صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات : مقال رائ : بقلم : عاطف عبد المجيد محمد English Page Last Updated: Feb 5th, 2011 - 09:42:29


الانظمة الاستبدادية بالمنطقة العربية ومكامن قوتها , ووسائل تقويضها /عاطف عبد المجيد محمد
Feb 5, 2011, 09:39

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

 

 

 

الانظمة الاستبدادية بالمنطقة العربية ومكامن قوتها , ووسائل تقويضها

 

الثورة الشعبية بكل من تونس ومصر بقيادة الشباب أثبتت مدى هشاشة الانظمة الاستبداية بالمنطقة العربية , وأمام دهشة العالم والقوى الامبريالية الداعمة لهذه النظم . مما أدى الى أننا أمام مشهد عالمى جديد يرسم معالمه شباب مجتمعات ظن الكثير من المراهنيين بأن جرعات عناصر الخور التى تضخ عبر العديد من وسائل الاعلام والتعليم وأدوات بناء الشعوب وسط هذه المجتمعات عبر أستراتيجيات لا تتعلم من التاريخ , بأن أذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر .

 

ونتناول اليوم أين تكمن عناصر قوة هذه الانظمة الاستبدادية , ونستشهد بالمجتمعين التونسى والمصرى , وتتفق معظم هذه الانظمة فى السمات العامة نوجزها فى الاتى :

 

اولا : وفق سياسات واستراتيجيات صندوق النقد الدولى والبنك الدولى والمؤسسات المالية التى تدور فى فلكهم , ومنذ منتصف التسعينات , تم طرح فلسفة سياسات الخصخصة واعادة الهيكلة لمؤسسات القطاع العام , وأشاعة حرية قوى السوق , تحت ستار سياسات الاصلاح بالدول النامية , لتهيئة المناخ الملائم لهيمنة أجهزة السلطة الحاكمة بهذه الدول على مفاصل الاقتصاد بمجتمعاتهم , مما يوضطد سطوة سلطتهم , وكذلك العمل على تنمية الموارد المالية التى تسهم فى دعم ركائز النظام , وعلى رأسها المؤسسة الامنية بمختلف مسمياتها .

 

ثانيا : الضغط على ماتعرف مجازا بالرأسمالية الوطنية لدعم هذه الانظمة , واعلان ولائها للسلطة الحاكمة , فى مقابل تقديم العديد من الامتيازات لها , وهو ماجرى تسميته مؤخرا ( تزاوج السلطة ورأس المال )

 

ثالثا: العمل على ابعاد كافة العناصر غير الموالية للسلطة وهذه السياسات من كافة المؤسسات الامنية (الجيش – الشرطة – ومختلف الاجهزة الامنية الاخرى ) , وترفيع درجات العناصر الموالية بهذه المؤسسات , لتصبح ماتعرف ( بالصف الاول ) . فى قبالة منحهم العديد من الامتيازات الاقتصادية , من قبيل تأسيس العديد من الشركات , بحيث يتحول معظم الصف الاول , لرجال أعمال وليس رجالات منوط بهم توطيد أركان الامن بالبلاد وحماية الوطن , مما يصعب عليهم مستقبلا وتحت أى ظرف التضحية بهذه المكاسب .

 

رابعا :  أعادة صياغة وهيكلة الاقتصاد بحيث يظل الهيمنة الاساسية بمفاصل الاقتصاد بيد ازرع السلطة , المتمثلة للكيان السياسى المهيمن والراسمالية الموالية والجهاز الامنى .

 

خامسا : السيطرة على النقابات بغض النظر عن الوسائل , والعمل من خلالها تهميش الدور الحيوى لهذه البنيات بما يؤمن أضعاف دور كافة القوى السياسية الاخرى المتمثلة فى الاحزاب ومؤسسات المجتمع المدنى .

 

سادسا : وأد القطاع التعاونى وتهميشه وأضعاف مؤسساته , بحسبان القطاع التعاونى يمثل أهم قطاعات الحماية الاجتماعية بالدول النامية , والذى يمثل أهم قطاعات المجتمع لسياسات الهيمنة الاقتصادية على الشرائح الضعيفة بالمجتمع والتى تمثل السواد الاعظم لهذه المجتمعات .

 

سابعا : العمل على تهميش دور المثقفين وقيادات الفكر , وارساء سياسات التعتيم من خلال توجيه اعلامى مضلل .

 

ثامنا : نأسيس مؤسسات تشريعية صورية , متل البرلمان , وذلك عبر عمليات تزوير الانتخابات , لاضفاء شكل ديمقراطى على المسرح السياسى , مواكبة للتيار الدولى الذى يدعو لصيانة حقوق الانسان .

 

تاسعا : العمل على تأمين كافة العناصر أعلاه من خلال مباركة من قبل القوى الامبريالية , حيث تتلاقى المصالح المشتركة , وتتنوع طبيعة هذه المصالح من حيث الاقتصادية أو السياسية ...الخ , فربط  الاقتصاد بهذه القوى أمر جوهرى وحيوى واستراتيجى , فى قبالة الدعم السياسى والاقتصادى والعسكرى .

 

 

يتضح مما تقدم حجم تجزر هذه النظم الاستيدادية , وتشكيلها أمبراطورية بالغة التعقيد بهذه المجتمعات , وليس كما يتصور الكثيرون بأن هذه النظم يمكن بكل بساطة كما يحدث فى الدول المتقدمة بخروج مظاهرات سلمية بالملايين على أسقاط هذه المنظومات .

 

وهنا يفرض تساؤل مشروعا نفسه وهو , كيفية تقويض مثل هذه الانظمة ؟

 

من خلال التجربة التونسية والمصرية يتضح جليا غياب القيادة والرؤية الواضحة المعالم لكيفية مواجهة هذه النظم لتقويضها , وكذلك غياب ماسوف تسعى هذه القوى للاضطلاع به بعد تقويض النظام وفق الثوابت التى يدعون لها , من قبيل ماهو الدستور الامثل فى قبالة الدستور القائم , مسودات القوانين التى يرونها ضرورية لتأمين ترجمة الدستور على ارض الواقع لاحقا , السياسات الاقتصادية والمالية الواقعية التى يمكن أن تؤمن أعادة هيكلة اقتصاد الدولة بما يؤمن المصلحة العليا للبلاد والنأى عن مداخيل عناصر الهيمنة والتبعية . على أن تنشر كافة هذه الاصلاحات على شبكة الانترنت والوسائل الاعلامية المختلفة حتى تلتف حولها القاعدة العريضة , وتمثل مرتكزا حقيقيا لفحوى التغيير الذى ينشدون .

 

الخطوة التالية , هى تبنى مبدا المحاسبة القانونية والعادلة لكافة الذين أفسدوا الحياة السياسية والاقتصادية , وارتكبوا جرائم فى حق المواطنيين , وتقديمهم للمحاكمة , كمبدأ أساسى وليس ثانوى , وذلك لتأكيد أنهم حقيقة ينادون بالتأسيس لدولة القانون .

 

الخطوة الثالثة : العمل على تأسيس قيادة للقوى التى تتبنى هذا الطرح تتمثل بها كافة شرائح المجتمع ومنظمات المجتمع المدنى والاحزاب السياسية .

 

الخطوة الرابعة : أنتهاج سياسة متدرجة فى أحداث التغيير , وذلك من خلال اجتماع  قيادة حركة التغيير بقيادة هذه النظم الاستبدادية للاتفاق على منهج احداث عملية التغيير من خلال الحوار وفق ماتطلبه حركة التغيير . وفى الغالب الاعم ستميل مثل هذه النظم الى سياسة المراوغة واللالتفاف حول الحركة ومحاولة اضعافها أو شقها وما الى ذلك وهو مايجرى اليوم بمصر مثلا , وهنا , تأتى الخطوة التالية وهى تسيير المسيرا ت الشعبية والاعتصامات الشعبية للتدليل على حجم حركة التغيير فى أوساط الجماهير العريضة . وفى الغالب الاعم , ستستمر عمليات المناورات من قبل هذه الانظمة , لابل ومحاولة الترهيب من خلال استخدام الازرع الامنية المتنوعة فى مواجهة هذه التحركات , فهى من خلال مراكز القوى الفاعلة بهذا النظام ستستميت من أجل الدفاع عن مكاسبها التى أمنتها لعقود , مسنودة بالقيادات العليا للاجهزة الامنية المتحافة معها وصنيعتها , فى مواجهة التحرك الجماهيرى لحركة التغيير . وحين بلوغ هذه المرحلة , تكون حركة التغيير قد بلغت مرحلة المخاض , وهو الذى يستوجب الامر ثلاثة اجراءات متلازمة لحسم الامر وهى كما يلى :

 

أ‌-       مزيد من التعبئة الجماهيرية , والمزيد من المسيرات الشعبية لتشمل كافة ارجاء الوطن بمايشتت قوة الزراع الامنى للنظام .

 

ب – التحرك من قبل قيادة حركة التغيير على المستوى الاقليمى والدولى لمزيد من الضغط على النظام , وذلك على المستويين الرسمى والشعبى .

 

ج – مطالبة الجيش بتحديد موقفه من حركة التغيير , فاما الانحياز لحركة التغيير وأما الانحياز للنظام . وفى حالة انحياز الجيش لنظام الحكم , فهذا يخول شرعا لقيادة حركة التغيير تبنى خيار المواجهة المسلحة بجانب الحراك الجماهيرى , فقد أثبتت التجارب فى التعاطى مع مثل هذه النظم , ان المواجهة المسلحة الفاعلة أكثر نجاعة لبلوغ حركات التغيير لاهدافها بالدول النامية , ويكون النظام من قاد الى تفاقم الاوضاع الى هذه المرحلة , وفى النموزج المصرى مثلا , فالتعويل على الصف الثالث بالقوات المسلحة المتمثل فى الرتب من رائد فمادون هم الذين يمتلكون ذمام المبادرة الان لاحداث تغيير والالتفاف على الصفين الاول والثانى بالقوات المسلحة و هو ماسيعجل بالتحرك القوى للمجتمع الدولى بالتدخل للتعجيل بسقوط النظام المصرى .

 

 

الخطوة الرابعة: الفترة الانتقالية يجب تحديد طبيعتها من حيث , فترتها , شكل الحكومة الانتقالية المناسبة التى تلبى تحديات المرحلة , واشتمالها على دستور انتقالى , يتم تضمينه بالموقع الالكترونى الذى أشرنا له اّنفا , بحيث لايجرى الالتفاق على حركة التغيير بعد اتمامها .

 

 

بناءا على ماتقدم , يتضح ان تغيير الانظمة الاستبدادية لابد ان يمر عبر بوابة مواجهة متكاملة , وليس من خلال الحلول الجزئية , وهى تأتى فى عملية تصاعدية طبيعية لكل مرحلة من مراحل المواجهة , وماتناقلته وسائل الاعلام اليوم من الانفجار بخط انابيب الغاذ الرئيسى المصرى لاسرائيل يمثل واحد من اشكال التصعيد فى المواجهة مع النظام المصرى , والضغط على المجتمع الدولى لضرورة المزيد من الضغط على النظام للاستجابة لحركة التغيير .

 

 

ختاما , نسأل الله العلى القدير نصرة الشعوب المستضعفة فى مواجهة الطغاة .

 

 

والله من وراء القصد

 

 

عاطف عبد المجيد محمد

عضو المنظمة الدولية لشبكة المعلومات والعمل لاولوية حق الغذاء- هايدنلبرج – المانيا

عضو الجمعية الدولية لعلوم البساتين – بروكسل – بلجيكا

الخرطوم بحرى – السودان

تلفون:0024912956441

بريد الكترونى:[email protected]

 

 


مقالات سابقة بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • النظام المصرى يقذف بكرة الانقلاب العسكرى بعد افلاس جعبة تكتيكاته فى مواجهة الثورة الشعبية بقيادة شباب الخريجيين/عاطف عبد المجيد محمد
  • لماذا تحرك المجتمع الدولى اليوم للحديث عن الامن والسلم بعد اندلاع ثورة الشباب العربى ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • أمتحان الثورة الشبابية الاحزاب بالساحة العربية والسقوط فى الشعبية/عاطف عبد المجيد محمد
  • الانظمة الاستبدادية بالمنطقة العربية ومكامن قوتها , ووسائل تقويضها /عاطف عبد المجيد محمد
  • ماهى حقيقة ولاء الجيش المصرى للثورة ؟وماهى مواقف القادة العرب ومعارضهم الخواء؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • راهن مبارك بدفتر انجازاته لدعم استراتيجية القوى الامبريالية فهل شفعت ليردوا له الجميل فى قبالة الرهان بمصالحهم ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • أعلان الحرب يسبق القمة العربية فى ظل تواطىء أقليمى كبير/عاطف عبد المجيد محمد
  • الصادق المهدى :التراضى الوطنى (2) يعنى الانتحار السياسى لحزب الامة القومى/عاطف عبد المجيد محمد
  • التناسب العكسى بين سقف مطالب المعارضة والحكومة مع بدء العد التنازلى لتاريخ 9/يوليو /2011/عاطف عبد المجيد محمد
  • قمة البوعزيزى للتنمية الاقتصادية تنعقد اليوم بشرم الشيخ بين ثورة البطالة والفقراء وأنتهاكات حقوق الانسان وسياسات الهيمنة/عاطف عبد المجيد محمد
  • الحكام العرب يتداعون بالاربعاء لحماية عروشهم التى بدأت تنهار أمام توسونامى ثورة البطالة والفقر والجوع وأنتهاكات حقوق الانسان/عاطف عبد المجيد محمد
  • صدق الشابى : أذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر/عاطف عبد المجيد محمد
  • أستباقا لرياح الشمال الافريقى وزير المالية يدشن برنامجا طموحا لتمويل مشاريع الشباب والخريجيين /عاطف عبد المجيد محمد
  • أستباقا لرياح الشمال الافريقى وزير المالية يدشن برنامجا طموحا لتمويل مشاريع الشباب والخريجيين /عاطف عبد المجيد محمد
  • هل توصلت أمريكا أخيرا الى حتمية تغيير أنظمة الحكم العربية وأرساء قواعد الشرق الاوسط الكبير بأستبدالها بأوجه أكثر قبولا؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • هل فقد الاستاذ / عبدالرحيم حمدى عراّب أقتصاد الانقاذ البوصلة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • الغرب وعلى رأسهم أمريكا وبمعاونة قادة دول شمال أفريقيا وجنوب الصحراء يتكفلون بالقضاء على تنظيمات الاسلام السياسى بالمنطقة/عاطف عبد المجيد محمد
  • جون كيرى يستهل اتفاقية نيفاشا (2) , فهل وفد الحكومة مستعدا لفصل الجزء التالى من البلاد ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • بين دعوة أئمة مساجد السلطان للتفشف ونهج المصطفى (ص) والخلفاء الراشدين ومتطلبات مواجهة التحديات المالية/عاطف عبد المجيد محمد
  • المعارضة تتوعد بالاطاحة والمؤتمر الوطنى بالتحدى , ومحمد أحمد من يملك القول الفصل/عاطف عبد المجيد محمد
  • أكبر مؤسسة أستثمارية تنموية على المستوى الدولى بالدول النامية تذلذل أركان الهيمنة الاقتصادية الدولية ومؤساساتها المشبوهة/عاطف عبد المجيد محمد
  • هل ستخضع حصة بترول شمال السودان بعد 9 يناير لسيناريو العراق (النفط مقابل الغذاء)/عاطف عبد المجيد محمد