صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات : مقال رائ : زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى English Page Last Updated: Apr 9th, 2011 - 11:14:02


دور المسجــــد/الطيب مصطفى
Apr 9, 2011, 11:12

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

زفرات حرى

الطيب مصطفى

دور المسجــــد

 

أخيرًا وبعد أكثر من عقدين من الزمان من عمر الإنقاذ ينعقد اليوم مؤتمر حول دور المسجد علماً بأن هذه السنين شهدت آلاف المؤتمرات حول كل شيء في الدنيا صغيرها وكبيرها وعظيمها وحقيرها وبقي المسجد لا بواكي له بالرغم من أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما دخل المدينة مهاجراً كان أول فعل يفعله هو أنه أقام مسجده وبالرغم من أن المسجد هو الذي يغير عالمنا العربي اليوم ويزيل الطواغيت ممن كانوا يشعلون الحرب على عشاقه وحمائمه.

صحيح أن هذه السنين شهدت انتشاراً هائلاً للمساجد على مستوى السودان وحظيت الخرطوم بنصيب الأسد الأمر الذي أعاد للمسجد دوره الاجتماعي كأهم رابط بين المجموعات التي تحيط بكل مسجد على حدة كما عمَّق من شعيرة الصلاة في حياة المسلمين وجعلها ركناً ركيناً يُعيَّر ويُعزل من لا يواظب عليها ويؤديها.

نأمل ونرجو أن يحظى هذا المؤتمر باهتمام الدولة ممثلة في الرئيس ووالي الخرطوم وولاة الولايات وأن توضع توصياته موضع التنفيذ ووالله إني لا أشك لحظة واحدة في أن الاهتمام بالمساجد وبعمارتها وبالأئمة سيعوض الله عنه ويفتح على البلاد بركات من السماء ويفجِّر الأرض خيرات وثروات وليتنا لو أيقنّا أن لهذا الكون مدبراً حكيماً وأن التمرد على سلطانه سبحانه يستمطر العقاب  والزلازل والعواصف وما زلزال اليابان التي رجعت مائة عام إلى الوراء عنا ببعيد!!

أحزن والله أن يكون أئمة المساجد وحَفَظَة القرآن الكريم في قاع المجتمع في دولة تتبنّى الشريعة منهجاً ونظامًا للحكم ولذلك لا بد من إيلاء هذا الأمر ما يستحقه من اهتمام وليت مؤسساتنا الدعوية وجامعاتنا تضع في قمة أولوياتها أن تعمل على أن يكون كل حافظ للقرآن عالماً وأعتقد أن الجهد المبذول في سبيل حفظ القرآن الكريم أكبر من ذلك الذي يُبذل لتحصيل العلم والمهارات الخطابية المطلوبة للعلماء الذين يحتاج إليهم المجتمع أكثر مما يحتاج إلى الحَفَظَة وفي رأيي أن عالماً غير حافظ للقرآن أكثر فائدة من الحافظ غير العالم.

ثمة أمرٌ مهم وهو دور المسجد في معالجة مشكلات كل مجتمع على حدة سواء كانت سياسية أو أخلاقية فعلى سبيل المثال فإنه ما من دواء ناجع لمعالجة مشكلة التمردات مثل المسجد وخطب الجمعة ففي دارفور مثلاً حيث قدَّم كثير من المسلمين القبيلة على الوطن بل على الدين فإن على المساجد أن تركز على فقه الولاء والبراء وعلى استبشاع قتل النفس التي حرَّم الله إلا بالحق واستدعاء الفقه الحاضّ على حفظ دماء المسلمين وهل من آية ينبغي أن يحفظها كل مواطن في دارفور أكثر تعبيراً من: «وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً»؟!.

لو كان هذا الفقه متجذِّرًا في مجتمع دارفور المسلم لما وجد العلماني عبد الواحد نور المرتمي في أحضان اليهود تأييداً ولقضت عليه تماماً زيارته لتل أبيب ولما انساق بعض المسلمين لخليل إبراهيم وهو يقودهم لاحتلال أمدرمان وقتل المسلمين بدم بارد!!

إن على مؤتمر المسجد أن يوصي بتعديل المناهج بما يعظِّم من دور الدين في توجيه السلوك السياسي والأخلاقي للأفراد.

إن خطبة الجمعة ينبغي أن تحظى باهتمام خاص ويمكن الاستعانة بالخطبة النموذجية كوسيلة لتوحيد الخطاب للمسلمين في كل مجتمع على حدة فخطبة دارفور لمحاربة  التمرد تختلف عن خطبة الجمعة في الخرطوم التي تشهد انفلاتاً أخلاقياً وانتشاراً للمخدرات، وكذلك فإن الشريعة وترسيخها كقناعة في نفوس المسلمين والحرب على العلمانية ينبغي أن تكون من المجالات التي تعالجها الخطب النموذجية التي جُرِّبت في السابق بنجاح تام.

«المؤتمر الوطني بين النظرة الحزبية والنظر الإستراتيجي» (تعقيب)

 

الأخ العزيز المهندس/ الطيب مصطفى 

السلام عليكم ورحمة الله 

أرجو أن تسمح لي بالإطلالة عبر نافذتك «زفرات حرّى» تعقيباً وإضافةً لمقالك بتاريخ 2/4/2011م بعنوان «المؤتمر الوطني بين النظرة الحزبية والنظر الإستراتيجي» 

وبدءاً أقول إن ما ذهبتَ إليه أنت في مقالك ظل ومنذ أمدٍ ليس بالقليل يضطرم بداخلي كلَّما نظرت إلى البلد وحاله والتحديات التي تتربص به والتعاطي السياسي لتلك التحديات سواء كان ذلك من قِبل الحكومة أو المعارضة. فالكل وللأسف الشديد يفتقر إلى الرؤية الإستراتيجية في تعامله مع الشأن الوطني الأمر الذي حبس الوطن دائماً في خانة المهددات ـ التي لا تريد أن تؤول إلى الصفر - وما يعقب ذلك من حالة الوجل والتربص التي أضحت متلازمة جينية يحملها الجميع بلا استثناء!!

الإنقاذ مثلاً كانت تفتقر للرؤية الإستراتيجية عندما كانت تدير ملف السلام بكل ذلك التهافت الذي عايشناه بينما كان الشعب السوداني يدفع بأعزّ أبنائه وأكرمهم ثمناً لاستحقاقات عمليات صيف العبور على النحو الذي جرت عليه الأمور.. فذلك التهافت رسَّخ في نفس الطرف الآخر قناعةً ـ للأسف الشديد تحققت له بأكثر مما كان ينشده  وهي أن الإنقاذ مستعدة لأن تدفع أي ثمن لقاء السلام المنشود!! فبينما مضت الإنقاذ تدفع بسخاء بغية سلامٍ لم يتحقق في تقديري حتى الآن ظلت الحركة ترفع من سقف مطالبها على الدوام حتى أضحت تلك المطالب سراباً كلّما حاولت الإنقاذ إدراكه ابتعد عنها وتركها تلهث من شدة العنت!! 

فالإنقاذ لو بذلت حينها «مُداً» من جهدها في الحوار مع قوى المعارضة الشمالية بدلاً من «الأكيال» التي اختصت بها الحركة الشعبية لقطعت على الأخيرة الطريق في الاستقواء بالمعارضة ولانتزعتهم انتزاعاً من بين أحضانها، وفوق ذلك لتبلورت الصورة الكاملة حينها لكيفية حكم سودان ما بعد الانفصال ولدفعت الحركة دفعاً نحو طاولة السلام الحقيقي الذي يحقق للشمال حقوقه قبل الجنوب!!

والإنقاذ ــ وهي تسعى لفض قيود العزلة التي كبلتنا بها أمريكا في صراعها مع الإنقاذ ــ ذات التوجُّه الإسلامي  افتقرت أيضاً للرؤية الإستراتيجية وهي تستجلب لاعباً جديداً في المنطقة اسمه «الصين» بينما كانت هناك «فرنسا شيراك» حضوراً يمكن أن تقوم بهذا الدور في استثمارات النفط بالبلاد فضلاً عن شراكة اقتصادية أكثر إثماراً!! ولو فعلت ذلك لربما خفضت أمريكا من غلوائها بشأن السودان تجنباً لفرنسا الموجودة أصلاً في المنطقة ولما وصلت مشكلة دارفور إلى ما وصلت إليه الآن!!

وفوق هذا وذاك أخي الكريم افتقرت الإنقاذ للرؤية الثاقبة القائمة على الاستقراء الصحيح للواقع والمعطيات وهي تتخذ من عبثية «الوحدة الجاذبة» إستراتيجيةً سخّرت لها جل موارد البلد ومقدراته، فانطبق عليها القول «لا ظهراً أبقى ولا أرضاً قطع»!! و لو تبنّت الإنقاذ «الانفصال» كخيار متساوي الحظوظ مع «الوحدة» ـ على الأقل ـ لكانت أبيي مسيرية الهوى والحدود بيننا وبين الجنوب كما سُور الصين العظيم لا لبس فيه ولكانت «النيل الأزرق» و«جنوب كردفان» أصولاً سودانية شمالية «أصيلة» ضمن منظومة أصول شمال السودان التي لا تقبل القسمة على اثنين!! ولسعت إلى استكشاف نفط الشمال وتجهيزه قبل انسحاب نفط الجنوب من محفظة موارد الدولة كما هي مرشحة الآن!! ولكانت أموال الوحدة الجاذبة أولى بها أهلنا في النيل الأزرق وجنوب كردفان مشاريع تجلب لهم ولنا الخير فتهدأ نفوسُهم وتتبدَّد هواجسُهم ومن ثم قطع الطريق على كل متربصٍ بالسودان وأهله يريد الآن أن يدلف عبر هاتين البوابتين!! 

هذا في تقديري بعضٌ من الرؤية اللا إستراتيجية التي لازمت الإنقاذ خلال إدارتها لتلك القضايا المصيرية.. وإذا هُيِّئت لي أخي الكريم ـ إطلالةًً أخرى فسأذهب فيها إلى تبيان «الغَبَشَة» الملازمة لأعين أحزابنا الوطنية جراء تصلُّب قرنيتها وتبعثُر شبكيتها فأصابها التيه والتوهان من شدة العمى فما عادت تُدرك ما لها وما عليها وما عادت تميِّز بين الالتزام الوطني وقضاياه وبين مصالحها هي وتطلعاتها في الحكم، بالرغم من وضاعة تلك المصالح!! 

أخي الكريم، إن الإنقاذ الآن ومن واقع ما تهيأ لها من خبرات تراكمت عبر السنين في إدارة شأن السودان، ومن واقع التزامها الوطني والتاريخي ولتأسيس دولة شمال السودان على محجة بيضاء عليها أن تسبق الجميع بالهروب إلى الأمام، عليها أن تقدِّم مسودة دستور دائم لشمال السودان تقوم بتسليم أحزاب المعارضة الشمالية وقوى المجتمع المدني وأهل الاختصاص نسخةً منه ليقوم كل حزب بدراسته دراسة علمية وعقلانية مستوفية بعيداً عن الكيد السياسي ومنهجية الإقصاء والاستضعاف ومن ثم تحدِّد كل جهة معنية بالأمر نقاط التوافق ونقاط الاختلاف ورؤيتها هي حول نقاط الخلاف تلك.. بعدها يمكن للإنقاذ أن تدير حواراً هادئاً مع كافة القوى السياسية وقوى المجتمع المدني لتقليص نقاط الاختلاف إلى حدودها الدنيا والتأمين على نقاط الاتفاق والتلاقي.. ومتى ما تهيأ لها ذلك يمكنها أن تدعو إلى مؤتمر دستوري لحسم نقاط الاختلاف ومن ثم بلورة دستور إجماع وطني يتم طرحه للاستفتاء العام.

لا بد من العمل الدؤوب لنتجنب إضاعة المزيد من الوقت لا سيما ونحن نعيش اليوم في عالمٍ أحواله مفتوحةٌ على كل الاحتمالات ووحده رب العزة يدرك مآلاتها!!

والله من وراء القصد،،

أخوكم/

محمد ساتي عبد الرحيم


مقالات سابقة زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
  • زفرات حرى/الطيب مصطفى
  • شــــرُّ البليـّــةِ مــا يُضحِــك..!!/الطيب مصطفى
  • موسيفيني وأفورقي وبيوت العنكبوت!!/الطيب مصطفى
  • نافـع في جنوب كردفـان/الطيب مصطفى
  • البرلمان والعودة إلى عهد الدغمسة!!/الطيب مصطفى
  • مبادرة نقل رفات شهداء توريت من جنوب السودان/الطيب مصطفى
  • يا أبناء الشمال انتبهوا!!/الطيب مصطفى
  • وشــــهـــــد شـــاهــــدٌ مـــن أهلهــا!!/الطيب مصطفى
  • إلى أميرة الفاضل والفادني وغيرهما.. ارحموا هذه الفئة من الغارمين/الطيب مصطفى
  • دور المسجــــد/الطيب مصطفى
  • السلفـــيــون في أمريـــكا/الطيب مصطفى
  • نافـــع في جــنوب كردفـــان/الطيب مصطفى
  • الجــنوب وحافـــة الهاويـــة!!/الطيب مصطفى
  • وافضيحـتـــاه!!/الطيب مصطفى
  • علل الخدمة المدنية.. الواضح ما فاضح!!/الطيب مصطفى
  • مقارنة بين تلفون كوكو وعبد العزيز الحلو!!/الطيب مصطفى
  • المؤتمر الوطني بين النظرة الحزبية والنظر الإستراتيجي/الطيب مصطفى
  • بين التثاقل إلى الأرض وفقه الولاء والبراء/الطيب مصطفى
  • إلى المؤتمر الوطني خُذوا الأمرَ مأخذَ الجدِّ أوْ تَنَحَّوا!!/الطيب مصطفى
  • حلم الجيعان عيش يا عرمان!!/الطيب مصطفى
  • الحركة الشعبية تقول الروب!!/الطيب مصطفى
  • إلى الأخ إبراهيم أحمد عمر مع التحية/ الطيب مصطفى
  • الصادق المهدي والمرغني .. وأوهام المنْ السلوى...!/الطيب الزين
  • مرحباً بثوار مصر في السودان/ الطيب مصطفى
  • الزعماء العرب وسقوط ورقة التوت!/ الطيب مصطفى
  • أما آن لهذه الأمة أن تعرف حزبها ومقرها؟/ الطيب مصطفى
  • بين المؤتمر الوطني والصادق المهدي ومبارك الفاضل!!/الطيب مصطفى
  • بين الشريعة وبني علمان!!/ الطيب مصطفى
  • تلفون كوكو ومفوضية الانتخابات/الطيب مصطفى
  • وما أدراك ما مالك عقار!!/الطيب مصطفى
  • ساهموا في إغاثة الشعب الليبي/الطيب مصطفى
  • رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس الجمهورية وأعضاء المكتب القيادي للوطني/الطيب مصطفى
  • عزيزي الصادق المهدي: هل هي قوى الإجماع أم قوى الخيانة؟!/الطيب مصطفى
  • رسالة إلى الإمام الصادق وابنته د. مريم!!/الطيب مصطفى
  • يا حسب الله صدمتنا!!/الطيب مصطفى
  • بين الوحدة والانفصال وإبراهيم أحمد عمر!!/الطيب مصطفى
  • بين عرمان وجمعة الغضب!!/الطيب مصطفى
  • بيان من السفارة المصرية بالخرطوم/الطيب مصطفى
  • تحالف الخونة وسفارات الفراعنة!/الطيب مصطفى
  • قــانــون العـيب!!/الطيب مصطفى
  • بين هوان الوطني وأحزاب الغفلة وخازوق المشورة الشعبية!!/الطيب مصطفى
  • الحرب على الفساد «2-2»/الطيب مصطفى
  • الحرب على الفساد «1 ــ 2»/الطيب مصطفى
  • الأمم المتحدة والجوع في جنوب السودان/ الطيب مصطفى
  • بيعــــة الهـــــدنــدوة!!/الطيب مصطفى
  • رحيل الرمز الإسلامي نجم الدين أربكان/الطيب مصطفى
  • يا لهـــا مـــن عظـــات وعـــــــبر!!/الطيب مصطفى
  • بين علي عثمان وعقار وخازوق المشورة الشعبية!!/الطيب مصطفى
  • هل هي مصادفة أخي علي عثمان؟!/الطيب مصطفى
  • منبر السلام العادل.. الانتقال من الجهاد الأصغر إلى الأكبر/الطيب مصطفى
  • منبر السلام العادل بيان حول الثورة الشعبية على فرعون ليبيا/الطيب مصطفى
  • القذافي: عتو الكبرياء.. وانكشاف الغطاء/الطيب مصطفى
  • بين غازي صلاح الدين والدور المصري في جنوب السودان!!/الطيب مصطفى
  • المكتولة ما بتسمع الصايحة !!/الطيب مصطفى
  • علي عثمان محمد طه والجمهورية الثانية/الطيب مصطفى
  • زلزال مصر.. أول الغيث قطرة ؟!/الطيب مصطفى
  • لقد بُحّ صوتُنا يا هؤلاء!!/الطيب مصطفى
  • هل يقرأ البشير وعلي عثمان ونافع هذا الكلام؟!./الطيب مصطفى
  • إسرائيل ومصر ما بعد مبارك!!/الطيب مصطفى
  • ثورة مصر وصناعة التاريخ ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار!!/الطيب مصطفى
  • ثورة مصر والفتوحات الكبرى/زفرات حرى: الطيب مصطفى