Post

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 12:09 PM الصفحة الرئيسية
منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بياناتPost A Reply
Your Message - Re: إضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي الم
اسمك:
كلمة السر:
مسجل ادخل كلمة السر
غير مسجل ادخل اسمك بدون اى كلمة السر
Subject:
Message:
HTML is allowed
اكواد جاهزة للاستعمال

Smilies are enabled

Smilies Library
Code
Icon: Default   Default   mtlob   poetry   ad   Smile   Frown   Wink   Angry   Exclamation   Question   Thumb Up   Thumb Down   Thumb Right   Balloons   Point   Relax   Idea   Flag   Info   Info.gif130 Info   News   ham   news   rai   tran   icon82   4e   mamaiz   pic   nagash   letter   article   help   voice   urgent   new   exc2   nobi   Mangoole1   help   clap   MaBrOk   akhbaar   arabchathearts   i66ic (2)   br2   tnbeeh   tq   tr  
تنبيه
*فقط للاعضاء المسجلين
ارسل رسالة بريدية اذا رد على هذا الموضوع*
   

إضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (2)
Author: تقارير سودانيزاونلاين
03:57 PM Mar, 13 2015
سودانيز اون لاين
تقارير سودانيزاونلاين-Phoenix Arizona USA
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



* ونتيجة لاجتماع مشؤوم في الأمم المتحدة في العام 2011، والذي كذّب فيه سلفاكير على الرئيس الأمريكي حول العمل العسكري على طول الحدود الشمالية لبلاده ، كانت علاقة أوباما مع رئيس جنوب السودان " مسمومة منذ البداية"
* ويقول موظفون في إدارة أوباما أن جُل الطاقة الأمريكية كُرّست لمنع عودة الحرب بين جوبا والخرطوم، وأن اهتمام ضئيل صُرف للأخطار المحدقة بجنوب السودان داخلياً
* قضية ما إذا كان الجنوب يجب أن يُدفع نحو الإصلاحات أو مجرد الانفصال من السودان ظلت دائماً مسألة مفصلية،
* لكنه سلفاكير ظل يردد فقط " باقان أموم سيرد على ذلك، دينق ألور سيرد على ذلك "
* يقول هدسون أنه وزملاءه ظلوا يسألون أنفسهم، "يا إلهي، كيف يمكنهم إدارة دولة ؟ هذا جنون، ليس لديهم رؤية. "

أقل من ثلاث سنوات بعد الاستقلال، انزلق جنوب السودان إلى اتون حرب أهلية دموية، والسؤال الذي يقف شامخاً هل كان يمكن للولايات المتحدة، المؤيد المصيري لولادة الدولة الأفريقية الشابة، أن تقف حائلاً في وجه هذا العنف والإضطراب الذي يجتاج الدولة الوليد؟
ماي مكورميك*
ترجمة: أنس فضل المولى
قصة كيف أنتهى مشروع جنوب السودان مضطرباً— تم تجميعها على مدى ما يزيد على ستة أشهر من أكثر من عشرين مقابلة مع مسؤولين حاليين وسابقين في الولايات المتحدة والأمم المتحدة، وجنوب السودان – هي أحد التحديات الاستثنائية والأخطاء الهائلة التي ارتكبها القادة في جوبا. أنها أيضا قصة تكشف في تفاصيلها كيف أن التوترات بين وداخل الإدارات الأمريكية نفّرت حكومة جنوب السودان، وقلصت السطوة الأمريكية، وأعمت المسؤولين الاميركيين من إشارات التحذير أن الحزب الحاكم في جوبا يتجه نحو الانشطار.
وقد قفزت هذه التوترات إلى الصدارة في عهد أوباما. وخلافا لبوش، فقد حبّذ أوباما أن يترك التفاصيل لموظفيه الذين لا يلتقي بهم إلا مرات قليلة. وقد ظلت وظائف إدارة رئيسية، مثل المبعوث الخاص إلى السودان وجنوب السودان، وسفير إلى جنوب السودان، ومساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، شاغرة لفترات طويلة خلال فترة رئاسته.
ويقول جون برندرغاست، مسؤول سابق في إدارة كلينتون والرئيس المؤسس لمشروع حركة (كفاية) الأمريكية المناهضة للإبادة الجماعية " في الأوقات بالغة الأهمية التي تدهورت فيه العلاقة بين فصائل جنوب السودان، كانت للولايات المتحدة بعيدة عن الموقف ولا أحد هناك لتهدئة الوضع "
وهناك من يشعر بأن أوباما قد احتسب فائدة قليلة من انخراطه في الدولة الوليدة والمضطربة. ومن المؤكد، يقولون، أنه لا يشاطر الحوافز السياسية التي كانت لدى بوش، بجانب قاعدة الأخير الإنجيلية التي ناصرت قضية الجنوب. ولكن إذا كانت الإيديولوجيا والسياسة ذات أهمية، فكذلك الشخصية: ونتيجة لاجتماع مشؤوم في الأمم المتحدة في العام 2011، والذي كذّب فيه سلفاكير على الرئيس الأمريكي حول العمل العسكري على طول الحدود الشمالية لبلاده ، كانت علاقة أوباما مع رئيس جنوب السودان " مسمومة منذ البداية" وفقا لبرنستون ليمان الذي شغل منصب المبعوث الخاص إلى السودان وجنوب السودان 2011 -2012.
وكان الأثر التراكمي لجميع هذه العوامل أن الولايات المتحدة بدأت تنأى بنفسها عن دولة جنوب السودان في وقت كانت فيه الأخيرة أكثر هشاشةً وضعفاً. ودون التزام قوي على أعلى مستويات الحكومة، ارتعشت سياسة الولايات المتحدة، واهترأت العلاقات بين مسؤولي أمريكا وجنوب السودان. ويقول موظفون سابقون في إدارة أوباما أن جُل الطاقة الأمريكية كُرّست لمنع عودة الحرب بين جوبا والخرطوم، وأن اهتمام ضئيل صُرف للأخطار المحدقة بجنوب السودان من الداخل؛ الانقسامات الداخلية التي يرجع تاريخها إلى عقود والتي تهدد بتمزيق أهم مؤسستين في الدولة الوليدة وهما الحركة الشعبية لتحرير السودان الحاكمة والجيش. وباندلاع أعمال العنف المروعة في ديسمبر 2013، لم تثبت الولايات المتحدة فقط عجزها عن دفع القيادات المتناحرة نحو تسوية سلمية، لكنها فشلت حتى في الوصول إليهم إلا بعد ثلاثة أيام كاملة.
إن أهمية دور الولايات المتحدة في جنوب السودان يجب إلا يُضّخم. ذات مرة قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أن الولايات المتحدة ساعدت "القابلة في ولادة هذه الأمة الجديدة"، ولكن بينما قد تكون تلك العبارة صحيحة ، فإن الفكرة أن الأحداث في جوبا تعكس إن إرادة واضعي السياسات في واشنطن غير منصفة؛ مجموعة من العوامل، سواء المحلية أو الدولية، عجلت بالحرب الأهلية و لا تزال تشكل مساره. ولا تزال معظم المصادر التي تم استنطاقها لهذه المقالة تشعر أن الولايات المتحدة كانت لديها فرصة لمساعدة جنوب السودان للوقوف على قديمه، وأنها قصرت في أداء عملها وعدم مشاركتها ما أدى إلى تفجر الأوضاع في جنوب السودان.
