بسم الله الرحمن الرحيم
من ضفاف سواحل البحر الأحمر ومن عمقه حيث تقبع الشعاب الحمراء التى يستمد اسمه منها
احمد موسى عمر موسى
الساعة 9:15 يوم 27/4/2009م
رقم بيرناند كوشنار وعبد الواحد يعود الوطن السودان الى توحده بقيادة المشير عمر حسن البشير والحمد لله من قبل ومن بعد..!!
قلنا عبر الكلمة المقرؤة على صفحات الجرائد السودانية دون قيد صحفى هذه المعانى رغم انها كانت مشتة ولأننا غبنا عقدين من الزمان وعدنا عام ألفين ميلادى.
لن أخوض فى لجة التحليل وسوف أصل للمعانى بصورة واضحة ولمبتغاى فى البدء والمنتهى يتجسد فى الهم العام وسلامة الوطن وأمنه وعدم تقطيع أوصاله، وها نحن نصل بالسلامة الى مرافئ الأمان والاستقرار ويذهب المدعى الأممى لويس مارينو أوكامبو ودعواه الى مذبلة التأريخ كما ذهب من قبله الرئيس دبليو بوش الإبن لا أعاد الله سلطانه.
وتنفسنا جميعاً السعداء بعض وضوح المؤامرة الدولية ضد السودان والتى حاكتها أيادى دولية محترفة (اللوبى الصهيونى وبيرناند كوشنر وزير خارجية فرنسا الذين فضحهم الكاتب الفرنسى وتكفل بهم بارادة الله ومشيئته.
وهانحن كوطن بعدنا عن الأفخاخ الدولية وهاهو الواحد الأحد الصمد يرسل لنا رئيس أمريكى جديد يطبع العلاقات مع السودان ويتكفل بملف دارفور الشكر لله.. اللهم أهدى ولاة أمورنا وألهمهم الصواب اللهم أجعلنا ممن ينفعون الوطن ولايرتهنون الأجنبى لأننا مقيدين فى سجلاته كمواطن وهو شرف كبير يجب ان نحافظ عليه.
رسالة الى مؤسسة الرئاسة (استغاثة) اجيدو الوظيفة لأن السعودين قالوا هكذا خرجت بارادتى عام 1980م وعدت بارادتى عام 2000م اطلب وسائل استقرار ولا آراه بفهمى الا فى شركة ارياب للتعدين حيث أهلتى – مكتب المتابعة بورتسودان وأعاهدكم لأننى أترك مسارب الفكر ومتاعبه أقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم ودمتم.
ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
أعلى الصفحة