صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jan 12th, 2011 - 22:21:57


فلنحذر غضبة الحليم فإنها (قِسمةٌ ضيزى) ...!!! /أحمد موسى عمر ــ المحامي
Jan 7, 2011, 23:55

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

فلنحذر غضبة الحليم فإنها (قِسمةٌ ضيزى) ...!!!

إحتدم النقاش ساخناً بين (راكبة) و(قائد) مركبة  حيث (فوجئ)  كلاهما بزيادة فُرضت عليهما (ليلاً) على أسعار الوقود تفادياً لأزمة إقتصادية قبضت بخناقها على عُنق الوطن , وفي مكتب فخيم يٌبرِّر مسئولاً مالياً كبيراً بالدولة أسباب الزيادات مؤكداً أنها كان من المُفترض أن تتم قبل ردح من الزمان و(مُبشراً) بأن الزيادة تخفض من الدعم الحكومي لأسعار الوقود مايوازي (2) مليار جنيه ستُدعم منها الشرائح الضعيفة بماقيمته (1.8) مليار جنيه وإحتراماُ لمسئولية المسئول لا نسأل عن (0.2) مليار جنيه فهي إن تٌبد لنا تسوءنا ... ليكون حظ الشرائح الضعيفة منها (100) جنيه شهرياً دخلاً و(300) جنيه ونيف صرفاً ... ولو سأل (المسئول) كل (المسئول عنهم) لأجمعوا سكوتياً بموافقتهم على التنازل عن الـ (100) جنيه مقابل بقاء أسعار الوقود كما هي تفادياً لشجار ينشب بين مواطنة ومواطن على أمر لم يسألهم فيه أحد ... وتحسباً لحُمى تنتظم البلاد بزيادات تفوق قدرة المسئول عنهم ويفوق مجملها الـ(100) جنيه  بعُدّة أصفار فمُعادلة زيادة الوقود والمحروقات ليست بالمعادلة البسيطة فهي معادلة شائكة تتمدّد فيها أسعار الوقود والمحروقات بكل السلع الإستهلاكية والخدمية وتتنامى تلك الزيادات سرطانياً تنهش جسد الوطن وقدرة المواطن , والحديث عن تخفيض مخصصات المسئولين بنسبة 25% يخيب مرماها بدلاً أن يصيب (إحترام) ليشب سؤال حول هل كانت مخصصات المسئولين (أكثر) من حاجاتهم بذات النسبة ؟؟! أم أنهم الآن سيحصلون على حاجاتهم بنسبة (25%) أقل من المطلوب ؟؟! ثُم وهذا الأهم فمن أين سيعملون على تغطية العجز في ميزانياتهم المنقوصة بنسبة (25%) ؟؟! وهم (مجرد) مسئولون لا يملكون القُدرة على أداء أعمال إضافية خارج وظيفتهم الحكومية كبقية خلق الله الذين يعملون على تغطية العجز في ميزانياتهم بأعمال إضافية مسائية وبأيام الإيجازات ... ثُم وقد شارفت البلاد على النقصان بنسبة الـ(30%) من مساحتها ومسئولياتها فلم لا ينقص عدد المسئولون بذات النسبة وزيادة ؟؟! لماذا لا تتقلص الوظائف الدستورية إلى حدود الـ (50%) طالما أن البلاد مُشرفة على ضغط إقتصادي حتى لا يشعر (المواطن) برهق سداد مستلزمات مسئولين لا تحتاج لهم بلاد نقصت مسئولياتها بمقدار الثُلث لإغنقاص نسبة (50) من المسئولين من وزراء ومستشارين وأعضاء برلمان وولاة ووزراء ولائيين ومعتمدين ستفئ على البلاد اكثر مما تحتاجه من اموال تُحمّله (مواطن) مغلوب على أمره , و(الإنقاذ) ببداياتها سارت بحوالئ ربع أو ثُلث المسئولين الحاليين وأنجزت ثلاثة أو أربع أضعاف ما أنجزوه الحاليون من مسئولين ... ثُم نقاش محتدم آخر بين الحكومة (قائد) مركبة البلاد والمُعارضة (الراكبة) على تخوم المركبة حول تحريك الشارع السوداني حيث (فوجئ) كلاهما بوجود شارع سوداني يُمكن تحريكه  بريموت رغائب الطرفان (حاكمٌ ومُعارض)  ...!!! وبين زيادة أسعار الوقود والمحروقات وما تبعها من زيادات وحديث المصطفى عليه أفضل السلام (من شق على أُمتي شقّ الله عليه) هو الوشيحة و العهد النبوي ورحمة الله التي تفئ على الطائعين بالخير الوفير والسند الإلهي , وهو خارطة طريق لمن وعى الرسالة و هو دُعاء على من غرته الحياة الدُنيا ... وأجمل ماكتب الأستاذ عبدالباقي الظافر في تيار الجمعة 7 يناير 2011م من أن (صحيح أن الحكومة تحسب أن المُعارضة ضعيفة ومتشرزمة .. ولكن الصحيح أن كل الإنتفاضات الناجحة في السودان لم تقدها المعارضة المنظمة ) ...   فإكتوبر  1964 فجرتها (غضبة حليم) هو الشعب السوداني وسرقتها احزاب لم تصمد أكثر من خمس سنوات وإبريل 1985م فجرتها (غضبة حليم)  وسرقتها احزاب الديمقراطية الثالثة ولم تصمد أكثر من أربع سنوات ... وفي دراسة لنيل ماجستير العلوم السياسية توصّل دارس سقط إسمه عني سهواً أن أكبر أخطاء الإنتفاضة أن قامت بها منظمات مجتمع مدني ونقابات والنقابات بحسب الدراسة  ليس من مهامها تغيير الأنظمة ... فالنقابات هي المخزون الجماهيري الأوسع وإنتفاضة إبريل  سرقتها أحزاب تعودت البيات الشتوي والإستيقاظ بلحظات مغانم الكسب السياسي ,  فالثورات يُفجرها الثوار ويُفاد من الإنتهازيون ولكن الشعب السوداني لم ولن يكون يوماً اداة لتحقيق مآرب (المُعارضة) الأُخرى , والشعب السوداني يجب على الحاكمين الا يأمنوا ردات فعله حين تمس القرارات حتمية بقاءهم على قيد الوجود بشكلِ كريم , فالسوداني أبي , كريم , وطني , حريص على سيادة بلاده وأمنه وإستقرارها ...  هذه الصفات وتلك القيم والمبادئ تمنحه خصلة الصبر وليس الإنحناء  ... وبالعودة لصراع الحكومة والمعارضة على (شارع) تعود المراقبة والتقييم نجد اللغة تزداد وتيرتها وتُخطئ نبرة تهديد مسئولوا الامن بأن من يريد الخروج فليجرب والنبرة تتناسى عجز القوى السياسية عن الخروج أو الإخراج فالذي يخرج هو (الشارع) السوداني والذي يُخرجه هو بلوغ أقصى درجات الضيق والتي تؤدي إلى طريق واحد هو الإنفجار ... والذي يُثير فيه الحنق الجماهيري قرارات القسمة الضيزى والتي تمنح الشعب (100) جنيه لزيادات تربو على ال(300) جنيه ونيف والامر يحتاج إلى معالجات وليس تخويف أو تخوين ( فمن يشقُّ على أُمة خير الخلق يشقُ عليه رب الخلق )  والحل في التيسير على العباد والرجوع إلى الحق فضيلة فالحق أحق أن يُتبع والحق قديم فوصية الفاروق رضي الله عنه وأرضاه لقاضيه ولكل قاضيٍ قادم في سلك القضاء أو مراكز القرار أن لا يمنعنك قضاءاً قضيت فيه وراجعت فيه نفسك أن تعود عنه , والعودة تكون بالتراجع عن القرارات السالبة .. وتكون العودة أيضاً بمراجعة حقيقية لتداعيات القرارات الآنية ووضع حلول أكثر جكمة من زيادة (100) جنيه لا تُغني ولا تُسمن من جشع السوق وهلع التُجار الذي عدلوا من كافة أسعار السلع   لتضيع زيادة الراتب في جزء من الإسبوع الاول ويبقى بقية الشهر رابضاً على صدر شرائح أقرت الدولة بضعفها , فالأمر الآن ليس قُدرة المعارضة على تحريك الشارع أو عدم قُدرتها , الأمر الآن هو كيفية القضاء على أسباب إحتياج الشارع لمن يحركه من عدمه ...  والمسألة تبقى في إلتزام الدولة الأخلاقي في توفير سُبُل العيش الكريم وعلى الأجهزة المختصة التوقف بشكل جاد لمراجعة من يستحق نيل رضاءه هل هو الشعب أم القُوى السياسية التي تقاتل  بشكل دائم من أجل زيادة حصتها في التمثيل الحُكومي وتعمل الأجهزة الحاكمة على إرضاء الساسة على حساب شعب أغلبه شرائح ضعيفة بإقرار الحكومة نفسها وتبقى ضرورة مراجعة عدد الوزارات والولايات والمعتمديات كلها مسئولية تأريخية تقع على رؤوس الحُكم بالبلاد فالتعليم بالبلاد مثلاً لا يحتاج إلى وزارات التعليم العام والعالي والتقني والموارد البشرية , التعليم يحتاج إلى اموال تسيير تلكم الوزارات ولو سخط الوزراء فستنال الدولة رضاء الشعب الذي يُعوِّض يقيناً سخط أولئك الوزراء ... و تنمية المجتمع لا تحتاج إلى وزارات رعاية إجتماعية وضمان إجتماعي وشئون وأُسرة وطفل وشباب , تنمية المجتمع وترقيته تحتاج إلى وزارة واحدة وإمكانيات أربع أو خمس وزارات تعمل حقيقة على تنمية المجتمع وترقيته وليس تنمية مسئولي مجتمع وترقيتهم !!! وغيرها من معالجات تبقى هي الكي الحقيقي وليس قصم ظهر ميزانية (مواطن)  تبقى شهرياً هماً له وليس فرجاً كما هو مُتوقع ... مسئول المال عليه أن يُراجع قسمة المال الضيزى فما أفاء به من زيادة ألقت بأعباء حقيقية أكبر من تلكم الزيادات ... وعلى مسئولي الامن بالبلاد التبحُّر في مفهوم الأمن الإجتماعي بدلاً من الامن السياسي ... وعلى رؤوس الحكم بالبلاد وضع حديث أفضل الخلق بدلاً من دستورنا الإنتقالي وجعله قِبْلَة إدارية وهادياً وصراطاً مستقيم ... اللهم هل بلغت , اللهم فأشهد ... والله المُستعان ...   

 

أحمد موسى عمر ــ المحامي

[email protected]

مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • خواطـــر شاردات/كمال طيب الأسماء
  • قِفاز التحدي ما زال في أفريقياً من تونس إلى مصر... جاء دور.../عبد الجبار محمود دوسه
  • المُرتزقة الحقيقيون هُم النوبة أعضاء حزب المؤتمر الوطني !!/عبدالغني بريش فيوف/الولايات المتحدة الأمريكية
  • ثم ماذا بعد هذا ؟ التغيير ام عود على بدء!/عبدالكريم ارباب محمد
  • ثوره الشباب العربى وابعادها الفكريه/د.صبرى محمد خليل استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
  • يوم ذبح الثور الأسود!!/عدنان زاهر
  • التاريخ يعيد نفسه/جعفر حسن حمودة – صحفي - الرياض
  • العالم باتجاه الحكومة العالمية.. إسألوا "غوغل" أو وائل غنيم! /هاشم كرار
  • بِل راسك يا مشير/إبراهيم الخور
  • ما توقعناها منكم/ كمال الهِدي
  • والساقية لسة مدورة ..!!/زهير السراج
  • الانقاذ والصفرة بيضة /جبريل حسن احمد
  • جنة الشوك / ما بين (إرحل يا مبارك) و(رأس نميري مطلب شعبي)!! بقلم جمال علي حسن
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • المجد لثوار انتفاضة مصر-فهل يتواصل المد الثوري علي امتداد النيل العريق ان كنا جديرون بالاحترام؟/م/ نزار حمدان المهدي
  • الدروس المصرية: الفاضل عباس محمد علي - أبو ظبي
  • السودان ...وطني الذي تمزق أشلاء/د.محمد الحافظ عود القنا
  • فقط لو يعلم شباب التغيير والجمهور السوداني هشاشة نظام المؤتمر الوطني وجبنهم ورعبهم . لانتفضوا اليوم قبل الغد./محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).
  • الفريق عصمت ...(اغرب الغرائب)/جمال السراج
  • الرسالة الثانية إلى كافة الحركات المسلحة بدارفور (التفاوض والاتفاق مع النظام السودانى باطل ) إسماعيل أحمد رحمة المحامى0097477842186
  • التحية خاصة لشعب تونسى ومصري الأشاوش/عبدالكريم موسى أبكر
  • في ذكري الاب فيليب عباس غبوش : زعيم ثورة المهمشين في السودان بقلم / ايليا أرومي كوكو
  • دور السي اي ايه في بقاء الانقاذ عشرون عاما (1__3) / بقلم نجم الدين جميل الله
  • اسكندرية بين عهدين كنت قد بدأتها منذ أعوام خلت واليوم أختمها للشاعر السوداني / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عيــد الحـب Valentine Day / السيدة إبراهيم عبد العزيز عبد الحميد
  • اعادة النظر في ( حلايب ) نقطة الضعف في العلاقات السودانية المصرية ../ايليا أرومي كوكو
  • جاء دور الشعب السودانى لينزع حقوقه نزعا/حسن البدرى حسن/المحامى
  • سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
  • يا أسفا...هل أسعد بانفصال الجنوب؟ كلا والله، بل أقول: يا أسفا./محمد أبوبكر الرحمنو
  • رسالة لسلفاكير.. أنقذنا من حرامية وبلطيجية لندن فى القاهرة ..هؤلاء خطر على الجنوب و(معاً لمحاربة الفساد ) .. بقلم روبرت دوكو
  • محمد المكي إبراهيم شخصياً/استفهامات: احمد المصطفى إبراهيم
  • اتّـــقِ الله يـــا عبد الله دينــق نـيـــال !!/الطيب مصطفى
  • شكرا شعب مصر.... فقد فهمنا الدرس/محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • مبروك سقوط مبارك!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي
  • عام الزحف...لكن إلي أين المنتهي/تيراب احمد تيراب
  • غريزة الدكتاتور /محمد جميل أحمد
  • يسـتاهـل/عبدالله علقم
  • المعلقة السودانية موديل الانفصال/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية/سيف الاقرع – لندن
  • الماسونية الجديده للطيب مصطفي / محمد مصطفي محمد
  • دكتاتور وسفط اخر والايام دول؟؟؟ بفلم :ابوالقاسم عباس ابراهيم
  • الشعب السوداني والمصالحة الوطنية/جعفر حمودة
  • المنتفعون من حرب دارفور إبراهيم الخور
  • 25 يناير، سقوط الجدار الثاني /د. حسن بشير محمد نور- الخرطوم
  • سياحة في عقل حسني مبارك بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • ... هـذا مـا قاله قـادة البـجا لقرايشـون :/د. ابومحــمد ابوامــنة
  • خاف الله ياعمرالبشير/ابراهيم محمد
  • هل يجوز الحديث عن "يهودية "دولة الشمال السوداني المفترضة بعد الإنفصال ؟/محجوب حسين: رئيس حركة التحرير و العدالة السودانية
  • الجيش المصري أي كلام/كمال الهِدي
  • لن تجد حكومة الإنقاذ فرصة أثمن من منبر الدوحة لإنهاء قضية دارفور . بقلم : يعقوب آدم سعدالنور