فضيحة من العيار الثقيل ... الحزب الشيوعي ضد المدعو صلاح بندر !

Quote: إن صلاح بندر وبحكم عضويته السابقة فى الحزب الشيوعى السودانى

Quote: لم أجد مصدرا موثوقا للبيان الصادر ..

Quote: وما كان لنا الخوض فى مثل هذه القضايا لولا أنها تستهدف شق وحدة المعارضة بالخارج وإضعافها وإلهائها وشغلها عن مواجهة النظام

Quote: واقول للمعارضـة، بعد صلاح البندر يبعد ويريحكم، حتواجهكم مشكلة اخرى للإجهاز على النظام، وهى ان النظام ناصب ناموسيـة حوله...

Quote: حزب ضد فرد بيان دينكوشتي, يصب مزيد من الزيت, علي قروح الوطن ويطلق اتهامات جزافية دون استناد قانوني, المؤلم بالامر في البيان,غرضه الساذج علي خطر اقل من اغفاءة العصفور علي غصن الشجرة.

Quote: العجلة والغرض جعلاك تنفث هراءا اصم لايستطيع استنطاقه

Quote: امر غريب و تفكير سطحى ان يصدر حزب مثل الحزب الشيوعى بيانا ردا على فرد

(عدل بواسطة نبيل عبد الرحيم on 01-17-2012, 01:25 AM)

Quote: وإعتبر البيان خطوة إجابية ولن تكون الأولى ............

Quote: لهذا الحزب مسئولية تجاه جماهيره وجماهير الشعب السودانى وحينما نقول ذلك نعنى نوع القضايا التى يتواجد فيها بعنى القضايا المصيرية التى تهم السودانيين فى حياتهم ومعاشهم ومكابدتهم لأقامة دولة الديمقراطية والقانون والعدالة والمساواة (لابمخاطبة الشعوب الأسفيرية).. ففى الوقت الذى يمر السودان بأيام صعبة تهدد بقاء وجوده كدولة وشعب يكون الرد على د. البندر هو من الأولويات!! البتفرغ ليها حزب كامل ومنبر من المفترض أن كل كلمة منه توفر لأهل الوجعة موش فى أتهامات(نت) ساى.. وهذا لايعنى أنو ماكتبه البندر مقبول فى حق من تناولهم فى بوستات هنا, ولكن ياكافى البلا تجيب حزب كامل عشان يرد على البندر وباتهامات التجسس والتخابر مع السفاره وكأن الرجل وحده خطر عظيم وكبير على وحدة الصف المعارض وكمان (بتحليل الأتجاهات)!! وحديث عن تفكيك قوة المعارضة...منذ فترة طويلة جداً صار مفهوم الأنتماء للحزب الشيوعى محتواه (عاطفى وشعائرى) وفقد الأنتماء بعده العقلانى والموضوعى والنقدى الشامل والعميق فى تناوله لمايهم الناس ...هسع لوطبعت البيان ده داير أوزعه فى سوق أمدرمان ممكن يفتكروا البندر ده (مورد ركشات باجاج)

Quote: خلاصة الكلام ان المعارضة باعوض تصوروا

Quote: عبد الملك مصطفى العبيد يوسف (المسؤول السياسي للحزب بالمملكة المتحدة وأيرلندا) محمد سليمان محمد طه (المسؤول التنظيمي) عبد العزيز عبد الحفيظ ابراهيم صالح (المسؤول المالي) راشد سيد أحمد الشيخ علي (المسؤول عن التضامن) أسامة سعيد أبوكمبال (مسؤول العمل الجماهيري) محمد عثمان عبد الحميد الطاهر محمد (المسؤول السياسي لوحدة لندن)....

Quote: امر غريب و تفكير سطحى ان يصدر حزب مثل الحزب الشيوعى بيانا ردا على فرد

Quote: لو في إمكانية كل واحد يكتب لينا بعد نهاية مداخلتو هل هو عضو في الحزب الشيوعي أم لا!!

Quote: أعتقد أن { مختصري } عاليه هو القضية الجوهرية التى ينبغي وأن تؤنب ضمير الحزب وتدفعه لحراك مختلف عما يبتضعه الآن في سوق السياسة السودانية, فهو يقدم سلعة بوار تعدت مواعيد صلاحيتها وغير مأذونة بإلهام الناس حاجة. فكان أحرى بالحزب الشيوعي أن يخاطب قضاياه المبدئية والمصيرية, وأن ينتشل نفسه من وهدة التناقض الفاقع, بين أن تكون ماركسي آحادي وبين أن تروم عشقا ديمقراطيا طريدا.

Quote: الاتهامات الجائرة التي عددها البيان بدقة: التجسس والابتزاز والتشكيك والكذب والانتقاد الهدام والاساءة للحزب والضرر الذي الحقته بالمعارضة ....الخ لن تزيدني إلا اصراراً وتصميما في كشف هؤلاء الأوغاد وتقديمهم للمحاكمة وإن طال الزمن. فجرائمهم لا تسقط بالتقادم ! وفي نفس الوقت حزنت جداً لمشاركة البعض في أصدار هذا البيان الرخيص وتقديم الدعم باللوبي أو المعلومة المزيفة أو الحث لإصداره. بصورة خاصة أذكر ما طفحت اسمائهم في مسار تحرياتي

Quote: ‎أطمئنوا لن أدخل في أي صراع مع الحزب الشيوعي كمؤسسة..... ‎لم يحدث ذلك في السابق ..... ‎ولن يحدث في المستقبل .... ‎وستظل علاقتي بالحزب كما أريد لها كناشط في العمل العام وأرادت لها قيادته على المستويات التنظيمية والسياسية والاجتماعية. ‎علاقة نضالية بأمتياز من أجل السلام العادل والديمقراطية الراسخة والعدالة الاجتماعية ... ‎وأؤكد بأنني سأستمر في كشف كل حالات الفساد والنفاق والاستغلال البشع لموارد منظمات المجتمع المدني تحت راية خادعة بأن مواردها تدعم خزينة "الحزب" وفعالياته.

(عدل بواسطة abubakr salih on 01-18-2012, 03:11 PM)

Quote: فيما تحولت الشيوعية إلى { جيوب } لذكرى بائسة. إستمطرت العالم بشدو غث عن عدالة إجتماعية بلا ديمقراطية, وعن نشور كلي بلا حرية... فيما مذهب الشعب هو الديمقراطية وهو الحرية ... فهنا ينوط لثام تناقض فج بين طموحات شعب السودان, وبين غرائزهم الآيدلوجية البوار ... وبكرة أحلى.

Quote: بسم الله الرؤوف الرحيم أطمئنوا أيها الرفاق والاحباب ... العشرات منهم الذين هرعوا للاتصال... أطمئنوا لن أدخل في أي صراع مع الحزب الشيوعي كمؤسسة..... لم يحدث ذلك في السابق ..... ولن يحدث في المستقبل .... وستظل علاقتي بالحزب كما أريد لها كناشط في العمل العام وأرادت لها قيادته على المستويات التنظيمية والسياسية والاجتماعية. علاقة نضالية بأمتياز من أجل السلام العادل والديمقراطية الراسخة والعدالة الاجتماعية ... وأؤكد بأنني سأستمر في كشف كل حالات الفساد والنفاق والاستغلال البشع لموارد منظمات المجتمع المدني تحت راية خادعة بأن مواردها تدعم خزينة "الحزب" وفعالياته. أو من حاولوا ان يجعلوا من الحزب "الوكلاء الوحيدون لحقوق الإنسان" في السودان ! وسأتقيد بتوجيهات قيادة الحزب الثابتة بالانتقاد العلني بالأسم والموقع لكل من يشارك في الارتزاق بأسم الحزب في منظمات المجتمع المدني (أسلوب تشريح الجثة بعد الوفاة). وسأستمر في كشف عمليات التزوير والنصب والاحتيال وشبكات المصالح وتقاطعاتها. داخل السودان أو خارجه. وفضح الحماية الادارية والأدبية التي وفرتها آمال جبرالله سيد أحمد الحسن وسندتها للساقط عثمان علي حميدة. الاتهامات الجائرة التي عددها البيان بدقة: التجسس والابتزاز والتشكيك والكذب والانتقاد الهدام والاساءة للحزب والضرر الذي الحقته بالمعارضة ....الخ لن تزيدني إلا اصراراً وتصميما في كشف هؤلاء الأوغاد وتقديمهم للمحاكمة وإن طال الزمن. فجرائمهم لا تسقط بالتقادم ! وفي نفس الوقت حزنت جداً لمشاركة البعض في أصدار هذا البيان الرخيص وتقديم الدعم باللوبي أو المعلومة المزيفة أو الحث لإصداره. بصورة خاصة أذكر ما طفحت اسمائهم في مسار تحرياتي: الدكاترة محمد سليمان محمد سليمان وزوجته فاطمة بابكر محمود محمد واحمد عباس حسين أبوشام وعبد الباقي عبد الحفيظ الريح وسوزان كاشف وسلوى عبد اللة السعيد يونس ومحمد عبد العال حمور عبد الرحمن وصلاح حسن محمد علي وعزيز أحمد كامل حسن. أذ يروج أعضاء مكتب الحزب - تنصلا من المسؤولية وتخفيفا من المأزق– بأن لكل واحد من المذكور أسمائهم عاليه دور مباشر في صياغة البيان بالمعلومة او التعليق أو غير مباشر في الضغط على قيادة الحزب في المجال لإصدار هذا البيان الفضيحة بكل المقاييس. ولكن – في تقديري - يتحمل المكتب القائد للعمل بالمملكة المتحدة وأيرلندا نتائج أدخالهم الحزب الشيوعي بجلاله في جحر الضب. ومحاولتهم الرخيصة تصوير وكأن الصراع هو بين الحزب بكامل هيئاته والعميل 007 "صلاح آل بندر" ! يكفي ان كل المواجهات التي قمنا بها لهؤلاء السماسرة والحرامية وأبناء وبنات السبيل كان يوجد على جانبيها وأطرافها اعضاء من الحزب الشيوعي وعلى كافة المستويات القيادية والقاعدية. هذا دليل واضح ان الصراع كان وما يزال وسيستمر حول مناهج عمل وبين أساليب نضال ورؤيا وليس صراعا بين "الحزب" و"المدعو صلاح عباس بندر" ! صراع بين بهلوانات النضال والخم والسرقة والتزوير وبين من يقبضون على الجمر ويبولون الدم من أجل "سودان مختلف اللون والطعم والرائحة". أحمل تبعات واستحقاقات هذا البيان الـ وضـ يـ ع على وجه التخصيص الشخصيات التالية: عبد الملك مصطفى العبيد يوسف (المسؤول السياسي للحزب بالمملكة المتحدة وأيرلندا) محمد سليمان محمد طه (المسؤول التنظيمي) عبد العزيز عبد الحفيظ ابراهيم صالح (المسؤول المالي) راشد سيد أحمد الشيخ علي (المسؤول عن التضامن) أسامة سعيد أبوكمبال (مسؤول العمل الجماهيري) محمد عثمان عبد الحميد الطاهر محمد (المسؤول السياسي لوحدة لندن).... أنا على يقين ان من قاموا بأصدار هذا البيان المهزلة سيرتد الى وجوههم الكالحة. ولن أتردد لحظة واحدة في أن اجعلهم يدفعوا – على داير المليم - ثمن هذه السقطة وبأستخدام كل الوسائل (براُ وبحرا وجوا)... والله المستعان .... وحسبنا الله ونعم الوكيل....

Quote: حاتم الياس سرعان ما ينبرى مهرولا عند اى بوست يرمى يسهام تجاه الحزب الشيوعى دوما سيدمى قرنه الوعل وتبقى الصخرة

Quote: الجهة الوحيدة المستفيدة من البوست دا هو جهاز امن الكيزان لم يجي واحد وينشر اسماء بل ومهامة التنظيمية

Quote: أعتقد أن { مختصري } عاليه هو القضية الجوهرية التى ينبغي وأن تؤنب ضمير الحزب وتدفعه لحراك مختلف عما يبتضعه الآن في سوق السياسة السودانية, فهو يقدم سلعة بوار تعدت مواعيد صلاحيتها وغير مأذونة بإلهام الناس حاجة. فكان أحرى بالحزب الشيوعي أن يخاطب قضاياه المبدئية والمصيرية, وأن ينتشل نفسه من وهدة التناقض الفاقع, بين أن تكون ماركسي آحادي وبين أن تروم عشقا ديمقراطيا طريدا.

Quote: استغلال سئ للمناسبة

Quote: نبيل ... تسلم, أظنك قاصد لن تكون الأخيرة في تقريرك عاليه. على كل ... ما أزال أنظر للأشياء في معيتها الفكرية وفي سقوفها السياسية وفي غضون حلمنا العريض بسودان أفضل. ما يزال الحزب الشيوعي السوداني عند محطة قف. إنتهى الإنتظار الطويل لمؤتمره الخامس, وتمخض الفيل فلا ولد حتى فأرا, هوا بسسسس. فلا إسترعى محدثات صافعة حطت على جبين الشيوعية وأصابتها بخبط رهيب أسقطها أرضا. ولا أعاد توسله للناس عبر مرتسمات الواقع الموضوعي, ليدخل إليهم من باب التواضع والحكمة المؤجلة, ولا إعتذر عن إنتمائه لمقرر ديكتاتوري قلبا وقالبا, ولا أعاد النظر حتى في قسماته الشكلية. بل توفر الحزب لحنه الآيدلوجي العضوض أكثر من إسترعائه لأحوال شعبه. وهذا مما يمت بسبب لتعطل مسيرة المعارضة, لكونها { والحزب الشيوعي كمثال يمكن تطبيقه على آخرين } لم توفر المواكبة الفكرية والسياسية في البديل المرتجى, ولكونها تعيش في مجرة أحلامها المنطلقة من بداياتها الغابرة, ولكونها, وهذا هو الأهم, أنها لم تقدم أنموذج التغيير المتصالح مع رؤى العصر والمتماهي في تطلعات شعب السودان. وحيث لا يغير الله ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم. بإختصار: ما يزال الحزب الشيوعي السوداني هو الحزب الشيوعي السوداني, بل أخالهم أضافوا أثقالا فكرية ونفسية لا تشي بغير طوال قعودهم حيث مبتدأهم. وأرى وكل متابع لأحوالهم إستنهاضهم العالي لتراث الإلتزام والمبدئية وكأنه وكرة الغقل الآيدلوجي لباب تدهمه رياح التغيير. فإن كان هذا حال فصيل في المعارضة السودانية الحاضرة, وهو يمتنع بعزم يحسد عليه, ليحافظ على إهابه الآيدولوجي من غير مس. فكيف يطلب مثل هذا الحزب أن تتغير الحركة الإسلامية إلى الديمقراطية, أو أن يغير الناس رأيهم في الإنقاذ لأنها كيان غير ديمقراطي؟؟؟ فيما هو {متوهط} في عتباته الماركسية والتي لا تمت بأي صلة للديمقراطية؟ ... فكيف يعنى؟؟؟ أعتقد أن { مختصري } عاليه هو القضية الجوهرية التى ينبغي وأن تؤنب ضمير الحزب وتدفعه لحراك مختلف عما يبتضعه الآن في سوق السياسة السودانية, فهو يقدم سلعة بوار تعدت مواعيد صلاحيتها وغير مأذونة بإلهام الناس حاجة. فكان أحرى بالحزب الشيوعي أن يخاطب قضاياه المبدئية والمصيرية, وأن ينتشل نفسه من وهدة التناقض الفاقع, بين أن تكون ماركسي آحادي وبين أن تروم عشقا ديمقراطيا طريدا. في ظل السياق عاليه, أرى بيان الحزب بالمملكة المتحدة حول بندر, وكأنه لا شئ, قياسا بأولويات مفترضة وبأهميات تقتضيها أحوال السودان. شكرا أخي صلاح بندر ... وتقديري لضيوف بوستك الكرام

Quote: ما يزال الحزب الشيوعي السوداني هو الحزب الشيوعي السوداني, بل أخالهم أضافوا أثقالا فكرية ونفسية لا تشي بغير طوال قعودهم حيث مبتدأهم. وأرى وكل متابع لأحوالهم إستنهاضهم العالي لتراث الإلتزام والمبدئية وكأنه وكرة الغقل الآيدلوجي لباب تدهمه رياح التغيير. فإن كان هذا حال فصيل في المعارضة السودانية الحاضرة, وهو يمتنع بعزم يحسد عليه, ليحافظ على إهابه الآيدولوجي من غير مس. فكيف يطلب مثل هذا الحزب أن تتغير الحركة الإسلامية إلى الديمقراطية, أو أن يغير الناس رأيهم في الإنقاذ لأنها كيان غير ديمقراطي؟؟؟ فيما هو {متوهط} في عتباته الماركسية والتي لا تمت بأي صلة للديمقراطية؟ ... فكيف يعنى؟؟؟