بيان توضيحى من حركة العدل والمساواة السودانية قيادة الدكتورادريس ازرق
نحن فى حركة العدل والمساواة السودانية نثمن الجهود التى تقوم به كل الدول وبخاصة الاوربية لحل قضية دارفور والوقوف مع اهلنا النازحين واللاجئين .اما الذين يدعون بانهم يقصوا الاخرين. توهم كبير وقديم ادعوا بها البعض سابقا فاستسلموا للحكومة فى ابوجا .ادعت مجموعة تابعة لخليل ابرهيم بجمهورية مصر العربية بانهم لايعترفون بالحركات التالية والمعروفة عالمية ودولية :
حركة العدل والمساواة بقيادة الدكتور ادريس ازرق واخوتنا فى القيادة الجماعية
حركة جيش تحرير السودان بقيادة المؤسس عبد الواحد النور
حركة جيش تحرير السودان الجبهة المتحدة بقيادة خميس
حركة جيش تحرير السودان الجبهة المتحدة بقيادة يوسف حسن يوسف
حركة جيش تحرير السودان "قيادة الوحدة عبدالله يحى
حركة جيش تحرير السودان "قيادة عبدالشافع
ان هؤلاء القادة البعض منهم لايعترفون بخليل ابراهيم وحركته . ناهيك من ان خليل يعترف بهم ام لم يعترف .ثم من هو خليل حتى يحكم بين اؤلئك القادة الذين لكل واحد منهم بطولاته عرفها التاريخ . يعرفهم مجموعة خليل .لذلك نقول للذين انهاروا سياسيا وسدت الطريق امامهم عدم اثارة البلبة الاعلامية التى باتت قديمة.والذين خرجوا من جحور من حفرمن ظلمات الليل لا احد يعرفهم من اى الجحور ينتمون . سموا انفسهم هاشم عبد الله .غاشم لست ادرى ؟؟!! دبلن/ايرلندا الشمالية ؟؟!! المسكين. كبش فداء . مسكوه عصيى الشعارات وقالوا له :(ان هذه الشعارات تحمل فى مجملها وزارات. ووزارات. وثانى وزارات . يدرجكم )!!فصدق صاحبنا فبدا يهتف الله اكبر . الاسد الجسور سيف الله المسلول. عفوا سيف السودان المبرور ! وكان دارفور باكمله فى كف عفريت!! منتظرا الفتات! نقص ام ذاد ما مهم . ياليت يصيب فان اصاب .فانا وزيرا ياليت حتى ولومعتمدا _! مخجل !! ونحن لسنا من انصار هيهات .هيهات .واين المدعوا من قبل ام الوزارات خرجه.! محزن .لن نخيب ظنكم اهلنا النازحين حركتم هذا من خلفكم . وان فنينا نحن فمن بعدنا يكملوا درب النضال .
اليه حركة العدل والمساواة السودانية لن ولم تعترف بما يسمى حركة خليل .وهذا مالزم منا التوضيح .
امانة الاعلام
الخير عثمان
ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
أعلى الصفحة