أسلحة كيميائية في إسرائيل ومصر وجنوب السودان أيضا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-12-2013, 05:23 PM

تقارير سودانيزاونلاين
<aتقارير سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 140

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أسلحة كيميائية في إسرائيل ومصر وجنوب السودان أيضا


    بقلم ثاليف ديين/وكالة إنتر بريس سيرفس


    سامانثا باور (من اليسار)، ممثلة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ، تتحدث إلى الصحفيين بشأن الأزمة السورية في 5 سبتمبر 2013.
    Credit: UN Photo/JC McIlwaine

    الأمم المتحدة, سبتمبر (آي بي إس) - بإفتراض أن سوريا سوف تتخلي في النهاية عن أسلحتها الكيميائية بموجب معاهدة عام 1993 الدولية.. فماذا عن الدول الست الأخرى التي مانعت أو رفضت الإنضمام للمعاهدة؟.

    فحالياً، وقعت 189 دولة وصادقت على معاهدة حظر صنع واستخدام ونقل الأسلحة الفتاكة. لكن هناك سبع دول أعضاء في الأمم المتحدة لم تفعل ذلك: فقد وقعت كل من بورما وإسرائيل على المعاهدة ولكنهما لم تصادقا عليها، في حين أن أنغولا وكوريا الشمالية ومصر وجنوب السودان وسوريا لم توقع أو تصادق على المعاهدة.andnbsp;

    وبالتالي، ما العمل مع الست دول التي لا تزال خارج نطاقها إذا ما وافقت سوريا على قبول اقتراح روسيا بموافقة الولايات المتحدة بالتخلي عن ترسانتها بموجب معاهدة الأسلحة الكيميائية؟.andnbsp;

    فالواقع هو أنه إذا إعتمد مجلس الأمن قرارا تضع أسسه الدول الغربية في وقت لاحق هذا الأسبوع، فمن المتوقع أن توافق سوريا على تسليم جميع أسلحتها الكيميائية من أجل تخزينها وتدميرها بواسطة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ومقرها لاهاي، هولندا .andnbsp;

    في هذا الشأن، أجاب رئيس مجلس الأمن الحالي، السفير الأسترالي غاري فرانسيس كويلان، على سؤال حول التقدم الذي أحرزه مجلس الأمن بشأن المقترح المذكور، أنه من السابق لأوانه التكهن بذلك. واضاف للصحفيين: "انها عملية تتم خطوة بخطوة ".andnbsp;

    أما ستيفن زونس -أستاذ العلوم السياسية والدراسات الدولية بجامعة سان فرانسيسكو الذي عرف بتقاريره عن أسلحة الدمار الشامل- فقد تحدث عن دولتين أخريين في الشرق الأوسط، وهما مصر وإسرائيل، قامتا إما بتطوير أو استخدام الأسلحة الكيميائية.andnbsp;

    وأشار إلى أنه من المعروف على نطاق واسع أن إسرائيل قد أنتجت وخزنت مجموعة واسعة من الأسلحة الكيميائية، ولديها بحوث جارية وتعمل على تطوير أسلحة كيميائية إضافية.andnbsp;

    وقال زونس لوكالة إنتر بريس سيرفس: إن "الإصرار على أن سوريا يجب أن تتخلى من جانب واحد عن الأسلحة الكيميائية والصواريخ، في الوقت الذي يسمح فيه لجارة قوية ومعادية بالإحتفاظ بتلك الأسلحة وتعزيز ترسانتها الضخمة من الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية.. هو ببساطة أمر غير معقول".andnbsp;

    واضاف إنه لا توجد دولة واحدة، سواء كانت استبدادية أو ديمقراطية، يمكنها أن تقبل مثل هذه الظروف.andnbsp;

    وكانت مصر أول دولة في المنطقة تحصل على الأسلحة الكيميائية وتستخدمها، وذلك باستعمال غاز الخردل والفوسجين في منتصف الستينيات من القرن الماضي خلال تدخلها في الحرب الأهلية باليمن.andnbsp;

    وقال زونس: "ليس هناك ما يدل على أن مصر قد دمرت أي من العوامل أو الأسلحة الكيميائية الموجودة لديها".andnbsp;

    واشار إلى أن نظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك المدعوم من الولايات المتحدة، واصل أبحاث الأسلحة الكيميائية وبرنامج تطويرها حتى الاطاحة به في انتفاضة شعبية منذ سنتين ونصف سنة، ويعتقد أن البرنامج قد استمر بعد ذلك.andnbsp;

    وبدوره، قال مساعد المتحدث بإسم الأمم المتحدة فرحان حق، في معرض رده على سؤال من وكالة إنتر بريس سيرفس عما إذا كانت الأمم المتحدة لديها القدرة على التعامل مع الأسلحة: "لقد دعا الأمين العام سوريا بإستمرار للإنضمام إلى اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والتقيد التام بمسؤوليتها بالحفاظ على الأمن المادي لأي مخزونات من الأسلحة الكيميائية في حوزتها".andnbsp;

    "وبالطبع فإن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، التي تشرف على اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، لديها خبرة كبيرة في تخزين وتدمير الأسلحة الكيميائية".andnbsp;

    وفي بيان صدر الثلاثاء الأخير، قالت منظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة أنها ترحب بالخطوات التي من شأنها أن تؤدي إلى إزالة أو تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا، نظراً لأنها محظورة دولياً واستخدامها يعتبر جريمة حرب.andnbsp;

    وقال فرانك جانووزي -نائب المدير التنفيذي لمنظمة العفو الدولية- "أخذ هذه المبادرة إلى مجلس الأمن الدولي يوفر فرصة للمجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات ملموسة أخرى لوقف تدفق الأسلحة التقليدية التي تسببت في قتل الغالبية العظمى من المدنيين، وإحالة الوضع لتحقيق جنائي، وطلب الوصول غير المقيد للجنة تقصي الحقائق المفوضة من الأمم المتحدة ".andnbsp;

    ومن جانبه، قال الأمين العام بان كي مون للصحفيين في معرض رده على سؤال حول اقتراح نقل مخزونات المواد الكيميائية السورية لتكون تحت المراقبة الدولية، " أعتقد أن ذلك سيكون الشئ الصحيح الذي ستقوم به سوريا نتيجة لموافقتها على هذه المقترحات".andnbsp;

    وأضاف، "ثم انني واثق من أن المجتمع الدولي سوف يتخذ إجراءات سريعة للغاية للتأكد من أنه سيتم تخزين مخزونات الأسلحة الكيميائية هذه بأمان وأن يتم تدميرها. فليس لدي أي شك أو قلق بشأن ذلك. وأولاً وقبل كل شيء، يجب أن توافق سوريا على كل ذلك".andnbsp;

    هذا ولقد قال زونس لوكالة إنتر بريس سيرفس أن سوريا أسست برنامج الأسلحة الكيميائية رداً على تطوير إسرائيل لترسانة كيميائية ونووية.andnbsp;

    وكانت الحكومة السورية قد أعربت منذ فترة طويلة عن إستعدادها للتخلي عن أسلحتها الكيميائية كجزء من اتفاق نزع السلاح الإقليمي على النحو المطلوب في قرار مجلس الأمن رقم 687، والذي ينص على أن نزع السلاح العراقي كان الخطوة الأولى في إنشاء نظام نزع سلاح إقليمي.andnbsp;

    وأضاف زونس إنه عندما كان لسوريا مقعدا غير دائم بمجلس الأمن في ديسمبر 2002، عرضت حكوم دمشق مشروع قرار بهذا الشأن، لكنه لم يتم تقديمه بسبب إحتمال الإعتراض (الفيتو) الأمريكي.andnbsp;

    وأكد زونس أنه لفترة تزيد على 45 عاماً، شهد السوريون الإدارات الأميركية المتعاقبة وهي توفر كميات هائلة من الأسلحة إلى بلد مجاور له قدرات عسكرية متفوقة، وهو البلد الذي قام بغزو وإحتلال واستعمار محافظة الجولان جنوب غربي سوريا.andnbsp;

    وأنهى زونس بقوله: "في عام 2007 ، ضغطت الولايات المتحدة على إسرائيل بنجاح لرفض مبادرات السلام التي قدمتها الحكومة السورية، والتي عرض فيها السوريون الإعتراف بإسرائيل والموافقة على ضمانات أمنية صارمة في مقابل الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي السورية المحتلة".(آي بي إسandnbsp;/ 2013)























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de