الاختلافات الإقليمية والعرقية في الجنوب جعلت من الصعب تحقيق التوافق، الحقيقة التي تلاعبت بها الخرطوم لأغراضها الخاصة. وكما هو الحال في الانقسام الدرامي الذي حدث في العام 1991 وسط الجيش الشعبي، وقعت العديد من حالات الصراع بين الأشقاء بعد أن قام ضباط الاستخبارات السودانية بتسليح الجنوبيين ضد بعضهم البعض. وفي الحرب الأهلية الثانية قُتل أكثر الجنوبيين وهم يقاتلون بعضهم البعض أكثر مما قُتل منهم وهم يقاتلون القوات السودانية.
وعلى الرغم من عجزهم عن طرح جبهة متحدة، قاتل الجنوبيين الحكومة السودانية حتى بداية الـ2000. وقد منحت اتفاقية السلام الشامل في العام 2005، لعبت فيها الولايات المتحدة دوراً رئيسيا في الوساطة، حكماً ذاتياً جزئياً للجنوب والسيطرة على 50% من عائدات النفط في السودان. وكان من المفترض أن تبشر بعصر الإصلاحات الديمقراطية في جميع أنحاء البلاد على مدى ست سنوات "فترة مؤقتة،" وإقامة حكومة وحدة وطنية، جنبا إلى جنب مع حكومة إقليمية لجنوب السودان. وفي نهاية السنوات الست، سيقرر الجنوب ما إذا كان يريد انفصالاً أم يرغب في أن يظل جزءا من السودان، ولكن الهدف كان جعل الانفصال غير جاذب.
وقد عكست اتفاقية السلام الشامل رؤية جون قرنق، زعيم الجيش الشعبي. لكن الأخير لقى مصرعه في حادث تحطم مروحية بعد ثلاثة أسابيع فقط من توليه نائب رئيس السودان في العام 2005. قضية ما إذا كان الجنوب يجب أن يُدفع نحو الإصلاحات أو مجرد الانفصال من السودان ظلت دائماً مسألة مفصلية، وقد وجهت وفاة قرنق ضربة منهكة إلى معسكر الإصلاح. ودون قيادة شخصية قرنق الكاريزمية، سرعان ما أصبحت الفترة الانتقالية العد تنازلي لاستفتاء استقلال جنوب السودان.
إن موت قرنق كذلك جعل سلفاكير يقفز إلى قمة القيادة في الحركة. وكلما تقلصت أيام الفترة الانتقالية، أصبح جليّاً أن سلفاكير رمى بحصصه مع اﻻنفصاليين. وقد اختيار إلا ينازل عمر البشير في الانتخابات القومية التي جرت في العام 2010 في السودان، وأمضى وقتاً قليلاً في المسائل ذات الصلة بحكومة الوحدة الوطنية، طبقاً لمسؤولين أميركيين. كما أنه أدار دفة الحركة الشعبية نحو استراتيجية استخدام الولايات المتحدة لإجبار الخرطوم الوفاء بالتزاماتها المتعلقة باتفاقية السلام الشامل.
على الفور تقريبا، كانت هناك مشاكل في تنفيذ اتفاقية السلام الشامل: تقاسم عائدات النفط وإصلاح القطاع الأمني، ورسم الحدود الجديدة بين الشمال والجنوب. وبنهاية فترة بوش الرئاسية ، بدأ المحللون في التحذير من إمكانية تجدد الصراع. وفي العام 2007، انسحبت الحركة الشعبية من حكومة الوحدة الوطنية، مبررة الخطوة بعدم تنفيذ الخرطوم لبنود. وفي العام 2008، اندلعت أعمال العنف بين القوات الشمالية والجنوبية في منطقة أبيي المتنازع عليها مما أدى إلى تشريد ما يصل إلى 50 ألف شخص. وللعديد من مواطني جنوب السودان فإن السيناريو الكابوس وهو أن ترفض الخرطوم السماح بقيام للاستفتاء.
وقبل أن يغادر منصبه بحوالي أسبوعين التقى الرئيس بوش بسلفاكير للمرة الأخيرة في المكتب البيضاوي. وكانت تلك هي الزيارة الثالثة التي يقوم بها رئيس جنوب السودان للبيت الأبيض – واضعين في الإعتبار أنه لم يصبح رئيس دولة حتى ذلك الوقت-وستكون آخر لقاء يجريه بوش مع زعيم أفريقي خلال فترة رئاسته. وبدلاً من وداع عاطفي لرجل فعل الكثير لدعم قضية الجنوب، كان الاجتماع متوتراً ومحرجاً، وفقا للموظفين الذين كانوا موجودين حينها فقد بدأ سلفاكير مضطربا ومشتتا، وترك معظم الحديث لوزير الخارجية دينق ألور واللأمين العام للحركة الشعبية باقان اموم، ولم يقل شيء تقريبا حتى الدقائق الأخيرة للمقابلة، عندما طلب من الرئيس المغادر طلباً واحداً ومستحيلاً " أنا بحاجة اليكم، سعادة الرئيس، أن تقول أنك ستدافع عن جنوب السودان تلقائياً إذا قام الشمال بغزو الجنوب، وأن يمضي الاستفتاء قدماً ، وأن جنوب السودان موجود تحت مظلة للولايات المتحدة الأمنية " طبقاً لهدسون، الذي كان آنذاك مدير الشؤون الأفريقية في مجلس الأمن القومي، وأضاف هدسون "أن بوش لم يكن ليعطي هذا الضمان؛ أنه لا يستطيع منح هذا الضمان ".
وطبقاً لمسؤولين سابقين في الولايات المتحدة وجنوب السودان كانت الشكوش تنهش سلفاكير بشكل متصاعد بشأن مؤامرة شمالية لإفشال الاستفتاء وكان قلقاً من أن الولايات المتحدة لم تفعل ما يكفي لضمان أن تنفيذ اتفاقية السلام الشامل تسير وفقا للجدول الزمني. أن إدارة بوش قد حوّلت الكثير من اهتمامها إلى منطقة دارفور، حيث تحاول الخرطوم إخماد تمرد آخر وهذا أيضاً دفع سلفاكير لمزيد من الإنزعاج .
أن سلفاكير كان يسعى لتحقيق ضمانة أمنية من الولايات المتحدة قبل أن تنتهي ولاية راعيه الأكثر موثوقية، أي جورج بوش.وقال مصادر أن بوش حاول بدلاً من ذلك، أن يناقش مع الزعيم الجنوبي كيف خطط لبناء الأمة الجديدة بعد الاستقلال، يقول هدسون " كان الرئيس بوش يحاول أن يخوض معه حول ماقاموا به داخليا، وكيف أنهم قاموا ببناء الوزارات، وكيف يستعدون للاستفتاء، لكنه سلفاكير ظل يردد فقط " باقان أموم سيرد على ذلك، دينق ألور سيرد على ذلك " ويضيف هدسون "كان هذا تخلٍ كامل عن مسؤوليته كزعيم، شيء لم يسبق أن شهدته خلال العشرات من الاجتماعات في المكتب البيضاوي مع رؤساء الدول الأفريقية، في نهاية المطاف وقدم بعض البديهيات، لكن كان من الواضح أنه لم يفكر كثيراً في هذه الأشياء"
وحالما غادر سلفاكير صمت الرئيس بوش وفريقه من المستشارين لأفريقيا مؤقتاً للحظة تفكر. وكان هدسون ورئيسه ستيفن هادلي، مستشار الأمن القومي، وجندايي فريزر، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية وريتشارد وليامسون، مبعوث الرئيس الأميركي إلى السودان حضوراً في ذلك الاجتماع. يقول هدسون "كان هناك توق معين أن الإدارة قد قاربت على الانتهاء وأنهم ينظرون إلى الوراء بحثاً عما تم تحقيقه في أفريقيا، وجنوب السودان بصورة خاصة ." جنبا إلى جنب مع التوق إلى الماضي، كان هناك شعور محسوس بالتوجس. وبعد الذي تفوه به سلفاكير في الاجتماع، يقول هدسون أنه وزملاءه كانوا يسألون أنفسهم، "يا إلهي، كيف يمكنهم إدارة دولة ؟ هذا جنون، ليس لديهم رؤية. "




مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب

  • إضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (3) 03-13-15, 03:23 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • أبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ! 03-04-15, 02:31 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير حول إنتهاكات حقوق الانسان في السودان (2014-2015م) 02-07-15, 02:44 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير حول دور السودانيين فى أمريكا ومنع زيارة وزير خارجية الخرطوم 02-06-15, 11:16 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • التحالف العربي من أجل السودان التقرير الأسبوعي مجلس الأمن تطبيق العدالة خيار أم إلتزام ..؟ّ! 12-18-14, 11:31 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • يهود السودان ينبشون صندوق ذكريات الخرطوم 12-15-14, 03:29 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • وقائع المؤتمر الصحفي حول راشد عباش 12-03-14, 10:12 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • التقرير الأسبوعي معارك الحكومة مع اليوناميد وقوى إعلان باريس 11-27-14, 03:39 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • السودان.. البحث عن السلام في مسارات متعددة 11-23-14, 03:49 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • دراسة مخيفة عن فشل الدولة السودانية 10-12-14, 05:04 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • مركز النيل الأزرق لحقوق الإنسان والسلام:حذر وقلق علي حياة النازحين في النيل الازرق و معسكرات اللأجئ 10-10-14, 06:28 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • لجنة التضامن السودانية(الاخيرة) تقرير حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان 09-26-14, 02:47 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • لجنة التضامن السودانية(8) تقرير حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان 09-23-14, 04:52 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • لجنة التضامن السودانية(7) تقرير حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان 09-22-14, 04:32 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • لجنة التضامن السودانية(6) تقرير حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان 09-21-14, 06:49 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير لجنة التضامن حول انتهاكات حقوق الإنسان في السودان (1) 09-16-14, 05:39 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير حول انكار العدالة لشهداء و ضحايا إنتفاضة سبتمبر 2013 صادرة عن مجلة الحقوقي الناطقة بأسم تجمع 09-14-14, 03:40 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • بمناسبة الذكرى الـ13 لإنطلاقة حركة جيش تحرير السودان الحركة: ماضون على العهد ومستمرون في النضال وا 08-05-14, 04:48 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • مذكرة تفاهم الحركة الشعبية مع مجلس الصحوة الثوري خطوة أولى لإيقاف الإقتتال القبلي في السودان 08-03-14, 10:18 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • ثقافة الحرب تشكل ألعاب العيد للأطفال في مناطق النزاع في السودان 07-30-14, 10:06 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • منظمة حقوق الانسان والتنمية:جنوب كردفان / جبال النوبه-تقرير فترة (مايو - يونيو 2014) 07-10-14, 10:15 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • الحركة الليبرالية السودانية شهر منذ إعلان إعادة التأسيس : المنجز والمؤمل 07-01-14, 02:00 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير جديد لمشروعي كفاية والقمر الصناعي سنتينل: السودان يطلق العنان لجيش الحرب الإجرامي 06-27-14, 09:09 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير عن ندوة الجبهة الثورية السودانية بالعاصمة الايطالية روما 05-19-14, 12:14 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • الأهالي لا يستفيدون منها وتخرب المياه والبيئة "لعنة" الماشية التي تفوق عدد سكان جنوب السودان 05-16-14, 03:08 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • عرض وتلخيص لندوة (اتـفـاقـيـات مـيـاه الـنـيـل وســد الـنـهـضـة) بروف. عبد الله الصديق حاج الأمين 05-15-14, 04:54 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • التقرير العالمي الأول لمنظمة الصحة العالمية عن مقاومة المضادات الحيوية يكشف عن تهديد خطير يحدق بالص 05-01-14, 10:00 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • دارفور تشتعل بانتهاكات الجنجويد 04-10-14, 07:25 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير حول مجازر مليشيات البشير ضد المواطنين العُزل بشمال دارفور 04-04-14, 05:39 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • سلام شامل الخرطوم:حسين سعد 02-23-14, 07:58 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير للامم المتحدة يلقى باللائمة على الحكومة ومليشياتها فى حوادث الهجوم على قوات اليوناميد فى دار 02-19-14, 02:07 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • طالبوا بـ(فيتو) بنقض قرارات الدولة ... قضاة ودعاة السودان .... العودة لعهد المحاكم الناجزة .... !! 02-16-14, 10:08 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تقرير عن ندوة حركة العدل والمساواة السودانية بامريكا بمناسبة يوم الشهيد 01-05-14, 05:56 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تدشين (وجوه) للاديب السوداني محمد بدوي بالقاهرة واحتفاء بالمناسبة بحضور مشاهير وادباء 01-05-14, 05:54 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • علماء ودعاة عشاق لـ(المستديرة) اصحاب اللحي في المقصورة الرئيسية 12-30-13, 05:49 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • النوبيون ... ( أما آن للظلم أن ينتهي ؟ ) !! الخرطوم ... حسن بركية 12-16-13, 02:48 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • التعديل الوزارى الجديد تغيير سياسات ام استراتيجية انتخابية 12-09-13, 04:12 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • المركز ايهما يختار كبر ام موسى هلال 12-07-13, 06:55 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • فساد قمح الجزيرة:(الاتحاد) يدعو للصبر(سمساعة) يعتذر(المزارعون)إعتزارك ما بفيد 11-21-13, 04:05 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • دعاة الشريعة ... (القائد) ضيفا في جهاز الأمن ... !! تقرير : الهادي محمد الأمين 11-02-13, 06:30 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • مألات الصراع بين كبر و موسى هلال تقرير :صلاح محمدى 10-16-13, 02:36 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • حرب المذكرات .... هل ترمى بفلذات الانقاذ الى الطريق ؟ تقرير / منى البشير 10-06-13, 06:25 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • فهمى هويدى : السودان بوّابةٌ ينبغي أنْ يُحافظ عليها العالم العربي 10-05-13, 05:50 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • كمال عمر: نتوقع في السودان قمعاً أعنف من سوريا 10-04-13, 04:01 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • جهاديو السودان في مالي ... مصير ما بعد سقوط (كيدالي) 09-17-13, 04:38 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • فى غياب الوفاق ابيى تمضى الى استفتاء اكتوبر الاسود 09-17-13, 03:16 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • الحلقة الاخيرة المعذبون 09-16-13, 06:39 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • الهجرة الى الجنوب الأقصى .... مستقبل علاقة مصر وجنوب السودان 09-15-13, 05:50 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • أسلحة كيميائية في إسرائيل ومصر وجنوب السودان أيضا 09-12-13, 04:23 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • عاجل: اعتقال ناشط من جبال النوبة اثناء محاكمة عوضية عجبنا اليوم 09-12-13, 04:19 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • بعد ان تبقى ستة أيام من ال100 يوم ...... الشعب يريد اسقاط المعارضة 09-10-13, 03:57 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • الحوار مع قطاع الشمال .. تجاذبات حادة !! 09-08-13, 06:36 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • النيل الازرق :عامان من الحرب والقتل والتشريد 09-08-13, 02:08 AM, تقارير سودانيزاونلاين
  • نيروبى على خطى الخرطوم البرلمان الكينى يصادق بالتمرد على الجنائية 09-07-13, 06:31 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • قبل 72 ساعة من أغلاق الانابيب سلفا ..... زيارة ساعة الصفر 09-04-13, 02:59 PM, تقارير سودانيزاونلاين
  • تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de