صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jan 19th, 2011 - 17:43:18


مناطق الهامش وتحديات المرحلة الراهنة : النور الوكيل الزبير
Jan 19, 2011, 17:42

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

مناطق الهامش وتحديات المرحلة الراهنة : النور الوكيل الزبير

إن المتتبع لإحوال السودان السياسية لأيام خلت ليكاد يجزم أن السودان ـ لا محالة ـ مقدم على الإنزلاق لنقطة الصفر، تلك النقطة التي تضيق مساحتها بصورة طردية تبعاَ لإفق الساسة السودانيين ودرجة المرونة التي يتمتعون بها لمواجهة تحديات المرحلة الراهنة التي دنت ريحها الهوجاء على جل الأرجاء، فإن إتسع أفق ذلك التفكير الغيري وتفرد وإقترن بتمدد الصبر ورحابة الصدر فإن دائرة هذه النقطة ستضيق حتماً وتزول للأبد وإلَا فإن النتائج المترتبة على مآل تضييق هذا الأٌفق ـ لا قدَر الله ـ ستكون بلا محالة كارثية.
إن مآسي الدولة السودانية منذ الإستقلال كمُنت ـ ولا تزال ـ في سياسييها وحكامها دون تمييز، فإن توفرت المعرفة لديهم إفتقدتهم الحكمة والكياسة التي بها تدار الأٌمور وعليها تساس حوائج البريّة على مرّ الأزمنة والدهور. فدولة كالسودان تتعدد أعراقها وتتباين أجناسها وتتلون سحناتها وتختلف ألسنتها لحريٌّ بأهل حلِّها وعقدِها من إستخلاص وصفة العلاج التي تُشفى بها عللها وعلاتها، إلًا أنّ المزايدات السياسية التي تتميَّز بها ساسة السودان وحكامها دوماً ما أقعدت وأعقدت طرق الوصول للنهائيات الصحيحة التي ينصلح بها حالها ويستدام عندها إستقرارها.
إن النهاية التي ستؤول إليها جنوب السودان لهي مريرة بكل الكلمة، فمن منّا لا يئن ألماً وعضواً منه يُبتر! ومن ذاك الذي لا يتضور أسى وحزناً وهو يرى بأم عينيه جزءاً عزيزاً يُبعد ويُقبر!إن هذه المأساة لم تكن لتحدث لو أن أُلي الأمر قد أجمعوا على أمرٍشورى بينهم وإستذكروا ربهم يوم بعثهم.
دفن الرؤوس في رمال الحقائق:
من الثوابت المؤلمة والتي ما يزال يرددها القادة والساسة السودانيون كل ما حاقت بالسودان المصائب أن المجتمع الدولي أو الصهيونية ـ وهي الحيطة القصيرة كما يقول المثل السوداني ـ هما اللذان لا يريدان للسودان وحدةً أو إستقراراً، وإن سلمنا جدلاً بهذا المنطق ـ إن إستقام ـ أفلم يكن حرياً بساستنا أن يوصدو هذا الباب قِبلهم إتقاءاً لريحه؟ أفلم يأن بساستنا وبعد فوات هذه السنون العجاف الوقوف ولو بعد حين بمراجعة النفس والعودة لجاد الصواب لمحاسبة النفس والإعتراف بجملة الأخطاء التي وأدت المودة ووهدت أركان المجتمع السوداني وأوغرت النفوس بغضاً إن لم يكن حقداً؟ أرى أن الوقت قد حان لنبش الماضي المتأصل في حاضرنا ليس لصب النار في الزيت ولكن على النقيض لغربلته من الآثار الإجتماعية الشوهاء والتي تولّدت من ساسة السودان وأصبغت النسيج الإجتماعي بصبغ العروبة والإفريقية ومن ثم مقايسة الحقوق والواجبات والإستحقاقات وفق هذا المنظور الخاطئ أصلاً.
1ـ كثيرةٌ هي الأخطاء ومتعددة كذلك الأسباب فتنوعت التشوهات الإجتماعية في تركيبة النسيج الإجتماعي السوداني، ففي البدء وبنظرة خاطفة على تأريخ السودان السياسي نجد أن بذور الفتنة السودانية قد نُثِرت عُقيب إتفاقية البقط وما حوته من حق إسترقاق السودانيين بغية إرسالهم لمصر وقتذاك وعليها عُرِف الرق السوداني حتى أصبح مركزه مدينة الأٌبيض بكردفان ولمنتصف القرن التاسع عشر للميلاد. كان العنصر الرئيسي لهذه التجارة اللا أخلافية هو الإنسان الإفريقي حتى أضحى العربيٌ سيِّداً والإفريقي عبداً في فقه المجتمع السوداني العربي بالذات وكثيراً ما بُنِيت عليه تقاليد وأعراف إجتماعية لا تزال سائدة ليومنا هذا. هنا يتبادر السؤال: ماذا فعلت الحكومات المتعاقبة لمعالجة سرطان الفهم هذا ولإجتثاث شره من كيان الأُمة حتى تشب معافية صلبة؟ هل سُنَّت قوانيناً رادعةً لمروجي هذا السرطان؟ هل أُعِدّت مناهجاً تربويةً تُدرس لتقويم النشئ وتصحيح مفاهيمهم لكي ينشئوا إخوة تظللهم روح المحبة والإخوة؟ هل أفردت وسائل الإعلام المقروءة والمنظورة مساحاتها لتغطية هذه الشارخة للوجدان والهادمة لأركان الإستقرار السوداني؟ لا أخال ذلك بل أجزم أن العكس هو الصحيح تماماً وساتناول هذا لاحقاً.
2ـ حقيقة ثانية مريرة يجب الوقوف عندها إن أردنا مناصحة أنفسنا للوصول لنقاط التلاقي وبناء الثقة المتبادلة لإنسان السودان الواحد والذي لا يميِّزه عن أخيه السوداني الآخر غير العطاء والبذل وهي أن الأحزاب السياسية السودانية وأقصد منها الشمالية بالذات قد وأدت عنصر الثقة في غيره ممن إنتظمته أحزاب سياسية ذات توجهات تهتم بالخصائص الإفريقية للسودان وإن كان هذا الحزب شمالياً حتى النخاع وما تجربة حزب الكتلة السوداء لزعيمه الدكتور محمد آدم أدهم ببعيدة عن الأذهان.
إن واقعة إستقلال السودان لدليل كافي جداً على مؤامرة ساسة السودان الشماليين ونكوصهم للعهود لمناصريهم دوماً فعلى المرء أن ينظر كيف أن أحزاب الشمال قد تنكّروا لأهل الجنوب وخانوا عهدهم معهم حول الفدريشن كثمن لموافقة أهل الجنوب على إعلان الإستقلال. حقيقة الأمر كما لخّصها د. منصور خالد ( النخبة السودانية وإدمان الفشل، الجزء الأول) هي:
أ ـ أن أحزاب الشمال، في معالجتها لقضية الجنوب، ترى بأنها تحل عبر تعريب وأسلمة أهل ذلك الإقليم لأنهم تربوا في أحضان الكنيسة أولاً،
ب ـ كما أن تبني ساسة الجنوب لرؤية مغايرة لما يراه أهل الشمال حول أسلوب حكم السودان كالدعوة للفدريشن للحكم أو المناداة بضرورة الإعتراف بالخصائص الثقافية لجنوب السودان أو بتعدد الأديان كلها ذرائع سياسية إستعمارية، ثانياً
ج ـ كما أن نظرة أهل الشمال لم تخل من ظلال عنصرية، ثالثاً وعلي هذه الأمور مجتمعة فقد آن الأوان لمواجهة الواقع التاريخي بشئٍ من الأمانة الفكرية والشجاعة الأدبية والموضوعية العلمية.
إن الناظر لجملة النقاط هذه ليتيقن بأنها تنسحب على مجمل قضايا الهامش عامة وهي التي دكَّت إسفين عدم الثقة بين سكان السودان عجمهم وعربهم ولو أن الساسة السودانيون عادوا لرشدهم ولو لبرهة وأخذوا في الإعتبار ما تترتب عليها هذه السياسة من أضرار على المدى البعيد لتراجعوا عنها ولكن اللهث وراء الكسب اللحظي والمزايدات السياسية الضيِّقة قد أفقد القطر موارده، كانت بشرية أم إقتصادية، نتجت عن المؤامرات الحزبية والسياسية الغير مسؤولة.
3 ـ نجئُ إلى النقطة الثالثة وهي دور المجتمع الدولي أو الصهيونية مما يحدث بالسودان وإيهام المواطن السوداني دوماً بأنهما وراء أزماتنا المعاشة. ففي برنامج الإستديو المفتوح الذي بُث السبت 15.01.2011 ذكرت السيّدة إشراقة سيد محمود بأن المجتمع الدولي والصهيونية هما الذان أسهما في إيجاد مشكلة الجنوب دافنةً رأسها في رمال الحقيقة. ولنا أن نسأل السيدة إشراقة:
~ أهو المجتمع الدولي الذي أوعز لأحزاب الشمال بالنكوص عن عهدها للإخوة الجنوبيين بمنحهم لحق تقرير المصير إن هم ـ أي الجنوبيين ـ صوتّوا لجانبهم لتمرير قرار الإستقلال؟
~ أم أن المجتمع الدولي هو الذي أومأ للشماليين بظلم أبناء الهامش عند سودنة الوظائف حين خرج المستعمر؟
~ أهو المجتمع الدولي الذي أنكر على الهامش التنمية البشرية أم التنمية الإقتصادية؟
~ أم هي الصهيونية التي أسست لمركز الإسترقاق بمدينة الأبيض وما تبعه من علل نفسية وإجتماعية باقية؟
~ وإن علمنا بأن غيرنا يضمر السوء بنا ويتحين علينا الفرص، أفعلنا ما يكفينا لإتقاء إضماره السيء هذا؟ أم سعينا لإصلاح ذات بيننا بالحق والعدل لإستعدال ما أعوجه ضامرو السوء هؤلاء؟ فحالنا كحال القائل:

نعيب زماننا والعيب فينا ولا لزماننا عيب سوانا

نواصل ...........

 
النور الوكيل الزبير...


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • خواطـــر شاردات/كمال طيب الأسماء
  • قِفاز التحدي ما زال في أفريقياً من تونس إلى مصر... جاء دور.../عبد الجبار محمود دوسه
  • المُرتزقة الحقيقيون هُم النوبة أعضاء حزب المؤتمر الوطني !!/عبدالغني بريش فيوف/الولايات المتحدة الأمريكية
  • ثم ماذا بعد هذا ؟ التغيير ام عود على بدء!/عبدالكريم ارباب محمد
  • ثوره الشباب العربى وابعادها الفكريه/د.صبرى محمد خليل استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
  • يوم ذبح الثور الأسود!!/عدنان زاهر
  • التاريخ يعيد نفسه/جعفر حسن حمودة – صحفي - الرياض
  • العالم باتجاه الحكومة العالمية.. إسألوا "غوغل" أو وائل غنيم! /هاشم كرار
  • بِل راسك يا مشير/إبراهيم الخور
  • ما توقعناها منكم/ كمال الهِدي
  • والساقية لسة مدورة ..!!/زهير السراج
  • الانقاذ والصفرة بيضة /جبريل حسن احمد
  • جنة الشوك / ما بين (إرحل يا مبارك) و(رأس نميري مطلب شعبي)!! بقلم جمال علي حسن
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • المجد لثوار انتفاضة مصر-فهل يتواصل المد الثوري علي امتداد النيل العريق ان كنا جديرون بالاحترام؟/م/ نزار حمدان المهدي
  • الدروس المصرية: الفاضل عباس محمد علي - أبو ظبي
  • السودان ...وطني الذي تمزق أشلاء/د.محمد الحافظ عود القنا
  • فقط لو يعلم شباب التغيير والجمهور السوداني هشاشة نظام المؤتمر الوطني وجبنهم ورعبهم . لانتفضوا اليوم قبل الغد./محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).
  • الفريق عصمت ...(اغرب الغرائب)/جمال السراج
  • الرسالة الثانية إلى كافة الحركات المسلحة بدارفور (التفاوض والاتفاق مع النظام السودانى باطل ) إسماعيل أحمد رحمة المحامى0097477842186
  • التحية خاصة لشعب تونسى ومصري الأشاوش/عبدالكريم موسى أبكر
  • في ذكري الاب فيليب عباس غبوش : زعيم ثورة المهمشين في السودان بقلم / ايليا أرومي كوكو
  • دور السي اي ايه في بقاء الانقاذ عشرون عاما (1__3) / بقلم نجم الدين جميل الله
  • اسكندرية بين عهدين كنت قد بدأتها منذ أعوام خلت واليوم أختمها للشاعر السوداني / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عيــد الحـب Valentine Day / السيدة إبراهيم عبد العزيز عبد الحميد
  • اعادة النظر في ( حلايب ) نقطة الضعف في العلاقات السودانية المصرية ../ايليا أرومي كوكو
  • جاء دور الشعب السودانى لينزع حقوقه نزعا/حسن البدرى حسن/المحامى
  • سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
  • يا أسفا...هل أسعد بانفصال الجنوب؟ كلا والله، بل أقول: يا أسفا./محمد أبوبكر الرحمنو
  • رسالة لسلفاكير.. أنقذنا من حرامية وبلطيجية لندن فى القاهرة ..هؤلاء خطر على الجنوب و(معاً لمحاربة الفساد ) .. بقلم روبرت دوكو
  • محمد المكي إبراهيم شخصياً/استفهامات: احمد المصطفى إبراهيم
  • اتّـــقِ الله يـــا عبد الله دينــق نـيـــال !!/الطيب مصطفى
  • شكرا شعب مصر.... فقد فهمنا الدرس/محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • مبروك سقوط مبارك!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي
  • عام الزحف...لكن إلي أين المنتهي/تيراب احمد تيراب
  • غريزة الدكتاتور /محمد جميل أحمد
  • يسـتاهـل/عبدالله علقم
  • المعلقة السودانية موديل الانفصال/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية/سيف الاقرع – لندن
  • الماسونية الجديده للطيب مصطفي / محمد مصطفي محمد
  • دكتاتور وسفط اخر والايام دول؟؟؟ بفلم :ابوالقاسم عباس ابراهيم
  • الشعب السوداني والمصالحة الوطنية/جعفر حمودة
  • المنتفعون من حرب دارفور إبراهيم الخور
  • 25 يناير، سقوط الجدار الثاني /د. حسن بشير محمد نور- الخرطوم
  • سياحة في عقل حسني مبارك بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • ... هـذا مـا قاله قـادة البـجا لقرايشـون :/د. ابومحــمد ابوامــنة
  • خاف الله ياعمرالبشير/ابراهيم محمد
  • هل يجوز الحديث عن "يهودية "دولة الشمال السوداني المفترضة بعد الإنفصال ؟/محجوب حسين: رئيس حركة التحرير و العدالة السودانية
  • الجيش المصري أي كلام/كمال الهِدي
  • لن تجد حكومة الإنقاذ فرصة أثمن من منبر الدوحة لإنهاء قضية دارفور . بقلم : يعقوب آدم سعدالنور