|
Re: يامنصوري : الاسلام برمته لايصلح للقرن الحالي !! (Re: حامد بدري)
|
Quote: : هذا ترتيبٌ رُتَبِيّ لا ترتيبٌ زمني ، |
كويس برضو! اها العثيمين قال غير ذلك ، ان القرءان موجود منذ الازل
طيب ، ينالك ثواب ، شوف لي الاية 219 من سورة البقرة التي انتهت بلعلكم تتفكرون ، وبقيتها في بداية
الاية 220 في الدنيا والاخرة ! هل نعيد طباعة القرءان من جديد ول شنو يا عمك !
ناس التفسير ، بعضهم مقتنع بانها هكذا :
لعلكم تتفكرون في الدنيا والاخرة ، والبعض الاخر اخذ يداور كما داور صاحب النقتبس الذي جلبته انت اعلاه!
بالمناسبة في ايات تاني زي دي ، بس نخلص من دي اولا ، لانها خلت الجماعة كلللللهم زاغوا من البوست
هييييييييييييييييع ، تاني اي واحد يجي بهنا ، اعملها ليهو استيكر!
واحد من المرقعين عجبني ترقيعه وقال ، ممكن نعتبرها حالة وقف في القراءة ، يعني لما تصل الاية 219
تاخد ليك صنة ! ثم تواصل وتقيف تاني في (ولعلكم تتفكرون) ! شفت الزول دا نفسوا مقطوع كيفن من الترقيع!
ودي ياحامد !كلم محمد النيل وعماد والزبير الخ يرجعوا ، الموضوع ماخطير !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامنصوري : الاسلام برمته لايصلح للقرن الحالي !! (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
Quote: يامنصوري لعلك بخير وغياب عمل! |
كنت فاكرك عيان او مشغول في عمل ، ولقيتك متداخل في هذا اليوم في الصفحة الاولي
وهذا البوست كان قريبا منك ، غايتو من باب تأدب الجمهوريين ساااكت كدا كان تدخل
وترد التحية !
ام ان حوادث الزمن قد غيرتكم . استغرب لفكر يموت بموت مؤسسه ، ولايعجبكم هذا الانتشار
الاسفيري ، الاسافير لاتعكس الواقع بتاتا . لم تمت الماركسية الا بعد قرنين علي الاقل من
تاسيسها ، لانها ادعت العلمية ، وانكشف زيفها !
ربما تكون ماشايف عنوان الكتاب دا:
قراءة في كتاب : مشاهد في الطريق الي قاع الهاوية 1947 -2013
دي كانت ندوة ، لم نحرج زميلك الشعراوي ، انكم انتشرتم في زمن نميري ، في كل ركن
من الخرطوم وربما غيرها ، كان لكم مجموعة تقيم اركان نقاش وتوزع الكتب الخاصة بكم
شقيقي الاكبر مني المتوفي ، كان معجبا بصفاء ذهنية محمود محمد طه : حكي لي اكثر من مرة
انه كان يتناقش مع زملائه حول مسالة متعلقة بالفكر الجمهوري ، وحدث خلاف حاد ، مما اضطرهم
للذهاب الي منزله بالحارة الاولي ، وكانت اول مرة يلتقي فيها شقيقي الاكبر مني ، صلاح سوركتي ،
كما كان يعرف دائما ، بالاستاذ محمود ، وبعد سنوات طويلة ، من هذا اللقاء ، اضطروا للعودة له
مرة اخري ، فما كان منه الا ان ادهشهم بمعرفة اسماءهم رغم طول الفترة !
رغم صغر سني ، في تلك الفترة ، لم اشعر ولو للحظة واحدة ، انني سانجذب لمثل هكذا فكر !
وكانت معظم كتب الاستاذ متوفرة لدينا في مكتبة المنزل ، وانا فخور بانني عشت في منزل
كان به مكتبة ممتازة ، اضافة الي المكتبة التي جلبها شقيقي بدر الدين حسن علي الموجود في كندا
حاليا ، اتمني له دوام الصحة والعافية هو واسرته الصغيرة والجميلة !
هذا الاندياح ، لا اعرف له سببا ! ولكن هذا البوست ، سبة في وجه الفكر الديني كالعادة !
قد يقول قائل ، انني كنت صغير السن ولم افهم مراد محمود محمد طه ، لكنني بعد ان كبرت
ونضجت ، لم يستهويني في فكر الجمهورية شئ ، غير إعجابي بشجاعة صموده في المقصلة!
وهو إعجاب يتقاسمه معه عبدالخالق محجوب والشفيع وكل شهداء الضباط الاحرار وشهداء
حركة رمضان ضد الانقاذ واي شهيد من اجل الديمقراطية وحرية الانسان !
مازلت معجب برواية ، مجرد رواية لحنا مينا ، الياطر ، علمتني كيف ان الحياة معقدة
جدا ، للدرجة التي وصل اليها بطل الرواية :
التحميل من هنا ، وشكرا للانسان ، هذا الكائن المدهش ، الذي ظهر الي الوجود وصاغ
كل شئ ، علي مزاجه ، ابتداءا من الالهة ، الي ادق التفاصيل :
http://anfasse.org/index.php?option=com_k2andview=itemandid=8:%D...%86%D8%A9andItemid=612
| |
|
|
|
|
|
|
|