منبر شعوب السودان للعدالة والسلام
ولاية كارولاينا الشمالية الامريكية
شكر وتقدير
· يسر منبر شعوب السودان للعدالة والسلام بوالية كاروالينا الشمالية الامريكية، وبعد انتهاء فعاليات ملتقي آيوا، الذي استضافته قطاعات المجتمع السوداني بالولاية وشارك فيه المنبر بالتنسيق والتعاون مع ادارة الملتقي وتلك القطاعات من حيث الترتيب والتنفيذ، لا يسع المنبر الا وان يتقدم باجزل آيات الشكر والتقدير لكل من ساهم في انجاح الملتقي، فرداً كان او جماعة. ويخص المنبر بالشكر كل من:
1. ادارة الملتقي علي موافقتها لقطاعات المجتمع السوداني بولاية كارولاينا الشمالية لاستضافة الملتقي، الي جانب تغطيتها لميزانية خدمات الملتقي.
2. كبار ضيوف الملتقي الذين لبّوا الدعوة وتكبّدوا مشاق السفر لحضور الملتقي، وعلي رأس هئولاء الاستاذ المناضل علي محمود حسنين.
3. اللجنة المحلية العليا ولجانها المنبثقة والتي قدّمت جهداً وافراً خلال يومي الملتقي من حيث الترتيب والاستقبال والادارة والاستضافة.
4. قادة الاحزاب السياسية.
5. قادة حركات التحرر.
6. قادة منظمات وتحالفات وتجمعات المجتمع المدني السوداني.
7. مجموعات النشطاء الحقوقيين.
8. المستقلين من اصحاب الرأي.
9. اصدقاء الملتقي من بقية الجنسيات.
10. حضور المؤتمر من الرجال والنساء.
11. ممثلي وسائل الاعلام.
· من جانب آخر يُشيد منبر شعوب السودان للعدالة والسلام بكل الاعمال والاوراق التي قُدّمت والمداخلات والمناقشات الهادفة التي صاحبت تلك الاوراق خلال يومي انعقاد الملتقي.
· يُفرد المنبر مساحة طيبة لمقدمي الاوراق والكلمات والذين رووا المنصة بفيض مشاعرهم، وروائع افكارهم. الي جانب الذين بعثوا بأوراقهم للمنصة لتقدمها نيابة عنهم. فكل عمل في هذا المجال في تقدير المنبر كان بالطبع زاداً داعماً للمسيرة ومنارة حيّة في طريق نضال شعوبنا.
· كما لا ينسي منبر شعوب السودان للعدالة والسلام في نفس السياق منبر الملتقي وادارتها والذين تفوقوا علي انفسهم تقديماً وتوثيقاً وعرضاً ولا يفوت علي المنبر في هذه العجالة الا وان يشيد اشادة خاصة بالشريط الوثائقي الذي دعم كثيراً حقائق الواقع المرير الذي عاشه ويعيشه اهلنا في دارفور والذي ساهم في اثبات الجرائم علي المجرمين وسيدفعهم انشاء الله في المستقبل القريب او البعيد للمثول امام العدالة الدولية.
ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
أعلى الصفحة