صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


المسكوت عنه .. الشذوذ الجنسى/شوقى بدرى
Jun 16, 2007, 22:34

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
 

المسكوت عنه .. الشذوذ الجنسى

 

 

يبدو ان تكوين منظمات للمثليين فى السودان قد اصاب الناس بصدمه . ولقد حاولنا لعشرات السنين ان نتطرق للمشكله ولكن الجميع يرفضون الكلام او التطرق لهذه المشكله وهى لن تختفى . اهلنا قديماً قالوا ( الجفلن خلهن , اقرع الواقفات ) .

قبل سنوات كانت هنالك بوستات تطرقت لموضوع الشذوذ الجنسى فى سودانيز اون لاين وحاولت مع خالد الحاج ان نخلق حواراً موضوعياً . ولكن وجدنا الهجوم الشخصى وعدم الوطنيه . وبأننى شيخ تجاوزت السبعين ولا اختشى . والابن طارق قد تطرق لهذا الموضوع فى سودانيات الآن على اثر تكوين اتحاد الشواذ فى السودان بواسطه الانترنت ويبدو ان الجميع فى حاله صدمه .

عندما كان القاضى قطران هو القاضى المقيم فى كوستى قبل مولانا شدو الذى صار وزيراً للعدل حدثت حادثه غريبه . القاضى قطران هو رئيس اللجنه التى حققت فى حوادث الجنوب 1955 بعضويه العم خليفه محجوب والعم لادو لوليك .

وكان القاضى مطران موضوعياً ومتمسكاً بالقانون وعندما حدثت مصادمه بين مجموعه ضخمه من المخنثين اللذين انتقلوا من الابيض الى كوستى ومخنثى كوستى . قام البوليس باعتقالهم . وعندما قدموا للقاضى . اطلق القاضى صراحهم قائلاً ان الشذوذ الجنسى ليس قضيه يعاقب عليها القانون لانه حاله نفسيه . فخرج الجميع فى مظاهره انضم اليهم كثيرون بالدلوكه والشتم وطافوا البلد يغنون ... عاش القاضى الباكستاتى العرف موضوعنا نفسانى .

سلطان سنار قديماً اشتهر بالشذوذ الجنسى . وحاط نفسه ببطانه ضخمه من الشاذين جنسياٌ . وصاروا يتحصلون على الاراضى والمنح والمناصب العليا , والناس على دين ملوكها .

الشباب فى المدارس الثانويه والجامعات اللذين تعرضوا للتحرش الجنسى او اجبروا لهذه الممارسات نتيجه الخوف , ترغيب أو تهديد . وجدوا ملاذاً فى تنظيم الاخوان المسلمين الذى كان يحتضنهم ويعطيهم حمايه . وبعض هؤلاء كانوا ممتلئين حقداً على المجتمع وعلى الآخرين . لانهم لم يمارثوا هذه الاشياء بخيارهم وهذا قد يفسر تصرفاتهم السوداويه عندما بلغوا السلطه .

الشذوذ الجنسى عرف طيله تاريخ البشريه ومن الشواذ الجنرال كتشنر الذى هزم جيوش المهديه فى امدرمان . ومارس فظاعات ضد البوير البيض فى جنوب افريقيا مما جعل معركه امدرمان تبدوا كنزهه وهو اول من خلق معسكرات الاعتقال للبوير فى جنوب افريقيا . وهنالك ريتشرد قلب الاسد ملك انجلترا وبطل الحروب الصليبيه والاسكندر الاكبر . وروم الالمانى الذى كان يقود حروب الشارع ضد الاشتراكيين والوطنيين فى المانيا وتلك المعارك اخذت هتلر الى السلطه . وهنالك ليوناردو دافنشى والكثيرون من العظماء والمشاهير . ولكن لهؤلاء كانت هنالك خيارات وما كان يمارس فى السودان هو عمليه اجبار واذلال .

ناظرنا فى مدرسه ملكال الاميريه والذى كان قد عمل كمدرس لاكثر من ربع قرن وله زوجه واطفال . كان يجبر بعض زملائنا على ممارسه الشذوذ الجنسى . وعندما انكشف الامر اراد الاستاذ محمود برات ان يقتله بالسكين . ومحمود برات ينتمى الى تنظيم الاخوان المسلمين وهو مؤلف كتاب جنوح الاحداث وكتب اخرى . وهو الذى هاجم حسن الترابى . فاشاع الترابى بانه مجنون وحاربه الاخوان المسلمون ووصفوه بالجنون الى ان مات مغبوناً .

وقام الاستاذ هاشم محمد عثمان (حارس مرمى المريخ ) بضرب الناظر . وكنا نشاهده ووجهه ملئ بالكدمات . وشجعنا الاساتذه على الاعتصام والاضراب عن الدراسه وقمنا بمظاهره . والطلبه الجنوبيون كانوا فى حاله صدمه وكانوا يسألوننى اذا كان هذا الامر عادياً فى الشمال خاصه وان زوجه الناظر معه . وكنت اجب بصراحه ان هذه الممارسه ليست غريبه على الناس فى الشمال .

 

 

 

السودان ما حق زول ، و من الممكن جدا انني احبه اكثر من الاخرين . و يسعدني جدا ان اراه صحيحا متعافيا . هذا ليس كلام خرف كما تكرمت . و اخ اخر قال انني بعد ان تجاوزت السبعين لا ازال اهذي .

الحقيقه انني احتاج الي دسته من السنين لاصل تلك السن ، و الحمد لله لم امرض سوي مره واحده سنه 1958 بالانفلونزا ( هونق كونق ) التي عمت كل العالم ، و لا اعاني من خرف . و لا اخشي في الحق لومة لائم. رواية الحنق التي هي اول روايه سياسيه في السودان كتبتها و انا في الثامنه عشر من عمري ، قبل ان اخرف . تطرقت للشذوذ الجنسي و الشوفينيه الاثنيكيه في السودان . و المشكلتان لا تزالان موجودتان .

قديما كان في امدرمان منطقتان للدعاره ، فريق جهنم بين حي الشهداء و الجامع الكبير و المستشفي و هذا للعاهرات . المنطقه المحصوره بين سينما الوطنيه و المستشفي كانت للمخنثين . لهم عشرات البيوت تمتلئ بالغلمان و المخنثين . و هنالك اماكن اخري مثل سبعه بيوت في بانت و بعض الاماكن في القمائر و خلف قبة الشيخ دفع الله و سوق العرضه .

في كتاب حكايات كانتربري السودانيه يتطرق المفتش الانجليزي بيلفور لمشاكله في السودان خاصه في مدني و يقول ان اغني تاجر في مدني كان من الخليعين و كانت هنالك مشاكل كثيره فيما يختص باللواط و اغتصاب الاطفال .

هذه المشكله كانت موجوده في كل المدن السودانيه الكبيره ، شاهدتها في الستينات في كوستي . و شاهدت مئات المخنثين يتقصعون في شواع كوستي نسبه لتراكم فلوس المشاريع الخصوصيه . و كانت كوستي من اكبر مراكز الدعاره في السودان . و التمتم الذي كان يعتبر موسيقي المخنثين بدأ في كوستي .

هذه الظاهره كانت موجوده في القضارف و الابيض و كثير من مناطق الانتاج . يوسف بدري في كتابه قدر جيل يتحدث عن ظاهرة ( السماوي ) ، او العيالاتي او الصقور و كيف ان الظاهره صارت متفشيه لان مجتمع المدينه قفل المرأه و البنات في حيشان الحريم و انعدم التلاقي و الترابط بين البنات و الاولاد .

في رواية الحنق تعرضت لان الشباب من اصول جنوبيه او من غير اهل الشمال الذين نشئوا في امدرمان ، كانوا يتحرشون جنسيا باولاد العرب و يقولون ( عشان نكسر عينهم ، عشان بعدين لمن يكبروا و يبقوا مديرين و وكلاء وزارات يتذكرونا ) . انه جزء من سياسة الاخصاء العرقي و الحقد الاجتماعي . و كثير من الصبيان او الشباب عاشوا في تعاسه بالغه لانهم كانوا يجدون الضرب و الاهانه و التحرش الجنسي من الذين في عمرهم او اكبر منهم قليلا . و اذا لم يكن لهم اخ اكبر او خال ( شفت ) او اهل حمشين فامامهم خيارين اما ان لا يخرجوا للشارع او يستسلموا !!

من المشهور عن محمد احمد المهدي انه قبل مهديته قد استل سيفه و اراد ان يقتل احد المخنثين . و عندما كان يحاصر الابيض قال احد المخنثين لزميله ساخرا ( انا مسايري ديل بقصهم ، انته شلوفتك الداقيها دي تعمل فيها شنو ؟ ) .

و حتي بعد المهديه لم تختفي هذه الظاهره من شمال السودان ، و يذكر الظابط فوزي المصري الذي عاش اسيرا في امدرمان كيف ان هذه الظاهره كانت متفشيه و ذكر اسامي بعض كبار المخنثين من كبار التجار ، كما ذكر بابكر بدري في كتاب حياتي الجزء الاول

( اتاني احد المخنثين و طلب مني حبات من القرنفل . و عبست في وجهه فولي عني . و ذهب الي صديقي مختار و قال لمختار ( صحبك الذي في دكان بسيوني الله يخيبه . شحدته منه حبات قرنفل اشرب بها ماء كشر في وجهي ) . فقال له مختار ( و الله لو اعطاك حبة قرنفل واحده اترك صحبته ) فرد المخنث لمختار ( ها انت تعطيني ما اطلبه منك ) فقال مختار ( نعم ، لكن تخسرنا الاثنين ؟؟) ) .

الهروب من الحقيقه لا يجدي . كان معنا في مدارس الاحفاد اولاد المصارين البيض الذين يسكنون في نمره اثنين و بيوت كبار الموظفين في المقرن و الخرطوم عموما و كانوا لا يتجرئون علي الذهاب الي الديوم و السجانه خوفا من ( العيالاتيه ) و التحرش الجنسي . و كذلك كان كثير من اولاد حي الملازمين و اولاد العوائل لا يتجرئون علي الذهاب الي المورده او العباسيه . ناهيك عن الصقور و التلتميات و فنقر .

بعض اصدقائي من العجلاتيه و العربجيه و سائقي سيارات التاكسي و جرسونات المقاهي ، كانوا متزوجين بمخنثين و يسكنون في المنطقه شرق السوق حيث تاجر المساكن بالغرفه .

زملائنا الملاكمين و حملة الاثقال و كمال الاجسام و كثير من لعيبة كرة القدم يفتخرون بان لهم غلمان و يفتخرون بانهم لم يمارسوا الجنس مع اي امرأه . و كنا نشاهد في الحفلات و القعدات و حديقة الريفيرا و الجندول رجال يصحبون معهم غلمانهم . و بعض زملائنا في المدارس الثانويه كانت تربطهم علاقة حب مع بعضهم .

كثير من الاغاني السودانيه الفت في اولاد او شباب و بعض شعراء الحقيبه و الاغاني كانوا يتعشقون الغلمان . و قد اوردت في هذا المنبر ان عمنا الذي كان مديرا لكبري الشركات البريطانيه في السودان كان له منزل في الخرطوم اتنين يقصده رجال الدوله خاصه كبار رجالات حكومة عبود . و في هذا المنزل كان ( يرقصون الغلمان ) .

لقد سمعت ام احد زملائنا في المدرسه تقول في دكان علي عثمان الرباطابي شرق مستشفي التجاني الماحي ( نعمل شنو اذا كان وزير الداخليه بوقف عربيته جنب بيتنا و يطلع فيها و يكورك للولد بالحيطه !! ) كنت احسب ان هذه الممارسات قد تنتهي او تقل قليلا بعد ان صار الشباب يلتقون في الجامعات و الانديه و النشاطات الاجتماعيه ، و لكن عندما رجعت في الثمانينات وجدت انها صارت مقننه ، خاصه انه صار لبعض الرجال دخول كبيره و صار شراء الغلمان جزء من التطور و البذخ الاجتماعي .

عندما كان احد الاصدقاء في العباسيه يتشدق بانتصاراته و يعطي اسماء ضحاياه الذين صاروا ابائا و مسئولين ، لمته ، فرد هو و الاخرين ( انته عندك بخت يا شوقي طلعته منها مع انه كان فيك رقشه لكن كنته مجنون و شرس و رجعته من الجنوب مافي زول بقدر يتكلم معاك ، و كل يوم طاقي ليك زول و ماشي الحراسه . و بعد داك كمان بقيت بطل ملاكمه ) .

لقد واجهت الايمائات و الغمزات و النظرات الشهوانيه . و لكن لم يواجهني سوي عثمان الترزي في السوق . و انا في الثامنه عشر بالرغم من انني كنت اتمتع بسمعه ارتبطت بالبطش و الملاكمه و معارك القهاوي و الشارع . فلقد تربص بي عثمان و انا في طريقي من العباسيه لقهوة مهدي حامد . و عزمني علي ترمس بقرش علي النجيل في وسط شارع العرضه . و طلب مني ببساطه ان اتنازل له عن ما قد يعتبر رجولتي . و كنت استطيع ان اصيبه بعاهه مستديمه . و لكني فكرت في ان عثمان الترزي كان يمارس شيئا طبيعيا في الشمال . عثمان النمره غلط ) و قابلته بعدها كثيرا و نسينا المشكله .

في السودان الشمالي لا يختشي من يمارسون هذه العمليه من الافتخار بها طالما ليسوا هم ( المفعول به ) . فعندما يشتم الانسان لا يشتم بانه ( عيالاتي ) و لكن الكلمه الاخري !!

و اذا فكرت قليلا ستجد ان هذه الممارسات طبيعيه في الشمال لكنها . لن تختفي اذا تجاهلناها . و عثمان الترزي كان من الممكن ان يتعرض لي بالضرب و المضايقه اذا لم يكن يعرف بانه قد ينتهي في الحوادث و انا اعرف عشرات الرجال اليوم الذين تركوا السودان و لا يحبون ان يذكروا السودان لان حياتهم كانت معاناه طويله بسبب التحرش الجنسي . احدهم صديق طيار الان في اوربا ، كان يقول لي ان المشوار للدكان بعد المغرب كان يجعله يهتز من الخوف .

و انا في الجنوب لم اري هذه المظاهر بل رايت شباب و صبيان الدينكا ينومون عراة ملتصقين في الواك او بيت البقر دون ان تخطر هذه الممارسات ببالهم .

THIS I S A WAKE UP CALL

لقد تحدثت مع كثير من المدرسين و المدرسات لمناقشة هذه الظاهره . و افادة النشئ بانه قد يتعرض لتحرش جنسي من زملائه او من الكبار ، حتي يكون مستعدا لمواجهة المشكله . و لكنهم يخجلون .

في الخمسينات و الستينات مارس بعض الاخوه اليمنيين هذه النشاطات مع اطفال سودانيين . و كانت هنالك حمله ضد اليمنيين و قادها بعض الصحفيين علي راسهم محمد المكي رئيس تحرير جريدة الناس . و كانت هنالك قصيده طويله تداولها الناس منها

انا زعلان خلاص

و خلاص الزعل غماني

كل ما ترفع حجر

تلاقي تحتو يماني

في 1985 ربطتني صداقه مع طه الدغيثر سفير السعوديه في كوبنهاجن و في الحقيقه كان رحمة الله عليه صديقا لكل السودانيين . و كان في زيارته في احدي المرات مسئول كبير في الخطوط الجويه السعوديه . و دهشت عندما وجدته يعرف كثير من الاغاني السودانيه الدكاكينيه منها ( ود الزمزمي ) و قال لي انه يذهب بانتظام الي مدني لان له اصدقاء في الخطوط الجويه السودانيه . و ان بعض اصدقائه السعوديين بعد زيارة مدني و رقص الصبيان علي انغام يا ودالزمزمي قد توقفوا من الذهاب الي الفلبين و السودان اقرب . اليس هذا بمؤلم ؟؟؟ و المؤلم اكثر ان هذه النشاطات بدات تظهر في جنوب السودان .

يمكن اي انسان اخر ان توجهوا اي اوصاف مهما سائت لي و ساتقبلها بصدر رحب و اعطيك انت و اي شخص اخر ان تقولوا كل ما هو سيئ عني و ساوافقكم و ابصم عليه فقط حاولوا ان توقفوا هذه الظاهره .

ففي الخليج و السعوديه يفتخر بعض السودانيين بانهم صقور و هذه فكرة الكثير عنهم .

بعض الشخصيات الدينيه الكبيره فى السودان اشتهرت بممارسه الشذوذ الجنسى . وهذا ما يتداوله الناس همساً . بعض النساء كان يعرفن ان ازواجهن لهم غلمان يرتبطون بهم بعلاقه جنسيه وكن يسكتن . لان هذه علاقه حسب فهمهن خير من الضره ومقاسمه الثروه والميراث .

الشذوذ الجنسى ليس قاصراً فقط على الرجال فى السودان بل هو واسع الانتشار حتى بين النساء بل انه مقبول اكثر لان هذه العمليه لا تسبب خسائر ماديه بل تحافظ على النات الى ليله الدخله . وعندما تشارك فتاة صديقتها المرقد لا يبدو الامر خطراً مثل شابين يتقاسمان المرقد . وكثر من الفتيات اللذين سكن فى داخليات الطالبات وجدوا انفسهم مساقين لهذه العلاقه . فى الثمانينات اتيحت لى الفرصه عن طريق صديق يعمل فى الامن ان اشاهد صور وافلام اخذت بواسطه رجال الامن الامريكان من سطح السفاره الامريكيه بواسطه كاميرات رؤيه ليليله . وعندما كانت الكاميرات موجهه نحو داخليات الطالبات كانت ساحات الداخليه فى المساء والليل تبدو كمسرح للشذوذ الجنسى حتى يكاد الانسان يظن ان جميع الفتيات كن يمارسن تلك النشاطات .

 

شوقي

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج