صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : تقارير English Page Last Updated: Apr 6th, 2011 - 16:37:16


لدى دعوته الإعلاميين لحوار حوله:الوطني يبتدر نقاشات الدستور الدائم والخضر يدعو الأحزاب إلى سعي مماثل
Apr 6, 2011, 16:36

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

لدى دعوته الإعلاميين لحوار حوله

الوطني يبتدر نقاشات الدستور الدائم والخضر يدعو الأحزاب إلى سعي مماثل

 

تقرير إخباري: عادل حسون

 

لأول مرة بدا لي أن للحزب الحاكم رؤى جديدة يمكن أن يطرحها للجمهور بالفعل مقبل الأيام، هي رؤية و-للمفارقة المحضة- تتعلق بالدستور الدائم، أحدى أقدم المشكلات في السودان، يتذكرها والي الخرطوم رئيس المؤتمر الوطني بالولاية الدكتور عبد الرحمن الخضر، منذ سني طفولته الباكرة حيث كان الزعيم الأزهري واغلا في خرق الدستور، يقول بتذكره ومطالعته لرسم كاريكاتوري للفنان عز الدين وتعليقه عل الرسم الكارتوني (أبو الزهور خرق الدستور). نقيب الصحفيين دكتور محي الدين تيتاوي، ثبت أيضاً أن هذا البلد منذ الاستقلال كان الحديث فيه يدور حول الدستور الدائم والجمعية التأسيسية، وحتى اليوم لم نصل إليه. لكن بالأمس الأربعاء عينه، ولدى فاتحة لقاءاته مع فئات المجتمع للنقاش حول الدستور الدائم، أبدى المؤتمر الوطني مرونة ملحوظة في سماع النقد والملاحظات بل وأكد على سعيه لسماعها والأخذ بها وفق القاعدة الشرعية في قول النبي الكريم (ص) "الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها عمل بها" يقول رئيس المؤتمر والي الولاية. وطبقا لنائبه دكتور أحمد المهدي مندور، فالنقاش حول الدستور الدائم هو تكليف عالٍ من المكتب القيادي.. هكذا إذن، الوطني يفتح صدره للجميع!. (الأخبار) سألت لتستوثق هنا، هل يسمح الحزب الحاكم لبقية الأحزاب السياسية عقد لقاءات مماثلة مع الإعلاميين والاقتصاديين وأئمة المساجد والفئات الأخرى؟، المفاجأة كانت ليس في السماح فقط، بل دعوة الدكتور الخضر، للآخرين الحذو حذو الوطني، إذ يقول في معرض إجابته، أنه لا يمكن أن تكون بريطانيا التي حكمت السودان 58 عاماً لم تسمح للمرأة عندها بحق التصويت إلا في سنة 1958م، فيما السودان سبق المملكة العجوز بأربعة سنوات كاملة، حيث سمحنا لإناثنا بممارسة التصويت في 54م، ولذا من العيب أن لا نخرج بدستور يراعي هذا الإرث التليد. يا للدهشة، وعلى كلٍ، كانت قاعة مركز الشهيد الزبير ظُهر الأمس مجالا مفتوحاً لإسماع الحاكمين، صوتنا، كإعلاميين، كسودانيين، كيفما أتفق. ورغم تمسكهم بثابت الشريعة الإسلامية كما ورد في حديث القياديين، دكتور الخضر، ودكتور مندور، ، على أعتبار أن الجنوب (الآخر المسيحي اللاديني) ذهب إلى حال سبيله، إلا أن البعض طالب بتحكيم الأعراف وكريم المعتقدات مصادر أخرى للتشريع، بإعتبار وجود مسيحيين آخرين في الشمال وفقا للكاتب الصحفي الأستاذ مؤمن الغالي، كما وأن هناك من أنكر مبدأ وضع دستور أصلاً، إذ أن الدستور طبقا لأحد منسوبي حزب التحرير الإسلامي، هو كتاب الله العظيم وسنة نبيه الكريم وأن الاجتهاد ينبغي  فقط أن يأتي لاستنباط الأحكام التفصيلية من المصادر الشرعية. هناك من طالب بحفظ دور سياسي للجيش السوداني في الدستور المقبل، قال الإعلامي الأستاذ عمر الجزلي. وهناك من دعا إلى إعادة الثقة لمستقبل السودان يذهب منه التوتر وفكرة الحكم بعصا الوطني الغليظة، يقول الأستاذ حسين خوجلي، ويدعو لإدارة وعي