|
|
|
 Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
لأسراب الحمام موعد يومي لا تخلفه مع ضحكة ولاء .
عصر كل يوم تأتي الحمامات ليقفن على سور المنزل و يرقبن ولاء تلعب .
يمتعن نفسهن بمشاهدتها و يحرسنها من طيش طفولتها .
إذا تعثرت ولاء هدلت الحمائم في حزن .
و حين تضحك ترفرف الحمامات ..
تطير حمامة بيضاء لها ريشات زائدات على صدرها فتنزل على الأرض أمامها .
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
ولاء وحيدة والديها.
لكنهما لم يشعرا يوماً بحاجتهما إلى غيرها من أبناء .
تدخل ولاء المطبخ و تجلس قريباً من أمها. تعينها وسع طفولتها ، وتحكي لها عن حلمها أن تصبح طبيبة لتعالج مجدي ابن عمها المريض.
تضحك أمها و تخبرها أن مرض مجدي عابر عارض.
لكن ولاء لا تهتم.
تريد أن تصبح طبيبة تعالج مجدي و الأطفال و الحمام و القطط الصغيرة.
فالقطة الرمادية صديقة ولاء كانت مريضة أيضاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
حين أخبرتهم ماما سناء في الروضة أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها دمعت عيني ولاء.
تحب ماما سناء أن تسمع ترتيل ولاء للقرآن.
ولاء تحب سورة العصر.
تقرأها و هي مغمضة العينين.
حين ترجع إلى البيت يستوقفها والدها لتقرأ عليه. بعد أن تنتهي تحتضنه و تطبع على وجنته قبلة و تمضي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
الأضياف يقصدون ولاء.
ما أن يستقر بهم المجلس حتى يسألوا عنها.
تدخل الصالون خجلة .. تجلس و هي تؤرجح ساقيها.
حين تسود الإلفة تغني ولاء.
تنظر إلى جواربها الصفراء المطرزة بخيوط بيضاء ترسم أرنباً ضاحكاً يحمل جزرة و تحرك رأسها يمنة و يسرة.
ولاء تحب أغاني نانسي عجرم و جواربها الصفراء المطرزة برسم الأرنب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
صابر صاحب الدكان يوزع الحلوى فرحاً بضحكة ولاء .
و يكف الصبية في الميدان عن الشجار و يبتسمون .
لضحكة ولاء نكهة العيد . لها إلفة التكبير و بهجة الأطفال بالهدايا و رائحة الخبيز و فوح الثياب الجديدة .
ضحكة ولاء هي العيد .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
ذات نهار خرجت ولاء .
خرجت تعلن الفرح في كل الحي .
وقفت أمام الباب بفستانها الأخضر و ضفيرتها ترتاح على ظهرها . تحمل عروسة بلاستيكية لها عينان واسعتان زرقاوان و شعر أشقر ، تضحك إذا قلبتها على ظهرها . لكن أحدا لا يسمع هذه الضحكة . الجميع يتسمع ضحكة ولاء .
حيّت المارة و الشمس و الحمام بضحكتها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
أم ولاء لا تخشى عليها الطريق .
كل الحي يحب ولاء .
كل الحي يحب ضحكة ولاء .
تدخل ولاء أي بيت و إذنها ضحكتها .
تلعب وتضحك .
ثم تذهب مخلفة السعادة .
لا باب يغلق في وجه ولاء . كل البيوت بيتها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
دخلت بيت الخالة فوزية التي تحب ولاء سنها الفضية التي تلمع حين تبتسم.
هشت لها المرأة و ملأت جيب فستانها بالحلوى .
خرجت ولاء و هي تضحك بنكهة النعناع و البرتقال الحامض .
و في بيت عم إسماعيل الموظف المتقاعد اللطيف اكتسبت ضحكتها نكهة عصير المانجو الذي تحبه .
وزعت ولاء الفرح على كل البيوت التي دخلتها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
ولاء لم تكن تعلم أن عائلة الخالة عواطف سافرت قبل أيام لعزاء في مدينة بعيدة.
حامد ابن أخت الخالة عواطف جاء ليقيم في البيت ريثما يعود أصحابه .
لم تكن تعرف هذا .
لكنها حتى لو عرفت لدخلت .
ولاء لا تفرق بين بيوت الحي و لا تفاضل بين الكبار .
كل البيوت تنتظر ضحكة ولاء و كل الكبار يحبون ولاء .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
دفعت ولاء الباب الأزرق .
حيتها قطع الطلاء المتساقطة و تلمّع الصدأ تزيناً لها .
قرقع الباب بمسها فحيته ولاء بابتسامة وضاءة .
دخلت البيت .
وقفت في الفناء .
ضحكت فهشت لها الحيطان و رحب بها حبل الغسيل الممتد بعرض الرحبة .
جلست على الأرض الترابية و أجلست عروستها جوارها باعتناء .
كأم رؤوم أخذت ولاء تصلح ثوب عروستها .
فستان ولاء استقر على ركبتيها فلعبت أشعة الشمس على ساقيها الطفلتين و لمعت على الحذاء الأسود .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
ابتسم لها حامد .
ولاء لا تعرف ألوان الابتسامات فلم ترها صفراء .
قال لها شيئاً ما .
نطق و نفسه يعلو و يهبط .
لم تفهم ولاء ما قال .
امسك يدها .
قادها إلى إحدى الحجرات .
جرّت ولاء عروستها و مشت تحجل وراءه و هي تنظر إلى ظليهما يهربان بعيداً جداً.
امتد الظلان من أسفل أقدامهما حتى حائط البيت .
رأت ولاء ظلها يتطاول حتى قمة الحائط كأنه يحاول التسلق فالفرار.
ضحكت ولاء لأن ظلها بدا مضحكاً بطول ساقية من تحت قدميها حتى الحائط. لكن حامد لم يضحك.
شدّ قبضته على يدها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
دخلا الغرفة .
كانت مظلمة رائحتها خانقة من طول إغلاقها .
سريران حديديان على جنبي الغرفة و دولاب إحدى مصراعيه مرايا غائمة و طاولة صغيرة في وسط الحجرة .
أجلسها على سرير و جلس جوارها .
ولاء انشغلت بتمشيط شعر عروستها الأشقر .
احتضنها حامد و هو يضحك .. ضحكته كقرع على خشب أخوف.
لم تحس ولاء بنكهة الفرح في ضحكته.. لكنها لم تعرف أبداً أنه يضحك في توتر.
اكتفت بالابتسام و مررت يدها على شعر عروستها و هي تنغم مغنية " شخبط شخابيط " .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
احتضنها حامد بإحدى يديه.
وضعها على كتفها و أحاطها بها .
يدها لا تستطيع أن تمشط عروستها و حامد يحتضنها هكذا.
تململت قليلاً.
حملها حامد فأجلسها على ساقيه .
صارت يدها طليقة .
احتضنها من نصفها مدخلاً ساعده تحت ذراعيها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
قبلها حامد من الخلف بخفة.
تحرك بشفتيه على عنقها .
أحست شيئاً دافئاً مقبضاً يتحرك في أمعائها صعوداً إلى حلقها .
تململت في جلستها و رفعت رأسها .
جسد حامد أسفلها تحرك .
اشتد و ارتفع بدفء جلستها .
شعرت بانتفاخه أسفلها.
خافت ولاء..
تشتت انتباهها عن العروسة .
لمع القلق المجهول في عينيها الواسعتين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
احتضنها حامد أكثر.
عصر جسدها الصغير على جسده .
تألمت ولاء .
حاولت أن تدير رأسها لتنظر إليه.
لكن حامد دفن وجهه في شعرها .
اضطرب جسدها فاصطدمت عروستها بركبة حامد.
دفعها بيده بغلظة فأفلتت من يد ولاء ووقعت على الأرض.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
صعدت العبرة إلى حلق ولاء.
ذهب استئناسها و خافت.
كانت وحيدة في الحجرة.
كانت وحيدة..
فأمها ليست هنا ..
كل الذين يحبونها ليسوا هنا ..
و ضحكتها ليست هنا .
أما حامد فهو كبير و معه الخوف يعينه عليها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
رفع فستانها فكشف فخذيها .
فخذي ولاء طفلين كحالها.
لامعان مشدودان في براءة .
لكن حامد لمسهما.
أحست ولاء بثقل حار و بارد في صدرها.
برودة تفح سخونة .
حرارة تشع برداً .
ولاء لا تعرف هذه الأحاسيس.
حاولت التملص لكن حامد دفن يده بين ساقيها.
استكانت ولاء برهة دهشة. ثم دهمها الإحساس فانتفضت.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
دفعت جسدها إلى أسفل لتنزلق عن ساقي حامد .
لكن يده احتجزتها و آلمها انتفاخه في التصاق ردفها النحيل.
دفعها إلى الخلف و قد أبعد جزعه فألقاها على السرير.
نظرت ولاء فرأت الخوف يكشر لها أنيابه و يجحظ عينيه في أرجاء الغرفة.
بكت ..
في صمت الدهشة ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
مد حامد يديه فنزع سروالها الداخلي .
أبيض اللون عليه فراشات ملونات دقيقات. ألقاه أرضا فاستقر على صدر دميتها.
الهواء يمس جسد ولاء فترتعش.
حامد يثبت جسدها بجسده و أصابعه تجوس على فخذيها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
صرخت ولاء.
مد يده إلى فمها فحجبه بكفه.
يده الأخرى تعيث في جسدها. من شحمة أذنها إلى عنقها ثم تندس بين فخذيها .
حاولت – عبثاً – أن تبعد فخذها حين لمسه فثبت جسدها على جنبه الأيسر و زحف بيده إلى مؤخرتها.
احتواها الألم ..
الخوف ..
و الوحدة .
كانت بلا معين.
تعصف بها أحاسيس لا تفهمها.
تطيح بها.
توجعها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
نهض عنها و نضى عنه ثيابه.
نظرت إليه و هي منكفئة على الفراش تنشج في خوف بلا صوت و دموعها تسيل من أنفها على الفراش.
وقف أمامها عارياً.
توسلته ولاء.
" عمو أنا خايفه !!! "
لكنه لم يهتم.
" عليك الله يا عمو ".
ولاء لا تعرف ما يحدث..
لكنها فهمت أنه العيب..
أنه الخوف.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
صرخت ولاء.
نادت أمها .
لكن أمها لم تأت.
ما جاء كان الوجع.
هجم حامد عليها.
ثبت صدرها بساعده و بيده الأخرى فرج ساقيها كاشفاً ما بينهما.
قطة وردية متكومة على نفسها.
صرخت ولاء.
أحست الألم بين ساقيها.
امتد إلى بطنها حتى صدرها و إبطيها.
امتلأت به.
حاولت أن ترفع نصفها الأعلى ناهضة لكن حامد جثم عليها فشلها.
سالت الدموع حارة على خدها.
انحدرت إلى عنقها و صنعت دوائر بلل على الملاءة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
امتد بصر ولاء إلى السقف.
رأت وزغاً يفر من طرف بصرها و هو يصّيح .
صوته كحصاتين تقرعان.
ولاء كانت تخشى الوزغ.
لكنها لم تحس الخوف منه الآن.
شعرت بالخجل.
انه يطّلع عليها.
و هي تستحي مرتبكة مما تجهل.. و تبكي من الألم الذي تحس .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
تحرك حامد فوقها.
تحرك بشدة.
تحرك بما في داخله و بقدر خياله و حاجته.
و تألمت ولاء.
جأر حامد و هو يضع كفيه على كتفيها الصغيرين.
انحدر الفستان عن كتفها الأيمن فبان قميصها الداخلي و جزء من كتفها المرمري.
أصابع حامد الغليظة ارتسمت عليه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
عبئها الوجع إلى حد الانفجار.
نزع حامد نفسه منها.
أحكم أصابعه على عنقها و أسند كفه الأخرى تحت مؤخرتها و حولها على وجهها.
غاص وجهها في الفراش.
جوار أنفها كان مزق في الفراش برز منه قطن الحشية و قد حال لونه الأبيض.
ارتمى حامد فوقها.
أحسته يلج مرة أخرى و سمعت صوت طقطقة جسدها يتفتح قبل أوانه.
سال بولها بارداً ثلجياً.
أحست به.
لكنها لم تحس الدم الذي تسرب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
تحس أنها ولجت الأبدية.
حامد يعذبها منذ الأزل و يتواصل الألم حتى الأبد.
مات الزمن.
طفولتها لم تعد تحسن حسابه.
منذ كم هو يفعل هذا.
متى يتوقف عن فعل هذا.
منذ الأزل و إلى الأبد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
تنشج ولاء.
تنخر بكاءً .
تشرق بدموعها.
تنتظر الرحمة فلا تأتي.
تتوسل الفهم فلا تجده.
يضغط حامد على عنقها من الخلف.
يعتصرها أكثر على الفراش.
يجأر عالياً.
رائحة دهنية تتسلل إلى أنف ولاء من الحاشية.
ينثني عنقها تحت ضغط الجاثم فوقها.
الدم يسيل من أسفل لكن حامد لا يكف.
يتحرك.
جسدها ينقبض.
كلما ازداد لذة زاد ضغطه على عنقها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
ترى الحمامات تحّوم حولها.
تدعوها.
تنسى وجعها .. تشرع إدراكها خلف سرب الحمام الأبيض.
تحلق للحظة.
ترى نوراً يلفها و تسمع ضحكات أطفال كموسيقى منعشة.
ثم تعود.
حامد فوقها.. يخنقها من الخلف .. ما زال يجأر.
الرحيل.. لا فرار إلا خلف الحمامات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
رفع صابر صاحب الدكان رأسه في الخارج. كأنه سمع صوتاً. كلا. لم يسمع صوتاً . انه صوت سكت.
صمت له رجع و طنين دوى في الشارع.
زفر في توجس و خرج من دكانه ينظر ما تغير في الدنيا حوله.
رأي في الشارع حمامات تطير فجأة مرفرفة.
حلقت.. هدلت .. كأنها تنوح.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
انطفأ العيد.
السحب ترحل الآن..
صمتت المساجد المكبرة..
اتكأت الزهور على سوقهن ..
والفراشات تغادر فزعة..
حمامة وقفت على حائط بيت عواطف و ناحت.
حمامة بيضاء لها ريشات زائدات على صدرها.
خيل لصابر أنها تقول " لا .. لا .. ".
استغفر ربه عجباً و دخل دكانه.
لم يعرف حينها ما حدث ..
ضحكة ولاء سكتت إلى الأبد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
حمور سلام
من نعم الله علي المنبر هذا انك احد عضويته ,,,
واصلا ابداعك بلا كلل وملل ,,,
الكثيرين من القرا يتابعونك بشغف وكذلك الاعضاء ,,,
ما يخصني انني متابع جيد لما تكتب ,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: العوض المسلمي)
|
العوض المسلمي ..
Quote: حمور سلام
من نعم الله علي المنبر هذا انك احد عضويته ,,,
واصلا ابداعك بلا كلل وملل ,,,
الكثيرين من القرا يتابعونك بشغف وكذلك الاعضاء ,,,
ما يخصني انني متابع جيد لما تكتب ,,,, |
شكرا لكلماتك الجميلة
افخر انك تقرأ لي
لك جزيل شكري على هذا الشرف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Sana Khalid)
|
| Quote: أقرأك بقلب أم .. و أخاف ..أن تواصل! |
اما انا فاقرأك بقلب أب وأتمنى ان يكون هناك سبيل غير أن تواصل !!!!!
فإن عدت فلن تجدني بين الحاضرين !!
هذا جمال تصوير مأساة تُقطع القلب تقطيعاُ ...
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هشام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Hisham Ibrahim)
|
هشام الاب ..
Quote: اما انا فاقرأك بقلب أب وأتمنى ان يكون هناك سبيل غير أن تواصل !!!!!
فإن عدت فلن تجدني بين الحاضرين !!
هذا جمال تصوير مأساة تُقطع القلب تقطيعاُ ...
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم |
اتمنى انك تكون جيت راجع ..
عشان جمال التصوير يا هشام انا اخترت النهاية السعيدة ..
تخيل ؟
اخترت لولاء انها تهرب ..
و تكون عصفور على باب الجنة ..
تشفع لوالديها ..
عشان جمال التصوير ابيت اخت لولاء النهاية الابشع ..
انها تمرق حية من " تحت " تجربة سيئة زي دي
في رايك اي الموتين خير ؟
موت الجسد الحصل ده ؟
او موت الروح الحاصل لكتيرات و كتار ؟
بتجربة زي دي كيف حتكون حياة ولاء ؟
شوف حوالينا في كم ولاء ما قادرين نعمل ليهم حاجه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Sana Khalid)
|
Quote: حمور..
أقرأك بقلب أم .. و أخاف ..أن تواصل! |
سناء ..
سلامة قلب الام من كل خوف ..
لكن ..
كان لابد اواصل ..
كيف ما اواصل ؟
السكات عاد لمتين ؟
في كم ولاء في بلدنا ما عادت تضحك ؟
في كم مرام في بلدنا مرقت على الجيران و غابت ليها كم ساعات ؟
عشانم ..
كان لازم اواصل
اسف اذا اوجعتك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حامد محمد حامد)
|
حامد ..
Quote: حمور
فى دى بالذات اذيتنى مرتين
لا حول ولا قوة الا بالله
حمور ....انت هائل
بلغت عم عثمان تحياتى والله عملت نايم زى موضوع الكتاب
ادينا عنوان الناشر فى مصر
كن بخير |
اسف ان كانت الحكاية اذتك ..
ان كان الحرف مؤذيا فان الواقع قاتل ..
بلغت عم عثمان تحياتك في مناسبة قبل ايام
الكتاب نشر دار الاحمدي..
40 شارع طلعت حرب - القاهرة
ايميل :
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: جمال الباقر)
|
جمال الباقر ..
Quote: الاخ حمور لك مودتي
انت من اللذين يهتزون لم يكتبون كما قلت
لكن ولاء جعلتنا نرتجف
انت اكثر من مبدع |
و في بيوت الحلة - اي حلة - اكثر من ولاء لم تعد تضحك
شكرا لتقديرك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Hala Hassan)
|
| Quote: لعن الله حامد و أمثاله،،،، |
آمين يا هالة ..
لكن ..
مش برضو ملعون مجتمع بيطلع حامد و امثاله من غير مايربيهم تربيه قويمة و يوفر ليهم اسباب و دوافع و مغريات الجريمة ؟
و مش برضو ملعون مجتمع ما بينتقم لولاء ؟
سلامة قلبك من الوجع يا صديقة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
Quote: تذوب ولاء.
تنطفئ.
نشيجها يخف.
عيناها تخمدان في إعياء.
يغزو السواد رؤاها.
تنزلق من الوجود إلى دهليز أخر.
تسيل.
تتمتم في إعياء:
" عمو لأ " .
نخرت مرة أخيرة.
ثم همدت. |
ولاء وحدها قالت (عمو لا..)
القانون يقول (عمو ااااي)
ولاء وصويحباتها واصحابها
الان في الملكوت
يحرص الملائكه علي ايصالهم
الي الروضه كل يوم
لكن من للولاءات الاخريات....؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: naeem ali)
|
انى قلق عليك وعلى هذا السرد المؤلم والبوح ....هل انت بخير الان ؟خفت عليك ايها الحيمور ...
ابداع ووعى كلماتك توقف خواص تلاشى الوضوح وقساواه المجتمع وانتهاك براءه الاطفال ...
شكرا لك
ودى
خالد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: naeem ali)
|
Quote: ولاء وحدها قالت (عمو لا..)
القانون يقول (عمو ااااي)
ولاء وصويحباتها واصحابها
الان في الملكوت
يحرص الملائكه علي ايصالهم
الي الروضه كل يوم
لكن من للولاءات الاخريات....؟؟؟؟ |
نعيم الانسان ..
اعيد هنا الكلام القلناو في التلفون ..
جريدة الصحافة بتاريخ 4 يناير 2009 خبر في الصفحة الاولى ..
ادانة رجل مسن بتهمة التحرش بالاطفال ..
الخبر عن رجل مسن تجاوز السبعين ادانته المحكمة بتهمة التحرش بطفلتين ..
المحكمة سلمت عمو الحاج لولي امرو بعد ما مضى تعهد لأنو التدابير الاحترازية بتمنع تنفيذ عقوبة السجن على من تجاوز السبعين الا في الحدود و القصاص
خبر جميل فيو تكريم لسن عمو الحاج..
المشكلة في الخبر انو القاضي اخد حكم الادانة مستندا الى انو الطفلتين الاعمارم اربعة و خمسة سنين حكوا التفاصيل و حسب الخبرالمحكمة لاحظت : " وعي و ادراك الطفلتين بتفاصيل الحادثة دليلا على وقوعها " .
اتذكرت كلمة كان بيقولا ابوي الله يرحمو :
العدل هو ما يفهمه رجل الشارع لا ما يفهمه رجل القانون
الحكم الاتنفذ ده قد يكون عادل قانونيا و موافق للاجراءات
لكن نحسبا كعربجية شوارع ساي ..
طفلتين ..
خمسة سنين
و اربعة سنين
اتحرش بيهم عمو الحاج
و فهمو و ادركوا تماما الحصل ليهم لدرجة انو حكوهو في المحكمة
يعني طفلتين نفسياتم اتشوهت تماما
ممكن نقول تم تدميرم
لكن القانون راعى سن الحاج الما راعاها هو .. و ما راعى نفسية الطفلتين
بالنسبة لي كعربجي شوارع بفهم انو مفروض عمو الحاج يتعاقب عشان اول شي البتين يحسوا بالامان .. يتعاقب حتى لو يموت
القانون حافظ على عمر عمو الحاج الباقي مقابل ضياع عشرات السنين الجايه من عمر الطفلتين
و تاني شي اتوقع انو المحكمة تحولم لاخصائي اجتماعي و على حساب ولي امر عمو الحاج
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
أخي .. حمور ..
آلمت الدموع ..
وأبكيت القلب ...
و أدميت الوجدان ..
كلماتك تكشف عن عالم من الآلام ...
ما كانت النفس تلج إليه عند سماع الخبر فقط ..
ولكنك أشركتنا في الجريمة ..
و جعلتنا شهود على مذابح البراءة ..
تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
يا الله يا حمور
يا الله يا ولاء
Quote: ابتسم لها حامد .
ولاء لا تعرف ألوان الابتسامات فلم ترها صفراء . |
في بلادي يعلمون -قسراً- الطفولة كيف تميّز جيداً الابتسامات الصفراء!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
"الكاتل قصاد مكتول دي ماها حلول"
العزيز حمــــــــــــــور,,
الوجــــــــــــــع عاصف
والواقع مرير,,,
من المهـــــــــــــــم انه يكون في فن زي ده بخاطب مشاكل اجتماعية خطيــــرة,,دون حــــــــــرج
أو خجـــــــــل اجتماعي زي ما كان حاصل داخـــــــــل التابوه العشنا فيه دهـــــــور,,,
وأكبـــــــــــــد لأن الواقــــــــع فرض نفسه بطريقة لابديل حيالها الا المواجه الصارخة,,,
ومن المهم انه يكون في أدب روائي يعكس صورة وينشر وعي,,,
ولانو كلامي الفوق ده كله مســـــــــــــألة منتهية الصلاحية ومتفق عليها,,,
جيت أقــــــــــــــول ,,
"تتعلي ما تتدلي"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Omayma Alfargony)
|
Quote: من المهـــــــــــــــم انه يكون في فن زي ده بخاطب مشاكل اجتماعية خطيــــرة,,دون حــــــــــرج
أو خجـــــــــل اجتماعي زي ما كان حاصل داخـــــــــل التابوه العشنا فيه دهـــــــور |
اميمة ..
شكرا لك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
حمور زيادة
سلام, قطعة فنية جيدة
هذه قصة واقعية اخري للطفلة مرام ترجمها حاتم الدابي لقصيدة مؤثرة وتغني بها جعفر السقيد ولكن منع التغني بها فلماذا لا تكون هنالك مرام و ولاء أخريات
مرام مرقت علي الجيران
ومرن ديل كم ساعات
غابت نجمة الضــيفان
واكتست الأرض ظلمــات
مرام ما جات
***
حكايتـه كان ويامــاكان
حــكايه تشيب الولــدان
حيرت الأنــــس والــجان
وبرهنت انــو مافي امان
رجع وأد الطفــوله زمان
زمــن عبــدت هبل ومناة
***
بعد لبست جديد فـي جديد
مـرام مرقت تبارك العيد
وقفت سمعتــنا نشيــــد
حلاة موبايلا الفـي الليد
مع التسريحــه والباندات
***
اتاريهو القــدر منصـوب
مسطر ومـافي منــو هروب
برغم رضانــــا بالمكتوب
ده غـدرا ماوراهو سكات
***
بدون إنذار بـدون اسباب
مرام غدروها جمب الباب
مرام هجمت عليهــا ذئاب
طباعم من شريعة الغــاب
ملاكا حـــولوهو رفــات
***
قلوب لا رحـــمه لا إحسان
مدبجه بي صفات شيـــطان
وظهرت قـــــدرة الرحمن
محل اسنانه هو الإثبات
***
دريبه عــلي الأرض منقوش
سريره مــن العصر مفروش
معالمه باقيه وسط الحوش
ملابس الروضـه واللعبات
***
بعد شمس العصاري تــغيب
مرام كانت تودي تجيـــب
عنــدها بسكــويت وحليب
في تــــلاجتن راقــدات
***
وحيدة اخوانا والوالـدين
عليها يخافــوا مـتمنين
تتعلــــم تتم الـــدين
وليها يوزعوا الشربات
***
ياصاحباته وينه مـــرام
سماح يادوبو فرهــد قام
عمير ماتم خمس اعــــوام
ملازماها البراءه سمــات
***
عيال الروضـــه ياسمحين
لمن جيتو متـــــماسكين
ماشفتـــوها راحـت ويـن
مرام سرقت منــام العين
مرام حرقت حشا الأمــات
***
وليه بنقول مرام ماجات
مرام كلما وجيها يلوح تبق جـوانا إحساســـات
مرام بقت القلب والروح سحابه تخدر الـبلدات
مرام غصــــة حلق مجروح تقوقيها القـميريات
مرام صفحة كتاب مفتوح يقروا الطلبه والطالبات
مرام عصفور يئن مزبوح ما شفعلها الدمــــعات
مرام جزء من محمد ونوح تبارك وعم والنازعات
مرام شربة محايه ولوح وفي ساعة المغيب بخرات
مرام دعاء للجميع مسموح بعد ماتكمل الصلوات
مرام حتظل سؤال مطروح جــوه بيوتنا والطرقات
مرام حتظل سؤال مطروح وسط اولادنا في الجامعات
مرام حتظل سؤال مطروح موجه للشباب بالـــذات
ليه بدت السماحه تروح إرث اجدادنا والعادات
***
أخيرا داير اجيــــــز القول منــو المسؤول
ماالكاتل قصاد مكتـــــول دي مــــاها حلول
إذا الوالد صبــــح مشغول منـــــو المسؤول
ومابنقدر نلــــوم زول بس بنقول منو المسؤول
نقول دي ثقافة البترول وسيف العولمه المسلول
الديجتال مع المحمــــول افلام فاضحه والمسكول
عموما بيوتنا في فك غول مخيـــــف اسمو الفضائيات
ومرام ماجات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: هشام آدم)
|
Quote: حمور زيادة ...
ربما آن الآوان لأخبرك، بأن أعشق كتاباتك
دمت بكل الود |
استاذ هاشم ادم ..
تحياتي ..
و لعلها فرصة لي ان اعترف اني احب ما تنشر من اعمال قصصية - رغم تحفظي على تعريفك للقصة في مدونتك - و اقر ان رواية " ايامي " التي التقطتها لك من الشبكة امتعتني
احس في حرفك حيرة تبعث في عقلي قشعريرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
استاذ هشام ..
اعجبتني دقة تعديلك ..
ربما لذات السبب حرصت انا ان انص على كلمة اعمالك القصصية
امااختلاف افكار اخرى ستذهب بذهاب اصحابها او تغير معتقدهم فهو دون ذلك
كامل الود لهشام الاديب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Anwar Ahmed)
|
انور احمد ..
شكرا لايرادك رائعة الاستاذ حاتم حسن الدابي
النص الشعري به اختلاف طفيف من النص الغنائي الموجود اعلاه
الاغنية المؤثرة لم تمنع .. مازالت تؤدى و تغنى
التي منعت كانت قصيدة الرواسي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
| Quote: رغم تحفظي على تعريفك للقصة في مدونتك |
حمور زيادة
سيكون من الجيّد أن نفرد مساحة لطرح آرائنا ومناقشتها
وأعتقد بأنها ستكون مناقشة جميلة ومفيدة للغاية ..
لكل تحياتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
أكره التناول العشوائى للقضايا الحساسة والمهمة ...
وأكره أن تمر القضايا الحساسة والمهمة بلا تناول ...
مجهودك مقدّر جداً .. نتمنى أن يكلل بمجهودات تربوية واجتماعية إن لم تستأصل الظاهرة؛ فعلى الأقل تحد من انتشارها المخجل والقبيح ...
أضيف صوتى لصوت "أميمة":
"تتعلّى ما تدّلّى"
المهم ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)
|
| Quote: مجهودك مقدّر جداً .. نتمنى أن يكلل بمجهودات تربوية واجتماعية إن لم تستأصل الظاهرة؛ فعلى الأقل تحد من انتشارها المخجل والقبيح |
تبارك ..
حللت اهلا ..
ديمه بقول انو القاص عليو يرسم المجتمع كما هو
طبعا القص بيكون فيو نوع من التكثيف عشان كده مفروض يلفت نظرك لي انت ممكن تشفو عادي لكنما تنتبه ليو الا بعد عمل ادبي او فني
بعد داك الدور بيكون دور ناس تانين غير القاص
حمور زيادة ( البيحاول يكون قاص ) عمل جزو من العليو ..
الباقي على التربويين و الاجتماعيين زي ما قلت و كمان القانونيين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
حمور صباحك خير
منذ الأمس وأنا أتفادى قراءة هذا البوست ولكن تباً للفضول ... وددت أن أعرف شيئاً عن ولاء التي لم تعد تضحك ... بدأت إلا أني توقفت وخرجت من البوست هرباً من نهاية مأسوية لم يعد لي قلب يقوى على تحملها.
شكراً لك فمثلك يبصر الناس ويفتح أعينهم ليتعلموا الحذر من الذئاب البشرية الضالة.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: Mohammed Haroun)
|
محمد هارون ..
Quote: بدأت إلا أني توقفت وخرجت من البوست هرباً من نهاية مأسوية لم يعد لي قلب يقوى على تحملها.
|
احسدك انك استطعت الهروب ..
اما انا فقد تملكتني القصة فلم استطع التوقف عن كتابتها
و لزمتني فلم اقدر ان ابعد عنها بعد ان كتبتها
احزنتني رغم اني من كتبها
لا اذيع لك سرا ان قلت اني لم اقرأ هذه القصة منذ زمن طويل
حتى اني لم استطع مراجعتها اكثر من مرة بعد ان كتبتها
و اظن بها كثير من الاخطاء النحوية و اللغوية
حتى حين انزلتها هنا قمت بنقلها من الوويرد بخاصية النسخ و اللصق و راجعتها حدرا سريعا هربا من القراءة
شكرا لمرورك و تعليقك الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولاء لم تعد تضحك ( قصة ) (Re: حمور زيادة)
|
Quote: فقط اليوم..استطعت أن اقرأ السر في اختفاء ضحكة ولاء
لشدة ماتفاديت الدخول لهذا الجرح حتى بعد تعليقه اعلى المنبر
|
وانا كذلك لطلما تفاديت قراءة ذلك البوست ولكنني فعلت!!
شيئاً ما كان بداخلي يقول بأن لـ ولاء مأساة عظيمة
حمور إزددنا آلام على آلامنا ويقيني بأن تلك الآلام
تدفعنا نحو الفعل الإيجابي لتفادي مثل هذه المآسي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
حمور زيادة
ابراهيم محمد الحسن
العوض المسلمي
Hisham Ibrahim
baha eassa
جعفر محي الدين
elnawrani margan
جمال الباقر
حامد محمد حامد
الملك
داليا حافظ
Omayma Alfargony
naeem ali
خالد سمارة
khalid fahmi
lana mahdi
هشام آدم
محمد أبوالعزائم أبوالريش
تبارك شيخ الدين جبريل
Mohammed Haroun
saadeldin abdelrahman
انعام عبد الحفيظ
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست