دعوا الكتب المقدسة تتحدث وأكذوبة احترام الأديان ((حوار ))

Quote: باقي كلامك متهافت نعود له إن لم تهرب كعادتك!!

والله يا محمد سليمان إلاّ كان تحرّف القرآن زاتو
تحب أجيب ليك آيات بغض وكراهية وقتال أهل الكتاب ولا حافظها يا بتاع حوار الأديان

Quote: من قبل جعلت نفسك مصدرا من مصادر التشريع

عارف يا محمد سليمان إنت مشكلتك شنو؟
مشكلتك يا صاحبي إنّك قاعد تطلق الوصوف وتصدّقها
وتتعامل مع الناس بناءً عليها .. حاجة بتاعت وهم كده
أنا في المداخلة السابقة جبت ليك الآيات القرآنية يا
عزيزي ... لو عايز تكذبها كذبها. أو حرّفها إن شئت
أنا لم أناقشك ولا أريد .. إنما قلت (دعوا الكتب المقدسة تتحدث)

على فكرة تحريف القرآن يكون بتحريف المعاني وده اللي حصل على مرّ حقب التاريخ الإسلامي، واستخدام النصوص القرآنية لأغراض سياسية، ورغم إنو القرآن واحد ما اتغيّر إلا أن السنة بيستشهدوا بيهو والشيعة بيستشهدوا بيهو والإنقاذيين بيستشهدوا بيهو ..... إلخ. ونفس الآية قد يتم تحريفها على هوى الفئة الدينية السياسي.

Quote: كتبت كلاما كثيرا كالعادة

Quote: أنا ما قاعد أتناقش معاك أنا استنطقت القرآن الكريم ردّ على آيات القرآن لو تقدر أو كمان خلي بوستك يغور

Quote: UP

Quote: يسعدني أن حماقتك قد حولتك إلى عتالي يقوم برفع بوستاتي

تذكّر أيها الأخطبوط الأغلف أنّك حتى وقتٍ قريب
لم تكن تجيد فعل شيء غير ذلك ....

(عدل بواسطة هشام آدم on 12-10-2007, 12:31 PM)
(عدل بواسطة هشام آدم on 12-10-2007, 12:33 PM)

Quote: شنو يا مولانا يا شِفت ... شايفك فاتح للبوست بتاعك ده ما تعال فنّد الكلام الفوق ده، ولا غلبك؟ عارف ليه أنت بتتهرب من النقاش في البوست ده يا مولانا؟ لأنو الكلام الفوق ده من القرآن ، يعني لا مصادر تطعن فيها أو تشكك في إنها من تأليفي أو تلفيقي. ولأنك ما لاقي ليك

Quote: لأنو الكلام الفوق ده من القرآن ، يعني لا مصادر تطعن فيها أو تشكك في إنها من تأليفي أو تلفيقي. ولأنك ما لاقي ليك في قوقل أو في غيرو منجد أو مغيث يخارجك من الورطة دي ________ ده القرآن الكريم اللي قاعد تقرا فيهو كل يوم من غير ما تفهم منو غير اللي داير تفهمو انت .. أو اللي فهموه ليك بالتلقين .

Quote: بالمناسبة يا محمد سليمان I'm done أتكلّم براك لو داير

Quote: أخي ألبينو ... يبدو أنني لفترة طويلة كنت أكتب اسمك بصورة خاطئة (ألبرتينو) فلك العتبى يا صديقي .. ويسعدني قبولك الجلوس ها هنا.... وأشكرك على حسن الظن ، وأتمنى أن يكون نقاشنا هنا نقاشاً ننتهي فيه بالمحبة – حتى ولو اختلفنا – Quote: المسيحية ليس فيه هجوم ضد اي من الديانات أوافقك الرأي تماماً حول هذه النقطة .. إذ لم أجد في قراءاتي الخاصة بالدين المسيحي ما يتعدى المسيحية إلى ما سواها ، ورغم أني أحمل على العهد المسيحي الأول نظرتها المشاعية وميلها إلى الطبقية بتفضيل الفقراء على الأغنياء .. كما أوضحت في بوست سابق. ويمكن في محور (المال) أن أسرد بالتفصيل ملاحظاتي هذه مقرونة بالآيات التي تدل على ذلك ، أو تلك التي استنتجت منها هذا الأمر. Quote: وهكذا فالمسيحية يحترم كل الانبياء ويعترف بهما فيما يعتبر ان المسيح هو قمة النبوءات وبعده ليس هناك نبي وهذا يعتمد علي اساس كتابي وان كل الانبياء الي المسيح تنباؤا !!! في إنجيل متى تقريبا – إن لم تخني الذاكرة – آية تدل على عكس ما وضعت تحته خط من جملتك .. وهي مماثلة تماماً للآية الموجودة في القرآن حول تبشير المسيح يسوع بمحمد. وما كانت هذه الآية إلا نسخاً لما جاء في الإنجيل. (سأحاول الرجوع إلى المصدر لأدعم كلامي بالآية المحددة) وهذا ما ذهب إليه هادي العلوي كذلك في كتابه (محطات في تاريخ التراث). وما يمكن الاختلاف عليه هو اسم النبي الذي بشر به يسوع ، حيث بشر بنبي يأتي من بعده اسمه (أحمد) ولم يقل (محمد) والفرق واضح ، حيث أن الآية القرآنية كذلك تقول على لسان يسوع ( ... ومبشراً بنبي يأتي من بعدي اسمه أحمد ) ولاحظوا معي أن الآية تقول (اسمه) أي أنها حددت الاسم بـ(أحمد) ولم تقل أن وصفه (أحمد) أو أنه (أحمد) إذاً لحملنا المعنى على الصفة التي يمكنها أن تقبل التأويل. وكان من الجائز أن يقول (ومبشراً بنبي أحمد يأتي من بعدي) إذا أراد الصفة وليس الاسم. كما أن (محمد) صفته وليس اسمه ، وكما أن (المسيح) هو صفته وليس اسمه. وهذا ما يجعلنا نتساءل (من هو النبي أحمد؟) هذا فيما يتعلق بالاسم وخلافاتنا عليه، ولكن ففي المجمل ، فإننا نجد أن (محمد) - سواء أكان هو النبي المقصود أم لا – قد بالغ في وصف تفاصيل قصص غابرة من الأنبياء السابقين عليه فقصة قلم زكريا وكفالتة لمريم العذراء ، وقصتها مع الروح القدس وقصة النفخ وحملها بيسوع دون أن يمسها بشر ، وانتباذها مكاناً قصياً عن قومها ، وحتى لحظات المخاض ، واستفادتها من رطب النخلة التي استظلت تحتها ... إلخ كل هذه الأمور جاءت بالتفصيل من لدن (محمد) في كتاب المسلمين المقدس (القرآن) .. وكنوع من ضرب المثل دعني أسرد لك آية قرآنية لم أفهمها إلا عندما رجعت إلى الأناجيل . تقول الآية ( يا أخت هارون ما كان أبوك امرئ سوء وما كانت أمك بغية ) وهذا الخطاب هو ما تلقته العذراء مريم من قومها عندما عرفوا بحملها .... ووجه الاستغراب يا عزيزي : من أين عرف محمد – إذا كان القرآن من عنده هو – كيف عرف بصلة القرابة بين مريم العذراء وهارون؟ ألم يرد في الأناجيل أن السيدة أليزابيث (اليصابت) زوجة زكريا على أنها من أقارب مريم العذراء ؟ أليست أليزابيث هذه من نسل (فينحاس بن العزار) وهذا الأخير هو ابن هارون الكاهن ؟ وقول القرآن (يا أخت هارون) كان يوحي لي في أول الأمر أن مريم العذراء هي أخت شقيقة لهارون ، وكان العجب يأتي من باب التباعد الزماني بين هارون وبين مريم ، ولدى قراءتي للأناجيل ومعرفة علاقة الدم التي تربط مريم العذراء بأليزابيث عرفت أن (أخت) هذه إنما هو لفظ عربي يقصد به النسب أو الانتساب ، كما تقول العرب دائماً ( يا أخ العرب ) وكما يقول القرآن في إحدى قصصه كذلك (كذبت عاد المرسلين إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون ) أضف إلى ذلك قصص الأنبياء الآخرين كقصة يوسف وأيوب وموسى وقصته مع بني إسرائيل وتفاصيل تلك القصص التي تنم عن معايشة الراوي للقصة ، وليس اعتماده على المتواتر منها إنما يجعلنا نفكر ملياً في مصداقية نبوءة محمد. كما أظنك تعرف قصته مع اليهود الذين حاولوا اختباره لمعرفة صدقه من كذبه ... وكنت أبحث كثيراً في الكتب المسيحية (غير المقدسة) والكثير من الكتب التي تتناول نبوءة محمد بشكل حيادي فوجدتني لم أجد أحداً يكذب تلك النبوءة بقدر ما وجدت الاختلافات الشرعية بين المسيحية والإسلام ... فمثلاً خلافهم حول مسألة الناسخ والمنسوخ ، ومسألة صلب يسوع من عدمه ... إلخ. كما أن علينا أن نفرق بين الدين وبين الشخوص عزيزي ألبينو ، وكنت أتمنى أن يتداخل الأخ هوبفل لأنني شعر به متحاملاً – على غير عادة المسيحيين ومذهبهم في التعاطي مع الغير – على محمد على اعتباره شخص جدير بالرسالة ، وما ذهب إليه في أكثر من مقال له في محاولات تظهير النبي محمد على أنه زير نساء وأنه شخص شهواني .. وما إلى ذلك. أحترم قراءاته حول النبي على ألا يتعدى كونها وجهة نظر إلى رأي يريد نشره كذلك ... إلا إذا كان بغرض مناقشة المسلمين في ذلك (لمعرفة حقيقة ما استنتجه وتوصل إليه). ودعنا أخي هنا نفرق بين الدين وبين الأتباع ... فالدين الإسلامي .. كدين سماوي جاء كما جاءت المسيحية بمهمة (نسخ الشرائع) والتي قامت بها المسيحية في نسخ ما جاء في الناموس ، فكذلك الإسلام جاء ناسخاً للمسيحية من بعده . ولا أظن أن الدين الإسلامي – مثله في ذلك مثل أي دين سماوي – قد أتى بما يوحي بأنه ليس ديناً سماوياً .. فلقد جاء بالتوحيد الذي هو شريعة الديانات السماوية كلها ، وجاء بالفضائل ، فلم يبح السرقة ولم يبح الزنا ولم يبح الربا ولم يبح القتل .... إلخ فإذا عرفنا أن قواعد الدين متشابهة (التشريعات) والاختلاف يكمن فقط في التفاصيلات والحدود الموضحة لهذه التشريعات ، فمن أين يمكن لنا أن نشك بلا سماوية الإسلام؟ نعم .. أحاول هنا أن أثبت سماوية هذا الدين (الإسلام) ولكنني قد أكون مختلفاً معه في نقاط كثيرة كما أنني أختلف مع المسيحية في نقاط سوف تأتي كلها لاحقاً مع استمرار الحوار. أطلت عليك عزيزي .. ولكنني لم أنته بعد .. أترك الفرصة لك وللقادمين من بعدي وفي انتظار الأخ هوبفل والأخوات الكريمات القلب النابض وبنت الأحفاد .. لإثراء الحوار الهادف الموضوعي.

Quote: بالمناسبة يا محمد سليمان I'm done أتكلّم براك لو داير

(عدل بواسطة هشام آدم on 12-12-2007, 08:52 AM)
(عدل بواسطة هشام آدم on 12-12-2007, 08:53 AM)

Quote: مريم عليها السلام (يا أخت هارون ما كان أبوك امرئ سوء وما كانت أختك بغيا)