صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jan 12th, 2011 - 22:21:57


مشهد ما بعد الاستفتاء/د.صديق تاور كافي
Jan 7, 2011, 08:17

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

 

شئ من حتي

د.صديق تاور كافي

 

مشهد ما بعد الاستفتاء

 

على الرغم من وضوح الرؤية بخصوص ما ستسفر عنه نتيجة الاستفتاء على مصبر الجنوب السودانى منتصف الاسبوع المقبل،الا ان حالة الترقب وكتم الانفاس والتوجس هى التى تسيطر على المناخ السياسى العام داخل السودان وخارجه ،لاسباب عديدة حسب طبيعة الوسط الذى يحتضن الحالة. فبتتبع مسيرة اتفاقية نيفاشا منذ التوقيع عليها فى 9 يناير 2005م ،وطريقة تبادل الأدوار بين أطرافها الرئيسية «الادارة الأمريكية و المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية »كانت النتيجة الحتمية لها هى انفصال جنوب السودان عن الدولة الأم وتحضير أجزاء أخرى للحاق به ، فالاتفاقية نفسها قد أتت بسبب الضغوط الخارجية « الامريكية تحديدا» على الحكومة السودانية وعلى الحركة الشعبية ،التى اعتمدت لسنين طويلة فى دعمها ونشاطها وتسويقها للمجتمع الدولى على الطرف الأمريكى بشكل كامل ، ومجرد القفز بالمطالب السياسية لجنوب السودان كاقليم يعيش ظروفا موضوعية ترتب له حقوقا استثنائية من السلطة المركزية ، الى مطلب تقرير المصير والاختيار بين البقاء ضمن الوطن الأم أو الانفصال عنه فى ظرف ست سنوات فقط ،كان عنوانا واضحا لتهيئة هذا الجزء من السودان للاختفاء عن الخارطة الوطنية ،بدلا من تصحيح وضعيته لتنسجم مع بقية مساحات هذه الخارطة.

بالنسبة للحكومة فان الاتفاقية كانت بمثابة ضمانة للاستمرار فى السلطة لست سنوات بحماية دولية ،خاصة وأنها لم تكن تحتمل جبهة مواجهة مسلحة فى أى رقعة جغرافية أخرى من البلاد، وهو الواقع الذى أوجدته الحركات المسلحة فى دارفور قبل عامين من التوقيع على اتفاقية نيفاشا . كما ان الحكومة كانت فى حالة ضعف سياسى على خلفية الشروخ التى حدثت فى صفها بفعل المفاصلة الشهيرة فى العام 2000م، على خلفية ما عرف ب«الكتاب الأسود». لقد انقسمت منظومة «الانقاذ؟!» جراء ذلك الى عدة مجموعات مثل المنشية « المؤتمر الشعبى الذى تحول الى المعارضة »،والقصر«المؤتمر الوطنى الذى استمر فى السلطة منفردا»والعدالة والعدل والمساواة ،فضلا عن زهد قطاعات واسعة من الكوادر الانقاذية عن العمل مع المؤتمر الوطنى الحاكم وايثارها اما الابتعاد او الانصراف الى استثماراتها الخاصة التى هيأتها لها السلطة ،فى مقابل اندماج قطاعات واسعة ايضا من الانتهازيين والطامعين فى امتيازات السلطة من خارج بيئة «الانقاذ؟!» لملء الفراغ الذى أحدثته المفاصلة فى بنية الحزب و السلطة معا. لذلك كانت الحكومة فى وضع لا تستطيع معه الا أن تستجيب للضغوط الأجنبية كيما تستمر، أو أن تسقط بضربات الخصوم الذين تجحفلوا ضدها فى فترة وجيزة.

أما الحركة الشعبية فانها بالتقاط شعار تقرير المصير كسقف مطلبى، لم يعد شعار السودان الجديد يمثل لها أى قيمة أكثر من الاستهلاك السياسى، خاصة و أن هذا الشعار قد وجد أرضيته فى التيار الانفصالى داخل الحركة. الجانب الأخر الذي يعزز وضوح نتيجه الاستفتاء هو أداء طرفي الشراكه نفسها منذ الأيام الأولي للتوقيع علي الاتفاقية، خاصة بعد رحيل رئيس الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق في حادثة الطائرة الشهيرة بعد أقل من شهر من التوقيع. وتشير كثير من الحيثيات الي أن الحادثة نفسها كانت عملية مدبرة بفعل أطراف دولية واقليمية من منطقة البحيرات. وقد ظل أداء الشراكة قائما علي انعدام الثقة والمناورة والمراوغة حتي أخر لحظة، وأكثر هذه الممارسات كانت من طرف حزب المؤتمر الوطني الذي لم يحتمل أعضاؤه وجود جماعة أخري تقاسمهم السلطة والجاه. كان ذلك واضحا في مسألة توزيع الحقائب الوزارية والسجال حول حقيبة وزارة الطاقة وحقيبة وزارة المالية، والمغالطات حول موارد البترول وتعمد الغموض وانعدام الشفافية بخصوصها، والممانعة في تشكيل المؤسسات السيادية وفي اعداد الدستور الانتقالي والقوانين الخاصة بالشراكة والقوانين المرتبطة بالتحويل الديمقراطي، والاصرار علي«فبركه» الانتخابات والتلاعب بها بطريقة غير لائقة أخلاقيا وغير مسؤولة وطنيا مضافا الي ذلك موضوع«أبيي» الذي نقل الي المحكمة الدولية. وموضوع الحدود والحشود وموضع القوات والبرتكولات الأمنية وغيرها. كما انه طيلة فترة الشراكة ظل الطرفان يهرولان الي واشنطون ويستقبلان القادمين منها في الخرطوم وجوبا كأنما السودان قد أضحي الولاية رقم «53» بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية .

وكان الامر اكثر وضوحا منذ انتخابات ابريل الماضي 2010 ،حيث قررت الحركة الشعبية ان تنكفئ جنوبا بكامل ثقلها السياسي والتنظيمي والعسكري كيما تضمن «استقلال» الجنوب وليس استفتاء اهله في مناخات من النزاهة والتعبير الصادق والارادة الحرة .فقد اعلنت الحركة الشعبية بعد الانتخابات سحب الخط الأول من كوادرها الى الجنوب والتواجد في الشمال بخطها الثاني أو أقل منه .ولم يعد هناك أي صوت غير صوت الانفصال،وصارت هناك مسيرات مطلع كل شهر تنظمها الحركة الشعبيه باسم «شباب من أجل الانفصال »في كل مدن الجنوب .وتعرض الصوت الوحدوي الى تضييق وتعتيم واضحين.بأخذ كل هذه الحيثيات في الاعتبار فان استفتاء الاسبوع القادم ليس أكثر من تحصيل حاصل في أمر تم حسمه سلفا بصفقة بين الطرفين الموقعين على الاتفاقية وتحت الرعاية والوصاية الأمريكيه البحتة،التى تمسك بخيوط اللعبة منذ بدايتها وتديرها وفق مستهدفات خاصة بها في السودان وأفريقيا.

مشهد الأسبوع الأخير من عمليات الاستفتاء يكشف بوضوح عنصري الاملاء والمساومة في هذه الاتفاقيه.الاملاء من الطرف الأمريكي والمساومة بين الطرفين الموقعين.بالنسبة للأول فقد استنفرت الادارة الأمريكية كل طاقمها المعني بالموضوع لضمان المسير في نفس الاتجاه المرسوم ،أي ان ينفصل الجنوب عن السودان وتتهيأ مناطق اخرى في دارفور ومناطق المشورة الشعبية لنفس المصير .وأن تشكل العملية بكلياتها سابقة للقارة الأفريقية لاعادة صياغتها وتشكيلها بما يضمن السيطرة الأمريكية على حكوماتها ومواردها على نسق السيطرة الحادثه في أمريكا اللاتينية .

تقول سامانثا باورز مسؤوله شئون السودان والشئون الأفريقية بمجلس الأمن الوطني في البيت الأبيض هذه أول مرة أرى فيها الحكومة الأمريكية وقد رصدت قواها على مستويات عالية لمنع العنف قبل ان يحدث ،بدلا من الرد عليه بعد أن يحدث

 .بينما وصل الى الخرطوم السناتور جون كيرى رئيس لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي حيث سيمضي الأسبوع بالسودان،ولم يغفل ان يلتقي مسؤول ملف دارفور في المؤتمر الوطني «د.غازي صلاح الدين» .اذن فالأمر محسوم قبل ست سنوات وما يحدث حاليا ماهو الا ذر للرماد على العيون ،وتهيئة للناس لتقبل الحدث الزلزال الذى لم يخطر يوما على بال .من ناحية الحركة الشعبية فانها مهمومة كلية بالجنوب بحيث لم يعد يمثل لها قطاع الشمال اي قيمة ،بل ويواجه مهددات الاستمرار في العمل السياسي بشعاراتها. ومطالبات عنصريو المؤتمر الوطني من خلال اللافتات الموزعة على شوارع العاصمة بعدم السماح للحركة الشعبية بالتواجد السياسي في الشمال بعد 9 يناير 2011 م ،وان تغلفت «بمنبر السلام» هي اعداد لحملة ضد منسوبي الحركة الشعبية من أبناء الشمال والانتقام منهم بالاعتقال والسجن والتشريد بعد ضمان تخلي الحركه الشعبيه عنهم. والتطمينات التي قدمها الفريق سلفاكير في خطابه الأخير بجوبا بعدم دعم المعارضين وايوائهم في الجنوب مداها النهائي هو التخلي عن قطاعات الحركه الشعبيه في دافور والنيل الأزرق وجبال النوبة، في مقابل أن يبتعد المؤتمر الوطني عن دعم أي حركة تمرد جنوبية ضد الحركه الشعبيه.

ومن ناحية المؤتمر الوطني وحكومته فان خطاب الرئيس البشير الشهير في القضارف ،مقروءا مع التصدى الأمنى العنيف لموكب حزب الأمة وقبله التصدى لمذكرة النساء لوزارة العدل ،والتهديدات التى ظل يطلقها والى الخرطوم وأشياعه ضد المعارضة وضد من يهددون الاستفتاء ،ثم قراءة ذلك مع خطاب الرئيس في عيد الاستقلال ،يكشف عن تأرجح وارتباك داخل الحكومة وحزبها بين نهجين من التعاملات السياسية بعد الانفصال،نهج يقوم على القهر والقمع واسكات اي صوت معارض للحكومة وسياستها،خاصة مع الأجراءات الاقتصادية المتوقعة والغلاء الذى لم يتوقف منذ انتخابات ابريل 2010 .ونهج اخر احتوائى تحت لافتة الوفاق الوطني بذات الطريقة التى أعادت اركو مناوى بعد ست سنوات من ابوجا الى الغابة،والطريقة مع الصادق المهدي بعد التراضي الوطني والمرغني بعد اتفاق جدة وهكذا. اي اتفاقات تنتهي باحتواء الأطراف المتفق معها وتدجينها.يقول د.ابراهيم غندور :ان القوى السياسية المعارضة تحاول اثارة الفتن والقلاقل في أوساط الشارع السوداني بدعوتها لاسقاط الحكومة. ويضيف غير مسموح لأية جهة كانت أو معارضة بالخروج عن القانون ،وأن الجهات الأمنية جاهزة للحفاظ على الامن والأستقرار. أخبار اليوم 3/1/2011م،ولكنه في مكان اخر يقول عن اجتماع أحزاب المعارضة الذى لم يتم :المؤتمر الوطني لم تتم دعوته لهذا الاجتماع بالرغم من التزامه القاطع لكافة الأحزاب بانه على استعداد لفتح ابواب الحوار والنقاش الجاد لكافة القضايا المطروحة. التيار 5/1/2011 م. بينما يقول والى الخرطوم:نحن لانريد السياسيين ان يعملوا«لخبطه» فى الشوارع لأن مسؤوليتنا أولا وأخيرا تأمين الناس في أرواحهم وممتلكاتهم وعرضهم وأمنهم واستقرارهم

.ولاندرى ماعلاقة التعبير السلمي للمعارضة بأرواح المواطنين وممتلكاتهم وغير ذلك. بينما يقول البشير في خطاب الاستقلال: ان الوطن ملك للجميع ولايحق لأحد أن يمن به على احد.

أما معسكر المعارضة فهو الى الآن يتلمس خطاه باتجاه الموقف المناسب للتعامل مع مرحلة مابعد الاستفتاء.فمن الدعوة الى اسقاط الحكومة بالانتفاضة الشعبية الى الدعوة لحكومة قومية الي وصف الحديث عن اسقاط النظام انه سابق لأوانه أو أنه لايخدم أوضاع البلاد السياسية المقبلة، مأخوذا ذلك مع تأجيل «مؤتمر السودان الشامل» الذي كانت ترتب له الأحزاب المعارضة، كل ذلك يشير الي أن مرحلة من فرز المواقف والاصطفاف الجديد سوف تسيطر بعد الاستفتاء وعلي ضوء ذلك تتشكل الرؤية للمستقبل. و لكن يتحمل المؤتمر الوطنى و حكومته وزر ضياع الجنوب و الغلاء و توتير الحالة الدارفورية

مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • خواطـــر شاردات/كمال طيب الأسماء
  • قِفاز التحدي ما زال في أفريقياً من تونس إلى مصر... جاء دور.../عبد الجبار محمود دوسه
  • المُرتزقة الحقيقيون هُم النوبة أعضاء حزب المؤتمر الوطني !!/عبدالغني بريش فيوف/الولايات المتحدة الأمريكية
  • ثم ماذا بعد هذا ؟ التغيير ام عود على بدء!/عبدالكريم ارباب محمد
  • ثوره الشباب العربى وابعادها الفكريه/د.صبرى محمد خليل استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
  • يوم ذبح الثور الأسود!!/عدنان زاهر
  • التاريخ يعيد نفسه/جعفر حسن حمودة – صحفي - الرياض
  • العالم باتجاه الحكومة العالمية.. إسألوا "غوغل" أو وائل غنيم! /هاشم كرار
  • بِل راسك يا مشير/إبراهيم الخور
  • ما توقعناها منكم/ كمال الهِدي
  • والساقية لسة مدورة ..!!/زهير السراج
  • الانقاذ والصفرة بيضة /جبريل حسن احمد
  • جنة الشوك / ما بين (إرحل يا مبارك) و(رأس نميري مطلب شعبي)!! بقلم جمال علي حسن
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • المجد لثوار انتفاضة مصر-فهل يتواصل المد الثوري علي امتداد النيل العريق ان كنا جديرون بالاحترام؟/م/ نزار حمدان المهدي
  • الدروس المصرية: الفاضل عباس محمد علي - أبو ظبي
  • السودان ...وطني الذي تمزق أشلاء/د.محمد الحافظ عود القنا
  • فقط لو يعلم شباب التغيير والجمهور السوداني هشاشة نظام المؤتمر الوطني وجبنهم ورعبهم . لانتفضوا اليوم قبل الغد./محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).
  • الفريق عصمت ...(اغرب الغرائب)/جمال السراج
  • الرسالة الثانية إلى كافة الحركات المسلحة بدارفور (التفاوض والاتفاق مع النظام السودانى باطل ) إسماعيل أحمد رحمة المحامى0097477842186
  • التحية خاصة لشعب تونسى ومصري الأشاوش/عبدالكريم موسى أبكر
  • في ذكري الاب فيليب عباس غبوش : زعيم ثورة المهمشين في السودان بقلم / ايليا أرومي كوكو
  • دور السي اي ايه في بقاء الانقاذ عشرون عاما (1__3) / بقلم نجم الدين جميل الله
  • اسكندرية بين عهدين كنت قد بدأتها منذ أعوام خلت واليوم أختمها للشاعر السوداني / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عيــد الحـب Valentine Day / السيدة إبراهيم عبد العزيز عبد الحميد
  • اعادة النظر في ( حلايب ) نقطة الضعف في العلاقات السودانية المصرية ../ايليا أرومي كوكو
  • جاء دور الشعب السودانى لينزع حقوقه نزعا/حسن البدرى حسن/المحامى
  • سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
  • يا أسفا...هل أسعد بانفصال الجنوب؟ كلا والله، بل أقول: يا أسفا./محمد أبوبكر الرحمنو
  • رسالة لسلفاكير.. أنقذنا من حرامية وبلطيجية لندن فى القاهرة ..هؤلاء خطر على الجنوب و(معاً لمحاربة الفساد ) .. بقلم روبرت دوكو
  • محمد المكي إبراهيم شخصياً/استفهامات: احمد المصطفى إبراهيم
  • اتّـــقِ الله يـــا عبد الله دينــق نـيـــال !!/الطيب مصطفى
  • شكرا شعب مصر.... فقد فهمنا الدرس/محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • مبروك سقوط مبارك!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي
  • عام الزحف...لكن إلي أين المنتهي/تيراب احمد تيراب
  • غريزة الدكتاتور /محمد جميل أحمد
  • يسـتاهـل/عبدالله علقم
  • المعلقة السودانية موديل الانفصال/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية/سيف الاقرع – لندن
  • الماسونية الجديده للطيب مصطفي / محمد مصطفي محمد
  • دكتاتور وسفط اخر والايام دول؟؟؟ بفلم :ابوالقاسم عباس ابراهيم
  • الشعب السوداني والمصالحة الوطنية/جعفر حمودة
  • المنتفعون من حرب دارفور إبراهيم الخور
  • 25 يناير، سقوط الجدار الثاني /د. حسن بشير محمد نور- الخرطوم
  • سياحة في عقل حسني مبارك بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • ... هـذا مـا قاله قـادة البـجا لقرايشـون :/د. ابومحــمد ابوامــنة
  • خاف الله ياعمرالبشير/ابراهيم محمد
  • هل يجوز الحديث عن "يهودية "دولة الشمال السوداني المفترضة بعد الإنفصال ؟/محجوب حسين: رئيس حركة التحرير و العدالة السودانية
  • الجيش المصري أي كلام/كمال الهِدي
  • لن تجد حكومة الإنقاذ فرصة أثمن من منبر الدوحة لإنهاء قضية دارفور . بقلم : يعقوب آدم سعدالنور