مواقف وطرائف في عالم التدريس (صور)

Quote: يلا يا شيقا عنوان جذاب ... واتوقع رقم قياسي في المشاركة فيه .

Quote: يا اخوانا البوستات دى عايزة خدمة وفراغ شديد تحتاج لكتابة وردود وانا مبطل طب خلوهو يتقدل شوي شوي

Quote: B]]الشكر لك وانت تسبح بنا فى هذة الرحلة الممتعة والشيقة فى عالم التدريس وصدقنى البوستة دة زى الدروس الخصوصية بس (ملح) وفى الواقع يمكن ان يكون نواة لكتاب عن هذة التجربةالثرة ومن هسى انا حاجر ربع الكمية....... المهم قلنا مانجيك وايدنا فاضية فاسمح لى بنقل مداخلتى فى بوست حلفا الى بوستك العامر و (المحروس) وعينى باردة اخوك كمــال

Quote: مبروك لينا جميعاالصفحة 10 وعقبال المية

Quote: في بداية سبعينيات القرن الماضـي كانت ثانوية كســلا تزخر بالعديد من الأساتذة الأجلاء الذين كانو ا مميزين في أخلاقهم وعلمهم وعلي رأس هذه اللأوركيســترا كان هنالك مايسترو مبدع وفنان وإداري من طراز فريد ألا وهو الأستاذ الرائع الزين حامد وبين هذه المجموعة الجميلة كان أستاذي دهــب خـــيري مميزا جدا ..لماذا ؟؟ لأنه كان الي جانب تمكنه من مادة الأنجليزي كان متمكنا من تأصيل الضحكة والإبتسامة في نفوس طلابه لاوجوههم فقط ..هو رجل ظريف لأبعد حد ورجل نكتة بصورة عفوية دون افتعال أو إبتذال إنما تأتي النكتة والموقف الطريف في سلاسة. في اول يوم دراسي في فصل أولى جماع جاءنا هذا الأستاذ ليدرسنا الأنجليزي كان أنيقا في هندامه منسجمة ألوان ملابسه يضع نظارة طبية مذهبة الإطار وقد بدأ الزحف الصحراوي يجد طريقه الى رأسه... المهم جانا داخل الفصل مطلّق إيدينو لاشايل كتاب ولا ورقة وبدأ معانا عشرة ونسة طبعا كانت بالعربي وأخد يحاول يتعرف علينا وعلى بعض الأسماء ودردشة حلوة خالص الى أن ضرب جرس نهاية الحصـة .. ودي كانت أسرع وأقصر حصة لأن الجميع تمنى أن لاتنتهي هذه الحصة وأجمع الكل على حب هذا الأستاذ من أول لقاء ودي واحدة من ميزاتو كنت ناسيها.... كنت أقصر طالب في الفصل أنا وأخونا عصام عبدالعزيز (طه) على ما أظن عشان كده كنا في الأدراج الأولى وكنا حمب الشباك الذي يطل علي فناء المدرسة من الناحية الشرقية ومن ثَمّ على الشارع جهة أم بيرمي ,هو ضريح لأي شيخ لا أعلم .. كان لما بخلص حاجة أو يأمر بكتابة حاجة اعتاد أن يقيف قرب النافذة وأنا بكون أقرب واحد ليهو .. أول حاجة درسنا ليها كانت كتاب... Cry the beloved country_للكاتب Alan Baton (أبكي وطني الحبيب ل ألآن باتون) طبعا الكتاب ده كتاب مليان سياسة وكان الكاتب بيقفل كل فقرة بكلام شاعري ومرات شعر يرمز بيه لحالة ما ..في أول فقرة أستاذ دهب سأل الراجل ده قاصد شنو ؟ رفع كتير من الطلاب أياديهم بغية الإجابة لكنه لم يأذن لأي واحد منهم إنما قال لي : انت ! وأنا ما رافع إيدي لكني كنت أعرف الإجابة فأجبت وكانت صحيحة ... فاذا به يقول بشيء من الزعل يا أخي لما انت عارف ليه ما بترفع ايدك؟ وكان جوابي الصمت ونظرة محايدة ..,. ولا أدري لماذا كنت أفعل ذلك إذ هي عادتي الاّ أرفع يدي وأناعا‘رف الإجابة !! يا ابني أرفع يدك عشان أعرف منو الما فاهم من الفاهم ..قالها بحدة ظاهرة .. وبعد كم يوم تكرر نفس السيناريو ولكن انفعاله هذه المرة كان أشد من الأول وقال لي يا فقر مابترفع ايدك ليه وكت عارف انت عايز تجنني مالك ؟؟ اثنان لا يتعلمان المستحي والمتكبر انت ياتو فيهم ؟ اجابتي كانت نفس تلك النظرة المحايدة والصمت .. وهكذا استمرينا وحقيقة أستاذي العزيز في أوكات عديدة كنت اتعمد ذلك لأن الأستاذ العزيز كان لما يزعل يضرب بالكتاب الشايلو الطربيزة ويقلع نضارتو ويلبسها يجي كده عشرة عشرين مرة واستمرينا على طول كده وللأمانة في كل مرة يسألني بكون عارف الإجابة الى أن كان يوم سألني وكالعادة مارافع يدي ويظهر انو الأستاذ دهب نفسو استمرأ الحكاية دي وبقت عاجباه .. المهم وقفت وقلت ليه ما عارف الإجابة .. هنا قام خت الكتاب بهدؤ وطلع النضارة مرة واحد وما رجعها تاني وقال لي :- ( بقى كـده الحكاية يعني شغال بخطة .ماترفع يدك ولما نسألك تجاوب صاح ويبقى تاني المفروض ما نسألك ونسيبك بإعتبار انك عارف ..لكن اسع ماعارف) قالها وفي لهجته نبرة انتصار ومواصلا كلامه لي ( ماخلاص كفشناك وتاني يا فقر أول زول حأسألو انت فاهم .وخطتك باظت ياشِفت) وصار من يومها يكثر من سؤالي وهكذا نمت علاقة ما بيننا يبدأ يونسني شوية كده لحظة وقوفو جمب الشباك .. وفي يوم سألني عارف معنى كلمة دمث الأخلاق يعنى إيه؟؟ قلت ليه نعم يا أستاذ معناها أنو اللإنسان ده أخلاقو جيده ..قام قال لي ما ده المحيرني مفروض معناها ما يكون كده استنادا لنطقها يعني لما يقولو دمث الأخلاق مفروض يكونو بيعنو ان الأنسان ده مدمس ومرمد وسجمان بالله عليك الله النطق مابيوحي بالمعنى ده ... ومرة أخرى أتى الفصل ويظهر ما كان عندو مزاج تدريس قام قال اقرو أي حاجة وكالعادة جا وقف حمب الشباك إياهو وأنا جالس في الدرج الجمبو وقال لي فجأة ياعمر في أي علاقة بين البرلمان وحلاوة اللكوم ؟ قلت ليهو والله ياأستاذ ما شايف أي علاقة ... ولا أنا لكن ماعارف كل ما يجيبو سيرة البرلمان اتذكر حلاوة اللكوم وكل ما الأولاد يقولو عايزين حلاوة اللكوم اتذكر البرلمان... أرجوأن يكون أستاذي العزيز بعد هذه السنوات قد وجد العلاقة الجدلية بين الإثنين ... أما حكايته مع الطلاب وكذبة ابريل عام 1976 دي حكاية تانية وان شاء الله في بوست قادم .. كم اتمنى أن يقرأ هذا الكلام أستاذي العزيز وهو بالمناسبة مازال يعمل في حقل التدريس بسلطنة عُمان ... لك التحايا أستاذي العزيز .

Quote: تعال قوام!!

Quote: ات فاكرو طالب؟

Quote: ات فاكرو طالب؟

Quote: أما انا فلازلت أتمتع بنفيس ماخطه قلمك في هذه الواحة التربوية ففي حضرة امثالكم استاذي قدر التلاميذ ان يزلوا تلاميذ .. تقبل تحيات تلميذك اخي عمر وعبرك كل التحايا لإستاذنا دهب أمد الله في عمره ...

Quote: كلماتك ووفاؤك - اخي ادم - تحضرني انشادا لاحد الطلاب الاوفياء حين قال منشدا استاذه

Quote: بالله دعونا نتأمل في هذا الابداع :- مهما سلوْتُ فلن أنسى مودَّتكمْ .......... لا يجحدُ الفضْلَ إلاّ الفـاجرُ النَّهِمُ

Quote: ظللت اتلاسن مع استاذي ود الخضر وكنت دوما اخشى من ان ينل منى احد طلابه لسوء فهم لخلفية العلاقة الطيبة التي بيننا غير اني قد ادركت طبيعة معادن الرجال الذين صنعهم الاستاذ العظيم ود الخضر .

Quote: ولكننى سرعان ما أدركت ان سر حزنى أنما هو فى "أين نحن الآن - يا هذا -

Quote: بأنها لحظة انتصار معركة لم نحضرها ولم نكن جنوداً في خنادقها مهداة لقوم أبوا إلا ان يهدونا وطناً نعتز به ونعجز ان نحافظ عليه اليوم .

Quote: ( الأرزاق علي الله )... جالسا ذات يوم علي عتبة في الجامعة بمعهد الدراسات الإفريقية والأسيوية ...شاهدني أحد أساتذتي السابقين .. يبدو انه أحس بمقدار فقري وقلة حيلتي وهواني علي الناس يومها... سألني : تمشي السعودية ؟؟ أجبته : أمشي إسرائيل !!! ضحك ... فقد كان أحد طلابه السعوديين السابقين مسئولا عن اختيارات التعيين في بعض الوظائف التعليمية .....فوجدت نفسي صباح السادس من أغسطس عام 1996أدلف عبر بوابة مطار الملك عبد العزيز.....ليتم خلاصنا وإنقاذنا كما قال أبو يزيد البسطامي ( من التلف بالتلف ) في قصة خلاصه ونجاته المشهورة من حفرة وقع فيها في صحراء قاحلة بمساعدة أسد كاسر!!! ....... ....... كان العامان الأولان .... وجاءت أم عبد العاطي ... جاءت كالطيف ... أكملنا ما بدأناه ولا زلنا ... تتقبل نزقي وزهجي وهمجي وحنيني للوطن " بالمؤآجرة " ـ من الله يأجركم لفظ العزاء المعروف ـ أحيانا ... وبالسخرية مرات ...صرت " والزمن كفيل بتغيير كل شئ " مسخ مغترب ... يمارس حياته غربة وبعدا ، ويبتعد عن أسلوب حياة المغتربين .... لا سيارة ...لا أحلام بأرض في وطن " ولكن لا مانع من قبر فيه " أما بناء المسكن فدونه خرط القتاد ...واكبر دليل يؤكد ما ذهبنا إليه جهلنا " بالكوتشينة " بعد 12 عاما من الغربة وعلها هي علامة المغتربين الفارقة والمسجلة في كل منتدياتهم " ولماتهم " ... أجلنا كل مشاريع المستقبل الدكتوراه وأخواتها و الكتابة بأنواعها .. انتظارا لحلم العودة الذي نراه قريبا ... ورآه الآخرون بعيدا .. نواصل

Quote: كنت ولمدة اثنتي عشرة سنة في السعودية ... وفي كل صباح وأنا أضع فرشاة الأسنان داخل فمي كأول نشاط يومي أتسأل متي تجئ الساعة الثانية بعد الظهر لأعود للبيت من العمل !!! ...لكم أن تتخيلوا مقدار ما كنت أحس من " قرف " !!!

Quote: اتحفنى الابن طارق وهو ابن شقيقى الاكبر بهذا الايميل واسمح لى بنقلة لبوستك الرائع هذا مع تحياتى

Quote: إستأذنك أخى أبومنذر . . وأستميحك عذراً . . ولكن بعد أن أتقدم بخالص الدعاء للمولى . . أن يمدك بوافر الصحة والعافية . . حاتسأل الاستئذان فى شنو ؟ حاأقول الكلام الجاى قد لانتفق فيهو . . لكنه محرق روحى . . ودى فرصة . . فأناأرى ان جيلنا دائماً يتخوف من المقارنة . . بين هذه الايام والتى يفترض أن يكون جيلنا هو من يوجه دفتها . . ويحرك دولابها . . وبين أيام جيل العظام . . جيل الاساتذه : دهب خيرى ، ومحمد أحمد خضر فدائماً كفة المقارنة تميل ناحيتهم . . وليس هناك من يحس بالجمرة التى يطأها ويقبض عليها جيلنا . . ونحن كجيل نحملهم مسئولية ذلك . . فعندما أفقنا من الانبهار بهم . . كانوا قد هاجروا جماعات ولا أقول هربوا وتركوا المدارس الثانوية فى أواخر السبعينات وأوائل الثمانيات تبكى أيامهم وذكراهم وأذكر أن أحد الزملاء . . نحت على جدار { فصل أولى تجانى } : ودع صالحيـــــــــنا إن الركب مرتحل وهل تطيق وداعاً أيها الأدبـــــــــى مثلآ نحن لايمكن أن ننسى أستاذنا محمد أحمد الخضر . . فعندما كنا فى المتوسطة تجمعنا من المدارس { مكرام ، المزاد ، الميرغنية } فى أمسية وعلى مسرح الميرغنية المتوسطة . . ليحكى لنا أستاذنا عن مدينة الضباب والخواجات . . موثقاً لذلك بالصور ومستخدما فانوسا سحرياً . . وحكى لنا فى تلك الامسية من الطرف التى لاتنسى واذكر حكيه عن ذلك الصغير الذى حاول بأصبعه أن يزيل السواد من جلد أستاذنا . . كما لاأنسى إجابته عندما سئل عن أكثر مالفت نظره فى لندن ؟ . . قال ضاحكاً {صغارهم يتحدثون الانجليزية . . ؟} لا نستطيع نسيان أستاذنا محمد أحمد الخضر . . ففى تلك السنة ومعه مجموعة من الاساتذة قرروا إنشاء بوفيه فى كسلا الثانوية . . بوفيه حلم . . وتحت اشرافهم ولكن يبدو أن التجربة فشلت ربحياً ولكن إستمتعنا بها نحن الطلاب . كذلك لاأنسى تلك الجريدة الحائطية أمام الفصل العائم { فصلكم ياأبومنذر }واقصد ذلك الكاريكتير . . بل اقصد ذلك التعليق { أرحموا من فى الارض . . يرحمكم من فى السماء } وعرفت من الزملاء الاكبر سناً. . المقصود بهذاالتعليق الاستاذ ود الخضر . . خوفاً على دراجته . . لايمكن نسيان الاستاذ ودالخضر . . فقد كنت حاضرا ذلك الطابور الصباحى لطلاب كسلا الثانوية . . ففى ذلك الصباح أمسك بالمايك . . من لبسه وثيابه توقعت أنه سيوعظ الطلاب فى هذا الصباح . . ولكن تفاجأت عندما بدأ يحكى عن الاصمعى . . وصوت صفير البلبل وبدأ يسمع فى القصيدة التحدى . . وكان حافظا . . وأدهش الجميع وأضحكهم . . سألت عنه قالوا هذا { الاستاذ خالد وهوإبن الاستاذ ودالخضر ...} وأكيد لن أنسى الاستاذ ود الخدر . . لأننى عندما صليت تلك الجمعة فى أحد المساجد بحى العمال كان الخطيب هو الاستاذ خالد بن محمد احمد الخضر وفى تلك الجمعة أبكانى خالد بقدر ماأضحكنى فى ذلك الصباح فى المدرسة . . أخى أبومنذر . . لاتتوقعهم فى هذا المنتدى . . فقط أدعو معنا ربنا يسامحهم . . ويغفر لهم فهــــــــــــــم أساتذتنا . .

Quote: أنا مابفسر وانت ما تقصر!!

Quote: دايرة ليها شمس ضحى ؟

Quote: في انتظار فيصل خليل ليدلو بدلوه.

Quote: لا تسألوا عن اشياء .....

Quote: يازول هوي!! أرعي بي قيدك. السأل منو؟؟!!

Quote: عملنا بالمدرسة يوم الآباء يوم 21/12/1939م حضره جميع آباء التلاميذ والاعيان . وقد بلغت تكلفةالحفل واحد جنيه مصري .. صرف من صندوق التعليم.

Quote: ما تزورونا فى احتفالات مسقط ومحاضرة الاستاذ السر العمرابى وادارة ود الخضر

Quote: الف الف حمدا لله علي السلامة ولو البوست ما رجع كنت حاموت معاك

Quote: وادارة ود الخضر جنبكم وما بعيدين منكم