صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
 
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار English Page Last Updated: Apr 18th, 2011 - 10:39:47


مركز دراسات الهجرة بجهاز المغتربين ينظم منتداه الشهري الثالث عن الحراك السكاني
Apr 18, 2011, 10:38

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

مركز دراسات الهجرة بجهاز المغتربين ينظم منتداه الشهري  الثالث عن الحراك السكاني  

 

مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان يعقد منتداه الشهرى الثالث

      نظم مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان بجهاز تنظيم شئون السودانيين العاملين بالخارج مؤخراً ، منتداه الشهرى الثالث تحت عنوان ( الحراك السكانى واثره على الاستقرار الاجتماعى )  والذى تأتى اهميته من تصدر السودان لقائمة الدول التى تواجه حراكاً سكانياً كبيراً من النازحين والمهاجرين الذين يتجاوز تعدادهم اربعة ملايين شخص وفقاً لتقديرات منظمة الهجرة الدولية ، وما يترتب على ذلك الحراك من آثار ومخلفات اجتماعية تعود سلباً على المجتمع المحلى وقال الدكتور كرار التهامى الامين العام لجهاز المغتربين ان المنتدى محاولة لفتح معارف جديدة على المجتمع وقضايا الفرد ومؤثرات الهجرة بشكل كلى بما يعيد ترتيب شكل الحراك الداخلى والخارجى ، واكد التهامى خلال المنتدى حرص الجهاز على قضايا التنمية العمرانية فى كل مكان من خلال الحراك الايجابى وتعزيز الرابط بين الهجرة والتنمية مشيراً الى ضرورة ايجاد منبر لهذه القضية ومتسع من التفكير بنظم ادارية جديدة .          

  واجمع المتحدثون خلال مداولات المنتدى على ضرورة وضع التشريعات والحدود لتنظيم الحراك السكانى الخارجى بالقدر الذى يخفف على الاقل من آثاره السالبة على المجتمع مع الوضع فى الاعتبار ان السودان يطل بحدود ممتدة مع عدد من دول الجوار ينتقل عبرها السالب والموجب من السمات الانسانية .

 هذا وقد تناول المنتدى فى مداولاته  ورقتى عمل حيث جاءت الاولى بعنوان حركة اللاجئين واثرها على الاستقرار الاجتماعى قدمها الدكتور محمد احمد الاغبش معتمد شئون اللاجئين وتناول من خلالها الآليات المتخصصة التى تعمل فى مجال اللاجئين وسياسة السودان تجاههم والتكيف القانونى لحراك اللاجئين ، فيما جاءت الورقة الثانية تحت عنوان الحراك السكانى المشاكل والحلول قدمها الدكتور بخيت عبد الله يعقوب مدير ادراة التنسيق والمتابعة بوزارة الشئون الانسانية قدم خلالها تنويراً ضافياً حول الحراك السكانى فى السودان واسبابه وتأثيراته الى جانب فوائد النزوح والحراك السكانى .                                                         

وامنت مداولات المنتدى على ان العودة الطوعية للاجئين والنازحين من الداخل او الخارج هى الحل الوحيد للكثير من الاثار والمخلفات الاجتماعية المختلفة التى تلقى بظلالها على الكثير من اوجه المجتمع من افراد ومؤسسات ، فيما حضر المنتدى ممثلون لعدد من الجهات ذات الصلة والمهتمون والباحثون .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ في المنتدى الثالث لمركز دراسات الهجرة والتنمية والسكان

مفوضية اللاجئين : العودة الطوعية هي الحل  

اجمع المتحدثون فى مداولات المنتدى الشهرى الثالث لمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان والاوراق التى تم تقديمها خلال المنتدى على ان العودة الطوعية للنازحين واللاجئين الى قراهم ، فيها الكثير من الحلول للاشكاليات التى يتعرض لها المجتمع ومعالجة الكثير من الاثار السالبة عليه بما يوفر الاستقرار الامنى والخدمات المختلفة فى الوقت الذى لا تستطيع فيه الدولة تغطية حاجة الحراك السكانى وخاصة الخارجى من التعليم والصحة والخدمات الاخرى مع تزايد ذلك الحراك خلال الفترة الاخيرة .

( واحة المغتربين ) حضرت المنتدى وفيما يلى تقدم تلخيصاً موجزاً لمجمل ما دار فى اروقته من مداولات ، كما تقدم تلخيصاً مجملاً للاوراق التى تم تقديمها خلال المنتدى فالى الحيثيات :

رصد ومتابعة : حسن على عباس ومنال ساتى

جاءت الورقة الاولى تحت عنوان ( حراك اللاجئين وتاثيره على الاستقرار الاجتماعى ) قدمها الدكتور محمد احمد الاغبش ، معتمد شئون اللاجئين وتناول عبرها حراك اللاجئين وتاثيره على الاستقرار الاجتماعى وذلك باعتيار الموقع الجغرافى المميز للسودان وموروثاته الدينية والثقافية وقيمه الحضارية المستمدة من الدين الاسلامى الحنيف بما يحتم على السودان استضافة اللاجئين وحمايتهم ومساعدتهم وتوفير اسباب الحياة الكريمة لهم حتى يعودوا الى بلادهم اخذاً بالمنظور الانسانى فى هذا الاتجاه .                                                    

وقدم الاغبش خلال الورقة سرداً تاريخياً حول استضافة السودان للاجئين خلال فترة تعدت الاربعة قرون تأثر خلالها بتدفقات اللاجئين عبر الحدود عازياً ذلك الى عدم الاستقرار السياسى والصراعات القبلية فى دولهم المتاخمة لحدود السودان ، مبيناً فى هذا الاطار ان السودان عايش مشكلة اللاجئين ببعديها كقطر مصدر للجوء وقطر مستقبل له ، ورغماً عن الظواهر السالبة للجوء فقد ظل السودان ملتزماً بالمواثيق والعهود الدولية والاقليمية والمحلية المتمثلة فى اتفاقية جنيف الموقعة فى العام 1951 م وبروتوكول 1967 م الملحق بها ، اتفاقية منظمة الوحدة الافريقية ( الاتحاد الافريقى ) فى العام 1969 م وقانون تنظيم اللجوء السودانى لعام1974م.

وفى السياق ذاته قدمت الورقة احصائية بعدد اللاجئين فى السودان حتى العام 2011 م وفقاً لآخر احصائية حيث بلغ عددهم ( 510, 596 ) لاجئاً مقسمة بين ( 510 , 77 ) لاجئاً داخل المعسكرات ، و ( 000 , 519 ) لاجئاً خارجها .

وتطرقت الورقة ايضاً الى السياسات التى يتعامل بها السودان مع اللاجئين حيث يتبنى السودان سياسة الباب المفتوح مطلقاً والتى ترتكز على محاور عدة اولها الالتزام بتطبيق المواثيق الدولية والاقليمية والمحلية كميثاق جنيف 1951 م وبروتوكول 1967 م الملحق بها وميثاق منظمة الوحدة الإفريقية ( الاتحاد الافريقى ) لعام 1969 م  وقانون تنظيم اللجوء السودانى لعام 1974 م  ، واعتبار الموروثات الحضارية والاجتماعية والدينية والتداخل القبلى والوضع الجغرافى ، الى جانب الالتزام  بالمواثيق والمعاهدات الدولية التى تعتمد على الحلول الثلاثة لمشكلة اللجوء وهى العودة الطوعية والتى تمثل الحل الامثل لقضية اللاجئين فى السودان واعادة التوطين فى دولة ثالثة والاستيعاب المحلى والاسكان .  

       كما يتبع السودان سياسة الايواء الى حين زوال الاسباب الداعية للجوء واعتبار اللجوء قضيةً انسانيةً وعلى المجتمع الدولى مساعدة اللاجئين باعتباره المسئول الاول منهم وعدم التدخل فى شئون البلاد المصدرة للاجئين والبحث عن دعم المناطق المتأثرة بوجود اللاجئين وحث المجتمع الدولى للقيام بالتزاماته بمساعدة اللاجئين وتقديم وتحسين الخدمات لهم بالمعسكرات للحد من ظاهرة تسرب اللاجئين من المعسكرات الى المدن .                       

واوردت الورقة  فى سياقها آثار حراك اللاجئين على الاستقرار الاجتماعى والتى تبرز فى مقدمتها الاثار الاقتصادية  والتى القى بها ذلك الحراك بآثار سلبية واخرى ايجابية حسبما اوردت الورقة اذ تتمثل الاثار السلبية على ميزانية الحكومة المركزية والولائية المتمثلة فى الصرف على الخدمات المقدمة للمواطنين بالاضافة الى التدفقات الهائلة للاجئين ، اما الجوانب الايجانية فتتمثل فى المساعدات المقدمة من المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة والمنظمات التطوعية العالمة فى مجال اللاجئين وتحويلات اللاجئين المغتربين الى ذويهم فى السودان بالاضافة الى استعمال اللاجئين كعمالة رخيصة فى المشاريع الزراعية الكبرى .

وهناك ايضاً آثار حراك اللاجئين على البنيات الاساسية حيث ادى الطلب المتزايد على الخدمات المتاحة للمواطنين فى مجالات الطاقة والمواصلات والمياه والطرق ومشاركة اللاجئين للمواطنين مما ادى الى تدنى وندرة فى الخدمات المقدمة للاجئين بالاضافة الى امتلاك العقارات والايجارات باسعار مرتفعة ، هذا بالاضافى الى التأثير على التعليم بمشاركة اللاجئين للمواطنين مع ضيق فرص الاستيعاب فى مدارس المدن وقد لا يجد ابناء المواطنين فرصة دراسة بسبب وجود اللاجئين الكثيف فى بعض المدن وقد يؤدى ذلك الى حرمان المواطنين من التعليم .

هذا فضلاً عن تأثيرات حراك اللاجئين على سوق العمالة والصحة والبيئة والاثار الاجتماعية والامنية .

واوصت الورقة بدعم وتقوية معتمدية اللاجئين للقيام بدورها فى معالجة قضايا اللجوء والتعاون مع المجتمع الدولى ودول الجوار للوصول الى الحلول التى تشجع اللاجئين على العودة الطوعية وزيادة فرص اعادة التوطين لبلد ثالث والتركيز على اللاجئين فى المعسكرات ، كما اوصت الورقة ايضاً بمناشدة المجتمع الدولى للايفاء بالتزاماته تجاه قضايا اللجوء ممثلة فى مشاريع التنمية ومشاريع الاكتفاء الذاتى والدخل السريع وذلك بعد القيام بالدراسات العميقة اللازمة ومناشدة المجتمع الدولى للالتفات الى المعسكرات وتهيئتها لجعلها قابلة للاستيطان والاستقرار مع اشراك المنظمات  ، كما اطلقت الورقة نداءً ضمن توصياتها للجهزة الامنية والعدلية لضبط حالات تهريب اللاجئين والاتجار بالبشر ومحاربتها بتشديد  العقوبة على المهربين حتى لا يتكرر هذا النشاط الهدام حيث يتطلب الامر مراجعة وتعديل القوانين التى تحكم عقوبة تهريب اللاجئين والاتجار بالبشر ، هذا فضلاً عن عدد من التوصيات الاخرى .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وزارة الشئون الانسانية : اتفاقيات ( نيفاشا ، الشرق وابوجا ) فتحت الباب للاستقرار والتنمية

   جاءت الورقة الثانية تحت عنوان ( الحراك السكانى المشاكل والحلول ) قدمها الدكتور بخيت عبد الله يعقوب مدير ادراة التنسيق والمتابعة بوزارة الشئون الانسانية والتى عزى خلالها الحراك السكانى الى عدة اسباب منها الاسباب الدينية والدعوية مرجعاً ذلك الى هجرات المسلمين  الاوائل الى ارض الحبشة وكذلك الهجرة النبوية الى المدينة المنورة وما تبعها بعد ذلك من تكوين للدولة الاسلامية ومن ثم عمليات الحراك السكانى تجاه انحاء متعددة من العالم وفى سياق اسباب ذلك الحراك ضمنت الورقة الاسباب الاقتصادية باعتبارها من اهم المؤثرات التى تؤدى الى الحراك السكانى فى السودان وغيره من واقع حاجة المواطنين لسلع والخدمات والرغبة فى الحصول على الدخل الذى يمكنهم من العيش الكريم .                                

وتاتى الاسباب الامنية فى سياق الاسباب التى ادت الى الحراك السكانى وذلك بسبب الحروب والنزاعات القبلية والصراعات المسلحة فى السودان حيث ظهرت عمليات النزوح من مناطق النزاعات الى المناطق الآمنة .

وقسمت الورقة الاثار الامنية المؤدية الى النزوح والحراك السكانى الى ثلاثة مراحل ، المرحلة الاولى منها فى الفترة من 1956 ــــ 1972 والتى نزح خلالها بسب الحروب (000 ,800 ) شخص منهم مائتين وعشرين الف شخص خارج الوطن ، فيما توفى خلال نفس الفترة مائة وسبعون الف شخص . 

اما المرحلة الثانية فكانت فى الفترة من 1983 ـــ 1991 حيث قدر فيها عدد النازحين من الجنوب بحوالى ثلاثة ملايين نسمة ، فيما كان عدد اللاجئين اربعمائة وخمسةً وعشرين الفاً فى يوغندا واثيوبيا .

اما المرحلة الثالثة فكانت ابان ازمة دارفور حيث كان الحراك فى هذه الفترة محلياً وخارجياً وقدر عدد النازحين بحوالى مليونى شخص حيث كان نصيب تشاد من اللجئين السودانيين مائتين وثلاثة وثلاثين الف نسمة بنهاية العام 2006 سجلت المفوضية السامية للاجئين  ماتين وعشرين الف نسمة فى المعسكرات الواقعة شرق الاراضى التشادية .                           

واستطردت الوقة فى سرد اسباب النزوح فاوردت ضمن الاسباب ، اسباباً بيئيةً مردها الى الجفاف الذى ضرب دول الساحل الافريقى منذ نهاية الستينيات من القرن الماضى والذى ادى بموجبه الى حراك سكانى داخل السودان ، بالاضافى الى الاسباب التنموية المتمثلة فى قيام عدد من المشروعات التى قضت ضرورة قيامها بنزوح السكان من مواطنهم الاصلية ومثال ذلك يتجلى فى ترحيل اهالى منطقة وادى حلفا القديمة الى منطقة البطانة فى ما يعرف بحلفا الجديدة ، وىخر شاهد على ذلك قيام سد مروى وترحيل الاهالى الى قرى استيطانية جديدة ،  وكذلك مشروعات الزراعة الآلية حيث تاثرت المجموعات الرعوية التى كانت تستغل تلك الاراضى .

  وعرضت الورقة فى حيثياتها الموقف الحالى من للحراك السكانى حيث ذكرت الدور الايجابى لاتفاقيات سلام نيفاشا والشرق وابوجا وما تبعها من اتفاقيات وقعتها الحكومة مع الحركات المسلحة ، فى فتح الباب على مصراعيه امام عملية الاستقرار والتنمية من جانب ، ومن الجانب الآخر تحرك اعداد كبيرة من النازحين الجنوبيين الى جنوب السودان .           

ويبدو الموقف اكثر جلاءً بعد التاسع من يوليو حيث ستتخذ الدولة اجراءات جديدة بشأن الاوضاع الهجرية ، وربما تعمل الدولة على النظر فى اوضاع الكثير من الاجانب بما ينعكس على عملية الحراك السكانى فى السودان ن هذا بالاضافة الى جهود الحكومة وجامعة الدول العربية وعدد من الدول الاسلامية والعربية فى دارفور تؤدى الى توفير فرص جاذبة للنازحين فى دارفور واغرائهم بالعودة الى قراهم للمساهمة فى عملية التنمية .                             

      وخرجت الورقة فى ختام تناولها للحراك السكانى المشاكل والحلول بعدة توصيات اهمها الاستمرار فى التعامل مع السياسات والمبادىء الخاصة بالنزوح ومراجعة تلك السياسات من وقت لآخر ، ثم العمل على ايقاف الحرب فى دارفور واحلال السلام لتفادى المآسى المترتبة على هذه الحرب ، وانتهاج مفهوم التنمية المتوازنة والتنمية الريفية المستدامة لمعالجة قضايا النزوح وخاصة الذين نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية ، وتوصى الورقة ايضاً بالاستفادة من الموارد الطبيعية من المياه الجوفية والاراضى الزراعية ، وغيرها من التوصيات الاخرى .   

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  فى مداولات المنتدى :

سعاد الفاتح : لابد من الحد من خطورة استخدام اللاجئين كخدم منازل  

رئيس الجلسة بروفيسور الهادي عبد الصمد مدير مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان فتح باب النقاش والداخلات للمشاركين في المنتدى قائلاً إن الأوراق المقدمة تعتبر اضاءات معرفية وأحاطه معلوماتية في موضوع محوري وحساس في مسار السودان .

الأستاذة سعاد الفاتح العبيد تحدثت في مداخلات خطورة استخدام اللاجئين كخدم منازل لابد لمعتمدية اللاجئين من وضع خطة للحد من ظاهرة الاتجار بهم .

إما الباحث محمد التجانى انتقد الورقة الأولى والتي تناولت حراك اللاجئين وتأثيره على الاستقرار الاجتماعي  في عدم تناولها لحق اللجوء السياسي وامتيازاته .

إما الأستاذة إنصاف عقيد / إدارة الجاليات بجهاز المغتربين قالت في مداخلاتها إن الدولة تنادى بتطبيع العلاقات مع الدول الإفريقية ومعظم اللاجئين من دول الجوار كيف يتم التعامل مع ذلك؟

دكتور الاغبش في معرض تعقيبه على المداخلات تحدث عن مخاطر الحراك السكاني ولكن هناك دور يقع على المجتمع نفسه خاصة في استخدامهم كخدم منازل لابد ان يتم عبر مكتب استخدام معروف .

واللجوء السياسي ُيمنح لشخصيات محددة وفق ضوابط اللجوء العامة ونحن في السودان نستخدم مع سياسة العودة الطوعية وإعادة التوطين وهو عمل انسانى وليس استعدادي السودان بعد مستقبل ومصدر للاجئين ودول الجوار تنظم انه عمل إنساني ليس هدفه نشاط سياسي معادى لذلك لايؤثر علي عمليات التطبيع .

 

      كما قدمت الاستاذة هويدا نجدى / ادارة العودة الطوعية بجهاز المغتربين سؤال حول مدى توفير فرص التأهيل العلمى للاجئين وامكانية انشاء مدارس خاصة بهم ؟

اما محمد احمد النصرى / مدير ادارة التطوير وتبسيط الاجراءات بالجهاز اشاد بالندوة والجهة المنظمة تحدث عن التاثيرات الاقتصادية للعمالة الاجنبية وامكانية فضلهم عن المواطنيين في احياء ومعسكرات خاصة وعن المادة السادسة والعشرين والخاصة ببند الانقطاع .

اما الفريق فتحي محمد عبد الغفور / مركز دراسات الشرق الاوسط وافريقيا اشاد بعنوان المنتدي وقال انه استراتيجى وقومي وادخلت البعد الاستراتيجي والبعد الوظيفى .

اللاجئين لهم تأثير على المستوى الصحي والتعليمي .

د/ عوض سلام موسى / عميد اكاديمية العلوم الصحية بولاية جنوب كردفان قال في مداخلته حول الورقة الثانية "الحراك السكانى المشاكل والحلول " ان الورقة مهمة لانها اشتملت علي التنبؤات والتوقعات لما بعد الانفصال والذى نتوقع ان يحدث حراك سكانى فى المناطق الحدودية .

اما عبد الله محمد ادم : الاتحاد القومي السوداني للمعاقين حركياً : قال ان اسباب النزوح في دارفور لعوامل بيئة وامنية لابد من حدوث اسقرار وايجاد حلول للقضايا العالقة والتوزيع العادل للثروة حتي يتوقف النزوح .

كما قدمت مداخلة للاستاذ صديق مضوي مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية بالسكان اوضح من خلالها دوافع الهجرة بشكل جيد ولكن لم يستعرض الجانب الإقتصاردى ولا يوجد استراتيجية مكتملة عدا الإستراتيجية الخمسية الأثار الاقتصادية الاجئين لم يتبين ان ان حدث اختراقهم للمجتمعات الاقتصادية والحديث عن انقطاع الصلة بمجتمعاتهم ليس امر سالب بل جعلهم يستفيدون من حضارات المجتمعات الجديدة وثقافتهم استطاعوا الاندماج في المجتمعات الاخرى .

ندى بدر / صحفية السودان قالت ان اللاجئ هو المستفيد من الحراك السكانى واثرة على فرض التوظيف.

د/خالد لورد مدير ادارة الدراسات الاوربية والدولية بمركز دراسات الهجرة تحدت عن مبدأ عدم الطرد للاجئ في الوقت الذي يطارد فية المهاجرين لأوربا ويوضعوا في معسكرات أين نحن من التعامل بالمثل؟

عقب مقدمى الاوراق علي المداخلات حيث الأستاذة ميرفت مفوضية اللاجئين قالت ان هناك ثلاثة انواع من الهجرة ويدخلةن بدون اوراق ثبوتية المادة 26  تعطى اللاجئ حق التحرك ولكن للحدمن الاثار السالبة والحفاظ علي الا من يسمح للدول بالتدخل ويضعون في معسكرات شبة حضرية وسياسة الدولة تجاه اللجؤ سياسة الباب المفتوح والاستراتيجية المتبعة العودة الطوعية واتفاقية الحريات الاربعة يتم التعامل معها وفق اجراءات هجرية لا  تنطبق علي اللاجئ لأنة اجنبى  في ظروف خاصة .

د/ بخيت قال ان السودان  يرحب باللاجئين والنزاع فى دارفور بينى فى المقام الاول لذلك لابد من الاسراع بحل المشاكل السياسية.   

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ينعقد بدولة الامارات يومى 22 /23 ابريل الجارى

جهاز المغتربين ينظم الملتقى الأول لفرص الاستثمار للسودانيين العاملين بالخارج

ينظم جهاز تنظيم شئون السودانيين العاملين بالخارج بالتنسيق مع مجلس رجال الأعمال السوداني بدولة الإمارات العربية المتحدة ومفوضية تشجيع الاستثمار بولاية الخرطوم الملتقى الأول لفرص الاستثمار للعاملين بالخارج فى الفترة من 22ــــ23 من الشهر الحالي بدولة الامارات العربية المتحدة وذلك تحت شعار ( استثمارات المغتربين استقرار ونماء فى بلد العطاء )

    وقال الدكتور كرار التهامى الأمين العام لجهاز المغتربين أن الملتقى  يهدف الى  البحث عن آفاق الاستثمار في السودان والفرص المتاحة للعاملين بالخارج ، إلى جانب  تنشيط التبادل التجاري وفتح منافذ استثماريه وتجارية جديدة وذلك بمشاركة الولايات للترويج لمشروعات استثمارية جاهزة مع توفير الضمانات الخاصة بنجاحها  ، وأبان التهامى أن الفكرة جاءت إنفاذا لتوصيات ملتقى المستثمرين بالخارج الأول بالخرطوم مؤكداً على أهمية رفع مستوى المعرفة الاقتصادية للعاملين بالخارج والاستفادة من مدخراتهم في الدورة الاقتصادية والإعفاءات الخاصة التي منحها رئيس الجمهورية للمغتربين في خطابه الانتخابي والتي يجرى العمل مع إدارة الجمارك لإنفاذها .وكشف التهامى عن مساعي لإيجاد جسم قانوني اقتصادي يشكل حماية لأموال المغتربين .

   هذا وتشارك فى الملتقى عدد من الجهات ذات الصلة على رأسها وزراة الاستثمار الاتحادية  ومفوضيات الاستثمار بالولايات كما يشارك اتحاد المصارف السودانى وعدد من البنوك من بينها بنك السودان ، النيلين ، الخرطوم ، بنك فيصل الاسلامى السودانى وعدد من البنوك الاخرى وشركات التامين .

الجدير بالذكر ان الملتقى ينعقد متزامناً  مع المعرض  التجاري الثالث عشر للدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامى في الفترة من 24ــــ29 من الشهر الجاري الذى تنظمه منظمة المؤتمر الاسلامى بالشارقة بدولة الامارات  ويشارك فيه السودان .            

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للتواصل :

صفحة إدارة الإعلام بالفيس بوك (جسر الوجدان) لمزيد من التواصل والمشاركة الفاعلة

 

هواتف:

 الأمين العام :

249 )-83428426 )

(249 )- 83428437

فاكس (249 )-83428414

تلفونات نائب الأمين العام

(249)-83428423

فاكس (249)-83432940

إدارة جمارك المغتربين :

(249)-83428424

إدارة أراضى المغتربين :

(249)-15588582

إدارة الاستثمار :

(249)-83428432

 

مدير إدارة الإعلام

912249127-00249

البريد الالكتروني لإدارة الإعلام :

[email protected]

 


مقالات سابقة اخر الاخبار
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • اخر الاخبار
  • الاتحاديون.. فرقة لا تبشّر بوحدة
  • مركز دراسات الهجرة بجهاز المغتربين ينظم منتداه الشهري الثالث عن الحراك السكاني
  • وزير الدفاع:لا أستبعد ضربات اسرائيلية أخرى.
  • ديبي يعلن إنطلاق الإنتخابات الرئاسية في تشاد .. والمعارضة تتوعده بمصير القذافي وبن علي
  • والي الجزيرة يقر ببعض الفساد ويكشف عن تدابير في فضيحة دريم لاند
  • الجنوب كسب براءته العقوبات الأمريكية...الشمال مسلسل فشل رفعها مستمر
  • العدل والمساواة تؤكد سيطرتها على منطقة وادي هور وتنفي تواجد قوات الحكومة بها
  • رئيس حركة العدل والمساواة "القيادة الثورية ":السلام خيارنا الاستراتيجي وعلى أتم الاستعداد للجلوس للتفاوض متى تلقينا الدعوة من الوساطة
  • اعتصام اللاجئين السودانيين أمام مفوضية اللاجئين بالقاهرة
  • مأساة 450 دارفوري عالقين في السلوم خوفا من بطش الأمن السوداني .
  • بروفسور حامد تيجاني:النظام السوداني يسعى بكل قوته لتفكيك الدولة للحصول على شرعية دوليه تمكنه من الاستمرار في القمع والبطش
  • أحمد هارون يشرع في تنفيذ تخصصه : احراق سبعة أطفال وثلاث نساء مسنات داخل بيوتهم
  • ممثل حكومة الجنوب في واشنطن يلتقي الرئيس الكيني
  • الرابطة العالمية بأمريكا تشجب وتدين الهجوم الغادر الذى نفذته مليشيات حزب المؤتمر الوطنى فى قرى بجبال النوبة
  • محلل اقتصادي: تعاون جنوب السودان في مكافحة الإرهاب وراء إعفائه من العقوبات الأمريكية
  • العدل والمساواة ترفض الدعوة الإفريقية لحسم منبر الدوحة نهاية الشهر
  • المحــبوب عبد الســـلام: الأمثل للسودان أن نوحد البرامج ونقربها
  • النائب العام المصري يقرر حبس مبارك ونجليه في اتهامات بالفساد المالي وقتل الثوار
  • جاتكوث يشن هجوما عنيفا على هارون.. ويصفه بالمجرم الهارب من وجه العدالة
  • المحبوب عبد السلام: السودان في خطر والحزب الحاكم فوضوي
  • الحكومة الأميركية تعلن عن أن دولة السودان الجنوبي لن تخضع للعقوبات الإقتصادية الأميركية بعد التاسع من يوليو القادم
  • وصال المهدي: استجوبوه مرة واحدة، سألوه عن اسمه، فقال لهم نسيته!!
  • د.جبريل: رأس النظام إنفصالي من الدرجة الأولى و لن نكتفي بالتنديد حيال إستفتاء دارفور.
  • أكثر من 150 طالب جنوبي يعتصمون أمام مكتب حكومة جوبا بالقاهرة للمطالبة بمستحقات مالية متأخرة
  • تباين في الآراء حول صحة الإبقاء على قوات مشتركة مدمجة في أبيي ومناطق البترول
  • ممثل حكومة الجنوب في واشنطن يلتقي وزير الخدمات الطبية والأمين العام للحزب الحاكم في كينيا
  • السفارة السودانية في واشنطن: تقرير الخارجية الأميركية عن السودان غير مهني.. ولا يحتوي على قدر من المصداقية
  • السفير عبدالرحمن سرالختم فى لقاء تنويرى مع الصحفيين السودانيين بالقاهرة
  • وزير الاتصالات وتقانة المعلومات : مشروع الصحة الالكترونية ستتم تبعيته بالكامل لوزارة الصحة الاتحادية
  • تغطية ندوة منتدى التوثيق الشامل للمؤرخ الكبير ضرار صالح ضرار
  • مؤتمر أبناء دينكا تويج ميارديت العالمى الاول ـ ملبورن ـ أستراليا
  • الناطق الرسمي للعدل والمساواة :الحركة ملتزمة بعدم الحركة خارج مناطق سيطرتها.
  • حاكما ولايتي البحيرات وغرب الاستوائية يتوصلان لاتفاق سلام بشأن مايورديت
  • البرنامج الانتخابى للحزب الشيوعى السودانى منظقة جنوب كردفان
  • نيويورك:ندوة عن مستقبل السودان علي خلفية انفصال الجنوب - مطالب الجماهير ونداءات التغيير
  • تنبية هام إلي اللاجئين السودانيين بالقاهرة.
  • زيارة خاصة جداً لأسرة اللواء المعتقل تلفون كوكو
  • استكمالاً للانفصال القوات المسلحة تحزم حقائبها في رحلة العودة شمالاً
  • تقرير الخارجية الأميركية عن أوضاع حقوق الإنسان في العالم يكشف عن إنتهاكات خطيرة للحكومة السودانية
  • وفد من إئتلاف ثورة 25 يناير المصرية يصل الخرطوم اليوم
  • تقرير حول اللقاء الثاني لرابطة أبناء دار فور و المحكمة الجنائية الدولية بباريس
  • د. جبريل: ماذا سيفعل النظام إن عجز الغرب عن إزاحة القذاقي؟ و للنظام أصابع تنخر في عظام الجبهة الوطنية العريضة
  • نشرة جهاز المغتربين (1) لشهر ابريل 2011م
  • نائب رئيس حكومة جنوب السودان يغادر الى اديس ابابا غدا الاحد
  • لقاء للوطني مع الاقتصاديين يتحول إلى نقد عارم للسياسات الاقتصادية للحكومة
  • صحيفتي (اجراس الحرية) و (الميدان) تعلقان صدورهما احتجاجاً علي المصادرة
  • لضبط الحدود الحزام الأمني...تقليل تكلفة المراقبة بحفظ المنافع
  • محمد ابراهيم نقد:السودان (عضمه قوي) ولن (يتفرتق) إذا قامت ثورة شعبية
  • في عقد قران السيد المحجوب الميرغني : كتب صلاح الباشا من داخل مسجد السيد علي ببحري
  • تعيين اتحاد مؤقت لإدارة شئون كرة القدم في جنوب السودان