسب بل لنا حاضرا ستراه  ما  لا تسمعه  (ويوم نتلاقى كل ذول بعرف الليهو )ولا تعتقد أن هذا تهديد لتخويفك  من قبل شخص مجهول وكاتب باسم مستعار يخشى  الموت  أو الملاحقة .  إنني اكتب وبكامل قواي العقلية  واعني كل ما كتبت  وأتحمل مسؤولية ذلك شخصيا.

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج