صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
 
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


وثائق امريكية عن نميري (5): ابو القاسم ابراهيم: واشنطن: محمد علي صالح
Oct 26, 2008, 00:59

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

وثائق امريكية عن نميري (5): ابو القاسم ابراهيم: واشنطن: محمد علي صالح

 

وثائق امريكية عن نميري (5)

 

ابو القاسم ابراهيم "الشريك الطموح"

 

مستشار نميري اللبناني مؤثر ومريب

 

بدر الدين سليمان يريد "عزل" نميري

 

واشنطن: محمد علي صالح

 

هذه هي الحلقة الخامسة من وثائق وزارة الخارجية الامريكية عن سنوات المشير جعفر نميري من سنة 1975 (آخر سنة كشفت وثائقها).

مع بداية السنة، اجرى نميري تعديلا وزاريا كبيرا شمل عشرة وزراء.  منهم: منصور خالد، وزير الخارجية، وابراهيم منعم منصور، وزير المالية.

واوضحت الوثائق ان للتعديل صلة برشاوي من شركة "تراياد" التي يملكها رجل الاعمال السعودي عدنان خاشقجي.  وصلة بامتيازات حصلت عليها شركة "وادي النيل"، واتهامات  ضد ابراهيم منعم منصور

غير ان الوثائق اوضحت ان اساس التعديل الوزاري كان صراعا على الحكم بين الاتحاد الاشتراكي السوداني (الحزب الوحيد) ومجلس الوزراء.  وان قادة في الاتحاد الاشتراكي كانوا يريدون ان يعلو الاتحاد الاشتراكي على مجلس الوزراء.  وكان وراء ذلك صراع خفي على السلطة بين نميري وابو القاسم محمد ابراهيم، نائب الامين العام للاتحاد الاشتراكي ووزير الزراعة. 

وصفته الوثائق بانه "شريك نميري الطموح":

 

التاريخ: 3-1-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: نائب الرئيس السوداني

"نشرت الصحف المحلية ان ابل الير، نائب الرئيس نميري ورئيس المجلس التنفيذي العالي لجنوب السودان، سافر مع وفد جنوبي لجولة تسعة ايام في الدول العربية …

رأينا:

اولا: اخيرا، اعطى نميري الجنوبيين الضوء الاخضر للبحث عن مساعدات ومعونات من الدول العربية.  رغم ان الدستور يعطي الحكومة المركزية حق ادارة الشئون الخارجية.

ثانيا: يمثل هذا تراجعا تكتيكيا من جانب نميري لرفع درجة الجنوبيين، ولزيادة اسهم الير.

ثالثا: يأمل نميري، والجنوبيون، في الحصول على مساعدات عربية لبناء قناة جونقلي في اعالي النيل الابيض …"

 

الصادق المهدي:

 

التاريخ: 9-1-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: تقييم نظام نميري

"دخل نظام نميري سنته السادسة، ويبدو مثل رجل على دراجة يكثر من الحديث عن تقدم اقتصادي، بدون استقرار داخلي.  ويأمل في ان ياتي يوم، ربما بعد سنة او سنتين، تثمر فيه بعض المشاريع الاقتصادية، وتطمئنه قليلا.

في جانب، نجح نميري في الحصول على مساعدات خارجية كثيرة.  ومن وقت لآخر، يتجول في كل المديريات، يضع حجر اساس لمشروع هنا، وحجر اساس لمشروع هناك، ويأمل ان تثمر المشاريع قريبا …

وفي الجانب الآخر، يحاول نميري تخفيف المعارضة الداخلية بخطوات مثل:

اولا: مع بداية السنة، اعطى كل موظف وعامل راتب شهر قرضا يسدده خلال السنة.

ثانيا: اعطي مائة الف جنية لنقابة عمال السكة الحديد، وهو يعرف جيدا ان تأييدها له محدود، وانها، حتى اذا تؤيده، تفعل ذلك على مضض.

ثالثا: يحاول نفخ الحياة في الحزب الوحيد (الاتحاد الاشتراكي السوداني).

رابعا: يتمتع بتاييد الأراء الحماسية في الصحف المحلية التي يسيطر عليها …

لكن، لا تخدع هذه الاشياء السودانيين الواعين.  غير ان اغلبيتهم لا ترى بديلا لنميري.  وكما قال لي مصدر هام: "جربنا السياسيين، وخيبوا آمالنا.  وجربنا العسكريين مرتين.  ولم نعد نعرف من اين سيأتي اي شئ جديد."

وخوفا من القوات المسلحة التي يقودها، وفي نوفمبر، تولى نميري وظيفة وزير الدفاع، بعد دعاية كثيرة عن ما قيل انها محاولة انقلاب عسكري، وادانة تسعة من الضباط …

وقال لنا بعض المعارضين للنظام ان الصادق المهدي، رئيس الوزراء السابق من حزب الامة، يمكن ان يكون بديلا لنميري.  لكن، ليس سهلا معرفة كيف يصل مدني الى الحكم بدون انقلاب عسكري.

على اي حال، المهدي وسياسيون آخرون، ظلوا في الخارج لفترة طويلة.  كما قلت اسهمه لان نميري كسب ابن عمه احمد المهدي …

وهدأ طلاب جامعة الخرطوم الذين ظلوا دائما مصدر حركات الرفض، ربما لأنهم اقتنعوا ان النظام لن يسمح بمظاهرات خارج الحرم الجامعي.  ويسيطر الاتحاد الاشتراكي على نقابات العمال.  ويظل الناس غاضبون على الوضع الاقتصادي وارتفاع الاسعار، لكنهم لا يفعلون اكثر من الغضب.  وفي الشهر الماضي، عندما ضاعف نميري سعر السكر، خرجت مظاهرة واحدة صغيرة …

على اي حال، يبدو ان نظام نميري اقل ثقة بنفسه مما يريد ان يبدو للناس … "

 

منعم منصور:

 

التاريخ: 25-1-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية
الموضوع: اقالة وزير المالية

"بطريقة "روثليس" (قاسية، بدون رحمة) اشتهر بها الرئيس نميري، اقال اليوم ابراهيم منعم منصور، وزير المالية.  ومعه حسن بليل، وزير الدولة للتجارة، وحسب الرسول عرابي، وكيل وزارة المالية.

سبقت ذلك اتهامات بالفساد من داخل مجلس الشعب في قضية "شركة وادي النيل"، وتصويت المجلس بالغاء امتيازات قدمت لها لاحتكار صادرات السودان الى، ووارداته من، غرب اروبا …

كان مقررا ان تقسم ملكية الشركة كالأتي:  ستون في المائة لعدد قليل من رجال الاعمال، منهم ثلاثة من كردفان التي ينتمي اليها ابراهيم منعم منصور.  وعشرون في المائة لحكومة السودان، وعشرون في المائة لاستكتاب عامة المواطنين.

وبينما قال ابراهيم منعم منصور ان نميري وافق على المشروع، حسب معلوماتنا، سقط الرجل بسبب مشاكل بين مجلس الوزراء في جانب، وقادة الاتحاد الاشتراكي في الجانب الآخر، بقياد بدر الدين سليمان.

ووقف نميرى الى جانب الاتحاد الاشتراكي لأكثر من سبب: ليكسب الاتحاد الاشتراكي.  او لأن ابراهيم منعم منصور صار اكثر استقلالية في تلبية رغبات نميري.  او للسببين معا.
لكن، جهود الاتحاد الاشتراكي بقيادة سليمان بدات من قبل شهور، وهدفها الرئيسي ليس ابراهيم منعم منصور فقط، ولكن سيادة الاتحاد الاشتراكي على مجلس الوزراء … 

وزادت المشاكل بسبب وجود انشقاق داخل مجلس الوزراء نفسه: جناح ابراهيم منعم منصور، وجناح بهاء الدين ادريس، وزير الشئون الخاصة برئاسة الجمهورية.  ويبدو ان استهداف ابراهيم منعم منصور خطة حاقدة، لان امتيازات شركة "وادي النيل" ومعارضة كثير من الناس لها، لم تكن سرية.

نتوقع  ان يخلفه مأمون بحيري. وبصرف النظر عن آراء بحيري الحزبية والشخصية، يبدو انه يتفق مع نميرى في السياسة الاقتصادية.  ونلاحظ ان بحيري صوت ضد امتيازات شركة "وادي النيل" … "

 

الولايات المتحدة:

 

التاريخ: 3-2-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: نميري والولايات المتحدة

"اول من امس، افتتح نميري المؤتمر العالمي لمواجهة ازمة الطعام.  وتعمد شن نقد عنيف على الولايات المتحدة.  وقال انها لا تساعد السودان، كما كانت وعدت.  ولا تساعد دول العالم الثالث التي تحتاج الى الطعام، رغم انها "دولة كبرى، وتنتج محاصيل كثيرة."

وايضا، تحدث منصور خالد، وزير التربية، ووزير الخارجية السابق.  وكان اقل حدة. لكنه اتفق مع تقرير الخبير الكندي لستر براون بان اساس مشاكل الطعام العالمية هو كثرة استهلاك الامريكيين …

رأينا:

اولا: استغرب الدبلوماسيون هنا لعبارات نميري الاستعراضية والحماسية، وهو ينتقد الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة.

ثانيا: ايضا، استغربنا نحن لان الوفد الامريكي في هذا المؤتمر كان اكبر الوفود.

ثالثا: نعتقد ان حماس نميري سببه الاحساس بالنصر على معارضيه، بعد التعديل الوزاري الكبير الذي اجراه … "

 

القوات المسلحة:

 

التاريخ: 5-2-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: نميري والقوات المسلحة

"امس، تحدث نميري في المؤتمر السنوي لقادة القوات المسلحة.  واعترف ان القوات المسلحة تواجه نقصا في المعدات.  وقال ان دولا "شقيقة وصديقة" وعدت بتقديم مساعدات عسكرية كبيرة.

وقال انه يريد الاستمرار جنديا، ووزيرا للدفاع، وقائدا للقوات المسلحة، ما دام سيظل رئيسا للسودان …

رأينا:

نلاحظ عبارة نميري القوية بأنه "سيظل وزيرا للدفاع، ألخ … "  ونعتقد ان للموضوع صلة باخبار ان قادة الاتحاد الاشتراكي، بقيادة بدر الدين سليمان، الذين دخلوا الوزارة بعد التعديل الوزاري الاخر، يريدون تحقيق اهداف اخرى، منها:

أولا: فرض سيادة الاتحاد الاشتراكي على مجلس الوزراء.

ثانيا: ابعاد نميري من وزارة الدفاع، واقناعه بتعيين وزير لها … "

 

ابو القاسم ابراهيم:

 

التاريخ: 11-2-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: ما وراء التعديل الوزاري

"صار واضحا ان التعديل الوزاري الكبير الذي اجراه الرئيس نميري يوم 25-1 (عزل عشرة وزراء منهم منصور خالد، وزير الخارجية، وابراهيم منعم منصور، وزير المالية) كان بداية صراع جديد على السلطة.

وهذه المرة، يبدو ان الصراع بين نميري وابو القاسم محمد ابراهيم، نائب الامين العام للاتحاد الاشتراكي ووزير الزراعة.  بالاضافة الى زيادة استقلالية عناصر انتهازية اخرى في الاتحاد الاشتراكي وفي مجلس الشعب.

ووصلت الينا معلومات متناقضة بأن ابو القاسم ربما وراء التحركات الاخيرة لفرض سيطرة الاتحاد الاشتراكي على مجلس الوزراء.  او انه ربما لا يزال شريك نميري المخلص …

كان واضحا ان وراء تحركات الاتحاد الاشتراكي ضد مجلس الوزراء كل من: ابو القاسم، نائب الامين العام، وبدر الدين سليمان واحمد عبد الحليم، مساعدا الامين العام.  كما عاد نجم زين العابدين محمد احمد عبد القادر، الذي صار وزيرا للشباب، والمحسوب على ابو القاسم.

في البداية، نجح سليمان في الاحتفاط بمنصبه القديم في الاتحاد الاشتراكي ومنصبه الجديد في مجلس الوزراء.  لكن، طغى علي دوره العقائدي في الاتحاد الاشتراكي جعفر محمد على بخيت الذي صار مساعدا للامين العام.  وطغى على دوره التنظيمي في الاتحاد الاشتراكي عمر الحاج موسى في مكتب الامين العام.  وطغى على دور احمد عبد الحليم في امانة الشباب في الاتحاد الاشتراكي عبد الله احمد قلندر.

حسب معلوماتنا، ظل قلندر مقربا من نميري منذ انقلاب مايو سنة 1969.  ويعتبر بخيت والحاج موسى من انصار نميري. 

وهكذا، يبدو واضحا ان نميري، ردا على دخول قادة الاتحاد الاشتراكي الى مجلس الوزراء، زرع انصاره في امانة الاتحاد الاشتراكي، في محاولة واضحة لوقف زيادة نفوذ شريكة المخلص ابو القاسم محمد ابراهيم …

حسب معلوماتنا، نميري مصاب بضغط دم عال، ولا ينام كثيرا.  وربما لن يعيش حتى عمر طويل. ولهذا، يبدو طبيعيا ان يفكر منافسوه في مستقبلهم هم انفسهم.

ونحن نقيم الوضع كالآتي:

اولا: لا يرفض ابو القاسم محمد ابراهيم الاستمرار شريكا لنميري.  لكنه لن يعمل تحت نائب الرئيس الباقر اذا صار خليفة لنميري.

ثانيا: مؤخرا، ظللنا نسمع معارضة متزايدة من المثقفين في الخرطوم ضد نميري. ونعتقد ان نميري لم يعد قويا كما كان، او كما يعتقد.  لكننا نعرف ان شعبية نميري في الاقاليم اكثر، وان معارضة المثقفين والمدنيين لا تؤثر كثيرا … "

 

زيارة امريكا:

 

التاريخ: 21-3-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: زيارة نميري لاميركا

"يوم 18-3، قابل صحافيان اميركيان الرئيس نميري، وخلال المقابلة سأله واحد منهما اذا كان سيزور الولايات المتحدة، واجاب بالايجاب، وقال ان ذلك ربما سيحدث في نهاية السنة …
واليوم، جاء الى مقابلتي بهاء الدين ادريس، الرجل الاستعراضي، ووزير الشئون الخاصة للرئيس، وسألني عن "رأيي الشخصي" في زيارة نميري.  وانا قلت له ان العلاقات بين بلدينا كانت سيئة لفترة طويلة، وطبعا، تحسنت مؤخرا. لكنها لم تصل مرحلة التطبيع الكامل.  وجرت العادة على ان رئيس دولة اجنبية تحسنت علاقاتنا معه لا يزورنا الا قبل اكتمال تطبيع العلاقات.  وان وقت ذلك لم يأت بعد.

وطلب ادريس الاسراع بتطبيع العلاقات … "

 

سليم جبران عيسى:

 

التاريخ: 4-4-1975

من: السفير، الخرطوم

الى: وزير الخارجية

الموضوع: سليم عيسي يزورنا

"امس، اعطينا تاشيرة دخول دبلوماسية الى سليم جبران عيسى، المستشار الخاص للرئيس نميري، حسب طلب وزارة الخارجية السودانية بانه يريد اجراء اتصالات مع مسئولين في الحكومة الامريكية.

هنا في الخرطوم، يعتبر عيسى صاحب نفوذ قوي، لكنه شخصية مريبة.

انه لبناني يحمل جواز سفر سوداني. ويقال انه كان سكرتيرا خاصا للامير سلطان بن عبد العزيز، وزير الدفاع السعودي.  ولعب دورا كبيرا في صفقة محطة الاتصالات الفضائية، ومشاريع رجل الاعمال السعودي عدنان خاشقجي، وتسليح القوات السودانية المسلحة.

ربما يريد في واشنطن الاتصال بالبنك الدولي وصندوق النقد العالمي، وربما استكشاف الاجواء لزيادة التعاون الامريكي السوداني.  نحن نعرف انه مقرب من نميري.  ونطلب منكم ان ترسلوا لنا معلومات عن زيارته … "

[email protected]

-----------------------------------------

(يتبع)

----------------------------------------


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

اخر الاخبار
  • s
  • حركة جيش تحرير السودان " قيادة الوحدة " تعلن رسميا إعفاء القائد العسكري صالح محمد جربو من مهامه و تعلن حالة الطوارىء وسط الجيش
  • وفد من برلمان جنوب السودان يصل القاهرة
  • البشير وساركوزي.. لقاء المواجهة
  • مؤتمر حقوق الانسان و الحريات الدينية يتحول الى مواجهة ما بين شريكى الحكم فى السودان
  • مركز القاهرة يدين اعتقال مدافعين عن حقوق الإنسان بالسودان ويطالب بالإفراج الفوري عنهم
  • برقية عزاء من التحالف الديمقراطي بامريكا
  • دارفور استمرار لغة الرصاص ،، فشل (اهل السودان)
  • بدأ عدها التنازلى الإنتخابات...والدعم الخارجي
  • توقيف ناشط سوداني بتهمة اجراء اتصالات مع المحكمة الجنائية الدولية
  • أطفال السودان في مسابقة اليوسى ماس العالمية بماليزيا
  • ندوة هامة يوم الثلاثاء بدار حزب المؤتمر السوداني
  • اتلحالف الوطني السوداني ينعي د.عبد النبي
  • إدوارد لينو : المؤتمر الوطني يسعى لإعادة قانون الطوارئ
  • اطفال السودان بحرزون 12 كأسا في مسابقة اليوسيماس بكوالالمبور
  • شكر وعرفان من حزب الامة بالقاهرة
  • البشير، ديبي...لقاء التسوية
  • مكتب إتصال حكومة جنوب السودان بالقاهرة ينعى د. عبدالنبي
  • الامة القومى بهولندا ينعى الامين العام
  • عبير مذيعة نون النسوة تفتح معرضها الخاص وسط اقبال كبير من السودانيين
  • سفر القاضي للحج يؤجل محكمة غرانفيل
  • جنوب السودان الأعلى عالمياً في وفيات الولادة
  • رابطة الإعلاميين السودانيين بالرياض تحتسب أمين حزب الأمة
  • السفير القطرى يطالب السودانيين بضرورة العمل لتحقيق الوحدة والإستقرار
  • حركة العدل والمساواة السودانية تنعى فقيد البلاد د.عبد النبى على احمد
  • الأمانة العامة لطلاب حزب الأمة القومي بجمهورية مصر العربية تنعي الدكتور الفقيد/ عبدالنبي علي أحمد
  • حزب الأمة الفومى بمحافظة البرتا-كندا ينعي د.عبد النبي علي احمد
  • جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية تنعى الأمين العام لحزب الأمة د.عبدالنبي علي احمد
  • حزب الأمة القومي بمصر ينعي الدكتور / عبد النبي علي أحمد
  • دوريـــــة حـقـــــوق الإنسـان الســــودانى
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان ... نعى واعتذار ....وداعا د. عبد النبى على احمد
  • سليمان حامد في حوار مع «الصحافة» لا حوار مع النظام في ظل القوانين الاستثنائية
  • مختارات من الرؤية السياسية لحركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي
  • الصادق المهدي: الولايات المتحدة تدعم التمرد بهدف استعادة امتياز النفط من الصين
  • ترايو: لست رجل أميركا في الحركة
  • كم من حقل كامن فى حفنة بذور : اهلا محجوب شريف فى الامارات
  • اجتماع رابطة فشودة بمصر
  • ندوة للسيد أحمد ابراهيم دريج بالقاهرة
  • اقسم حزنك بينى وبينك.. نداء إنسانى
  • ندوة الصحفيين السودانيين بالرياض