|
|
|
 Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: Adil Ali)
|
Quote: لكن يا سبيل إنت نسيت إنو عندك إختلاط أعراق وثقافات وتداخل حضارات!!
عشان الكلام يوضح أكتر فى حدود السودان الكتيرة دى تلقى الجنب الحبش متأثرين بالحبش والجنب تشاد كذلك بقت
وكذلك ناس يوغندا وكينيا والكونغو وليبيا وأريتريا!!!
|
ايمن
يعني مثلا الناس الجنب الحبش مثلا بيقولو شنو للكسرة ؟ هل بيقولو ليها انجيرا ؟
كل شعب ليهو خصوصيتو رغم كل شئ
هذه الخصوصية هي الهوية وهي الذات
ثم د. مصطفى قال (كان مثل الشحادين ) الببقيها شحاتين شنو؟ صعبة نقولها زي ماهي؟
الأخ سيف مساعد
لم افهم قصدك بالقول: ارقدوا للعمود كويس
هل تقصد ان الزميلة الكريمة عزاز شامي نشرت الموضوع في عمود؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
Quote: ايمن
يعني مثلا الناس الجنب الحبش مثلا بيقولو شنو للكسرة ؟ هل بيقولو ليها انجيرا ؟
كل شعب ليهو خصوصيتو رغم كل شئ
هذه الخصوصية هي الهوية وهي الذات
ثم د. مصطفى قال (كان مثل الشحادين ) الببقيها شحاتين شنو؟ صعبة نقولها زي ماهي؟ |
يا اللخو الهوية العربية دى فى ناس عندهم فيها راى لأنهم ببساطة ناطقين بغيرها ولهم أن ينطقوها كيفما إتفقوا!!! أصحاب الأرض كما تعرف قبل أن تسمع بها العربان,, وقع ليك!!!
لحد هسه إنت ما جاوبت سؤالى ياخ!!!! زولك قال ولا ماقال خلينى من شحات وشحاد كلو دق قرع
بعدين سؤال أبو السيوف دا ما واضح مالك ملولوو ليهو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
هل تقصد ان الزميلة الكريمة عزاز شامي نشرت الموضوع في عمود؟
اوووووووووووووووووووووه بروفيسور لغويات يا سعادتك
بقيتو تخصص لولوة و نط حيط و قفز بالزانة في المحكات
يا اخوي انا من غير الناطقين بها،
و بركة الماجيت قلت ليكم قالو أليكم شهّاتين
بقت الحكاية في التاء و الدا؟
ده الفرق حسي؟
انت موش فهمتها؟
ويعدين تعال هنا،
مشكك في سودانيتي
ولا ما عاجبك العربي حقي؟
خليك مني انا و عربي القادي
زولكم قال ولا ما قال؟
قووووووووووووووووووووول!
قال ولا ما قال؟
بعدين تعال افتح ليك بوست شكك في هويتي
و علمني عربي الدارجي و كلام الهدندوة ...
شوف يا سديق انت
انت في كلام تاني ملولو في كلام ذمة حق انا
انا في سوي جنجال كثير نظارة انت في طير
وعمة انت في فرتق فوووووق في الهوا!
لعلو وقع ليك؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: عزاز شامي)
|
عزاز شامي
بغض النظر عن طريقة مداخلتك فاجابتي هي انه
لا انت ولا الشرق الاوسط ولا الدخيل استطاع نقل تصريح د. مصطفى بدقة ، والسبب اما لسوء التقاط أو سوء نية
ودليلي هو :
اقرأ معي ما اوردته الشرق الاوسط حرفيا :
هل استخدم مستشار البشير تعبير «شحاتين» لوصف الشعب السوداني؟
«الشرق الأوسط» تنشر نص التسجيل الصوتي لما قاله الدكتور إسماعيل وأثار ضجة واسعة
لندن: «الشرق الأوسط»
أثارت التصريحات التي أدلى بها الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني في مؤتمر صحافي عقده في الرياض يوم الاثنين الماضي ونشرت «الشرق الأوسط» جزءا منه، ردود فعل واسعة دفعت السلطات السودانية إلى محاولة التنصل من التصريحات، بل وإلقاء اللوم على «الشرق الأوسط» بالقول إن التصريحات نقلت بطريقة غير دقيقة.
وكانت «الشرق الأوسط» قد نقلت عن الدكتور إسماعيل قوله أثناء المؤتمر الصحافي ردا على سؤال حول طريقة تعامل الخرطوم مع الأزمة الناجمة عن مذكرة اتهام الرئيس عمر البشير «لو كنا نتعامل بالعنتريات، لما كان حال السودان اليوم مقارنة بما كان حاله من قبل. هذه الحكومة عندما جاءت إلي السلطة، الشعب السوداني كان مثل الشحاتين.. حينما جاءت هذه الحكومة لم يكن هناك سكر، الشعب السوداني كان يشرب الشاي بالجكه».
وتلقت الصحيفة أمس رسالة بالبريد الإلكتروني من د.إسماعيل وأخرى بالفاكس من السفير السوداني في الرياض عبد الحافظ إبراهيم محمد إضافة إلى مكالمات هاتفية للإيحاء بأن ما نشر في «الشرق الأوسط» لم يكن دقيقا. وقال الدكتور إسماعيل في رسالته «أود هنا أن ألفت انتباهكم إلى أن الذي قلته قد كان على النحو التالي: «إننا كنا، قبل مجيء الإنقاذ، نقف في الصفوف مثل الشحاتين لنحصل علي جالون البنزين وعلي رغيفة الخبز وعلى كيلة الدقيق». ولعلكم تلحظون الفرق الواضح بين ما قلته في المؤتمر الصحفي ـ بالحرف الواحد ـ وبين ما أوردته صحيفتكم، فالذي قلته لا لبس فيه». أما السفير السوداني فقد ذه ب أبعد من ذلك في تهجمه على الصحيفة قائلا في رسالته «نعتقد أن نشر الخبر وبهذه الصياغة جاء عاريا من الصحة تماماً وبشكل يعد منافياً للمهنية الصحفية، وذلك لأن الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار السيد رئيس الجمهورية لم يصرح بذلك وعلى النحو الذي تمت الإشارة إليه ولا يعقل أن يتحدث شخص عاقل عادي ويصف شعبه بالمتسولين، دعك عن مسؤول رفيع عمل وزيراً للخارجية لفترة ثماني سنوات ويشغل الآن منصب مستشار رئيس الجمهورية». وأضاف السفير «إن تحوير حديث الدكتور وإخراجه عن سياقه بهذا الشكل سبب إهانة بالغة لجموع الشعب السوداني الكريم الأبي، الذي ما اعتاد أحد أن يجرؤ على وصفه بأي نعت خارج عن الذوق دعك عن وصفه بهذه الكلمة الكريهة، بل وإبرازها في صدر الصفحة الأولى لصحف رائجة».
والواقع أن «الشرق الأوسط» لم تنشر إلا ما قاله الدكتور إسماعيل الذي تحدث بأكثر من ذلك ونملك التسجيل الصوتي كاملا. ففي ما يتعلق بالفقرة التي وصف فيها المستشار الدكتور إسماعيل الشعب السوداني بأنه كان مثل الشحاتين جاء الكلام حرفيا كالتالي:
«لو كنا نتعامل بالعنتريات لما كان حال السودان اليوم مقارنة مع ما كان حاله من قبل، هذه الحكومة عندما جاءت إلى السلطة، الشعب السوداني كان مثل الشحاتين، يقوم من صلاة الصبح يقيفوا في الصفوف عشان يتحصل علي جالون بنزين، أو يقيف في الصف عشان ما يلقي رغيفتين عيش يقدر يعمل بيها ساندويتش لأولاده، وهو يمشي يأكل عصيدة أو يأكل هناي.. لما جات الحكومة دي ما كان في سكر، الشعب السوداني كان بيشرب الشاي بالجكة.. لما جات الحكومة دي ما كان في طرق، ما كان في تصنيع، ما كان ما كان ما كان. لو كانت (الحكومة) بتشتغل بالعنتريات كانت ظلت تكرر العنتريات دي ولا تعمل شيء».
انتهى.
____________________________________________________________________________________________________________
انا راض بذمتك يا عزاز
اقرئي ما تحته خط فيما نشرته الشرق الاوسط اول مرة ( اعلاه) وفيما نشرته بامانة في المرة الثانيةبغرض التأكيد بالنص حرفيا من التسجيل
فرق ضخم جدا جدا
ورغم ذلك تصر الجريدة باستهبال عجيب ان لا فرق !! والسبب هو ان كلمة شحادين وردت في الحالتين!
رغم انه في المرة الأولى تعمد المحرر اسقاط باقي الجملة الذي يحيل على (حالة) الشعب السوداني التي تشبه حال الشحاذين ( الوقوف صفوفا لاستجداء اصحاب المخابز منذ الصباح الباكر للحصول على رغيفين لسد الرمق .. ( المحرر بسوء نية واضح وفاضح اسقط بقية الجملة واستعاض عن ذلك بنقط نوعا من التدليس!! ليبقى التوصيف يبدو موجها تجاه الشعب وليس حالة الشعب )
فهل تصرين انت ايضا على أنه لا فرق بين نعت احد بانه سئ ونعت حالته بانها سيئة؟!!!
كله عند العرب صابون؟
فاذا كنت مصرة فقولي لنا لماذا بترت الجملة عمدة واستعيض عن باقي ( الذين هم عن صلاتهم ساهون ) بنقط فقط؟
ام ان المهم هو انه قال شحادين وخلاص؟!!! سواء للشعب نفسه او لحالته وقوفا واستجداءً في صفوف العيش!!!
انا لا اتشكك في امانتكم ولكنني اتشكك في قدرتكم - هذه المرة تحديدا - على حسن الرصد ودقة النقل بمعنى ان المشكلة فنية ، والا فستكون مشكلة سوء نية متعمد طبعا.
لك احترامي
_______________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
Quote: ام ان المهم هو انه قال شحادين وخلاص؟!!! سواء للشعب نفسه او لحالته وقوفا واستجداءً في صفوف العيش!!!
انا لا اتشكك في امانتكم ولكنني اتشكك في قدرتكم - هذه المرة تحديدا - على حسن الرصد ودقة النقل بمعنى ان المشكلة فنية ، والا فستكون مشكلة سوء نية متعمد طبعا.
لك احترامي |
الأخ سبيل ...
سلام ...
لا أجد أدنى رغبة في مناقشة غلوتية الوصف كونو كان للشعب ولا للحالة
أولا الشحات لا يقف في الصف
لانو وقفة الصف المنتهية بشراء سلعة، يعني انك تملتك حق السلعة
وكونك تمتلك حق سلعة بينفي عنك كونك شحاذ،
لانو زي ما قالوا لينا الشحاذ (يتسول) ما يسد رمقه
عاد يا اخواني دي حالة؟
شكيتك للخلقك يا مصطفى عثمان البقيتني اشرح في بديهيات و قهوتي حاااارة رجاياني!
المهم،
قدرتي يا أخ سبيل خلها على جنب، راضياني و باكسب بيها عيش
وقراءة الصحف و تحليل الأخبار ياهي البناخد بيها الماهية علشان
ما نقيف في الصف و نلحق الشحاتين أهلنا ...
سوء نية قلت لي؟
و الله الحكومة العجباك دي مريحاني وما لازمني امشي اسك ليها الجحور في الغلط
يوم رئيسك يقول (موصوهو و اشربوهو) تعال قول لي الموص غيرهو
و تعال قول لي هو قاصد (راجعو اسبابكم غفر الله لكم)
ويوم يحلف يمين طلاق
ويوم يحشر القرار و الدول تحت جزمتو
يعني خطاب حكومتك ده ما محتاج شامسكي ولا هوليداي يحللو لغويا
جاي معاهو الترجمة في الشاشة و كمان فويس اوفر
خلاصة الكلام،
كلام المستشار أشتر
و التبرير أشتر منو
و القايمين يغالطو كملو الشتارة
و أقول قولي هذا و استغفر الله لي و لكم جهلا نتشبث به خوفا من حقيقة مرّة ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: عزاز شامي)
|
Quote: الشحات لا يقف في الصف
لانو وقفة الصف المنتهية بشراء سلعة، يعني انك تملتك حق السلعة
وكونك تمتلك حق سلعة بينفي عنك كونك شحاذ،
لانو زي ما قالوا لينا الشحاذ (يتسول) ما يسد رمقه
عاد يا اخواني دي حالة؟
شكيتك للخلقك يا مصطفى عثمان البقيتني اشرح في بديهيات و قهوتي حاااارة رجاياني! |
عزاز
وجه الشبه ليس في الصف نفسه وانما في القومة البدري للحاق بلحظات توزيع الصدقة والا ضاعت
وثانيا في التوسل والرجاء من عمال الطابونة او صاحبها
وثالثا في قلة النصيب ( عطية مزين ) يعني عيشة او عيشتين او خمسة
بمعنى ان نقودك لا تحفظ كرامتك ولا تحبس لسانك عن الاستجداء والسؤال بمسكنة شارحا حال العيال والمدارس وسوء الحال
فاذا كان مالك في جيبك لا يعزك ولا يشتري لك ما تريدين اينما تريدين ووقتما تريدين فانت والشحاذين سواء
لأن وجود المال مثل عدمه والفرقب بين الشحاد وميسور الحال المال وتوظيفه
| Quote: سامحتك لوجه الله يا مصطفى عثمان البقيتني اشرح في بديهيات و قهوتي حاااارة رجاياني! |
بس ما قلت لي يا عزاز
في حالة الشرق الاوسط هل لاحظت انه قد تم اسقاط باقي الجملة عمدا (...) ليبدو الكلام مسيئا بصراحة للشعب السوداني ام لا ؟
راضي بحكمك
______________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: هشام آدم)
|
Quote: حسي -كان سألتك- الكلام والنقة فوق كم يا عبد القادر سبيل؟
|
سؤالك يا آدم استلفتني فعلا
لم ادافع عن البشير ومصطفى عثمان اما خصومهم وانا لا ناقة لي ولا جمل
لا في قسمة السلطة ولا الثروة ولا في المؤتمر الوطني ولا غيرو
حرق دمي فوق كم ؟
انها محبة نصرة من يحتاج الى نصرة
وثانيا لعلمي ان ما يجمع
فرنسا
وهشام آدم
واوكامبو
ومحرر الشرق الاوسط
وغيرهم كثير
هو شئ واحد فقط: خدمة مشروع العلمانية
العلمانية وتجنيد الحق والباطل والغالي النفيس لانفاذ مشروعها وقيمها كدين جديد بديل للاديان السماوية يتم التبشير به بالتي هي احسن احيانا وبالحملات الجهادية باسم محاربة الارهاب مرة والنضال التحريري مرات
انا اكره اسلوب المؤامرات وانتهاز الفرص وتسقط الاخطاء/ أو توهمها او اختلاقها بغية الايقاع بالخصم غدرا او زورا وبهتانا فريسة ينهشها القاصي والداني رغم جملة حساناته الاخرى المعطلة عن الذكر والتقدير
فرغم انني ارى عيوبا كثيرا في نظام الانقاذ فيما يلي الفساد والمحاباة والتستر على الاخطاء والمفسدين وتقفي اثر بني امية الا ان حسانتهم وافرة لناحية انهم على الاقل يشيعون ويروجون ويستنهضون قيم الاسلام اوبالاحرى جوانب منها( ان لم يكن فيهم فعلى الاقل في غيرهم ) " قال احدهم: افلحوا في ادخالنا الى الجامع بينما دخلوا هم السوق!!
هذه على علاتها لا يوفرها لي غيرهم ، فهم بالتالي افضل السيئين.
ثم
بجانب ما سبق فانني اعتبر ان الدفاع عن النظام في هذه المرحلة الحرجة يعد ضرورة اخلاقية ووطنية لازمة
لأن غياب البشير او اقتناصه من جانب الاجانب ( لتغييبه ) باسم العدالة او غيرها الآن يعتبر تهديدا للاستقرار والوحدة والسلام وهدوء الجيش واستحقاقات نيفاشا وللديمقراطية التي تبقت لها عدة اشهر فقط
فلصالح من نريد تقويض الدولة وخلق الفوضى قبيل الانتخابات مباشرة؟
لك احترامي
______________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
Quote: بجانب ما سبق فانني اعتبر ان الدفاع عن النظام في هذه المرحلة الحرجة يعد ضرورة اخلاقية ووطنية لازمة
لأن غياب البشير او اقتناصه من جانب الاجانب ( لتغييبه ) باسم العدالة او غيرها الآن يعتبر تهديدا للاستقرار والوحدة والسلام وهدوء الجيش واستحقاقات نيفاشا وللديمقراطية التي تبقت لها عدة اشهر فقط |
يا سلام!
معجبة جدا أنا بتعلقنا بذوائب (الهنايات) في الملمات ...
بكل أريحية نغض العين عن التجاوزات التي قام بها نظام الخرطوم
و بشكل مناف للأخلاق و الوطنية و بسببها دخلنا الحفرة الحالية دي
و نجي انحنا بكل (وطنية) نديهم وطنية من حقتنا و نسلفهم أخلاق ...
ده الجايبنا ورا.. دفن الرؤوس في الرمال ...
مافي تصويب للمخطئ ولا محاسبة
و باركوها يا اخوانا ... وخلاص ما بيناتنا ...
وجودية ...
الوطن الخايف عليهو ده بيستحق احترام أكتر من كده
وأغلى من مزايدات لوطنية مرقعة و مقدودة ...
وطنك مفروض تحاسب الوصولوهو للحال الهو عليهو
وطنيتك تحتم عليك تحافظ على صورة الشعب و ما تجلدو بظروف ما ليهو فيها يد
وطنيتك تحتم عليك تطالب رئيسك و مستشارينو يتكلمو زي الناس علشان ما يشرطو عينكم قدام الدول ...
| Quote: فلصالح من نريد تقويض الدولة وخلق الفوضى قبيل الانتخابات مباشرة؟ |
تقويض؟ فوضى؟
الحكومة واقفة على بلكات زي العربية السرقو منها الكفرات بليل!
انتخابات مباشرة؟
انت من صحك؟ الانتخابات اللي اشتروا فيها الأصوات مقدما ولا وحدة تانية؟
يا اخوانا انتو جادين ولا انا جنيت ولا الحكاية شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: عزاز شامي)
|
| Quote: يا اخوانا انتو جادين ولا انا جنيت ولا الحكاية شنو؟ |
والله جادين وسلامتك من الجن
البشير الذي يراهن البعض على غيابه كمعجزة مدبرة عبر المحكمة لقطف نتائج الانتخابات المقبلة
غيابه يعني تقويض الدولة وانهيار السلام والامن
والا فقولي لي من هو البديل ؟
هل يمكن ان يستسلم بكري صالح وعبد الرحيم والقائد العام ببساطة كدا لحكومة طوارئ مدنية؟
مستحيل
ليه؟
لأنو البشير رتبته الآن هي قائد الجيش الاعلى
ولا يمكن القبض على قائد الجيش ونتوقع استسلام الجيش او تطنيشه عشان المصلحة الوطنية
هذا العامل لا تغفليه
وكما ان الجيش سوف لن يجد بديلا متفقا عليه للقيادة ضمن شروط ومعطيات مرحلة القبض على قائده
فان المؤتمر الوطني ومؤسساته بما فيها مليشيات الدبابين والطيارين والدفاع الشعبي لن يجدوا بديلا حاضرا يتم الاجماع عليه للقيادة
غيابه سيخلق نزاعا دستوريا يدفع سلفا الى طلب الرئاسة فينازعه احمد ابراهيم الطاهر بموجب الدستور وسيدخل قادة الاحزاب على الخط وربما يحاول دكتور خليل فرض انفسه من خلال انزال فرنسي تشادي مفاجئ لاستلام السلطة بالتنسيق مع الحركة سعيا وراء فرض السودان الجديد بالقوة ووضع اليد
البشير الآن هو حجر التوازن الحساس بالنسبة للمعادلة السودانية الراهنة برمتها
الا تتفقين معي؟
________________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
الأخ : عبد القادر سبيل
الكلام عن العلمانية ومحاولات تديينه (أيّ جعله ديناً قائماً بذاته) وجعله في مقابل (أو بالأصح ضد) الدين أو الأديان السماوية هذا كلام مغلوط أنتجته في الأصل عقليات منغلقة يهمها في المقام الأول استشراء الشمولية بما يخدم مصالحها، وربما تتاح لنا فرصة سانحة أخرى نناقش فيها أمر العلمانية التي تم التشنيع بها وبمعانيها على مدار سنوات طويلة جداً.
الكلام الآن عن جملة قالها مصطفى عثمان إسماعيل بشكل واضح، ونقلتها إحدى أجهزة الإعلام المقروءة كما قيلت، وأحدثت الجملة ردود أفعال متفاوتة أدت إلى استشعار قائلها فداحة القول ومحاولة التراجع عنها، وإعادة تصنيعها مرّة أخرى؛ الأمر الذي دعا الجريدة أن تفرد مساحة تحريرية كاملة على صفحاته في محاولة لإزالة اللبس والتأكيد على مصادقيتها.
الآن نحن أمام أمر محدد جداً:
/ هل قال مصطفى عثمان أن الشعب السوداني كان كالشحاذين قبل الإنقاذ؟
الإجابة هي نعم، وهذه الإجابة مقرونة بأدلة تسجيلية دامغة يُمنع معها الالتفات إلى محاولة قائلها التنصل مما قيل، ومما تم تسجيله والتوثيق له.
/ هل الشعب السوداني كان شحاذاّ قبل الإنقاذ فعلاً؟
إذا كانت الإجابة "نعم" فلماذا حاول مصطفى عثمان التنصل مما قاله، وكذلك حاول سعادة السفير السوداني لدى السعودية؟
وإذا كانت الإجابة "لا" فلماذا تدافع أنت (وآخرون) عما قاله مصطفى عثمان رغم مجافاته للحقيقة؟
القراءة التاريخية المنصفة لواقع الشعب السوداني، تجعلنا لا نجزأ الأمور أبداً فوضع الشعب السوداني سواء من الناحية الإنسانية أو من الناحية الاقتصادية لم يتحسّن قيد أنملة (إن لم يكن يسير إلى الأسوأ) ويكفي أننا ونحن في مطالع القرن الواحد والعشرين نهلل ونكبّر لدخول الكهرباء في إحدى المدن أو القرى. هذا والله عيب كبير.
العدالة يا أستاذ، تقتضي أن يتم تقديم الجاني للمحاكمة، وهنا لا تأخذ العدالة في عين اعتبارها اعتبارية الشخصية المتهمة، وهذا ما تنصّ عليه الأديان السماوية (والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها) أما أن نبرر لهذا الجاني ونعتمد في ذلك على أنه شخصية اعتبارية وتمثل سيادة فهذا غير مقبول وغير مبرر على الإطلاق، وقد يدخل ضمن خانة الكيل بمكيالين.
هذا دون أن نرهق أنفسنا بالكلام عن سيادة شخصية رئيس الجمهورية، وعلاقته بالسيادة الوطنية آخذين بالاعتبار أنه جاء للحكم على إثر انقلاب عسكري، ولم يأت عبر انتخابات ديمقراطية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: هشام آدم)
|
هشام
د. مصطفى في الحقيقة لم يقل ما عبرت عنه الصحيفة ( بغض النظر عن اتساع انتشارها ) أنا محرر صحافي واعرف ككل المحررين الذي يعرفون كيف يمكن ان تعبر وتصيغ التصريح بغباء او بلؤم
الرجل قال كلاما لا ينتهي في حدود ما تم نقله، اذ ان الجملة لا تنتهي تشمل ( الشعب السوداني كان مثل الشحادين يقوم من الصباح يقيف في الصف البنزين او المخبز عشان رغيفتين عيش .. الخ
المنصف سيحيل تشبيه الشعب بالشحادين لقرينة الحصول على ارغفة محدودة بحسب مزاج الخباز وظروفه بعد التوسل اليه ورجائه والوقوف امام بابه بمشقة وذل
والدليل الأوضح على ان النقل تم بخبث هو ان المحرر قد استعاض عن باقي الجملة الصارفة للاحالة بنقط ليستقيم له عوج الدلالة
ثم ..
وانا ادافع اولا عن الحقيقة واكشف زيف التحرير
والقضية ليست في انه قال كلمة شحادين وانما في ماذا كان يعني بها وماهو السياق الذي يدلنا على المقصود دون سواه .. هذا ما اغفلتموه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
| Quote: والقضية ليست في انه قال كلمة شحادين وانما في ماذا كان يعني بها وماهو السياق الذي يدلنا على المقصود دون سواه .. هذا ما اغفلتموه |
أذرعة المراوح لا تتصادم مهما كانت سرعتها!
أرأيت لو أنّ رجلاً قال لآخر: "إن زوجتك كانت كالمومسات قبل زواجك منها، فقد كانت لا تعود إلى المنزل إلا بعد منتصف الليل، ولم تكن تتوّرع في مزاحمة الرجال في المركبات العامة" ترى برأيك هل هذا كلام يستقيم؟ هل هذا كلام لا يشتمل على الإهانة؟ رغم أنّ هذا الرجل يقصد في الحقيقة أن زوج صديقه كانت قبل زواجها منه منهمكة ومنغمسة وراء لقمة العيش، فكانت تعمل لساعات طويلة ومتأخرة وحتى أن ظروفها اضطرتها لتزاحم الرجال في المركبات العامة ووووو إلخ. ولكن هل يستقيم التشبيه مع الغرض من التشبيه أصلاً؟
هب أن مصطفى عثمان لم يكن يقصد إهانة الشعب السودان، ولكن التشبيه الذي ساقه كان مهيناً في الحقيقة ولا يستقيم مع ما أراد أن يُوصله. هل تراني أوصلتُ الفكرة كما يجب؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: هشام آدم)
|
| Quote: هب أن مصطفى عثمان لم يكن يقصد إهانة الشعب السودان، ولكن التشبيه الذي ساقه كان مهيناً في الحقيقة ولا يستقيم مع ما أراد أن يُوصله. هل تراني أوصلتُ الفكرة كما يجب؟ |
طيب طالما عمدت الى ضرب امثال من عندك فهاك مثالا
اذا احد قال لصديقه الطبيب الذي يعمل ورديات ليلية: انت اصبحت مثل اللصوص تعمل ليلا وتنام نهارا..
اتراه قد عمد الى هجائه ؟
مثال آخر
اذا قال اديب مثلك لاحد انت مثل الاسد
فسيتبادر الى الذهن انه يمتدح شجاعته
ولكن اذا قال : انت مثل الاسد تكثر الخمول والتثاؤب وتأكل الضعاف وتمارس قانون الغاب ولا تنظف نفسك الا بلعابك
فهل تراه امتدحه حينئذ؟
اذاً فالعلة تكمن في السياق كاملا غير منقوص .. تكمن في القرائن ووجوه الشبه يا اخي ولا تؤخذ الامور على العواهن
من هنا اقول ان حمل كلام د. مصطفى اسماعيل محمل الاساءة من خلال تعمد بتر باقي كلامه الذي يوضح وجه التشبيه بقرائن مبينه.. يعد نوعا من ( لفح الكلام ) من جانب المتسقط سئ النية
هل تراني أوصلتُ الفكرة كما يجب؟
_______________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
الأخ : عبد القادر سبيل
نتفق أن "مومس" و "لص" و "شحاذ" هي مهن وضيعة، والاتصاف بها مشين ومسيء للشخص بالتأكيد، ويتبقى أن نفهم السياق العام للجملة، فجملة مثل: "ما بك تمشي على أطراف أصابع كاللصوص" يقولها أحد لصديقه هي في الحقيقة ليس جملة مسيئة لسببين: أولهما أن الغرض من الوصف ليس هو الإساءة وإنما التشبيه، وثانيهما أنها وردت من صديق لصديقه. ولكن إذا سمع أحدنا نفس هذه الجملة من شخص آخر لا تربطه به أيّ صلة من قريب أو من بعيد، فسوف لن يتقبلها منه أبداً رغم توفر السبب الأول. أيضاً في بنفس هذا التقييم الأخلاقي للجملة، فإن استخدام مثل هذا التشبيه من قبل سوقي أو عامي، يختلف عن استخدامها من قبل شخص له مكانته؛ فمثلاً الشخص المسئول لا يُمكن أن يستخدم مثل هذا التشبيه السوقي، لأن مستواه التعليمي يؤثر –بالضرورة- في تشكيل وبناء وعيه اللغوي؛ ولذا فإن لغة المتعلّمين والمثقفين تختلف عن لغة العامة والسوقة. ولا أظن أننا قد نختلف حول ذلك.
فالطبيب مثلاً لا يُمكن أن يصف شخصاً يمشي على أطراف أصابع بأنه "كاللص" وإنما قد يستخدم تعابير أخرى مثل: "كالمصاب بالنقرس" أو "كمن يمشي على البيض" أو "كالقط" حيث أنها لا تصدر صوتاً أثناء السير .... إلخ. فمستوى التعليم والثقافة إضافة إلى المكانة الاجتماعية تلزم الأشخاص باستخدام تعبيرات محددة. أضف إلى هذا نقطة هامة جداً؛ وهي أن تكون هذه الجملة بين شخصين أو بين مجموعة من الأفراد.
باختصار فإن (د) مصطفى عثمان (مستشار رئيس الجمهورية) لا يُمكن أن ينطبق عليه الوصف اللغوي التعبيري الذي ينطبق على غير المتعلّم أو الأقل تعليماً، كما أنه لا يمكن أن نفصل بينه تعابيره المستخدمة في خطاباته، وبين شخصيته الاعتبارية كمستشار لرئيس الجمهورية. ولأننا نؤمن بأن مصطفى عثمان ما هو إلا بشر فقد نصدّق أن يقول مثل هذا الكلام في حديث عابر بينه وبين أحد من أهله أو أصدقائه، وإنما أن يقول ذلك في خطاب رسمي أمام حشد من الجماهير، وبحضور وسائل الإعلام؛ فهذا ما يجعل هذه الجملة غير مبررة على الإطلاق.
وإذا تجاوزنا عن كل ما سلف؛ فإن نقطة مصداقية جريدة الشرق الأوسط تبقى نقطة بعيدة عن هذه الحسابات، فالجريدة لم تلجأ إلى استقطاع هذا التعبير من السياق كما تدعي ويدعي البعض، وإنما أتت به في سياقه كما ورد.
إن محاولات التبرير التي تقوم بها من شانها أن تجعلنا نتصوّر لغة الخطابات السياسية منعدمة من الدبلوماسية والرصانة المعروفة، فنتوقع بعدها أن نسمع أيّ كلمات غير مقبولة من مسئولين سياسيين وممثلين للدول والمنظمات والهيئات. فلا تتوقع (مثلاُ) أن نتقبّل –كرأي عام- أن يستخدم مسئول سياسي بارز جملة مثل: (إن الذين قاموا بأعمال التخريب في البلاد –مؤخراً- ما هم إلا مجرّد "صعاليك" و "أولاد حرام" وسيتم السيطرة على الوضع) في حين أن هؤلاء المخرّبين قد يكونون "صعاليكاً" بطريقة ما، وقد يكونون أولاد حرام فعلاً، ولكن للخطابات الرسمية لغتها الرصينة التي لم يلتزم بها الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل في خطابه الأخير.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: هشام آدم)
|
هشام
لقد التقينا الآن حول تشخيص المقولة ،
سأقبل توخيك الدقة حينما خلصت في ذيل مداخلتك الاخيرة الى ان الرجل ربما جانبته الرصانة المانعة للبلبلة وسوء الفهم على نحو ما جرى
ان خلاصتك هذه مؤسسة جيدا على معيارين تفضلت بهما وهما في تحليلك لحالة مشابهة فقلت :
| Quote: هي في الحقيقة ليس جملة مسيئة لسببين: أولهما أن الغرض من الوصف ليس هو الإساءة وإنما التشبيه، وثانيهما أنها وردت من صديق لصديقه. |
فهذه الحالة هي بالضبط حال وواقع جملتنا المثيرة للجدل
نعم سأحتكم الى شرطيك :
1/ غرض د مصطفى ليس الاساءة وانما التشبيه بدليل بقية الجملة المبتورة والتي تشي بوجوه الشبه( واؤكد ان كل عليم بجوانب البلاغة حينما يجد اداة تشبيه ( مثل ) فانه لابد يتساءل عن وجه الشبه، هل هو موجود ام محذوف ، ولا يمكن ان يكون موجودا فينكره !!! ووجه الشبه الموجود ومنكور هو ( يقوم من الصباح يقف في الصفوف يرجو رغيفتين عيش وجالون بنزين الخ
2/ وبخصوص شرطك الثاني فهل يمكن ان يكون اركان النظام اليوم ليسو اصدقاء لشعب خرج يملأ الافق اعماه يحمل كسيحه نصرة وتأييدا؟؟
فالشعب اليوم صديقهم ولا مصلحة لهم في الاساءة اليه وانما شكره
شكرا
_______________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: محمد عبدالقادر سبيل)
|
دخلهم انهم جزء من الشعب السوداني الذي وصفه مستشارك انه كان مثل الشحادين قبل حكمهم .