ثقافي حول الدستور وإلى نمط معاييري جديد في التحاكم بين السلطة التنفيذية والناس التي تدفع مرتبات شاغلي مواقعها. الأرض مبتلة، والساسة الآخرين في شكٍ كبير من حزب الوطني، هذا ما فهمته من إشارة أمين الإعلام الاتحادي بالحزب الأستاذ فتحي شيلا، إلى أهمية الإجابة على أسئلة ثلاث تخرج الجميع من دائرة عدم الثقة، حددها في، التراضي على آلية مشتركة لوضع الدستور سواء المؤتمر الدستوري أو المفوضية الدستورية القائمة أو غيرها، تعيين جهة تجيز الدستور سواء باستفتاء شعبي أو جمعية تأسيسية منتخبة، والإجابة على جدل استمرار الدستور الحالي وإكماله دورته الشرعية لأربعة سنوات قادمة من عدمها. حديث السياسة يجرنا إلى تنبيه آخر أطلقته الخبيرة القانونية الضليعة أمين الدائرة العدلية بحزب المؤتمر مولانا بدرية سليمان، إلى حيث أهمية عدم غمط حق ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان في مراجعة الترتيبات الدستورية والإدارية وفق اتفاقية نيفاشا والدستور، بإنتهاء مخرجات المشورة الشعبية حول تقسيم السلطة والثروة للولايتين مع المركز. وفي إبانتها أن الدستور الساري لا ينتهي في 9 يوليو القادم- نهاية الفترة الانتقالية- كما يظن البعض ولكن إلى حين وضع دستور دائم، وهنا تدعو ليس إلى العودة للدستور الملغي 1998م، ولكن بالرجوع وبالاستناد إلى التجربة الدستورية والسياسية القديمة والعريقة في هذا السودان وبالتأني في وضع الدستور وأن لا يكون حكراً على الوطني لوحده، بل يُطرح على نطاق واسع للشعب حتى يعرف ما هو مقبل عليه ويُجيزه في استفتاء شعبي، مادةً مادة، وفصلاً فصلاً وزنقةً زنقةً. مبتدر النقاش أستاذ القانون بجامعة النيلين د. أسامة محمد عثمان، رأى بقول مشابه، إذ ينبه إلى مكتسبات في الدستور الحالي (2005م) ينبغي الحفاظ عليها، منها وثيقة الحقوق، استقلال القضاء، صفة الديمقراطية التي لبت أشواق السودانيين، إبراز تنوع الأمّة السودانية.. الخ. لكنه لفت إلى مشكلات أخرى يتعين مواجهتها في الدستور القادم منها، العلاقة بين المركز والولايات، هل النائب البرلماني ينوب عن الدائرة الجغرافية أم الأمّة كلها؟، تحسين المبادئ الضاغطة على النظام الفيدرالي وتقسيم سلطاته. حسناً، جميل جداً، ولكن كيف نصل إلى كل هذا؟، دستور دائم متراض عليه. نبدأ مع دكتور الخضر، الذي يقول بأن الإجماع ربما يكون مستحيل ولكن التوافق الوطني بين المكونات السياسية بأن يتجرد كلٌ من انتماءه السياسي وليس الفكري وينسى التجارب السيئة في الصراعات مع الآخر، وبعيدا عن ما يريده الحزب الحاكم لأن الهدف وضع مبادئ أساسية للقانون الأساسي، والرسو بسفينته على الجودي، بالتأمل في تجربة السودان منذ الاستقلال بإخفاقتها ونجاحاتها وطبيعة السودانيين، والتجارب الإنسانية كافة بما فيها أفكار كارل ماركس وانجلز، يضيف، ويزيد بـ" أهمية تضمين الدستور آلية تضمن التبادل السلمي للسلطة"، وضرورة التباحث في التفاصيل التي يكمن عندها الشيطان، بإرجاع الأمر للمختصين (أعطي العيش لخبازه) يدلل بالمثل، لكنه يضيف أيضاً بدعوته إلى اجتهاد التنفيذيين والسياسيين للضغط على صانع القرار حتى لا يأتي الدستور بمحض قرار فوقي. نائب رئيس الوطني بالعاصمة الخرطوم، دكتور مندور المهدي، يلفت إلى أن الحوار حول الدستور سيتواصل ليس مع القوى السياسية فحسب، بل كافة القوى النشطة في المجتمع السوداني، مبرزا تأكيد حزبه على قضية الشريعة والحقوق والحريات، التبادل السلمي للسلطة، الشورى والعدالة. معيدا التأكيد على أن المؤتمر الوطني يتوغل في الحوار مع الجميع ليس على أساس أنه كسب سياسي وإنما بقلب مفتوح ورؤى تستشرف رغبة الشعب ما بعد التاسع من يوليو القادم. يقول بقول النبي (ص) "رحم الله امرئ أهدى إلينا عيوبنا"، مقرا بوجود نقاط ضعف وأخرى للقوة يجب أخذ رأي الناس في كل السودان في شأنهما. المتداخلون بالنقاش على مدى أكثر من ساعة ونصف جاءوا بمقترحات تشبه حيوية التجربة القديمة للسودانيين مع الوثائق الدستورية- وفقا للخبيرة د. بدرية سليمان- منذ اتفاقية 1898م بين دولتي الحكم الثنائي انجلترا ومصر، مرورا باتفاق الحكم الذاتي، عبورا بالوثائق التأسيسية في الخمسينات والستينات، دستور 1973م الذي سمي بالـ(دائم) والذي تبرأت من وضعه موضحة أن واضعيه ثلاثة فقهاء هم، د. منصور خالد، عمر حاج موسى، وبروفيسور النذير دفع الله، وما بعدها من مراحل وضمنها أربعة عشر مرسوم دستوري صدرت في عهد الإنقاذ وحتى دستور 1998م والدستور الحالي. من أقوالهم، أو مقترحاتهم بالأحرى، أخذ رأي الشارع وتفادي حديث النُخب في وضع الدستور الدائم، تقول الأستاذة الإعلامية سمية سيد، الرجوع إلى النظام البرلماني لأن الرئاسي يمنح الرئيس سلطة مطلقة، يقترح الأستاذ الكاتب مؤمن الغالي. التكييف الصحيح وإعداد أسس الحوار حول الدستور وتحديد المضامين الأساس والموضوعات الجوهرية، ينادي مستشار وزارة الإعلام، د. ربيع عبد العاطي. تضمين أحكام عن البحث العلمي واستحداث منصب رئيس للوزارة، يقترح الأستاذ عمر الجزلي. المجلس البرلماني الحالي يمثل حزب واحد، كما أن الشعب السوداني لا يعترف ببقية الأحزاب الموجودة، فما العمل؟، يتساءل الصحفي بـ(ألوان) علم الدين عمر. الإطاحة بفكرة النص في الدستور على التنوع العرقي والثقافي على اعتبار أن السودان بعد ذهاب الجنوب، بات عربياً إسلامياً صرفاً، يشدد الصحفي بـ(أخبار اليوم)، عادل البلالي. تعيين الولاة من قبل الرئيس وإلغاء الدساتير الولائية، يقترح عمر محمد صالح، المتحدث بإسم جامعة الخرطوم. العودة للعمل بدستور 1998م الملغي، يقول الأستاذ دكتور تيتاوي. التشديد على حقوق المرأة والطفل والنص على الحكم بتشريعات وقوانين ليس من بينها الأعراف لا سيما في قضايا الأحوال الشخصية من واقع المشكلات الكبيرة التي تخلقها هذه الأعراف في مختلف أنحاء السودان، تنّبه، الإعلامية بالتلفزيون القومي، الأستاذة هالة محمد عثمان. الدستور الإسلامي ليس في مظهر تطبيق الحدود فقط، وإنما منفتح يقبل الأفكار والعقائد الأخرى، وأن ينبع هذا الدستور من مسألة حوارية تتقبل التعددية الحزبية وعدم صّد الباب في وجه العلمانيين وفتح الصدر لآرائهم، تحّذر الناشطة الاجتماعية الأستاذة هويدا صلاح الدين عتباني. حماية الدستور من داخله والنص على مبدأ يضع في الاعتبار تجربة الدفاع عن ميثاق الديمقراطية التي أُجهضت. ينادي الإعلامي بوكالة السودان للأنباء، الأستاذ عبود عبد الرحيم. عودة الحكومة إلى الناس بمفاهيم جديدة بعد ذهاب الجنوب والضائقة الاقتصادية والتغييرات الإقليمية، على أعتبار أن المعارضين هم عيال الدولة مهما كان، وأن يخضع الوطني لصوت الأغلبية البسيطة، وأن تعكس الحكومة والرهان على الحس الجمعي والأهم أن الدستور لا مشكلة لديه مع الشريعة فهي في الفكر وهي قوانين غير متفق على تعريفها أو قوانين أجمع الفقه الإسلامي عليها وهي من باب البحث والاجتهاد. يقول الأستاذ الكبير حسين خوجلي.        

 

 


مقالات سابقة تقارير
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • تقارير
  • الاتحاديون.. فرقة لا تبشّر بوحدة
  • والي الجزيرة يقر ببعض الفساد ويكشف عن تدابير في فضيحة دريم لاند
  • الجنوب كسب براءته العقوبات الأمريكية...الشمال مسلسل فشل رفعها مستمر
  • استكمالاً للانفصال القوات المسلحة تحزم حقائبها في رحلة العودة شمالاً
  • تقرير حول اللقاء الثاني لرابطة أبناء دار فور و المحكمة الجنائية الدولية بباريس
  • لضبط الحدود الحزام الأمني...تقليل تكلفة المراقبة بحفظ المنافع
  • لدى دعوته الإعلاميين لحوار حوله:الوطني يبتدر نقاشات الدستور الدائم والخضر يدعو الأحزاب إلى سعي مماثل
  • ليمان في السودان .. مرحلة القضايا العالقة
  • توقعتها الخرطوم :الدول الغربية... أوراق ضغط جديدة في الطريق
  • استفتاء على الأبواب:دارفور..جدل الإقليم الواحد يدخل مرحلة التنفيذ
  • (اربعاء الرحيل) ... تطور جديد لازمة الاطباء
  • هدد المعارضين بالسحق...المؤتمر الوطني...رسالة لأكثر من اتجاه
  • هيبة المواطن وهيبة الدولة .. علاقة عكسية ..!
  • «بشير» ضحية معامل مستشفيات الخرطوم .. وتباين الفحوصات أفقدته كليته
  • الدولة السودانية.. خمسون عاماً من العنف
  • 18 مارس، ثورة عمال الشحن والتفريغ (المنسية)
  • شاندي في الخرطوم .. مطالب باصلاحات في جهاز الامن
  • أحزاب تمتنـع مستشارية الأمن...الحوار الاستراتيجي اتفاق واختلاف
  • نقد، كتب «حضرنا ولم نجدكم» قصة تظاهرة لم تبدأ...غياب المعارضة، وحضور الشرطة
  • الثورة المصرية: اقتلاع نظام فاسد... ومخاوف من الفوضى
  • أسرار الاسلاميين في مجالسهم الخاصة : الثورة والاصلاح داخل الحركة الاسلامية ....... قتال بالسلاح ( الفشنك ) ... !! (3-4)
  • بعد واقتراب .... الخرطوم وواشنطون...التطبيع في انتظار الاشتراطات
  • أبيي.. الأزمة مازالت مستمرة
  • أسرار الاسلاميين في مجالسهم الخاصة : الثورة والاصلاح داخل الحركة الاسلامية ....... قتال بالسلاح ( الفشنك ) ... !! (2-3)
  • الانتقالي فقد شرعيته السياسية الدستور الجديد...اتفاق في المبدأ، واختلاف في الآليات
  • بمشاركة حركتي خليل والسيسي دارفور... التفاوض على ورقة الحل
  • موسي في اريتريا .. لتنفيذ اتفاق اسمرا، أم قطع طريق أمام فتح ملف الشرق ؟
  • أسرار الاسلاميين في مجالسهم الخاصة :الثورة والاصلاح داخل الحركة الإسلامية ...... قتال بالسلاح ( الفشنك ) ... !! (1- 3 )
  • جدل حول استمرارهم...جنوبيو البرلمان......الاتفاق السياسي يواجه بمأزق القانون
  • مع انتهاء أجلها القوات الدولية...جدل القبول والرفض يتجدد
  • مبعوث جديد لواشنطون ليمان... أي الأسرار يحملها في حقيبته للخرطوم!!
  • نفايات مستشفى الخرطوم .. المخاطر تحدق بعمال النظافة
  • تضارب التصريحات الحكومية حول زيارة غرايشون لبورتسودان : ماذا يخبئ ؟
  • بعد رحيل مبارك الخرطوم.... القاهرة....قضايا في انتظار النقاش