يا هذا...كلامي أصابك في مقتل..وإستفزك..لن تخوفني ألفاظك( عذرا .... توجد الفاظ غير لائقة)

Quote: معليش للكلام الخادش للحياء الجوة الاقواس دا .. وكويس انو قفلت ليكم الاقواس لانو كلامات زي دي اقواسه ما بتقفل .

Quote: أن عرض أو عدم عرض المادة للقراء هو مسألة تقديرية و يجب أن لاتصرفنا عن جوهر القضية وأعني التجريح ومحاولة الحط من قدر ميادة كإمراة وكعضو فاعل في المجتمع.

Quote: وفي النهاية ارفعي راسك لانو اصلو مرفوع ..

Quote: لسناء خالد موقف محترم فى كلّيته ....

Quote: و لو أن هذا الكلام جاءك من زميل على صفحات هذا المنبر...أو جئت به على أن الزميل فلان الفلاني تجنى عليك به في بريدك الخاص لكان لي موقف مختلف تماما

Quote: عارفة ليه يا سناء؟؟

Quote: في قضية سناء انتصر قانون الاحوال الشخصية للذكورية. . . و انهزمنا جميعاً و واصلتوا حياتكم عادي و تجرأنا ان ننسى سناء . . .

Quote: تعرف يا استاذ قيقراوي جني و جن الجدل البيزنطي و ما قاعدة احب اضيع فيو وقت..

Quote: قريبتي مياده كمال سِكّر في ،،، ويّهيينا الزول مهما قال عنك ما بيقدر يديك حقك حشمه وأدب وأخلاق وتواصل وإنسانية عشان كده مهما يكون اللى إتقال عنك ما راح يغيّر من الواقع شئ فإنت أرفع من كل هذه الكلمات دعك مما طفحت به دواخله النتنة فقد كفوك الناس شر المواصلة فى هذا الطريق رجائي تقبل كل النداءات الرسالة وصلت لمن أردت أن تصل لذا أتمنى سحب الصورة من المداخلة الأولى والإكتفاء بالكلمات التى هى أوقع من كل شئ دمتى أختا عزيزه للجميع ودمتى مثالا للأخلاق الطيبة الكريمة مع عظيم التقدير والإمتنان.

Quote: ندين بشدة مثل هذه الاساليب القذرة و الجبانة الاخت ميادة اختلف معها بشدة ولكن فى حدود الادب والاحترام نقطة مهمة محاولات البعض المريضة لربط ما جاء فى الرسالة بمعارضى النظام هى نفسها نوع من انواع السقوط و الانتهازية المخلة

Quote: اللهم يا منان يا منتقم يا جبار اصيب هذا الرجل في عرضه وسلط عليه من يهتك عرضه حتى يعرف معنى ان يتحدث عن عرضك فيمن يحبهم اكثر

Quote: في الحقيقة ميادة بدعائها أعلاه أفقدت قضيتها أي معنى لأن ميادة التي رفضت التعريض بعرضها هنا ولجأت لكسب التضامن والتعاطف معها هنا ، برضو لم تتردد في ترمي نساء لا تعرفهن

Quote: انا حاديك شرف اني ارد عليك اول مع انك جاي مسخن وجاي اخيرا

Quote: انا بفتكر انه الموضوع كله طرح رؤي مختلفه حول الموضوع دا . اتفقت معاك ساره علي واماني وعزاز وكثير من الرجال وليهن وليهم كل تقديري واحترامي وابدا ما في ادني سبب يخليني اتخذ موقف معادي لاي انسان اختلفت رؤيته حول اي موضوع معي وبالدليل انا صديقه بيان رغم اختلافنا الجوهري .وحتي الارهاب الديني وهو السمه العامه بهذا البورد انا ضده ويمكن من اسباب عزوفي عن النقاش الجاد . انا بقول بس لو الناس وسعت الماعون كل زول بيقدر يقول رائيه من غير ارهاب ايا كان نوعه وما في زول ملزم بتبني رائ الاخر ولا فكرته اذا لم تصادف نفس قناعاته .

Quote: نحن ما عايشين في زمن مثالي ولا مجتمع مثالي, والتحرش وارد وبيحصل كتير, التصدي في صورة اثبات حاله قانونيه تصرف شجاع , وربنا جعل العقوبات تأديب لفاعلها وردع لغيره, أما غير ذلك فلا يسمن ولا يغني من جوع , والتجاهل هو الأفضل,

Quote: انت يا علاء تمبس لا تفوت لا تموت وتسلم وتسلم البطن الجابتك.. لك كل التقدير والاحترام..

Quote: فقد كفيتني عناء الرد

Quote: لكن أن يطول دعائها اللئيم نساء بريئات فأن ذلك تطويفآ ممقوتآ ويهدر أي فرصة للتعاطف مع ميادة وتابعتها قفة

Quote: قفة الناعقة..

Quote: فلا يحق لكلاهن التكلم عن صون الأسر ولا عن الأخلاق

(عدل بواسطة د.نجاة محمود on 03-07-2009, 08:06 AM)
(عدل بواسطة د.نجاة محمود on 03-07-2009, 08:15 AM)

Quote: ابو ساندار انت وبيان وصلتوا للدرجه دي من التخاطب ( تابعتها قفه ) وشنو لالا دا مستوي تعبان شديد وغير معقول . انتوا اتخطيتوا الاربعين ولا انا غالطانه ؟؟؟!!! لوووول اها ناس كم وعشرين ديل يقولوا شنو ؟؟!!! يعني نقول كبرتوا بجهلكم

Quote: يعني نقول كبرتوا بجهلكم

Quote: اها يا دومة دا ياهو جمع الجلاد والضحية مع بعض ابو ساندرا دا جا كتب لي تابعه قفة.. موش لنا هو الكتبها.. بعدين ابو ساندرا دا دقش الخمسينات بغادي ياخي افرز يا بطل..(وش عامل زمام)

Quote: تعرفي احلى حاجة بالرغم من انو البوست دا عامل لي غصة في حلقى اني شفتك فيه..

(عدل بواسطة doma on 03-07-2009, 10:45 AM)

Quote: انا الآن عمري 53 سنة

Quote: اسع ادعيك ولا اخليك ؟؟؟؟

Quote: بالقديم ولا بالجديد؟

Quote: شكرا سناء عبدالسيد واماني الامين وعزاز الشامي أهل الجندر ادري بشعابها كل الاحتمالات وارده في ظل عدم معرفة من المرسل وتقديمه للعدالة ما في شيء يؤكد ما ذهب له الكثيرين الظاهرة مكررة . لماذا نعطي ارقام هواتفنا ونعلم ما سوف نتعرض له لماذا ننشر ونعطي ايميلاتنا ونعلم ما سوف نتعرض له ميادة مسئوله لما حصل لها وقد اضاعت وقت الناس بهذا البوست القبيح وشغلتنا عن امر هام يسيطر علي السودان ويوثر في تفاصيله اين الحياء ؟؟!!! لماذا لم ينشر كثير من الاخوات ما ارسل لهن وقد أقررن بوصول اقبح من هذه الايميلات لهن ؟؟؟ شكرا الزعيم ابوساندرا وضبط ميادة متعدية علي الاخرين بدون وجه حق . اللهم احفظ ولايانا من شر الانترنت والفضائيات والجوالات وشياطين الإنس والجن وشكرا سناء عبدا لسيد وصدقيني كلامك واضح جدا ومفهوم ويبكي ولا يضحك الناس المتضامنه مع مياده دي الروابط المرفقه ولقضايا الجندر مياده موجوده فيها كلها وبالذات ما تعرضت له الزعيمة والناضلة الجسوره تراجي بت مصطفي ؟؟؟؟ طبيعي أي انسان سوي ومربي يرفض هذا القول المرسل لا جديد كامل تضامني مع ميادة اذا كان فعلا المرسل لا تعرفه ولا يوجد تنسيق لشغل الناس خصوصا وهي منظمة وكادر موتمر وطني مرتاح لا تضامن مع نشرها الخاص علي العام خصوصا وكاتبه نكره

Quote: أوعك تكوني قاصدة تتظارفي وتنكتي ؟ غايتو لو قروها وشاهدوها ظرفاء البلاد بيفتحوا فيك بلاغ تعدي وتتطاول خليك عليك الله في شلاليتك ديك بعدين السفاهة فن وإبداع طبعآ انا بقصد المرتبطة بنكتة او تعليق ظريف مش قلة الأدب ولو انت فاكرة لمن تجيبي سيرة البحر ح تحرجيني وتلقميني حجرآ ، بتكوني داقسة والله يازولة انا قااااعد قدام بوابة البورد ده ومضري لا يؤرقني موقف ولا تخجلني كتابة ولا ينتاشني عار او خزي ولا تواريت او إتدسيت خجلآ او هزيمة انا بنوم كل يوم مرتاح الضمير وهانيء البال حتى بعد ما ارد على اكاذيبك واكشف تناقضاتك جيبي اي حاجة هنا مستعد وكمان بنجيب ليك حقتك مع سجيمان ضد المحترمة الموقرة سلوى صيام مع الإعتذار للدكتورة المبجلة

Quote: اسع في كلامك لزينب استخدمت كلام خادش للحياء عشان تحرجها كان ما متنا شقبنا الترب.

Quote: وقالت لي بيشيل فيك عشان نجس الكلام ده ايام الجاهلية الأولى يا دومة عشان صاحبتك أم كبك دي ماتجي تقول : امو عندها رأي فيهو

Quote: الاخت ميادة تحياتي هذا انسان يتضح من كتابته وألفاظه بأنه مريض وناقص كان من الأحسن والأجدى لك تجاهله بعدم نشر رسالته القذرة

Quote: نعم اختلف معك سياسياً لكن هذا لا يعني أوافق على هذا الأسلوب الرخيص في تصفية الحسابات، وتبادل الحوار والنقاش ÷و أفضل اسلوب لعرض وجهات النظر.

Quote: نحن الرجال خاصة الموجودين هنا في المنبر العام لسودانيزاونلاين وليس هذا فحسب فقد اساء للرجال الذين يقرأون المداخلات في المنبر العام الذين ليس لهم إشتراك في المنبر فقد يظن البعض إنهم من فعلوا وارجو أن تقبلي هذا الإعتذار بسبب ما أصابنا من اذى فنحن ضحايا مثلك تماماً

Quote: شتائم بالمجان! قرأت على موقع سودانيزاونلاين رسالة الكترونية شخصية موجهة الى فتاة محترمة من عضوات المنبر، بعث بها اليها شخص لم تسره فيما يبدو آراء ومواقف الفتاة تجاه قضية جرى حولها حوار لاهب. وقد نشرت الرسالة ذات الفتاة عضو المنبر. بذلان الرسائل الخاصة فى المنابر العامة ليس أمرا معهودا. ولكن ذلك ليس بذى أهمية، فالناس أحرار إن هم ارادوا أن ينقلوا الخاص الى العام. المشكلة هنا أن الرسالة التى نشرتها الفتاة رسالة فاجرة بالمعنى الشمولى لهذه الكلمة، فهى مصاغة من جمل وعبارات جنسية سوقية بذيئة مما يتداولها الدهماء وسقط المتاع فى أسفل المدينة. وقد بلغت الرسالة من سفورها أن كثيرا من المعلقين كتبوا انهم أحسوا عند مطالعتها بقشعريرة تسرى فى أجسادهم، وهم قطعا صادقون. الدليل أننى شخصيا إنتابتنى ذات القشعريرة وانا أقرأ الرسالة المنشورة على الملأ، وبقربها إسم الفتاة الكامل وصورتها. استهجنت جمهرة من القارئين خطوة عضو المنبر بتعميم الرسالة القبيحة بعباراتها القميئة ومفرداتها الساقطة. ولكننى قرأت رأيا مخالفا لواحد من المتداخلين وصف مسلك الفتاة بالشجاعة، كون مبادرتها بنشر الرسالة تعبر – بحسب كلماته - عن رفض صارخ للانصياع للقهر النفسى الذى تنكسر له الفتاة السودانية عند تعرضها للعنف اللفظى الجنسى. قال المتدخل: أن زمن إرهاب الأنثى بفاحش القول قد ولى! هل هو محق؟ لا أدرى. قبلها بعدة أيام كان صديقنا الكاتب الصحفى الاستاذ فتحى الضو قد تلقى عبر بريده الالكترونى رسالة مشابهة تنضح بشاعة وحطة من قارئ لم يعجبه بعض ما كتب فتحى فى مقاله الاسبوعى. نصحته أن يضرب عن الأمر صفحا و أن ينصرف الى جديد أمره. وفتحى رجل حليم، لكنه فى يومه ذاك ترك الحلم جانبا وتفرغ لأمر الرسالة ومتابعتها عبر التقنيات الالكترونية. وكان حظ كاتب الرسالة من البلادة والغفلة كبيرا فقد استخدم الجهاز البريدى الخاص بالشركة التى يعمل بها فى المملكة السعودية، فتوصل فتحى فى نهاية مطافه بادارة الشركة ومسئوليها الذين هالهم الأمر بعد أن تعرفوا على شخص المُرسِل الخائب العائب! ومن لطف الله الخبير البصير وفضله السابغ على عبده الفقير أننى على كثرة ما تلقيت من رسائل الشانئين الكارهين أحشائى، فاننى لم أتلق قط رسالة من ذلك الصنف البغيض. الشتائم والاتهامات التى تنهال على رأسى بين الفينة والاخرى، ولله الحمد والمنة، تتميز بالاعتدال المقارَن والمعقولية النسبية، وأتقبلها بصدر منشرح رحب، وكثيرا ما واليت أصحابها بردود لطيفة معبرا عن التقدير لتكبدهم مشاق الكتابة والافصاح عن مشاعرهم. من جملة الشتائم الاتهامات التى أنعم بها علىّ بعض الأكارم من قرائى: عقدة الدونية وقابلية عقلى للعبودية والاحتلال، والاستلاب الفكرى، والإفتتان بالغرب وضعف الحمية والاستهتار بالقيم الأصيلة وموالاة الكفار. ومما قرأت من بعض رسائل هؤلاء رسالة وصلتنى عقب نشر مقال لى عن أحداث غزة، إقترح على فيها صاحب الرسالة أن أترك الولايات المتحدة وأعود الى السودان لأتولى فيه منصب السفير الفخرى لدولة إسرائيل. وقد ندمت ندامة الكسعى حيث أضفت الى مقالى المنشور الاربعاء الماضية سطورا تقول أن الحوار التلفزيونى الذى تناولته بالنقد بين نجم قناة الجزيرة أحمد منصور والدجال العنصرى الأمريكى ديفيد ديوك متوفر فى إرشيف الموقع الالكترونى لفضائية الجزيرة. فقد إسرع الى هناك من فورهم نفر من أصحابى الألداء هؤلاء ثم انقلبوا علىّ برسائلهم الساخطة. ومن الخصائص الأصيلة عند هذ الفريق من الناس العجلة التى لا تهب ريثا والتسرع الذى يورث الرأى الفطير. قال لى أحدهم أننى نسبت الى أحمد منصور تقديمه لديفيد ديوك على أنه (عضو الكونغرس ) بينما فى النص المبذول على الموقع يقدم أحمد منصور الرجل على أنه ( عضو مجلس النواب الامريكى عن ولاية لويزيانا ). والمسكين لا يدرى أن مجلس النواب والكونغرس فى هذه الحالة مترادفات لفظية، و أن أصل الموضوع وجوهره هو أن ديفيد ديوك لم ينال عضوية هذا المجلس التشريعى الامريكى قط لا عن ولاية لويزيانا ولا عن ولاية أم صفقا عراض. وأخذ على آخر أننى كتبت ان أحمد منصور قدم الرجل لمشاهديه على أنه من ( أبرز مفكرى الولايات المتحدة)، بينما النص فى تقديم منصور يقول: ( أبرز المتخصصين ). ولم يكن لمُكاتبى صبر كاف لينتقل الى الفقرة التالية مباشرة ليقرأ العبارة التى ترد على لسان منصور مخاطبا ديفيد ديوك حيث يقول: ( باعتبارك من ابرز مفكرى الولايات المتحدة .. )! فانظر – يا هداك الله – الى ما يفعل بى المتحيلون ومتلقو الحجج هؤلاء، ممن يسلقوننى - بسبب وبغير سبب - بألسنة الكيبورد الحداد ولا يرعون فى شخصى الضعيف ألا ولا ذمة. ومهما يكن فقد كان من ثمرة عودتى القهرية الاضطرارية لمراجعة النص بغرض التحرى فى هذه المزاعم أننى وجدت فى نص الحوار فى ارشيف الجزيرة ما جعلنى أنسى همى ولو لبرهة فأضحك حتى كدت أستلقى على قفاى، إذ قرأت على لسان ديفيد ديوك رده على احمد منصور حين أكثر من تكرار الصفة الوهمية لديوك من أنه رئيس الحزب الجمهورى فى ولاية لويزيانا قوله: ( اود ان أقول اننى لست رئيس الحزب الجمهورى ..). ولكن منصور تجاهل هذه العبارة ولم يتوقف عندها بعد ان سمعها واستمر سادرا فى غيه! ولكن الذى أزعجنى فعلا وكاد – لولا لطف الله - أن يهزّ روحى المعنوية و يزعزع ثقتى بنفسى رسالة من آنسة – أو لعلها سيدة - سودانية إتهمتنى إتهاما فاضحا بأننى أحقد على نجم قناة الجزيرة أحمد منصور ( لأنه سمح وشعره مسبسب، وإنت شين زى قرد الطلح وبتشبه ملس زيناوى ). وأنا فى واقع الأمر لا أشبه ملس زيناوى، وحتى لو كنت أشبهه فلا بأس فإن التشبه بالرجال فلاح، وزيناوى قائد إفريقى له شأنه. أما زعمها بأننى مثل (قرد الطلح) فإننى احكمك فيه – ايها الأعز الأكرم – فانظر الى أعلى الصفحة وتطلع فى صورة هذا الوجيه ذى الطلعة البهية النورانية. أيليق أن يصفه أحد بأنه قرد طلح؟ ومهما يكن فإن أكبر همى حقا هو ان اكون وجيها عند الله، لا عند هذه السيدة الظالمة: ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرّأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها).

Quote: أقرأ الرسالة المنشورة على الملأ، وبقربها إسم الفتاة الكامل وصورتها. استهجنت جمهرة من القارئين خطوة عضو المنبر بتعميم الرسالة القبيحة بعباراتها القميئة ومفرداتها الساقطة. ولكننى قرأت رأيا مخالفا لواحد من المتداخلين وصف مسلك الفتاة بالشجاعة، كون مبادرتها بنشر الرسالة تعبر – بحسب كلماته - عن رفض صارخ للانصياع للقهر النفسى الذى تنكسر له الفتاة السودانية عند تعرضها للعنف اللفظى الجنسى. قال المتدخل: أن زمن إرهاب الأنثى بفاحش القول قد ولى! هل هو محق؟ لا أدرى