| Quote: انا راض بذمتك يا عادل |
ذمتي تقول ان الرجل كاذب ممعن في تالكذب؛ فهو قد زعم انه قال
«إننا كنا، قبل مجيء الإنقاذ، نقف في الصفوف مثل الشحاتين
وهو قد قال
هذه الحكومة عندما جاءت إلي السلطة، الشعب السوداني كان مثل الشحاتين..
اي انه لم يتحدث عن نفسه؛ بل عن الشعب السوداني ...
Quote: انا في التمانينات كنت من الذين قال عنهم مصطفى عثمان
Quote: وهو يمشي يأكل عصيدة أو يأكل هناي..
!!
آكل ام شعيفة وام تكشو وام بقبق والكجيك والكاركم والسبروق واللوبا والسخينة وحينما تتحسن ظروف اقف مع الشحادين من الفجر في صفوف العيش اشحد الفراني واخذ قسمتي ونصيبي
لم اكن اشعر بأية كرامة انسانية ولا ادنى فرق بيني وبين الشحادين العاديين، فانا شحاد من الشحادين |
تأكل ما تأكل عرفناك منت من شحادي ما قبل الانقاذ؛
اها والانقاذ انقذتك من الشحدة يا شحاد ما قبل الانقاذ ؟؟ جاوب على الجزء الثاني من السؤال
وبرجع ليك تاني للسؤال الاول :
ما دام انت كنت شحاد من الشحادين قبل الانقاذ
اهلك برضو كانوا من الشحادين ؛ وبرضو الانقاذ انقذتهم من الشحدة ؟
يا شحاد ما قبل الانقاذ ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: Deng)
|
أخى سبيل
سلامى
Quote: بجانب ما سبق فانني اعتبر ان الدفاع عن النظام في هذه المرحلة الحرجة يعد ضرورة اخلاقية ووطنية لازمة
لأن غياب البشير او اقتناصه من جانب الاجانب ( لتغييبه ) باسم العدالة او غيرها الآن يعتبر تهديدا للاستقرار والوحدة والسلام وهدوء الجيش واستحقاقات نيفاشا وللديمقراطية التي تبقت لها عدة اشهر فقط |
أنت فعلا محتاج لان يشرح الله صدرك....
تعتبر الدفاع عن النظام ضرورة أخلاقية!!!!!
"وما كنت متخذ المضلين عضدا "
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أول حاجة دكتور مصطفى عثمان قال ( الشحادين ) واما ( الشحاتين) دي بتاعت شعب تاني ما السوداني (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
ياخوانا اعملوا معروف ووصلوا لينا النظام دا لغاية خشم باب صناديق الاقتراع وبعد داك اسحقوه ما شئتم
واما القيام بخلق ظروق مثبطة للانتخابات فهذا عمل غير نزيه وستستتبعه انتخابات غير نزيهة بالتالي
الرئيس سواء ارتضيناه او ابيناه هوالآن قائد الجيش والجيش جيشنا
وهو رئيس الدولة ورمز سيادتها والدولة دولتنا والاستقلال استقلالنا جميعا
وهو طرف ضمان اتفاقيات الجنوب والشرق والغرب وطبعاالسلام شأننا جميعنا
وهكذا فان غيابه يعني وضع كل ذلك في مهب الريح
والدفاع عن وجوده ورمزيته في هذا المنعرج الحساس يعد ضرورة اخلاقية وواجب وطني
هل يعجبكم ان يتم القبض على قائد جيشكم الوطني ورمز سيادتكم ( في هذه اللحظة على الاقل ) ليحاكم بواسطة الاجانب خارج الوطن؟
هذا ما اعنيه
_________________
رب اشرح لي صدري
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبدالقادر سبيل
أسامة خلف الله مصطفى
أيمن الطيب
saif massad ali
Adil Ali
هشام آدم
Abdel Aati
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست