|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
جنابو سلامات أولا عملية مصادرة حرية الصحافة دى مدانة من الجميع ووالله عملية اتهام الناس دى بدون دليل مدانة من الجميع يا أخى بمر بالبوست وأقرا ما فيهو من ردود وتعليقات ودا اليوم الكم ما عارف ... انت عايز تلقى المصور وين اصلا ؟؟؟ يا أخى خليك شجاع واعتذر .. والا بتثبت للناس غرضك لشىء فى نفس يعقوب. وعندى سؤال أتنمى الاجابة عليه هل جريدتكم خاضعة للرقابة القبلية دى ولا لا؟؟؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد على النقرو)
|
Quote: تجري هذه الايام بمنزلها بمدينة المهندسين الفنانة حنان بلوبلو بروفات اغنية جديدة تـُعبر عن وقفة الشعب السوداني مع السيد رئيس الجمهورية ضد قرارات محكمة الجنايات الدولية ، وتنتقد الاغنية بشدة ادعاءات مدعي المحكمة لويس اوكامبو وتسخر منه ومن الذين يقفون وراء ادعاءاته .. الاغنية وبحسب صحيفة اخر لحظة من كلمات والحان مصطفى امو . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
الأخ محمد حامد جمعة..حبابك يا ولد ابا..
احتجاز صحفي أو مصور صحفي مرفوض و مدان..سواء قامت بذلك صحيفة اجراس الحرية أو المركز السوداني للخدمات الإعلامية أو أو جهة اعلامية اخرى..دي واحدة..
التانية.. ادارة الصحيفة هي الممثل القانوني للصحيفة..و طالما هي كانت رافضة لهذا السلوك و عالجته في وقته(حسب ما ذكرت انت هنا).. يبقى كلامك عن الصحيفة اشانة سمعة ليها ضل..و ح يدخلك في حيص بيص قانوني..لأن القانون يعتد بموقف الممثل الذي يعترف به و هو ادارة الصحيفة في هذه الحالة..(و ليه ما تكون المسألة كلها شغل طابور خامس قصد الإساءة للجريدة؟..و ليه ما يكون الناس العملوا الحركة دي متفقين مع المصور و مركزه على هذا الكمين؟..)
التالتة..لك الحق في ان تكذب الأخوان عبد المعنم و خالد بحر.. لكن لينا الحق في أن نصدقهم.. و حتى اللحظة هناك واقعتين: عبد المنعم نفى تواجده لحظة المسألة المذكورة في دار الصحيفة..و الأخ خالد بحر ذكر صراحة أن لا صلة له بالصحيفة..و مصورك غير موجود هنا في هذا المنبر حتى يحدثنا بالضبط ماذا حدث له ؟..و من من اهل الصحيفة تصرف معه هذا التصرف..يعني بصراحة لماذا نصدق روايتك عن مصورك..و هي Second hand testimony?
على المركز السوداني SMC الإعتذار رسميا لعبد المعنم سليمان و خالد بحر..لأن محمد حامد جمعة له صفة رسمية في هذا المركز..و عمل على نشر اقوال كاذبة و تشكل اشانة سمعة في حق عبد المعنم و خالد بحر..
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: Kabar)
|
يا محمد حامد عسى أن تفهم
النظرية الأمنية لإعلام الدولة في السودان بقلم: نزار عبد الماجد
أعتقد أنني حديث العهد بالعمل الصحفي الراتب (تسعة لأشهرفقط) مما يعرضني للهمز واللمزمن القبيلة الإعلامية بتلك الجملة المشهورة والتي يعشقها الشعب السوداني (هو دا ود متين) . ولكن لانني من المعجبين (بفقه المسكوت عنه) في جملة من القضايا الأساسية ، والتي نظن أن النبش فيها يمكن أن يقود أصحاب مجهودات وافرة ، وخبرة إعلامية متراكمة ، وأنتاج متواصل. للبحث عما يمكن أن يكون حلولاً علمية ناتجة من جراحات (جرئية)، لاستيطان الامراض الخبيثة في ما يمكن أن يعد تأسيساً لافكار وسلوك نطمح في العيش تحت سقفها مع مجتمعنا السوداني.
النظرية الأمنية للدولة لماذا..؟ ينمى الفرد داخل المنظومات الإسلامية السياسية على الحسية الأمنية للحفاظ على ارتصاص أفراد المجموعة أو التيار داخل منظومة متماسكة بافتراض أن عملية الطاعة دوماً لها أعداء حقيقيون ومؤامرات تنسج وطموحات داخل نفسها المجموعة لأفرادها قد تعمل على زعزعة استقرارها من قبل الخطط الاستراتيجية للجماعات السياسية الأخرى لذا يظل هذا التهجس مدعاةً لتحفيز القدرات الأمنية لأفراد الجماعات الإسلامية. هذه الأشياء قادت الإسلامويون لإعتلاء السلطة عن طريق انقلاب عسكرى، بفعل التخلخل التنظيمى في مؤسسات الدولة العسكرية والامنية وكان الطابع العسكرى مسيطراً على قرارات الدولة في محيطيها الداخلى والخارجى والطابع الامنى مسيطراً على سلوك الدولة اليومى تتهجس بذات الميول الامنية حتى الان رغماً عن تغيرات واحداث متعاقبة وشراكةً مع تيارات سياسية مدجنة ومستأنسة وشراكه سياسية مع الحركة الشعبية وانهيار الكيان الإسلامي وذوبانه في الكيان الجامع(المؤتمر الوطني) واحتكار السلطة على يد عناصر نافذة ومعدودة بعد انشقاق الإسلاميين. كل هذه الأشياء أفضت لظهور أفراد الجماعات الإسلامية على واجهات مؤسسات الدولة الإعلامية بشيزوفرينيا فكرية نتيجة التهجس الامنى لديهم والتهجس منهم من قبل بقية أفراد المجتمع وكوادرهم تتميز بالولاء وتفتقد للكفاءة، وان وجدت تفتقد للتلقائية والحضور، وان وجدت يظل الحاجز قائماً بينهم وبين كافة قطاعات المجتمع كونهم لا يمثلونهم ولا يعبرون عن أفكارهم وأراءهم .
إعلام الدولة ..البحث عن معجبين..! أن عملية الإعلام المشاهد تحتاج إلى فكر خلاق ورؤية مختلفة لاصحاب مهارات فنية مما جعل من آليات الإعلام المشاهد وسيلة في يد النظام يبث فيها افكاره ومارس الخنق والوصاية والرقابة على العاملين في تلك الاجهزة. حيث أسهمت العقلية الأمنية للدولة في مشروع اغتيال ثقافة وطن. لاعتبارات داخل المنظومة المتأسلمة بأن الثقافة أصل من الأصول المتنازع عليه في الفقه الإسلامي، ولكن أسعف الناس وان لم ينقذهم ظهور القنوات الفضائية نتاج تطور تقني وأعلامي عالمي رهيب،أثناء احتلال عقولنا من قبل جهابذة الفكر الإسلامي. مما جعل من السودانيين،أصحاب ثقافة فضائية متعددة،أخرجتهم حتى من نسيجهم الاجتماعي الرصين المتماسك ، اثر ظهور الأجيال المنفلتة والمنتزع من أدمغتها الوعى المعرفي نتيجة التجارب (الإسلاموية) على المجتمع،
الإذاعة السودانية عالم من الأثير المزيف، وإن لا نستطيع المكابرة على جهد رجال يبذلونه لكي يسمع مواطن سوداني في أقاصي البلاد، صوتاً سودانياً يحدثه وبفقه (أخير من العدم)، هذه الاخفاقات أدت لإنحسار الناس وأسماعهم عن الاذاعة القومية لإذاعات خاصة وتجارية، ليست بنفس المعانى والمضامين التى من المفترض أن تتوفر لدى اذاعتنا القومية.
