صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


منصور خالد المفترى علية ! او المعلم الذي كاد ان يكون رسولا ! /ثروت قاسم
Aug 30, 2007, 10:55

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

منصور خالد المفترى علية !

او المعلم الذي كاد ان يكون رسولا !

 

 

ثروت قاسم                                                                               [email protected]                       

 

 

     *   كان سفهاء بيزنطة يتناكفون في امر البيضة والدجاجة ايهما اتى اولا ؟ في حين كانت جيوش روما على ابواب مدينتهم !  فكان ان دكت الجيوش الرومانية بيزنطة على سفهائها وتركتهم ومدينتهم اثرا بعد عين !

 

·        كان ذلك قبل قرون مضت   .. ولكننا نحن في سودان القرن الحادي والعشرون نحاكي قبائل البوربون,  فلا نسمع  ولا نتعظ بدروس التاريخ وعبره بل نعيد اخراج المأسي التي اهلكت قبائل بيزنطة .

·        سعادة الباحث الكبير الدكتور عبد الله علي ابراهيم ( طائر الشؤم ) تكرم بنشر مقال بالجريدة الألكترونية سودانايل بتاريخ 13 اغسطس 2007 بعنوان:  

                            منصور خالد .. القوال 

       اتهم فيه الدكتور منصور خالد بالعماله للمخابرات الامريكية واشهد الباحث الكبير ( مكتشف الرقم 9 ) الله سبحان وتعالى بأنه لم يسع لدار الوثائق الوطنيه الامريكيه طواعية لتوثيق عمالة منصور للأمريكان?  وربما ساقته اقدامه لدار الوثائق رغما عن انفه ?

·        كان يمكن ان نصدق هذا الادعاء لولا ان مكتشف الرقم 9 اعترف في مقاله متبجحا:

  ……………                      ضربت بأعتبارات الحشمه الاكاديميه والسياسيه عرض الحائط لأن منصورا استكبر جدا وعكر صفانا السياسي واشاع الفتنه في البلد لمأرب قريبة المأتي……………

·        هل غادر طائر الشؤم من متردم ؟ لا لم يغادر متردما بل بقى فيها يزرع الكراهيه وينفث الشك والحقد ويلطخ سمعة اهرامات بلادي بفسائه العفن النتن !

·        وطفق ابو عفين ينبش في اضابير دار الوثائق الامريكيه كما تنهش كلاب طويس في غلمان الأوس والخزرج حتى خرج علينا صائحا :

                            وجدتها ! وجدتها ! وجدتها

·        وقبل ان نشرح ماذا وجد ابوعفين نذكر القاري الكريم بأن بعض الولايات في امريكا  تجيز زواج المثليين ولكن ولايات اخرى لا تقبل حتى شهادة المثليين في محاكمها لأنها تعتبرهم ناقصين عقل ودين!  ونود ان نؤكد اننا لسنا من الذين بغمطون المثليين حقهم في المثلية رغم اننا نذكرهم بأنه سبحان وتعالى قد خلق أدم وحواء ولم يخلق ادم وحيدر !

·        ماذا وجد (( الرجل الباحث )) ؟  

 هل وجد المعادلة التي توقف قوات الهجين من تدنيس ارض دارفور ? 

كلا ثم كلا !

هل وجد المعادلة التي توقف محاكمة مجرمي السودان في لاهاي وسجنهم في هولندا بدلا من محاكمتهم وسجنهم في السودان ؟

 كلا ثم كلا !

هل وجد المعادلة التي ترفع اسم السودان من برنجي قائمة الدول الفاشلة ؟

كلا ثم كلا !

هل وجد المعادلة التي تمنع تمزيق وتفتيت السودان الى شمال وجنوب في  ظرف اربعة سنوات قادمة من الان ؟

كلا ثم كلا !

ماذا وجد (الرجل الباحث ) حتى صار يهلوس كما المشاطات :

 وجدتها!   وجدتها   ! وجدتها !

·        وجد ( الرجل الباحث ) في دار الوثائق الامريكية تقريرا اعده المستر وني ضابط الاتصالات بالسفارة الامريكية في الخرطوم بتاريخ 8 اغسطس 1953 الى الخارجية الامريكية بصورة الى افرع القوات المسلحة الامريكية والس اي اي وعنوانه (( الشيوعية في السودان )) وشمل تلخيصا اثبت فيه قوة الشيوعيه في السودان وحسن تنظيمها وسدادها في بناء الجبهه المتحدة حتى انها نجحت بسرعة في ازاله الاثار السلبية التي ترتبت على موقفها المعارض لآتفاقية الحكم الذاتي في فبراير 1953!  ثم تعرض الى تمويل الشيوعيين!  وقد نقل عن احدهم انهم يحصلون على المال من الشيوعية العالمية مطويا في صناديق الكبريت ( ابومفتاح ) الذي يستورده السودان من تشيكوسلوفاكيا . ثم تطرق التقرير لبرنامج الشيوعيين للترشيح في انتخابات الحكم الذاتي    ! وذكر التقرير ترشيح عبد الخالق محجوب  لدوائر الخريجيين!  كما احتوى التقرير على مرفقات:

                         منها مرفق ضم اسماء عشرين شيوعيا  ,

                        ومرفق شمل القوانين التي صدرت لمكافحة الشيوعية,   

                       ومرفق احتوى على نص مترجم لخطاب القاه الأستاذ محمد سعيد

                      معروف في الابيض عن مهام ما بعد الاتفاقية كانت قد نشرته جريده                        الصراحه ان ذاك                       ,

                    ومرفق اخر احتوى على معلومات عن طلبه سودانيين منهم الأستاذ محمد ابراهيم نقد الذي ذكر التقرير عنه مايلي :

            طالب سابق بكلية الخرطوم الجامعيه وسكرتير اتحاد الطلاب . طردوه من الكلية لنشاطاته الشيوعية,  وهو الان في سبيله الى براغ   ??فقد منحوه مواصلات مجانية بداخل البلد وكذلك اعفوه من المصاريف الجامعية مع السكن والاكل,  وتكفلت الحكومة التشيكية بذلك .

·        اما ثالثة الاثافي التي كانت وراء هلوسة ( الرجل الباحث ) وصراخه :

وجدتها ! وجدتها !

 

فأنه قد وجد احد مرفقات التقرير تشتمل على قائمة من احد عشر اسماً زعم المستر سويني انه استقى بعض المعلومات منهم لكتابة تقريره !

·        ثم فجر)  الرجل الباحث (  قنبلته زاعما ان اسم منصور خالد جاء بالرقم 9 من هذه القائمة  ! وخلص الرجل الباحث من المعلومات اعلاه الى تأكيد   ))بما لا يدع مجالاً للشك((   خدمة منصور خالد وعمالتة للمخابرات الامريكية.?? 

 والمعلومات اعلاه قد اوردناها كما جاءت في تقرير المستر سويني دون اضافه او تعديل وحسب ما اوردها (الرجل الباحث ) في بحثه المنشور.

·        دعنا نحلل المعلومات اعلاه بهدوء وعقلانية ومهنية بعيدا عن اي غرض  , لا دفاعا عن منصور خالد,  وهو الاقدر على ذلك ,   ولا تثبيتا لتهمه      ( الرجل الباحث ) التي الصقها بمنصور خالد بناء على حيثياته الوارده اعلاه .

 ونلخص تحليلنا في النقاط ادناه :

#  اولا :- التقرير معنون للخارجية الامريكية بصورة الى السي اي اي , ضمن اخرين . فلو كان التقرير من ممثل السي اي اي , المزروع في السفاره الامريكية في الخرطوم لكان التقرير معنونا للسي اي اي , بصورة للخارجية الامريكية,  ضمن اخرين,  وليس العكس.  ثم ان تقارير السي اي اي , سريه ولا تسقط السريه عنها بتقادم السنين !   وهكذا تقارير لا يتم ارسالها الى دار الوثائق الامريكيه بل تبقى في اضابير وارشيفات وكالة السي اي اي , الى ان يرث الله الارض ومن عليها !    اذا التقرير لا يعدو ان يكون تقريرا روتينيا من السفاره الامريكية الى رئاستها مثل التقارير الروتينية التي تبعث بها سفارة في اي دولة لرئاستها في اطار عملها الروتيني الوظيفي اليومي وليس من ممثل السي اي اي في الخرطوم .

#  ثانيا : التقرير كان اشادة بالشيوعية السودانية وقوتها وحسن تنظيمها وسدادها  . وعليه فالمفروض والعقلاني بأن نتهم الاحدى عشر اسما المسجلة في قائمة التقرير وبينهم منصور خالد بأعطاء معلومات في مصلحة الشيوعية السودانية ودعمها هذا اذا صحت مقولة المستر سويني انه استقى معلوماته في كتابة التقرير منهم .

#  ثالثا : ذكر التقرير ان الشيوعيين السودانيين يحصلون على المال من الشيوعية العالمية مطويا في صناديق الكبريت ( ابومفتاح ) الذي يستورده السودان من تشيكوسلوفاكيا !  اترك لفطنة القارئ الكريم تقدير السخف والسفاهه في المعلومات اعلاه التي تدين كاتبها فبل ان تدين الشيوعيين السودانيين .

# رابعا : ذكر التقرير ترشيح عبد الخالق محجوب في دوائر الخريجين ?? اي متابع للحركة السياسية في السودان يعرف ان هذه معلومة مغلوطه!  فلم يترشح عبد الخالق محجوب في دوائر الخريجيين .

# خامسا : أشتمل التقرير على مرفق لخطاب القاه محمد سعيد معروف وتم نشره في جريدة الصراحة  .

هل يحق لنا ان ندمغ قائمة الاحدى عشر شخصا)  ومنهم منصور خالد رقم 9(  بالعمالة للمخابرات الامريكية لأنهم ربما مدوا المستر سويني في السفاره الامريكية بخطاب منشور في الجريده الرسمية للحزب الشيوعي السوداني??      اى مخابرات امريكية تلك التي تساعد في نشر افكار الحزب الشيوعي السوداني?  . ثم ما هو الضرر الذي حاق بالحزب الشيوعي من جراء قيام منصور خالد ضمن اخريين بتزويد السفارة الامريكية بأفكار الحزب الشيوعي المنشورة في الصحف السيارة ؟  الا يحق للحزب الشيوعي السوداني ان يشكر منصور خالد وقائمة الاحدى عشر على المساعدة في التعريف بأفكاره ومنشوراته ؟

اي سخف واي سفاهة هذه يا رجل ?

# سادسا :  ذكر التقرير ان الاستاذ محمد ابراهيم نقد بسبيله الى براغ للدراسة فيها مستفيدا من بعثه مقدمة له من الحكومة التشيكية.   

اولا هذه معلومة مغلوطة!  فالاستاذ محمد ابراهيم نقد قد درس في بلغاريا ولم يدرس في براغ.  ثم ما هم الضرر الذي حاق بالاستاذ محمد ابراهيم نقد?   اذا افترضنا جدلا ان منصور خالد هو الذي قدم هذه المعلومه الخطيرة والسرية  التي ربما زلزلت اركان الادارة الامريكية وقتها وهددت بشكل مباشر المصالح الحيوية الامريكية والسلم والامن العالمي ؟  من المنطقي ان يشكر الاستاذ  محمد ابراهيم نقد من مد السفارة الامريكية بمعلومات مغلوطة عنه وهي معلومات لا تضر ولا تفيد كمن اخطر السفارة الامريكية في الخرطوم بأن الشمس في السودان تشرق من الشرق وتغرب في الغرب .

# سابعا : احتوى التقرير على قائمة من احدى عشر اسما زعم المستر سويني انه استقى معلوماته منهم و  ساعدته في كتابة تقريره وربما كان اسم منصور خالد رقم 9 في هذه القائمة ??.

 لم يذكر المستر سويني كيف حصل على معلوماته من هؤلاء الاحدى عشر شخصا ؟ هل حصل على معلوماته ابان حفلات عامة قابل هؤلاء الناس ودردش معهم ثم وضع اسمائهم في قائمته دون معرفتهم ؟ هل حصل على هذه المعلومات مقابل مال اشترى به ذمم هؤلاء الناس ليمدوه بمعلومات منشورة في الجرائد السودانية,  ومعروفه للقاصي والداني ؟ اسئلة لم ترد اي اجابة عليها في تقرير المستر سويني  . ولكنه لم يرفق اي تقرير معنون ومكتوب بواسطة اى من هؤلاء الاحدى عشر شخصا مما كان يشرح الية استلامه لهذه المعلومات وربما عمالة هؤلاء الاشخاص الذين يكتبون التقارير للسفارة الامريكية .

# ثامنا  ما الذي يمنعنا من افتراض ان المستر سويني قد ضمن في تقريره لائحة الاحدى عشر شخصا لكي يضيف مصداقية على تقريره وحتى لا يتم اتهامه بأنه يحشو تقاريره بالاشاعات خصوصا وان تقريره احتوى على كثير من المعلومات المغلوطة مثل ترشيح عبد الخالق محجوب في دوائر الخريجيين كما هو مذكور اعلاه .

# تاسعا : رغم ان تقرير المستر سويني قد اشتمل على اشادة بالحزب الشيوعي السوداني وعلى معلومات منشوره في صحف الحزب الشيوعي وعلى معلومات اخرى مغلوطة حول الحزب الشيوعي السوداني ومنسوبيه من طلبه ومثقفين وعلى معلومات اخرى سخيفه مثل الكبريت التشيكي الا انه لم يشتمل على اي توصيات او اقتراحات بمطاردة منسوبي الحزب الشيوعي السوداني او مكافحة نشاط الحزب الشيوعي السوداني او الضرر بمصالح الحزب الشيوعي السوداني واعضائه!  

اذا قرأنا هكذا توصيات في تقرير المستر سويني  لكنا ادنا قائمة الاحدى عشر وبينهم منصور خالد وحملناهم مسئولية اي ضرر ربما يكون قد حاق بالحزب الشيوعي واعضائه!  ولكن التقرير لم يشتمل على هكذا توصيات ولم يقع اي ضرر على الحزب الشيوعي السوداني ومنسوبيه . نقول ذلك رغم اننا لا نجزم بصحة ما اورده المستر سويني  بخصوص هذه القائمة ودونك ايها القارئ الكريم اسلحة الدمار الشامل في عراق صدام حسين . 

# عاشرا : في العام 1953 كان منصور خالد يكتب في الصحف السودانية وكانت مقالاته كالعادة تتفوق على نفسها من حيث غزارة المعلومات ودقة التحليل!   وقد رأينا اعلاه كيف ان المستر سويني ملأ تقريره بالمقالات والخطب المنشوره في الجرائد السودانية مثل خطبة محمد سعيد معروف في الابيض المنشوره في جريده الصراحة      !ويمكننا بالتالي افتراض ان المستر سويني ربما اعتبر كتابات منصور خالد في الجرائد السودانية في ذلك الوقت مصدرا من مصادر معلوماته وادخل اسم منصور خالد في قائمته دون ان يدري بذلك منصور خالد!!!!

 اليس من الظلم المجحف ان نلصق بالمعلم تهمه العماله فقط لأن المستر سويني ربما يكون قد اعتبر كتابات منصور خالد مصدرا من مصادر معلوماته ولهذا السبب ربما يكون قد زج بأسم منصور خالد دون علمه في قائمته ليضيف على تقريره مصداقية اكثر ?????

# احدى عشر : كشف)  الرجل الباحث(  الاسم الوارد رقم 9 في قائمه سويني وحجب الاسماء العشره الباقية والتي ربما اعطتنا فكره عن طريقه المستر سويني في جمع معلوماته!!

            هل هم من المفكريين  ?هل هم من السوقه?  هل هم من السياسيين???    يمكن ان تسمي هذا التصرف من)  الرجل الباحث ( نذاله او خسه او حقد دفين او سادية تعلمها)  الرجل الباحث(   من اسياده الجدد الذين كسروا عينه كما اعترف هو بنفسه!!!     

 

      لقد تهاوت البحوث الاكاديمية في هذا الزمن الردي الى اسفل سافلين واصبحت مطيه للاغراض الواطئه الحقيره التي تسر السلطان ؟

·        سموم طائر الشؤم وحملته بالألسنه الحداد ضد المعلم تذكرني بصدر بيت شهير لأبي تمام :

لعاب الافاعي القاتلات لعابه ............

كما تذكرني حروف المعلم المضيئه التي اذا انجلت سحائب منها أعقبت بسحائب , تذكرني بأشهر بيت لأبي تمام :

الستم خير من ركب المطايا ..... واندى العالمين بطون راح

طرب الخليفه الاموي عبد الملك بت مروان لسماع هذه الكلمات وامن عليها قائلا :

بلى نحن كذلك .

وبدوري اومن على كلمات ابي تمام في ما يخص المعلم فهو قطعا خير من ركب المطايا وهو قطعا اندى العالمين بطون راح . واي كرم اكرم من حروف المعلم التي تغذي العقول وتهذب النفوس وتمتع القلوب . حروف اكرم من حاتم واذكى من اياس .

·        المعلم ايقونه دريه , المعلم جوهر صدر المحافل , المعلم ود ملوك النيل , المعلم ملك الكنار وامير البلبل , ويبقى المعلم الذي كاد ان يكون رسولا معلما بارزا من معالم بلادي ينظر الاعمى الى ادبه وتسمع كلماته من به صمم .

·        اقول قولي هذا واستغفرالله لي ولكم ولسعادة الباحث الكبير عبدالله على ابراهيم , واخنم بفوله تعالى في محكم تنزيله :

 ( يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) …………….

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

                                                                                       


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج