صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات : ترجمات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


صحيفة "القارديان" البريطانية تنعي سمبين عثمان*/(ترجمة:- إبراهيم جعفر).
Jun 14, 2007, 21:27

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

صحيفة "القارديان" البريطانية تنعي سمبين عثمان*

 

رحل عن دنيانا الروائيُّ والسينمائيُّ السنغاليُّ سمبين عثمان ، أول مخرج أفلام أفريقي يحوز على تقديرٍ عالميٍّ ويُوصف بحقٍّ بأنه أب السينما الأفريقية.

 

ولد سمبين عثمان، الذيؤ وافته المنية عند السنةِ الرابعة والثمانين من عمره، بقريةٍ تُدعى "زقيونشور"، كائنةً في مقاطعة كازاماس الواقعة في جنوب السنغال.  كان والد سمبين عثمان صيادَ أسماكٍ وعلى علاقةِ قرابةٍ مع عالمٍ إسلاميٍّ، لكنّ جدتيه كانتا المؤثرتين الأساسيتين على مسيرةش حياته.  وإثرَ فصله منة مدرسةٍ استعماريّةٍ لصفعه معلماً فرنسياً أُرسل سمبين عثمان إلى منزلٍ عائلةِ والده في داكار حيث عمل في مهنٍ شتّى فيما كان، في ذاتِ الوقتِ، يثقف نفسه بجديةٍ ويشاهد الأفلامَ السينمائيةَ كلّ مساءْ. 

 

وفي عام 1944 استدعي سمبين عثمان، بوصفه مواطناً فرنسياً، للخدمة العسكرية في فرنسا والنيجر.  وبعد أنوضعت الحربُ أوزارها وسُرّح سمبين عثمان كانت نسبة العطالة في مدينة داكار عاليةً جداً تخفى في سفينةٍ ذاهبةٍ إلى مرسيليا حيث عمل حمالاً في مينائها لمدّةِ عشرةِ سنواتٍ توالت حتى عام 1960، وقد كان ذاكَ هو ذاتَ العامِّ الذي نالت فيه السنغال استقلالها.

 

\كتب سمبين عثمان أول رواياته، حمال الميناء، في عام 1956، وقدعقدتْ حبكتها حول إضرابٍ عمّاليٍّ في مرسيليا كان هو أحد المشاركين فيه.  ثم تلت ذلك روايته الثانية، المسماة "نثارات خشب الله"، في عام 1960، وكانت تلكَ حكاية مؤثرة عن إضرابٍ عماليٍّ ضد الفرنسيين وقع، في عام 1947، على امتداد خطّ السكةِ الحديديةِ الواصلِ بين داكار والنيجر (شارك سمبين عثمان في ذلك الإضراب أيضاً).  كان ذلك الكتاب، كذلكَ، رائداً في تصويره للنساء كفاعلات نشطات في مسيرتي، أو سيرورتي، التاريخ والتحرير السنغاليتين. 

 

عاد سمبين عثمان إلى السنغال بطموحِ أن يبدع أفلاماً تصل، بيسرٍ، إلى جمهورٍ ريفيٍّ متفشّيةً فيه الأميّة.  ثم حصل على منحة للدراسة في معهد جوركي للسينما بموسكو حيثُ تتلمذ على يد مارك دونسكوي.

 

بدأ تاريخ سمبين عثمان السينمائي بفلمين قصيرين عكسا مشاغله الجوهرية.  ففي فلمهِ الأول المسمى "بوروم ساريت" (1968) حكى سمبين عثمان قصة سائق تاكسي صودرت عربته لأنه دخل بها "حرم" عِزبةٍ فارهةٍ كان يقطنها، من قبل، فرنسيون ثم آلت، بعد استقلال السنغال، إلى البرجوازية الأفريقية الصاعدة.  أما فلمه الثاني المسمي "نيايي" (1964) فقد كان منطوياً على إدانةٍ لرياءِ الزعماءِ الأفريقيين التقليديين. 

 

أول فلم سينمائي روائي لسمبين عثمان كان هو الفلم المسمى "فتاةٌ سوداء" (1966).  وقد صُوِّرَ ذاك الفلم بالأبيض والأسود وكان توصيفاً مؤثِّراً لعزلةِ خادمةٍ منزليّةٍ، سوداء وشابة، في الـ"الأنتيبس".  كان ذاك الفلم، كذلك، أول فلم أفريقي روائي طويل ينتجه ويخرجه أفريقي. 

 

"بالنسبةِ لنا، نحنُ صانعو الأفلام الأفريقية، كان ضرورياً للمرءِ أن يصير سياسياً، أن يغدو مشاركاً في صراعٍ ضدّ كلّ العلل الناشئة عن طمعِ الإنسان، حسده، ذاتيته الضيقة وعقلية "مستجدّي الثراء"، كما وكلّ الأشياء التي ورثناها عن النظام الإستعماري والإستعمار الجديد".  ذلكم ما يوكده سمبين عثمان. 

 

وقد تُلِيَ ذاك الفلمُ، في عام 1968، بفلمٍ آخرٍ لسمبين عثمان لقي نجاحاً عالمياً وكان اسمه "أمر صرف مالي" وأُخِذَ عن روايةٍ له مسومةً بـ"Le Mandat " (1966).  تناولت تلك الرواية آثار أوضاع أفريقيا ما بعد الإستعمارية على حيواتِ عامّةِ مواطنيها. 

 

حصل الفلمُ المعنيُّ- الذي أُنتجت منه نسختين، واحدة بالفرنسية وأخرى بلغة "الولوف" السنغالية- على جائزةِ تحكيمٍ خاصٍّ في فينيسيا (البندقية). 

 

كانت مسيرتا سمبين عثمان المتصلتان في الأدب وفي السينما موجهتين دوماً نحو عموم الجمهور السنغالي ("أفريقيا هي موطنُ مُشَاهِدِيَّ، أما الغربُ وما عداهُ فهم ليسوا سوى أسواق"، يقول سمبين عثمان)، كما وكانتا مضاءتين، باتّساقٍ، برؤيته السياسيةِ وبفهمه للتناقضاتِ المتّسمةَ بها أوضاع ُ قارّةٍ متسارعةَ التّحوّلْ.  ففي فلمه "إميتاي" (1971) يواجه سمبين عثمان مسألة تجنيد السنغاليين للجيش الفرنسي، فيما يستخدمُ فلمه المسمى "كِزالا" (1974)، المبنيّ على روايةٍ بذاتِ الإسمِ كتبها في عام 1973، ثيمةَ اللعنة السنغالية القديمة ("كِزالا") كي يُصيّر رجلَ أعمالٍ، سنغاليّاً وأسوداً وبرجوازياً ومستغرباً ومترفّهاً، عِنّيناً في يومِ زفافه لزوجته الثالثة.  كانت تلك استعارةٌ متعلّقةٌ بشأنِ تبنّي الطرائق والقيم الغربية.  أما في الفلم المسمى "سيدو" (1976) يُصوّر لنا سمبين عثمان مواجهةً بين التقاليد الأفريقية ومحاولات المسيحيين والمسلمين، معاً، لأن يفرضوا أنفسهم على ذاك الإرث.....  حظرت الحكومة السنغالية عرض ذلك الفلم لعدةِ أعوام.  وكانت حجتها الظاهرية هي أن كلمة " سيدو" تلكَ قد لُفظَتْ واستُخدمتْ، في الفلمِ إيّاه، على نحوٍ خاطئ، بيد أنه من المرجّح أن تكون علّة الأمر هي إشارة الفلم المعني إلى تواطئٍ أفريقيٍّ في إمدادِ الغربِ بالرقيق. 

 

ربما كان أعظم فلم لسمبين عثمان هو فلمه المسمى "كامب دي ثيارويي" (1988) الذي أسّسَ على حادثةٍ واقعية.  فقبلَ عودةِ جنودٍ سنغاليين من الحرب في أوربّا كانوا أسرى في معسكراتٍ ألمانيّةٍ مخصّصةٍ لسجناءِ الحربِ تمّ تجميعهم في معسكرٍ مؤقتٍ تمهيداً لتسريحهم.  لكنه حينما أتى أوانُ التسريح كانت صرفيّاتُهم الأخيرةُ منقوصةً بصورةٍ مزريةٍ مما دفعهم لأن يتمردوا ولأن يهاجمُ الجيش الفرنسيُّ، في ليلِ ذاتِ اليومِ، معسكرهم المؤقت بالدّبّابات ولا يُبقي منهم احياءَ سوى القليلين. 

 

ينطوي ذلك الفلم على حكايةٍ معقدةٍ، على إدانةٍ حازمةٍ للإستعمار، كما وعلى أحداثٍ تناساها السّجِلُّ التاريخيُّ الرسميُّ الفرنسيُّ مما كان غيرُ باعثٍ على أيّ دهشةٍ أن لا تسمح السلطات الفرنسية بعرضه على شاشات دورها السينمائيةِ حتى أواخرِ التسعيناتِ من القرن الماضي، رغم أنه حاز، بجدارةٍ، على جائزةٍ خاصةٍ كبيرةٍ في فينيسيا (البندقية).

 

وفي فلم "قيولوات" (1992)، نُشاهِدُ قسّيساً كاثولوكياً راديكاليّاً يُدفنُ، بالخطأ، في مقبرةِ مسلمين مما يستتبعُ، حتماً، اختلاطٌ عظيم.  وفي فلمه L'Heroisme au Quotidien (1999) يواجه سمبين عثمان، بتمامٍ، قضية بطولات النساء الأفريقيات وحاجتهُنَّ إلى أن يُكسِّرْنَ قيودَ خضوعهنَّ (أو، بالأحرى، إخضاعَهُنَّ).  ذاتُ الموضوعِ تُوالى معالجتُهُ في "فات كِنَيْ" (2000) حيثُ امرأةٍ وحيدةٍ وطفليها وزوجين سابقين يُوازنانَ، على حالتها، مقاييسَ عاداتٍ قبليّةٍ عتيقة وفيما بين ذلك تحيّزٌ ذكوريٌّ وطموحاتٌ عصريّةٌ موازية.  أما فلم "مُولادي" (2002)، الذي صُوّرت أحداثهُ في بوركينا فاسو أنَ ما كانَ سمبين عثمان في الثانيةِ والثمانينَ من عمرهِ، فهو يشتملُ على إدانةٍ غيرِ هيّابةٍ ولا وِجِلَةٍ لختانِ البناتِ (وذلكم هو تقليدٌ يقولُ عنهُ سمبين عثمان إنه يَسبقُ الإسلامَ تاريخياً، بيد أنه يُراعى ويُرسّخُ من قبَلِ شيوخٍ يلهجونَ بحمدِ التقاليدِ مع أنهم، في ذاتِ الوقتِ، يتحدثون الفرنسية ويعبدون الله) وقدرة النساء على إبطالِهِ.  ولأنّ ذلك الفلم كان موجهاً لجماعِ المشاهدين الأفريقيين فهو قد فازَ بجائزةِ الإعتبارِ الخاصِّ في مهرجان كان السينمائي في عام 2004 فيما استغرب الكثيرون مسألة عدم عرضه ضمن برنامج المنافسة الأساسية. 

 

ترجع ثيمات (مضامين) سمبين عثمان جميعها- الإستعمار، التقاليد، الرأسمالية، البطريريكية (الوصاية الأبوية)، والدين- إلى تصاويرهِ بشأنِ السلطةِ واستخداماتِها وإساءةِ استخداماتِها من قبَلِ أناسٍ بيضٍ أو سود.  وذلكم يجعل عمله ليس متعلقاً بمسألةِ مواجهةٍ بين أفريقيا والغربِ بقدرِ ما متعلّقٌ بأفريقيا آنما هي ساعيةٌ لأن تلقى نفسها (ذاتها) في عالمٍ دائمِ التّغَيّرْ.  إنه ينشد أن يُخاطب "كلّ اولئك الذين استُغِلّوا وأُسْكِتُوا بالبغيِ المشترك للقوى الخارجية ونير ’التقاليد‘ المحليّة الأفريقيّة.

 

ووفقاً لمؤرّخةِ الافلامِ السينمائيةِ، لورا مولفي، كان سمبين عثمان ملتزماً "بترقيةِ وتبديلِ الثقافة التقليدية، باستخدامِ التطوراتِ الثقافية في المجتمعات الغربية لمصلحةِ أفريقيا، كما وكان هو، في اعتبارها، "أكثر اهتماماً بإيجادِ علاقةٍ ديالتيكيّةٍ بين الثقافتين المعنيتين منه بشأنِ نوستالجيا غير نقدية لأيامِ الأفريقانيّةِ الصفيّةِ السابقةِ لعهودِ الإستعمارْ". 

 

استهجن سمبين عثمان، في السنواتِ الأخيرةِ، سلوكَ كثيرٍ من القادةِ الأفريقيين الذين اعتبرهم هو أوغلَ في الإغترابِ عن أهلهم وناسهم حتّى من أولئكَ الذين كانوا حاكمين في الأزمانِ الما بعدِ إستعماريّةِ الباكرة.  وقد كانَ معتزماً، في السنةِ الماضيةِ، أن يُنشئَ فلماً جديداً سماه "إخوّةُ الفئران" يُواجه فيه ذلك المضمون. 

 

رُغم آرائه القوية تظلّ أفلام سمبين عثمان غير وعظية أو تلقينية وإنما مُبْدَعَاتٌ تناولُ قضايا محتاجةً لنقاشٍ وإصلاح، كما وتتّسمُ صناعته السينمائيّةِ بالبساطةِ والمباشرةِ،  بالصّورِ الإفتتاحيّةِ الحيّةِ واستخدامِ اللّونِ وذلكم ينطبق على فلمه المسمى "أمر صرفٍ ماليٍّ" وما تلاه حتى الآن.

 

أسس سمبين عثمان أوّل مجلةٍ شهريةٍ بلغة "الولوف" وذلكم كان في مدينةِ كادو في سبعينات القرن الماضي.  كان هو، كذلكَ، عضواً مؤسساً للرابطة السنغالية لمنتجي الأفلام السينمائية، عضواً مؤسساً للرابطة الوحدوية الافريقية للثقافة، كما ورئيساً للقسم السنغالي من نادي القلم العالمي.  كان سمبين عثمان، أيضاً، عضواً في لجنةِ التحكيمِ في مهرجان كان في عام 1982 وفي عام 2005، كما وقد أصبحَ أولَ مخرجٍ أفقريقيٍّ يحوزَ على الـlecon de cinema هناك.  استضافت صحيفة "القارديان" سمبين عثمان في "المسرح القومي للأفلام" في عامي 1981 و2005 حيث قدّم أحاديثَ في معرضين استعاديينَ لأفلامهِ. 

 

كان سمبين عثمان، العصاميُّ التّعلّمِ والتّثقُّفِ لحدٍّ بعيدٍ، كاتباً غزيرَ الإنتاجِ ومخرجاً سينمائياً طافَ بأفلامهِ مختلف أرجاء السنغال وقاد هناكَ حواراتَ مع مشاهديها بعد عرضها، وقد زعم أنه، في تلك الحوارات، أبدى أهل القرى التي زارها حسّاً جماليّاً أدقَّ من ذاكَ الذي أبداهُ معظم نُقّادهِ. 

 

كان سمبين عثمان رجلاً مرحاً وسخيّاً (وقد انعكست تلك الخصالُ على أفلامهِ)، كما وهو لم يُرَى ولم يُصَوَّرَ وإلا كان معهُ غليونه المقوّسْ.  إنه إنسانٌ ستفتقدهُ أفريقيا والعالم كثيراً.....  تزوج سمبين عثمان مرتين خُتمتا بالطلاق وانجب ثلاثةَ أبناءْ.    

 

شيلا وتيكا

(ترجمة:- إبراهيم جعفر).

·        عن صحيفة "القارديان" البريطانية (ص. 36)، الثلاثاء 12 يونيو 2007).

 

هامش مهم:-

 

* سمبين عثمان هو مُخرجُ أفلامٍ وكاتبٌ ولد في الأول من يناير 1923 وتُوفّيَ في العاشرِ من يونيو 2007.

          


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

ترجمات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • المتصوّفون الضّاحكون*/تحريرُ وترجمة:- إبراهيم جعفر
  • اسقاط النظام في ثلاثة أيام!!!
  • روبرت فيسك: ثمة أشياء لم اكتبها بعد !/ترجمة معتصم كدكي
  • fuzzy wuzzy للشاعر الإنجليزي روديارد كبلنج /عبد المنعم خليفة خوجلي
  • لماذا يجب ان يكون الرفيق سلفاكير ميارديت رئيساً للسودان فى 2009 /إزيكيل جاتكوث
  • دكتور: بشير عمر محمد فضل الله – كأحد الخمسمائة زعيم عالمي للقرن الجديد – ترجمة وتقديم : بقادى الحاج أحمد
  • رئيس حركة تحرير السودان يصبح محط أنظار الكثيرين في الوقت الذي يصاب فيه رئيس جمهورية السودان بالهلع و الذعر./بقلم / إستيف باترينو- من صحيفة سودان تريبيون الإكترونية ترجمة- حجرين جاموس
  • المدعي العام لمحكمة الجزاء الذي يريد احضار البشير للعدالة مطالب بالاستقالة ( الديلي تلغراف)/ترجمة مصعب الأمين
  • من هو أوكامبو عبدالله يوسف عبد الله
  • رحيل الماشية وعودتها في بوروندي 1/2 من كتاب: الأدب في أفريقيا- القسم الخامس- النثر المكتوب- أعداد: بقادى الحاج احمد
  • دارفور .... حقيقة أم خيال بواسطة البرفيسور آنن يارتلت /ترجمة / محمد سليمان.
  • تيلهارد دي شاردن: "مكان الإنسان في الطّبيعة"*: مقدّمة وفاتحة وإشارة ومدخل [ترجمة: إبراهيم جعفر].
  • تـقريــر "فـرنسـا والـعولـمة" ترجمة وعرض : مؤيد شريف
  • الفصل بين الأولاد و البنات في التعليم العام* ترجمها بتصرف: محمد عربان
  • أورويل في البيت الأبيض!* أنيتا رَوْدِك**ْ
  • السُّكونُ يُضيءُ عزلةَ الموتْ شعر- عبد المنعم عوض/Translated by: Ibrahim Jaffar
  • قصة الدبدوب السوداني تكشف عقدة الدونية الإسلامية* وليد علي ** ترجمة محمد عثمان ابراهيم
  • بيتر شيني*:- أحد روّاد الآركيولوجيا الأفريقية الأوائل*/بقلم:- بيتر كلارك/ترجمة:- إبراهيم جعفر
  • بيتر هولت.. مؤرِّخ الشََّرق الأوسط والسُّودان-ترجمة الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • أهل الخير يمارسون الشر في دارفور/آرلين غيتز*-ترجمة : محمد عثمان ابراهيم
  • من دفاتر المخابرات : أوراق الأحمق/جوناثان بيقينس-ترجمة : محمد عثمان ابراهيم
  • كيف ضل الغرب مالكوم فرايزر*/ترجمة : محمد عثمان ابراهيم
  • الراهب الباطني*/ترجمة:- إبراهيم جعفر
  • فصل من كتاب ** التنمية كاستعمار للكاتب Edward Goldsmith ترجمها عن الانجليزية أحمد الأمين أحمد و حنان بابكر محمد
  • صدقُ الحائر:- حالُ "الحيرةِ" ما بين دريدا وابن عربي...* بقلم:- إيان ألموند/ترجمه عن اللغةِ الإنجليزيّة:- إبراهيم جعفر
  • سياسة التعريب في ( تُلس ) كما وصفتها صحيفة اللوس انجلز تايمز/سارة عيسي
  • "لا أحدَ أنشأَأفلاماً مثله"* [إهداء الترجمة:- إلى الصديق العزيز والناقد السينمائي الأستاذ:- محمد المصطفى الامين]./ترجمة:- إبراهيم جعفر
  • صحيفة /القارديان/ البريطانية تنعى السينمائيّ السويدي انقمار بيرقمان/ترجمة:- إبراهيم جعفر
  • خللَ زُجاجٍ؛ بوضوح:- رحيل انقمار بيرقمان (ترجمة:- إبراهيم جعفر)
  • البــدو (المجاي/ البجا) والفراعـنـة بقـلــم : روبـــرت بيـــرج/ترجمة / محمد جعفر أبوبكر
  • صحيفة "القارديان" البريطانية تنعي سمبين عثمان*/(ترجمة:- إبراهيم جعفر).
  • دارفور: لعبة التسميات* بقلم بروفسير محمود مامدانى /ترجمة الصديق الأمين
  • بحوث تستكشف التخلص من شبكة الانترنت الحالية لصالح أخري حديثة /ترجمة د./ عباس محمد حسن
  • العلماء يقتربون من صنع قناع (عباءة) الإخفاء/ترجمة د./ عبـاس محمد حسن
  • دارفور وسيناريوهات مجلس الأمن ../متابعة وترجمة واستخلاص : توفيق منصور (أبو مي)
  • الثقافه والإعلام فى المجتمع البريطاني المعاصر/ترجمه : أحمد الأمين أحمد..
  • فصل من كتاب: ملامح من المجتمع البريطاني المعاصر/ترجمة:أحمد الأمين أحمد
  • بمناسبة يوم المرأة العالمي: تصوير المرأة في روايات الكاتب النيجيري Chinua Achebe /ترجمة : أحمد الأمين أحمد
  • الجزء الأول من رد الدكتور كول جوك للأستاذ/السنجك/ترجمة : سارة عيسي