الصحافة..بين المطامح الشخصية والاجندات السياسية أما الصحف فلأنها وسيلة مستمرة لتلقى المعلومة لا تحتاج لتكرار وانما لامتلاك ودلف لمحتوياتها وتبقى ما عمل الفرد على المحافظة عليها وتكمن الخطورة في أن المنتسبين لها لا يمكن السيطرة عليهم من الدولة وان عملت لفترات طويلة للتضييق عليهم وحبس أنفاسهم واعتقال أفكارهم وأجسادهم وإغلاق منابرهم، والأسباب كانت دوماً موجودة ومتعددة ولا تخرج أبداًًًًًًًًًً من العقلية الأمنية للدولة....العقيدة والوطن وهيبة الدولة ومسئوليها وإثارة الفتنة والمشاعر الدينية ضدها والكثير من الأساليب القذرة من الأجهزة الأمنية في متابعة ألناشطين الأحرار والاستيلاء على المنابر الإعلامية الحكومية ومصادرة الصحف الوطنية وإغراق عالم الصحافة بكوادر الجماعات الإسلامية و صحف الدولة وامتلاك الدولة للمواعين الإعلامية والمطابع والشركات الإعلامية والإعلانية وتفخيخها بكوادرها بفقه الانتماء أو الماجورية أو انعدام الضمير وتكوين المراكز الإعلامية الأمنية بالأضافة للتغلغل في الوسط الإعلامي بتيار كثيف من المؤيدين لفترات طويلة وفرص وافرة ومحاولة الاستيلاء على أذهان القراء في مجالات السياسة وصحافتها والزحف نحو الصحافة الرياضية والفنية وتحطيم أي رافد للثقافة المبنية على الوعى المعرفي
الإسلاميون ضعيفو البنية الثقافية والتركيبة الأدبية المبنية على الحضور الذهني الحر لأمور تعود إلى طبيعة الحراك الذهني داخل الإطارات الفقهية المنظمة لإطار تلك الجماعات الإسلامية السياسية وليست ببعيدة عن الأذهان ذلك المشروع الثقافي المقرف المسمى الخرطوم عاصمة الثقافة العربية . من بؤرة المؤسسات الأمنية تلك المراكز الاستراتيجية التي نبعت من تحت عباءة التهجس الأمني للدولة والمراكز الإعلامية المتخصصة ودور النشر وشركات الدعاية والإعلان وصحف عديدة تشتم فيها بوضوح رائحة النظام تقوم في ليالي وأخرى تبعث من العدم والتقارير التى تعمل تسريبها لاذهان القراء بأسلوب شد الانتباه والانتباهة ولاتقرأ هذا الخبر، وحدثتنى العصفورة، وعليكم بالمطبوعات الفاخرة والمجلات الأنيقة والمجلدات للتبصير الإعلامي بالنظام وكوادره وبعض المطبوعات لكتاب اسلاميون لا شك فى انهم أصحاب موهبة مقدرة ومستندين على خبرة لايمكن تسمح لهم بالعمل المقدم الذي يظل نتاج جهود فريق عمل إستراتيجي لغزارة المعلومات الموجودة فيه والصعوبة في الحصول عليها بتلك الثقة آلتي في روح الكتابة وهذا يتطلب مقدرات فائقة تعمل على إخراج يتسلل إلى ذهنية القاري وملى بالإثارة والأحداث والتشويق والأحاديث المرتبة التى لاتخرج من صاحب مقولة ما لكاتب أبدا. ولننظر لصحف الإثارة وأن كانت اجتماعية ...وصحف تفوح منها طعم المعلومات الأمنية والأستخباراتية بالشكل الذي يعمل علي تنقية صورة تلك المؤسسات الأمنية بأذهان القارئ. وصحف الرياضة المثيرة والتي تعمل علي استمرار الجدل والجدال وشغل المواطن مع الميزة الاستثمارية التي يجنيها اصحاب تلك الصحف . ولننظر لصحف ذات توجهات تريدها الدولة ويصعب عليها المجاهرة بها وصحف واجهة لصحافة حره وان حوت أقلاما نزيهة وهى غير ذلك تستمد قوتها من رضا الدولة عنها وأخرى تكتظ ب(ملعلعاتية النظام) والمأجورين واصحاب الضمير الغائب والمصلحة الحاضرة ولكن الصحافة الحقيقية لا تموت والاقلام الحرة لا تنكسر. كما أن افتقاد صحفيو النظام(أمنيون وغير ذلك) للرؤية الصحفية الواضحة أو لإستراتيجيات إنتاج الحلول والخروج من الأزمات حتى لصالح نظامهم (المهللون) له، حيث يظل الدور المسموح لهم بأدائه هو التعليق على ما يكتبه غيرهم محاولة في التنقيص من مضمونه أو إثارة أمرا تريده الدولة وبفعل متلازم لجميعهم وبنفس واحد في الصحف ذات الميول الأمنية والإستخباراتية وعلى رأسها صحفيون اشتهروا فقط بحبهم لمصالحهم الذاتية وعلو كعبها على ما عداها. ما يدعو للأسف أن مسيرة الصحافة السودانية محلية لابعد الحدود لأسباب عديدة رغم الكفاءة الصحفية التى يتمتع بها الكثيرون من العاملين في المجال الإعلامي أهمها ضيق أفق الدولة وجمود خيالها وانعدام التأثير على الوعى المعرفي لأفراد المجتمع من قبل الصحفي السوداني الذي يظل مزهوا بنفسه وهو يسجل رقم هاتف لمسئول ما. في خلال أربعون عاما من العقلية العسكرية و الأمنية من عمر السودان الحديث بالنسبة للصحافة السودانية افتقد المجتمع السوداني فيه تواصل الأجيال الإعلامية، ونشوء فجوة بين كل ما هو جديد وقديم (فما من معتز بقديمه ومامن مفاخر بجديده) . وعملت العقلية العسكرية و الأمنية على أن تظل داخل هذه الفجوة تمنع ذاك الاتصال حتى لا يكتمل الوعى المعرفي بعقول أفراد المجتمع وتصبح لديهم القدرة الذهنية للتعامل مع الأشياء كما يجب والعمل على العبث في مكنونا تهم الذاتية وإحباطهم وإغراقهم في حلول ذاتية ومنعهم من المنظومات الجماعية التى تصعب من مهمة السيطرة على المجتمع .
لن نتحدث عن المسرح والدراما والفنون فهذه مجالات لا تصلح مع العقلية (العسكرية والأمنية) لأفراد الجماعات الإسلامية وان سعوا لاستقطابات أخرجت من استقطبوا من أذهان من صادفهم واصابت تلك الدراما المصطنعة الثقافة السودانية بالغثيان وان يظل الإبداع لا جسد له فهو روح تعبث بأذهان وقلوب الناس ولا تغادرها مطلقا فما من أحد بناكر علينا مصطفى سيد احمد وتور الجر وإسماعيل حسن وفرقة الأصدقاء وعقد الجلاد وعثمان حسين وعلى المك والصلحى وكارورى وبدر الدين وادمون منير ..و..و وسيستمر مسلسل الذهنية الأمنية الإعلامية للدولة وستتسلل الذهنية الأمنية للأعداء الحقيقيون إن تداعي الجميع للاستغراق في سباتهم العميق واعتقد أن ما سيضيع هو مشروع وطن اسمه السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
الاخ محمد حامد جمعة..
تحياتي..
أكبر مشاكل الإنتماء للنظام السياسي القائم في السودان أنه يبعد المرء عن فضائل عدة ومنها فضيلة الاعتذار، سبق انني غلطت في حقك في مسألة الإشارة إلى أسرتك في مقال وقمت بالاعتذار لك فوراً عندما طلبت مني ذلك وقمت بسحب ما كتبته.. الاعتذار أكثر من فضيله في نظري المتواضع سيما وأن يزيل ما علق بالنفس من مشاعر سلبية فلماذا تريد أخي جمعة ان تكون في نظر الكل (من خلال هذا البوست) كاذب وعينك قوية ( مع الاعتذار لإستعمال هذا اللفظ) لكنها الحقيقة إذا أصريت على موقفك بأن لا تعتذر والخطأ واضح جدا انك غلطت غلط كبير في حق الاخوة والله سبحانه وتعالى يقول (لا يجرمنكم شنآن قوم أن لا تعدلوا، أعدلوا وهو أقرب للتقوى) فلماذا تصر على الخطأوكلنا خطاوون..لماذا المكابرة.....؟؟؟؟.
أرجع للحق أفضل أخي محمد حامد جمعة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: A.Razek Althalib)
|
أخ عبدالرازق ليست لدي أي خلفية حول ما تتحدث عنه..و لا أعرف الاخوين (خالد و عبدالمنعم) لاحدد من هم و ماهي أوصافهم ..وعما اذا كانت لهم سوابق كرباطية!!!..و ما اوردته يجعل الحوار يتشعب لاروقة تدهده موضوع البوست و تميعه. أنا بصدد ما كتب تحديدا في هذا البوست عن أحداث معينة أتهما بارتكابها..من انهما احتجزا مصور بغير وجه حق!! ..و قد نفيا ذلك و قالا أنهما لم يكونا موجودين حتى.!!!! النتيجة المنطقية ان يعتذر لهما صاحب البوست و يقر بخطأه..,بل و يعتذر للقراء لنشره اخبار مضللة..و اخيرا يعتذر لصحيفة اجراس الحرية لتشويهه سمعة صحيفة بدون وجه حق!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
الكذاب الاشر غير المحترم محمد جمعة من الذي قال لك انالم اكن موجودا في الندوة قلت لك ساعة خروج مصوركم لم اكن موجود لاني بكل بساطة ذهبت للغداء لانه اخر شخص خرج.. فاهم يا شاطر ولعلمك وعلم من يرسلك !! لم اغيب عن اي ندوة او منمتدى نظمتها الصحيفة فاهم ..
___ اها دي الخطة(ب) وللا شنو
انت شخص غير محترم يا جمعة ولا يمكن لي ان اكون مثلك واحجر على حرية شخص اي شخص ولو كان من امثالك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
هذا انا (منعم) مرة اخرى يا جمعة وهذه مداخلتي الاولى
Quote: محمد جمعة اولا لا اعرف لماذا الزج باسمي في موضوع لا علاقة لي به ولم اسمع به؟ ولا اعرف ماهي علاقة الاخ الزميل خالد بحر عضو المنبر بصحيفة اجراس الحرية؟ اولا يا محمد انا لم اقابل الاخ خالد بحر ولم اره منذ ما يقارب العام ولا اعرف هل كان في الندوة ام لا ؟ تانيا اعرف علاقة smc بالجهات الامنية الا انه ليس المرة الاولى يحضر مندوبكم الى الصحيفة فلماذا لم يتم اعتراضه ؟ نحن نؤمن بان الحرية لنا ولسوانا لذا فلك تكن لدينا اي مشكلة في تغطية مندوبكم للفعالية .. سالت عن الموضوع قبل قليل وعرفت ان اثنين من الاستقبال قد طلبوا الشريط من منوبكم الا ان تدخل قيادة الصحيفة في الامر حال دون ذلك ! ولم اكن موجودا حتى في الصحيفة ساعتها .. ارجو عدم الكذب والزج باسمي واذا كنت تريد التمهيد (لاي شي) فافعله دون ان تكذب .. سالت الاستقبال قبل قليل وقد قالوا انه لم تكن هناك ديباجه على الكاميرا لذا تم سؤاله ؟ شخصيا انا ضد ما تم لمندوبكم كما انني ضد ما تمارسه انت هنا من كذب ..
الاخ محمد جمعة ارجو التاكد من الخبر قبل نشره وعدم الزج باسمي في مواضيع ليست لذي علاقة بها . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: اطالب بيجو بالاعتذار عن المكابرة وادعاء انه لم يكن حاضرا |
Quote: لكن تبقى الحقيقة العارفها انت كويس انت كذاب ، وكنت حاضر المشكلة ، واتكلمت مع المصور وجاى عامل لينا فيها داعية حقوق مدنية |
نقطة نظام سعادتك موش دا موضوع الاتهام الأساسي والموجود في أول مداخلة بالبوست؟:
Quote: عقب انتهاء الحدث وبعد ان جمع مهند ادوات عمله وحزم حقائبه للمغادرة طلب منه الزميل خالد بحر (عضو المنبر ) والذى لا اعرف صفته بالصحيفة وبرفقته احد الزملاء من صحافيى اجراس الحرية التوجه لاحد المكاتب بالصحيفة ، هناك اغلق على المصور الباب وخضع لشى اقرب لعملية الاستجواب |
طيب واحدة واحدة هل ثبت ليك انو الشخص الاستجوب مصوركم هوخالد بحر؟ لو الاجابة نعم عشان نحدد موقف من تصرف بحر دا ولو الاجابة لا عشان سعادتك (تعتذر) حتين بعد كدا نمشي لي موضوع تواجد بيجو من عدمه في مسألة الاستجواب دي
أها، طلع ياهو بحر بتاعنا؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احتجاز مصور (SMC) بمبانى اجراس الحرية ( حينما يفلس المناضل ) (Re: A.Razek Althalib)
|
للتوثيق...
Quote: ذهب زميلنا المصور مهند السيد الامين ، مصور المركز السودانى للخدمات الصحفية لمقر صحيفة اجراس الحرية ظهر اليوم لتغطية فعاليات ندوة احتجاجا على االرقابة الامنية على الصحف ( تجدون تفاصيلها فى موقع اخر بواسطة احد الزملاء ) ، وصل زميلنا مهند فى الاستقبال سئل عن الجهة التى يمثلها فابرز بطاقة المؤسسة الصحفية التى يتبع لها فادخل مثله مثل باقى الحضور والمشاركين فى الندوة من الاعلاميين عقب انتهاء الحدث وبعد ان جمع مهند ادوات عمله وحزم حقائبه للمغادرة طلب منه الزميل خالد بحر (عضو المنبر ) والذى لا اعرف صفته بالصحيفة وبرفقته احد الزملاء من صحافيى اجراس الحرية التوجه لاحد المكاتب بالصحيفة ، هناك اغلق على المصور الباب وخضع لشى اقرب لعملية الاستجواب ( تبع وين وجيت كيف وجيت ليه ) ، اولئك الاذكياء كان عليهم القول والاعلان ان الندوة (خاصة ) وسرية عوضا عن توجيه الدعوة للجميع كما انهم كان عليهم طالما ان لديهم تحفظات او مواقف معلومة او غير معلومة ومفهومة من الـــ(SMC) كان عليهم ومن مدخل الصحيفة اخطار الفتى انه شخصية غير مرغوب فيها لكن ان يخضع المصور لعملية تهديد واستجواب ومطالبات ملحة بتسليمهم (الشريط ) وهو ما رفضه مهند السيد ثم وبعد شد وجذب وربما اتصالات ومراجعات مع القائد فلان وفلتكان سمح للمصور بمغادرة مبنى الصحيفة بعد تصرف اعتبره سلوك شائن وقبيح وينم عن جبن وعدم ثقة وعنترية فى غير محلها بيجو وبحر وحزمة كتبة الحريات بالصحيفة لا يفوتون فرصة الا وناحوا على التنديد بكتم الحريات وبشاعة تصرفات رجال الامن وان فلان حبسوه وفلان (شالو عمودو ) ثم ياتون هم بانفسهم والندوة المنددة بالرقابة لم يخرج روادها لممارسة رقابة ضباطها بيجو وبحر واخرون |
| |
|
|
|
|
|
|
|