صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات : مقال رائ : زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى English Page Last Updated: Apr 3rd, 2011 - 00:38:07


بين المؤتمر الوطني والصادق المهدي ومبارك الفاضل!!/الطيب مصطفى
Mar 24, 2011, 00:07

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

زفرات حرى

 الطيب مصطفى

بين المؤتمر الوطني والصادق المهدي ومبارك الفاضل!!

 

أنا متفائل وربِّ الكعبة وسعيد أن حزب الأمة بدأ يُنهي حالة السيولة التي تقلَّب في رمضائها لبعض الوقت وأخذ يرجع إلى أصوله وجذوره ويستدبر فترة التيه التي استطاع خلالها بعضُ أعدائه الإمساك بخطامه وجرِّه بعيدًا عن مرجعيته الفكرية والعقدية وما كانت تلك «الأوبة» الأحادية الغريبة لمبارك الفاضل إلا دليلاً ساطعاً على المخطَّط اللئيم الذي كان يسعى إلى نفخ روح جديدة وقوية لاقتلاع الحزب وانتزاعه تماماً من جذوره وتحويله إلى كائن آخر غريب الوجه واليد واللسان.. وإلى أن يُفقده لونَه وطعمَه ورائحتَه التي كان عبقُها يفوح من دم الإمام المهدي ومدادِهِ وما كان للصادق أن يتنكّر لذلك الإرث الفوّاح من تراث الجد الكبير ويتنكَّب الطريق ويسلم راية المهدي إلى أحفاد غردون وما كان لرويبضة صغير أن يجرّ مريم المهدي إلى أحضان حركة لطالما كاد عرّابُها قرنق لوالدها ولا تزال تلك الرسائل الملغومة بالشرِّ والأحقاد حيةً تحكي عن تناقضٍ كبير بين مشروعَين متنافرَين لا يجمعُ بينهما إلا ما يجمعُ بين السماءِ والأرض.

كنتُ أتمزَّقُ وأنا أرى بعضَ الصغار الذين لا وزن لهم ولا قيمة يُمرمطون حزب الأمة ويُحصون عليه أنفاسَه ويحاسبونه على كلِّ خطوة يخطوها ويقرِّعونه داخل دار الحزب الشيوعي في اجتماعات يرْأسُها فاروق أبوعيسى.. يا سبحان الله.. مريم الصادق المهدي بل الصادق المهدي يرأسُه الشيوعي المنبتّ فاروق أبوعيسى في تجمُّع سمَّوه قوى الإجماع الوطني.. تجمُّع لا يختلف عن التجمُّع الذي خرج عليه الصادق المهدي قديما ولم يجنِ منه من استمسكوا به غير الخسران حين امتطاهم قرنق إلى أن أوصلوه إلى باب نيفاشا ثم ربطهم خارج القاعة وتركهم يتلظّون في هجير النسيان والمهانة!!

اقرأوا حديث العافية التي بدأت تدبُّ من جديد في جسد حزب الأمة من خلال ياسر جلال عضو المكتب السياسي وهو يعلِّق على حديث «الفرامل» مبارك المهدي الذي قال «إن الحوار بين حزب الأمة والمؤتمر الوطني مات إكلينيكياً» فقد ردّ ياسر عبر جريدة الصحافة بقوله «إن الحوار لا يخضع لمزاج أشخاص وإنما هو حوار مؤسسات أقرّه المكتب السياسي للحزب بعد دراسة متأنية لأوضاع البلاد» ثم قال ياسر جلال «إن من يحق لهم الحديث في هذا الشأن هم لجنة التفاوض ورئيس الحزب ورأى أن مبارك الفاضل ليس له صفة تنظيمية إلى الآن ليقرر في هذا الشأن كما أن حزب الأمة لم يندمج إلى الآن مع أي حزب والفاضل حلّ حزبه وانضم إلى حزب الأمة وإذا كانت لديه آراء للتعبير فلتكن وفق الأطر التنظيمية»!!   

إذن فإن مبارك الفاضل يصطاد في الماء العكر.. تلك الخصلة التي برع فيها منذ أن دخل معترك السياسة.. خصلة جعلته يتقلَّب كما الليل والنهار لا يستقر على مبدأ ولا ترسو مركبُه على شاطئ وإنما ظلّ ولا يزال متنكِّباً طريق أجداده لا يحرِّكه في هذا الكون سوى نفسِهِ الأمّارة وأطماعِهِ وأهوائِهِ الجامحة.

اسمعوا إلى مبارك المهدي وهو يقول إن الحوار مع الوطني «وصل إلى نهاياته دون إحراز تقدُّم في الأجندة المطروحة» ثم قوله «إن هناك درجات اختلاف بين حزبه السابق والحالي حول كيفية التعامل مع الحكومة» وقال في حديثه للصحافة «نحن من جانبنا نرى عدم التفاوض مع الحزب الحاكم لجهة أنه رفض مبدأ التغيير...»

لكن مبارك الفاضل المهدي يقول في بيان أصدره بمفرده بعيداً عن مؤسسات حزبه إنه يدعو إلى السودان الجديد وهو المشروع المعروف الذي تبنّته ولا تزال الحركة الشعبية ومعلومةٌ العلاقة التي تربط مبارك منذ أيام قرنق مع الحركة والتي تعززت بالعلاقات التجارية التي انتدب أبناءه لإدارتها في جنوب السودان وبالعلاقات الخاصة والاستثمارية التي تربطه بالرويبضة عرمان!! وهل «اقتحم» مبارك دار حزب الأمة وانخرط في الحزب بدون مقدِّمات أو شروط حالّاً حزبه إلا لتحقيق أجندة معلومة؟! على أن الصفعة الأقوى لمبارك الفاضل جاءت في نفس اليوم الذي تحدث فيه ياسر جلال «20/3/2011م» وكانت هذه المرة من الأمين العام لحزب الأمة القومي الفريق صديق محمد إسماعيل عبر صحيفة «السوداني» حيث تحدث الرجل عن تقدم كبير في حوار حزبه مع المؤتمر الوطني وعلّق على الضغوط التي يتعرض لها الحزب من قِبل أحزاب «قوى الإجماع» لإنهاء التفاوض مع المؤتمر الوطني بقوله «إن القوى السياسية أو المعارضة إذا كان عندها رأي في حزب الأمة هذا شأنها» مبيناً أن «حزبه ليس لديه وصاية على المعارضة وبنفس القدر هم ليس لديهم وصاية على حزب الأمة وهو لديه مؤسساتُه وأطروحاتُه وأفكارُه ووسائلُه التي يمارس بها العمل السياسي»!!

 إذن فإن قوى الإجماع لها رأي ظلت تطرحه عبر الإعلام في سلوك حزب الأمة القومي، ومعلوم ما حدث في ذلك الاجتماع العاصف الذي نشبت فيه مشادّة بين مريم المهدي وبعض «قوى الإجماع الوطني» والتي خرج فيها «المزروع في أحشاء الشعبي» كمال عمر عن طوره وأوشك أن يغادر الاجتماع لولا تدخل عرّاب قوى الإجماع فاروق أبوعيسى!!

طيب، بالله عليكم أخبروني أو قل أفتوني هل يصدر مبارك الفاضل عن مرجعية قوى الإجماع أم مرجعية حزب الأمة وهل كان ينبغي أن ينضم إلى حزب الأمة أم إلى أيٍّ من أحزاب قوى الإجماع؟! وهل هناك أدنى سبب للقرار المفاجئ بحلّ مبارك الفاضل لحزبه وانخراطه في حزب الأمة القومي غير «فرملة» أي تقارب بينه وبين المؤتمر الوطني ثم تنفيذ أجندة الحركة الشعبية وتحقيق مشروعها من خلال انغراسه في حزب الأمة تم توجيهه أو التأثير على قراراته؟!

أنا سعيد غاية السعادة أن د. مريم المهدي أدركت أخيراً المخطَّط اللئيم الذي كان عرمان وأبوعيسى يسعيان إليه لجذبها بعيداً عن مرجعية حزبها بل عن والدها بحيث تشكِّل هي مع مبارك الفاضل ثنائياً خطيرًا يمكن إذا تطابقت رؤيتهما أن يجرّا الحزب بعيداً عن مرجعيته الفكرية بل يخطفانه تماماً إلى غير رجعة ولكم سعدتُ أن مريم تحدثت عن مشكلة أبيي وعن حق المسيرية وهو موقف أراه جديداً يعيد حزب الأمة الى أرضه «الشمال» بعيداً عن حالة الحياد التي كانت تسود رؤيته السياسية وهو ما جعل حزب الأمة يتخذ موقفاً وطنياً مغايراً لمواقف الحركة الشعبية وعرمان الذي ظل يساند الجنوب على حساب الشمال حتى بعد الانفصال!!

صحيح أننا في منبر السلام العادل ظللنا ندعو إلى توحيد أهل القبلة وتكوين «قوى إجماع» أخرى بديلة لقوى الإجماع العلمانية الهلامية التي لا وزن لها بحيث تكون مرجعية قوى الإجماع الجديدة قائمة على الإسلام الذي تتبناه تلك القوى لكني والله لا أصدر في موقفي هذا عن رغبة في دفع الحوار بين حزب الأمة والمؤتمر الوطني بقدر ما أسعى إلى إخراج حزب الأمة من شرك المؤامرة الكبرى التي تريد أن تنتزعه عن جذوره وتختطفه تماماً بحيث يصبح حزباً علمانياً يطّرح مرجعيات الصحوة وغيرها من الشعارات والمرتكزات التي قام عليها الحزب منذ تأسيسه على قاعدة العقيدة الأنصارية.

لذلك فإني أحذِّر مُشفقاً وناصحاً من باب الحَدَب على مصلحة الوطن ومصلحة حزب الأمة الذي يُعتبر مؤسسة وطنية ستفقد البلاد كثيرًا إن ضعُف أو تمرّد على مرجعيته أو اختُرق فهلاّ أخذنا حِذرنا من مبارك الفاضل قبل فوات الأوان ثم هل يتّخذ حزب الأمة قراراً كالذي اتّخذه قديماً حين خرج عن التجمُّع الوطني الديمقراطي وهل يدرك أن قوته بل مستقبله يكمُن في الابتعاد عن معسكر السفهاء أبوعيسى وعرمان ورهطهما والذين سيشوهون سمعته ويجعلونه هدفاً لنيران صديقة لا ترجو لهذا الحزب إلا التقدُّم والازدهار لخدمة هذا الوطن العزيز وفقًا لمرجعية الآباء والأجداد؟!

 


مقالات سابقة زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
  • زفرات حرى/الطيب مصطفى
  • شــــرُّ البليـّــةِ مــا يُضحِــك..!!/الطيب مصطفى
  • موسيفيني وأفورقي وبيوت العنكبوت!!/الطيب مصطفى
  • نافـع في جنوب كردفـان/الطيب مصطفى
  • البرلمان والعودة إلى عهد الدغمسة!!/الطيب مصطفى
  • مبادرة نقل رفات شهداء توريت من جنوب السودان/الطيب مصطفى
  • يا أبناء الشمال انتبهوا!!/الطيب مصطفى
  • وشــــهـــــد شـــاهــــدٌ مـــن أهلهــا!!/الطيب مصطفى
  • إلى أميرة الفاضل والفادني وغيرهما.. ارحموا هذه الفئة من الغارمين/الطيب مصطفى
  • دور المسجــــد/الطيب مصطفى
  • السلفـــيــون في أمريـــكا/الطيب مصطفى
  • نافـــع في جــنوب كردفـــان/الطيب مصطفى
  • الجــنوب وحافـــة الهاويـــة!!/الطيب مصطفى
  • وافضيحـتـــاه!!/الطيب مصطفى
  • علل الخدمة المدنية.. الواضح ما فاضح!!/الطيب مصطفى
  • مقارنة بين تلفون كوكو وعبد العزيز الحلو!!/الطيب مصطفى
  • المؤتمر الوطني بين النظرة الحزبية والنظر الإستراتيجي/الطيب مصطفى
  • بين التثاقل إلى الأرض وفقه الولاء والبراء/الطيب مصطفى
  • إلى المؤتمر الوطني خُذوا الأمرَ مأخذَ الجدِّ أوْ تَنَحَّوا!!/الطيب مصطفى
  • حلم الجيعان عيش يا عرمان!!/الطيب مصطفى
  • الحركة الشعبية تقول الروب!!/الطيب مصطفى
  • إلى الأخ إبراهيم أحمد عمر مع التحية/ الطيب مصطفى
  • الصادق المهدي والمرغني .. وأوهام المنْ السلوى...!/الطيب الزين
  • مرحباً بثوار مصر في السودان/ الطيب مصطفى
  • الزعماء العرب وسقوط ورقة التوت!/ الطيب مصطفى
  • أما آن لهذه الأمة أن تعرف حزبها ومقرها؟/ الطيب مصطفى
  • بين المؤتمر الوطني والصادق المهدي ومبارك الفاضل!!/الطيب مصطفى
  • بين الشريعة وبني علمان!!/ الطيب مصطفى
  • تلفون كوكو ومفوضية الانتخابات/الطيب مصطفى
  • وما أدراك ما مالك عقار!!/الطيب مصطفى
  • ساهموا في إغاثة الشعب الليبي/الطيب مصطفى
  • رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس الجمهورية وأعضاء المكتب القيادي للوطني/الطيب مصطفى
  • عزيزي الصادق المهدي: هل هي قوى الإجماع أم قوى الخيانة؟!/الطيب مصطفى
  • رسالة إلى الإمام الصادق وابنته د. مريم!!/الطيب مصطفى
  • يا حسب الله صدمتنا!!/الطيب مصطفى
  • بين الوحدة والانفصال وإبراهيم أحمد عمر!!/الطيب مصطفى
  • بين عرمان وجمعة الغضب!!/الطيب مصطفى
  • بيان من السفارة المصرية بالخرطوم/الطيب مصطفى
  • تحالف الخونة وسفارات الفراعنة!/الطيب مصطفى
  • قــانــون العـيب!!/الطيب مصطفى
  • بين هوان الوطني وأحزاب الغفلة وخازوق المشورة الشعبية!!/الطيب مصطفى
  • الحرب على الفساد «2-2»/الطيب مصطفى
  • الحرب على الفساد «1 ــ 2»/الطيب مصطفى
  • الأمم المتحدة والجوع في جنوب السودان/ الطيب مصطفى
  • بيعــــة الهـــــدنــدوة!!/الطيب مصطفى
  • رحيل الرمز الإسلامي نجم الدين أربكان/الطيب مصطفى
  • يا لهـــا مـــن عظـــات وعـــــــبر!!/الطيب مصطفى
  • بين علي عثمان وعقار وخازوق المشورة الشعبية!!/الطيب مصطفى
  • هل هي مصادفة أخي علي عثمان؟!/الطيب مصطفى
  • منبر السلام العادل.. الانتقال من الجهاد الأصغر إلى الأكبر/الطيب مصطفى
  • منبر السلام العادل بيان حول الثورة الشعبية على فرعون ليبيا/الطيب مصطفى
  • القذافي: عتو الكبرياء.. وانكشاف الغطاء/الطيب مصطفى
  • بين غازي صلاح الدين والدور المصري في جنوب السودان!!/الطيب مصطفى
  • المكتولة ما بتسمع الصايحة !!/الطيب مصطفى
  • علي عثمان محمد طه والجمهورية الثانية/الطيب مصطفى
  • زلزال مصر.. أول الغيث قطرة ؟!/الطيب مصطفى
  • لقد بُحّ صوتُنا يا هؤلاء!!/الطيب مصطفى
  • هل يقرأ البشير وعلي عثمان ونافع هذا الكلام؟!./الطيب مصطفى
  • إسرائيل ومصر ما بعد مبارك!!/الطيب مصطفى
  • ثورة مصر وصناعة التاريخ ما أكثر العبر وما أقل الاعتبار!!/الطيب مصطفى
  • ثورة مصر والفتوحات الكبرى/زفرات حرى: الطيب مصطفى