صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


البلاهة في أعين الانتهازية والنباهة عند أهل الحق/بقلم: الاستاذ/علم الدين حاج سابل
May 5, 2007, 22:26

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

 

 

بقلم: الاستاذ/علم الدين حاج سابل

                                                                                                   المحامي

 

البلاهة في أعين الانتهازية والنباهة عند أهل الحق

 

قال المرحوم البروفسير/نجم الدين محمد شريف –مدير سابق (لأضرحة أجدادنا القدماء –كما ذ كرت )بان(المصداقية وحب الانتماء أساس أي نجاح) وذلك إبان تكريمه في يناير 1989م وهذه المصداقية هي عين ما تفتقده أنت , والذي اطلع علي عمودك في الفترة السابقة وكتاباتك عن قصة عمدة (جبيت) مع مدير شركة(ارياب) يعتقد بأنك قد تخلصت من وصمة (كاتب السلطة – ليس مثقف السلطة لان مثقفي السلطة لهم مواصفات وإمكانيات معينة لاتتوفر فيك مما يجعلك كاتب سلطة ليس إلا)  . ولكن المطلع علي عمودك (إليكم) في الصفحة الأخيرة يوم الخميس  19/4/2007م العدد(4974)يتوصل وبكل بساطة لاستنتاج واضح بأنك تعاني من اضطراب شديد يعتري وجدانك وعواطفك وبل مصداقيتك ,فاضطراب الوجدان والعاطفة ليس ضرب من ضروب (العته)فقط وإنما ضرب من ضروب الجنون والخبل والسايكوباتيا .

             ولكن والله ساءنا هذا الاضطراب الذي يعتريك بعد أن اغطبتنا وتلمسنا لك العذر بعد تخليك عن الكتابة في الصحف التي  تفتقد إلي المصداقية من أساسها والتحول إلي الكتابة  في الصحف الرصينة مثل( الصحافة ) . وان تنحدر إلي هذا الدرك الأسفل من عدم المصداقية والتهافت الفطير يضطرنا اضطرارا علي إطلاق المثل المصري (عمرو ديل الكلب ما ينعدلش), لقد أبان عمودك في العدد المذكور كنه نوعك من أي الناس تكون .  إن انتمائك السياسي اثر عليك حتي احتل عقلك الباطن فبعد أن تلمسنا لك الأعذار وقبلنا بك عضوا في نادي الصدق والصديقين الذين يدافعون عن  الحق والذين يصلون  إلي  الحقائق في مظانها تأتينا بالبهتان المبين؟ لقد صدق من وصفكم بالظاهراتية   وعدم الموضوعية  وبأنكم أصحاب تفكير رغائبي (wishful thinking)

                وأما عن الانتماء . نجد  انك قلت (بعض أهلي بشمال البلاد) وتأتي وتصف بعض اهلك من رافضة قيام خزان كجبار ب(ببعض مخلوقات كجبار)  وهذا يكشف  بجلاء عن موقفك النفسي المنقسم ما بين العاطفة القومية والتزامك السياسي والتي تدربت من خلاله علي النباح وسوق ساقط الكلم لخلق الله وبالفعل أنت خريج احد مدارس النباح القومية وكل هذا يقع في خانة عدم المصداقية والتلون والاضطراب النفسي . فان من تصفهم ببعض مخلوقات كجبار من أبناء ادم الذين كرمهم الخالق ولماذا التسفيه ؟. ولو تلمست طريقا لمجتمعاتهم خارج (قن الدجاج الذي تتزود منه بهذه المعلومات الفجة ) لوجدت فيهم كل أنواع الطيف ما عدا البلهاء كما وصفت  . فكجبار ليس بلد العشر فللعشر مكانه وليس بلد الحراز وللحراز رابطة بالخريف وليس بلد الزحف الصحراوي وحزامه معروف . فلذا اقترح عليك أو علي إدارة الصحيفة ابتعاثكم لإعادة تعلم الجغرافيا التقليدية من مظانها واقترح (مادة الإنسان والكون) في الصف الرابع أساس . إن كجبار ليس بلد الثعالب والسحالي والسعالي ونبات الحلفا كما ( الهمك) وهي بلدة أو بلاد تحفها الجزر من كل جانب , فهي حقا كما الأرخبيل حقيقة وجغرافيا واقعة علي صفحة الأديم وإما معنويا فصعب عليك وعلي أمثالك من أصحاب التفكير السطحي والرغائبي تمثلها في الدواخل .

                  ويجب عليك إن تخرج من أضابيرك المعلومات الكاملة عن (السد) و(الخزان المائي) وتنثر علينا ما في جعبتك ,حتي نقف علي الحقائق والفرق يبن (سد الكهرباء و (خزان المياه) .

                     

 

   إما عن معلوماتنا التي استقيناها من الصحف السيارة ومن الندوات والشبكة الدولية ولو رغبت في أن تلم بالحقائق من مظانها سوف نرشدك إليها حتي لاتتبني المواقف الضعيفة وفقا للمعلومات الفطيرة وترمي غيرك بالرد الفطير وتعرف الفرق بين الخزان المائي الذي يفيض ريا والسد الذي يستولد منه الكهرباء .

              فكجبار سد لتوليد الكهرباء وكمية المنتج غير معروفة  نسبة لتضارب المعلومات حتي الرسمية فمن يقول (165 ميغاواط ) والبعض(180ميغاواط) والبعض(250 ميغا) والبعض(300ميغاواط) ولا خزان لمياه للري الفيضي لاستسقاء الأراضي الجرداء التي تنمو فيها نباتات الحلفا والعشر والحراز إن كان للحراز وجودا هناك حسب معلوماتك الفطيرة .

          والموضوع أو الفكرة من أولها يتنازعها متنازعان:-

-التضحية بالأرض والوطن الأم دعك من التراث والتاريخ –من اجل فكرة قومية.

- تحقيق التنميةللمنطقة والتي ظلت محرومة منها .

        أما الأول :- ليس من أهداف التنمية القومية إغراق أكثر من (70 كلم –من كجبار حتي تخوم مدينة دنقلا بما في ذلك الهمك بلد السحالي والثعالب) من اجل ماذا من اجل (250 ميغاواط من الكهرباء , تحصلت عليها الدولة وفي ظرف وجيز (24 شهرا) وبتكلفة إنشاء زهيدة فقط (150000 مليون دولار) وبوقود رخيص(مخلفات تكرير البترول في الجيلي) وذلك في (قري 1) وتنتج (218 ميغاواط كهرباء) وهنالك (قري 2) في الطريق والمشاريع كثر في هذا المجال , وإما عن كهرباء المستولد من الغاز فهو غير ضار بالبيئة واسأل عنها( إخوتنا المصريين ) فقد اتجهوا جاهدين في هذا المجال.

             إن حوجتنا  الحالية هي (1000ميغاواط) توجد منها من (430ميغا من الحراري والمائي) ومحطة قري1 (218 ميغا )من الغاز وفي الطريق قري2 (218 ميغا أيضا) وسد الحامداب(1250 ميغا) وخزان جبل أولياء وإضافات محطة بحر الحرارية (50 ميغا) ومصفاة الخرطوم (20 ميغا) ودونك تعلية الروصيرص والتي كانت ستغني عن سد الحمداب إن هي أنجزت كل ذلك جملتها دون توربينات خزان جبل أولياء وتعلية الروصيرص=2186 ميغاواط بفائض وقدره 1186 ميغاواط فلماذا كجبار البعيدة من مناطق الإنتاج والباهظة الكلفة المادية والبيئية والاجتماعية؟

          وعلي حسب إفادة ونصيحة خبراء الري في السودان ( مهندس/يحيي عبد المجيد – جماع –ابوشورة ) كان يجب إعطاء الأولوية لتعلية الروصيرص وإنشاء سدود علي أعالي النيل الأزرق فهو نهر متمرد ودونك إحصائيات الفيضان الاخيرعام 2006م وما خلفه من دمار وخسائر في تلك الولاية , وهو نهر يتحمل إنشاء عدة سدود خلف بعض حسب ما أفاد خبراء الري .

        إن فكرة إنشاء الخزانات والسدود من اجل الكهرباء صارت فكرة بالية وغير ذات جدوى لإضرارها بالبيئة وكذلك الضرر الاجتماعي , وإما تري وتسمع شكوى (أخواتنا المصريين) من مشاكل السد العالي وفقدان الأراضي الزراعية للخصوبة من جراء تراكم الطمي في قاع بحيرة السد ولجوئهم لكهرباء الغاز كحل بديل ومجد؟ إن وجود خزاني أسوان والعالي في ذلك الجزء من العالم (من اسخن المناطق في العالم) يودي إلي تبخر حوالي(14 مليار متر مكعب من المياه سنويا وهذه تعد خسارة كبيرة وخصوصا والعالم مواجه بحرب مياه وأخذت المياه مكانها في أجندة النزاعات الدولية فما بالك بإنشاء سد الحامداب وكجبار ودال وغيرها ؟

          ابعد كل هذا يكون إنسان كجبار أبلها وذو إجابة فطيرة عند سواله عن أسباب الرفض؟؟؟

-        إما المتنازع الثاني ك:- تحقيق التنمية لمواطني المنطقة كما حدث في الروصيرص وسنار والدمازين وحلفا والمناصير كما ذكرت.

 

         بماذا استفاد إنسان وادي حلفا والنوبة المصرية من السد العالي وأسوان؟     الم يتم تهجير الحلفاويين من منطقتهم مع وجود إمكانية إقامتهم حول البحيرة بالشرق والغرب كما الآن , الم يتم إسكانه في بيئة غير         

 

 

بيئته فهجرها إلي تخوم الخرطوم في السلمة وعد حسين والكلاكات والشقيلاب والدخينات وودا لعقلي, هل بقي الحلفاويين في وادي النيل واستفادوا من خيرات سد أسوان والعالي ؟ وهل استفاد النوبي المصري منهما غير التهجير  والتي نسمعه الآن هو إحلال مجموعات سكانية أخري حول البحيرة دون النوبين.

               بماذا استفاد إنسان سنار والدمازين والروصيرص وماذا كتبت انت بقلمك حول هذا الموضوع وعن الأمراض والبعوض في تلك المناطق أم تعمل بدون ذاكرة؟

       

 

          ماذا سيستفيد إنسان المناصير من سد الحامداب ؟ التهجير القسري الي وادي المقدم والملتقي ورفض إسكانهم حول البحيرة؟ وضربهم واعتقالهم واحتلال مناطقهم بقوة السلاح؟؟؟ وإنقاص تعويضاتهم الشحيحة أصلا؟؟ ماذا استفادوا لكي ننجو نحوهم؟؟؟

             هل سيتم إسكان  إنسان كجبار حول خزان كجبار ومدهم بكهرباء سدكجبار وري أراضيهم بمياه فائضة من سد كجبار أم سيتم تهجيرهم قسرا إلي تخوم(  اوربي) وغيرها من المناطق الاخري مثل(  الشوك) علي ضفاف نهر عطبرة( لقد قامت مؤسسة سد كجبار في العقد الأخير من القرن الماضي إبان الهبة الأولي لإنشاء سد كجبار بتنظيم رحلة لبعض المتهافتين من أبناء المنطقة إلي منطقة (الشوك) لعرضها عليهم ليقبلوها سكنا لهم ودار هجرة وإغرائهم بالمشاريع الزراعية) .

           إن أغنية سد كجبار للأستاذ/مكي علي إدريس تعتبر منافستو نوبي قوي ومتماسك يعبر عن لماذا يرفض النوبي الهجرة من ارض النوبة فتلمس من يترجمها لك , وهذا المنافستو الثوري والفلسفي في آن واحد منفستو ضد الهجرة والتغريب والإبادة وطمس الهوية وعدم تكرار تجربة حلفا مرة أخري بكل مراراتها ومآسيها   .أي الإبادة ولذلك أنصحك بالرجوع إلي الإعلانات العالمية لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية ستجد أن التهجير القسري وطمس ثقافة أية مجموعة بشرية يعتبر نوعا من جريمة إبادة الأجناس (genocide) والمحرمة دوليا.

           وإما ما تسميها(أضرحة أجدادنا القدماء) بعد أن عددتها( الثقافة النوبية- التراث النوبي-الإرث النوبي) فمن حق أية مجموعة بشرية الاحتفاظ بتراثها وثقافتها وارثها والدستور الانتقالي ينص علي ذلك –أنصحك بالرجوع إليه وإما هذه الأضرحة فهي تراث أنساني وكنز عالمي يخصنا نحن أولا والبشرية جمعاء وإما أمثالك والذين قرروا وبضربة واحدة إن تاريخ السودان يبدأ منذ دخول العرب في السودان أو من بداية إنشاء مملكة سنار هيهات إن تستطيعوا تمرير أجندتكم علي شعب السودان الحر الواعي . فمن لاماضي له لاحاضر ولا مستقبل له وايما كان الاختلاف فان البشرية كلها قد اتفقت بان( الماضي والحاضر يتلاقحان لتكوين المستقبل) أو ( الماضي والمستقبل يتلاقحان لتأسيس الحاضر) وأيا كان الاختلاف فنظرتنا لتراثنا ( سمه نوبي سمه سوداني) ليست نظرة شوفينية تقوقعية فيوما وبعد انتشار الوعي وتقدمه سيكتشف كل السودانين بان هذا هو تراثهم جميعا وليس تراث النوبة وان كان الاخيرون سدنتها وحراس ابوابها.

                إما عن أسباب نزوح و سكن النوبيين علي تخوم الخرطوم في الكلاكلات والشقيلاب وأم بدة والحاج يوسف والدر وشاب فاسأل أهل السياسة عنها وعن مالآت الدولة السودانية وتهميشها للإطراف, فها هي كل  الجهات قد انطبقت علي المركز مطالبين بحقوقهم في السلطة والثروة وأشهروا أسلحتهم ضد المركز الظالم بالرغم من كون سدنتها من نفس أبناء هذه الهوامش وهذه هي لإجابة المنطقية  عن  لماذا أصبحت تلك الديار طاردة؟

              إن النوبي لايرفض سد كجبار دون سبب أو لسبب أبله كما ذكرت ولكن يرفضه لكل هذه الأسباب المذكورة وهنا لابد من الرجوع لمنفستو الرفض( أغنية كجبار) لمعرفة أسباب الرفض بعمق وبرؤية فلسفية .

إن التنمية حق من حقوق كل الشعوب ولكل شعب أو مجموعة تلمس طرائق التنمية والمشاركة في ذلك لصناعة الرفاهية لإفرادها وما أفردته اتفاقية نيفاشا وبرتوكول ماشوكس إطار جيد لذلك ويحتم علينا المطالبة بحقنا نحن سكان الجزء الشمالي من السودان وليس النوبين من السلطة والثروة وأهمها نصيبنا من الكهرباء القومية والتي ستحقق فائضا بعد2008م وتخطيط وتمليك أراضي الحوض النوبي غرب النيل والممتدة من القولد جنوبا وحتى ارقين شمالا وتبعد عن الضفة الغربية للنيل عدة أميال وفي بعض المناطق ملتصقة مع النيل وتحتوي في جوفها مليارات الأمتار المكعبة من المياه العذبة القريبة من سطح الأرض وبعد كل هذا تجد البلاهة في رد بعض اهلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج