صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Feb 12th, 2011 - 09:01:31


سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
Feb 12, 2011, 09:01

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين

المرحلة التي يمر بها السودان جديرة - لحساسيتها وأهميتها - أن تجعل كل  القادة السياسيين وجميع الوطنيين في الأحزاب المختلفة بالتخلي عن آمالهم الشخصية وتناسى أطماعهم الحزبية في سبيل المصلحة العليا للوطن والمواطن فأي حادب على مصلحة شعب ، وكل حريص على مستقبل بلد من البلدان ، وأي مناضل شريف وأي مجاهد عفيف ، يكون له سقفا من المبادئ لا يتخطاه حتى وان كان الثمن هو بقاؤه بعيدا عن سدة الحكم طوال عمره ، وتكون له خطوط حمراء لا يتجاوزها وان كان المقابل هو أن يبقى واقفاً على جمر الحرمان من الوصول إلى كرسي السلطة ابد الدهر ، ذلك السقف هو بقاء الوطن وكرامته ، وتلك الخطوط الحمراء هي أمنه ، وتماسكه ، وسلامته ، ولكن هاهي أحزاب المعارضة  ترفض  في هذا الظرف البالغ الدقة والحرج دعوة السيد الرئيس لتكوين حكومة عريضة وتطالب بدلا عن ذلك بحكومة انتقالية وبتنحي حكومة الإنقاذ عن السلطة لتؤكد لنا – مرة أخرى – أن الوطن لا يهمها ، وان مصالحه العليا غائبة تماما عن كل برامجها وخططها ، وان جل اهتمامها منصب على الوصول إلى قمة الهرم الحاكم حتى وان كان الثمن هو الخوف والفوضى وضياع الأمن والأمان ، ولتثبت لنا أيضاً أنها غير قادرة على قراءة الواقع وانها عاجزة تماماً بل و جاهلة جهلا ًكلياً ليس باللعبة السياسية وحسب ولكنها جاهلة حتى بالنفسية السياسية للحزب الحاكم الذي تعارضه - والذي لا نقول تسعى ( لانها لا تمتلك القدرة ) ولكن نقول تتمنى إزاحته - ولثبت لنا بما لا يدع مجالا للشك أنها غارقة  في أحلام يقظتها وذلك لعمري سفه ما بعده سفه وطيش ما بعده طيش فأحلام اليقظة قد تريح صاحبها ولكنها قد تكون شرا مستطيرا وقد تكون مؤشرا خطيرا لمرض عضال لا برء منه ولا شفاء , فالعاقل لا يطلب مستحيلا وقديما قيل إذا أردت ان تطاع فأمر بما يستطاع .

ان المكاسب السياسية في أي بلد من البلدان وخاصة في بلد مثل السودان ليس بالضرورة أن تأتي جملة واحدة والحكومة العريضة باب واسع يمكن تلك الأحزاب  بعد ان تدخل منه من المطالبة بالمزيد من الحريات والديمقراطية والتعددية والعدالة التي تنادي بها ويجعلها قادرة على نيل المكاسب يوما بعد آخر حتى تصل إلى كل ما تصبو إليه ولكن قادة تلك الاحزاب لا يتعلمون لا من التاريخ ولا من الحاضر ولو كانوا توقفوا للحظة عند تجربة الحركة الشعبية مع حزب المؤتمر الحاكم لما رفضوا ذلك العرض في هذا الظرف الدقيق وحقيقة الأمر أن ذلك الموقف هو موقف متوقع من أحزاب ظلت تتخبط طوال تاريخها السياسي فجعلت الوطن يتخبط من ورائها لذا فهو لم يسبب أي نوع من أنواع الدهشة اوالتساؤل لكل من يدرك اسهامها المباشر في تعقيد الواقع السياسي السوداني خلال الحقب السابقة ويعرف فشلها في وضع برامج سياسية مقنعة تحمل رؤى واضحة وتكون لها أسس ومبادئ بناءة وتشتمل على ثوابت لا يجوز تخطيها أو تجاوزها في أي ظرف من الظرف ولكن المدهش كان هو حديث السيد سيد احمد الحسين بمناسبة إعلان ذلك الرفض والذي ارتدى مختارا ثوب الدكتاتورية الأسود ونافى قواعد الديمقراطية التي ينادي بها عندما طالب بتقديم المتسببين في انفصال الجنوب حال حدوثه للمحاكمة مثلما ارتدى رداء العلمانية الأحمر وهو ينتقد خطاب السيد الرئيس بخصوص تطبيق الشريعة السمحاء .

 لقد طالب الجنوبيون بالانفصال قبل الاستقلال وحقيقة الأمر أن الانفصال كان أمراً معاشا على ارض الواقع طوال العقود التي مضت فالمواطن الجنوبي ظل يعيش حالة عزلة مستمرة  عن المواطن الشمالي بالرغم من ان الأخير فتح له ذراعيه ، وضمه إلى صدره وربت على كتفه ، والمواطن الجنوبي بقى يعيش حالة انفصال دائم بالرغم من انه كان يعيش في الخرطوم التي ضمت أبناء السودان من مختلف السحنات والأشكال والأعراق فامتزجوا واختلطوا وانصهروا وذلك ليس لان عناصر التلاقي بين الجنوبيين وبين بقية أبناء السودان ضئيلة إلى ابعد حد وحسب فذلك كان يمكن تجاوزه ان وجدت الإرادة ، وتوفرت الثقة ، وخلصت النيات ولكن لان القادة الجنوبيين - بالإضافة إلى ماذكر-  قد تلاقت أفكارهم ومصالحهم الشخصية مع المجتمع الغربي الذي يتصيد الفرص ويقتنصها في أي بقعة من بقاع العالم لينال المزيد من المكاسب  إلى درجة التطابق فاستمروا في إذكاء نار الشقاق والانفصال في نفوس مواطنيهم البسطاء وبقوا يصورون لهم قيام الدولة الجديدة على انه حلم جميل بقى يراودهم في ليلهم ونهارهم وما المسيرات التي خرجت في مختلف المدن الجنوبية تنادى بالانفصال صباح مساء وما النتيجة المتوقعة التي خرجت بها صناديق الاقتراع إلا دليلاً أكيدا على ذلك .

ان ابسط قواعد الديمقراطية يا سيد سيد احمد هي ترك الآخرين يختاروا ما يريدون وليس من حق طرف من الأطراف ان يجبر طرفا آخر على البقاء في وطن لا يريده ولا يقبل بالبقاء فيه فلتكن ديمقراطياً قبل أن تنادي بالديمقراطية فعا عليك أن تنهى عن خلق وتأتي بمثله . والسيد الحسين لن يستطيع ان يقول لنا انه كان يقصد بحديثه المتسببين في وصول المواطن الجنوبي إلى القناعة بان الانفصال هو الأفضل إلا إذا أراد الحسين أن يحاكم القادة الجنوبيين ومن ورائهم الدول الغربية التي تدير الملفات من خلف الستار .

 أما عن انتقاد السيد سيد احمد الحسين لخطاب السيد الرئيس فلقد ذهب الحسين بعيداً متبنياً ذات الإستراتيجية الخبيثة لانتقاد الشريعة السمحاء بالطرق الملتوية الغير مباشرة لأنهم لا يجرؤن على انتقادها صراحة  فلقد قال السيد الحسين متسائلا - لست ادري - في جهل ام في خبث : هل تطبق الشريعة على الفقراء والجوعى والمرضى ؟ ونقول لك يا سيدنا أن الشريعة تطبق وتصلح للتطبيق في أي مجتمع من مجتمعات الإسلام فقيرا كان أم غنيا بدويا كان ام متحضرا بل ربما تكون الحاجة لتطبقيها في المجتمعات الفقيرة أقوى من الحاجة لتطبيقها في مجتمعات الرفاه والغنى ذلك لأنها رحمة وتحمل بين أحكامها الرحمة  فحتى في عام الرمادة الذي لم يمرعلى الأمة الإسلامية في تاريخها الطويل عام مثله من حيث الفقر والجوع كانت الشريعة مطبقة ولم يعطل الفاروق الذي وافق كلامه الوحي غير مرة والذي لا يسلك فجا إلا ويسلك الشيطان فجا غيرة لم يعطل غير حد السرقة وذلك لا لشئ الا لخشيته أن يقطع يد سارق قد اضطره جوعه لان يسرق وظني انه لو كان يعيش بيننا اليوم لما عطل حتى ذلك الحد بصورة كاملة لان الناس في عهدة ان سرقت فقد كانت تسرق لتأكل أما اليوم فان الناس يسرقون ليغتنوا ويتفاخروا ويسرفوا ويبذروا .

ان الشريعة ليس فيها الا حكما واحدا يتعلق بالجوع والفقر فلماذا نعطلها بكاملها ؟؟ وحتى تتضح الصورة نسال السيد الحسين ونسال كل المتشككين قائلين : إذا وجد رجلا وامرأة في حالة زنا ودفعت المرأة بأنها زنت بسبب الحاجة فماذا سيكون سبب زنا الرجل في تلك الحالة هي هو الجوع والفقر ؟؟ وهل يستحق ذلك الزاني أن نطبق عليه الحد ؟؟ وإذا خطف مستهتر صبية في الثالثة من عمرها ثم قام باغتصابها وقتلها فهل للفقر والحاجة علاقة بارتكاب ذلك الشخص لجريمته ؟؟ وهل يستحق ذلك المغتصب ان ينال العقاب  ام انه لا يستحق ؟؟ واذا قام شخص بقتل آخر من اجل النزاع على ارث أو بسبب التنافس على امرأة هل للفقر والجوع علاقة بارتكاب ذلك الجرم ؟؟ وإذا قام آخر يقوم سيارة فارهة سعرها مائة مليون بدهس شخص آخر وهو يقود بسرعة مائتي كيلو متر في الساعة فهل للفقر والجوع علاقة بوقوع ذلك المستهتر المسرع  في  الخطأ ؟؟ وإذا اجتمع شباب من الجنسين فغنوا حتى طربوا وذبحوا واكلوا حتى تخموا وشربوا حتى ثملوا وتعروا و...و...و....و فهل للفقر والجوع علاقة بما قاموا بارتكابه ؟؟ وهل يستحقون ان نطبق فيهم امر الله ام نقول لهم برافوا أحسنتم بارك الله بكم ؟؟ وإذا مات شخص وترك إرثا ضخما هل نتوقف عن توزيعه بما امر الله به بسبب الفقر والجوع ؟؟ وإذا أردنا أن نتزوج وإذا أردنا أن نطلق وإذا أردنا أن نحارب وإذا أردنا أن نصالح و الخ فأي قانون أصلح من قوانين الله لنقوم بكل ما ذكر ؟؟ قانون ماركس ام ستالين ام لينين ام كونداليزا رايس ام بلير ام فرنسوا ميتران ..

إن الشريعة تنظم حياة المسلم بكاملها وبكل تفاصيلها وما الحدود الا جزءا منها وضعه الله سبحانه وتعالي للمزيد من التنظيم وهي قد وضعت لعقاب القلة الشاذة في مجتمعات المسلمين وليس من المعقول استنادا لاي مبدا من مبادئ المنطق  مبادئهم نفسها ان نتخلى عن نظام كامل لتنظيم الحياة في مجتمع من المجتمعات من اجل القلة الشاذة في ذلك المجتمع مثلما لا يجب ان ننادي بإلغائها حتى لو حدثت أخطاء في تطبيقها فوقتها علينا أن ننادي بتصحيح التطبيق وليس بالإلغاء  .

وكل مسلم يقوم بانتقادها تلميحا او تصريحا عليه ان يراجع إيمانه .

(( ولو ان أهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )) . صدق الله العظيم .

بهاء جميل 


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • خواطـــر شاردات/كمال طيب الأسماء
  • قِفاز التحدي ما زال في أفريقياً من تونس إلى مصر... جاء دور.../عبد الجبار محمود دوسه
  • المُرتزقة الحقيقيون هُم النوبة أعضاء حزب المؤتمر الوطني !!/عبدالغني بريش فيوف/الولايات المتحدة الأمريكية
  • ثم ماذا بعد هذا ؟ التغيير ام عود على بدء!/عبدالكريم ارباب محمد
  • ثوره الشباب العربى وابعادها الفكريه/د.صبرى محمد خليل استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
  • يوم ذبح الثور الأسود!!/عدنان زاهر
  • التاريخ يعيد نفسه/جعفر حسن حمودة – صحفي - الرياض
  • العالم باتجاه الحكومة العالمية.. إسألوا "غوغل" أو وائل غنيم! /هاشم كرار
  • بِل راسك يا مشير/إبراهيم الخور
  • ما توقعناها منكم/ كمال الهِدي
  • والساقية لسة مدورة ..!!/زهير السراج
  • الانقاذ والصفرة بيضة /جبريل حسن احمد
  • جنة الشوك / ما بين (إرحل يا مبارك) و(رأس نميري مطلب شعبي)!! بقلم جمال علي حسن
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • المجد لثوار انتفاضة مصر-فهل يتواصل المد الثوري علي امتداد النيل العريق ان كنا جديرون بالاحترام؟/م/ نزار حمدان المهدي
  • الدروس المصرية: الفاضل عباس محمد علي - أبو ظبي
  • السودان ...وطني الذي تمزق أشلاء/د.محمد الحافظ عود القنا
  • فقط لو يعلم شباب التغيير والجمهور السوداني هشاشة نظام المؤتمر الوطني وجبنهم ورعبهم . لانتفضوا اليوم قبل الغد./محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).
  • الفريق عصمت ...(اغرب الغرائب)/جمال السراج
  • الرسالة الثانية إلى كافة الحركات المسلحة بدارفور (التفاوض والاتفاق مع النظام السودانى باطل ) إسماعيل أحمد رحمة المحامى0097477842186
  • التحية خاصة لشعب تونسى ومصري الأشاوش/عبدالكريم موسى أبكر
  • في ذكري الاب فيليب عباس غبوش : زعيم ثورة المهمشين في السودان بقلم / ايليا أرومي كوكو
  • دور السي اي ايه في بقاء الانقاذ عشرون عاما (1__3) / بقلم نجم الدين جميل الله
  • اسكندرية بين عهدين كنت قد بدأتها منذ أعوام خلت واليوم أختمها للشاعر السوداني / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عيــد الحـب Valentine Day / السيدة إبراهيم عبد العزيز عبد الحميد
  • اعادة النظر في ( حلايب ) نقطة الضعف في العلاقات السودانية المصرية ../ايليا أرومي كوكو
  • جاء دور الشعب السودانى لينزع حقوقه نزعا/حسن البدرى حسن/المحامى
  • سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
  • يا أسفا...هل أسعد بانفصال الجنوب؟ كلا والله، بل أقول: يا أسفا./محمد أبوبكر الرحمنو
  • رسالة لسلفاكير.. أنقذنا من حرامية وبلطيجية لندن فى القاهرة ..هؤلاء خطر على الجنوب و(معاً لمحاربة الفساد ) .. بقلم روبرت دوكو
  • محمد المكي إبراهيم شخصياً/استفهامات: احمد المصطفى إبراهيم
  • اتّـــقِ الله يـــا عبد الله دينــق نـيـــال !!/الطيب مصطفى
  • شكرا شعب مصر.... فقد فهمنا الدرس/محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • مبروك سقوط مبارك!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي
  • عام الزحف...لكن إلي أين المنتهي/تيراب احمد تيراب
  • غريزة الدكتاتور /محمد جميل أحمد
  • يسـتاهـل/عبدالله علقم
  • المعلقة السودانية موديل الانفصال/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية/سيف الاقرع – لندن
  • الماسونية الجديده للطيب مصطفي / محمد مصطفي محمد
  • دكتاتور وسفط اخر والايام دول؟؟؟ بفلم :ابوالقاسم عباس ابراهيم
  • الشعب السوداني والمصالحة الوطنية/جعفر حمودة
  • المنتفعون من حرب دارفور إبراهيم الخور
  • 25 يناير، سقوط الجدار الثاني /د. حسن بشير محمد نور- الخرطوم
  • سياحة في عقل حسني مبارك بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • ... هـذا مـا قاله قـادة البـجا لقرايشـون :/د. ابومحــمد ابوامــنة
  • خاف الله ياعمرالبشير/ابراهيم محمد
  • هل يجوز الحديث عن "يهودية "دولة الشمال السوداني المفترضة بعد الإنفصال ؟/محجوب حسين: رئيس حركة التحرير و العدالة السودانية
  • الجيش المصري أي كلام/كمال الهِدي
  • لن تجد حكومة الإنقاذ فرصة أثمن من منبر الدوحة لإنهاء قضية دارفور . بقلم : يعقوب آدم سعدالنور