|
Re: ردود الافعال المتباينة لايام القيامة السبعة فى النت (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: أيام القيامة السبعــــة في السودان
ردا على التجاني إبراهيم حمد اُ. رانية فضل الله [email protected] لا اعلم عنك اخي شيئا الا مقالتك ردا على الدكتورة اشراقة ولااعلم عنها سوى مقالتها ايام القيامة السبعة ولكني اجدك اخي متحاملا عليها نوع ما ولم تقراُ كلماتها سوى بصورة لا مبالية تنظر الا الموضوع من جهة واحدة فقولك ( وراح يطلب الراحات والبيئة الطيبة وبلاد بلا جمرة خبيثة.... ثم لماذا الأحباط والأستياء من ضابط الجوازات لأنه بيؤدي واجبه زي ما بحصل في كل مطارات وموانئ العالم طالما أنه القادم أجنبي بالميلاد أو بالأختيار ما بيفرق،.) فعندما ذكرت الدكتورة اشراقة انها نوديت في صف الاجانب كان ذلك استنكارا لا اعجابا والدليل على ذلك تذكيرها للقارئ باصلها ثم الاستياء من ضابط الجوازت ليس لانه بيؤدي واجبه زي ما بحصل في كل مطارات..لكن النادر ما بحصل برا وبحصل عندنا طوالي هو العبوس.. فتبسمك في و جه اخيك صدقة والله انقذ من اللاٌمة الكانت حتتعرض ليها لو الجواز سوداني.. وبلاد الجمرة الخبيثة عكست بيها معاناة الغلابة الغالبن الدفع وبي حسن النية حاولت تكتب معاناة نماذج زي ست الشاي والناس البشحتو فهول المعاناة لكل الاطراف نسج عنوان المقالة أيام القيامة السبعــــة في السودان وبرضك قلت (اذا كان كل واحد اتعلم وعمل شهادات عليا على حساب هذا الشعب المطحون وساب البلد )
واُستعحب جدا عدم تريثك في قولها :
(لافايدة من شهاداتنا ان لم نربطها بمشاعرنا ومحبتنا لاهلنا) فهذا دليل على تفهم المسؤؤلية التام حتى وان كانت قيد التنفيذ ... فلماذا لا نتاُمل ما بين الحروف ونبحث اسباب عدم التنفيذ فيا ترا اهي المادة ... ام مصاريف والدتها المريضة ... ربما هناك اسباب ولكن لك الحق فقط في العتاب دون ان تنكر انسانيتها
ولا اُنكر عليك وطنيتك وحبك للبلد وتاُكد اًنك لو وجدت في يوم ما مقالة عنوانها يا سودان انا بكرهك فصاحبها ليس في حالة كراهية بل في حالة حب فلولا الاهتمام الزائد لما فار الدم هكذا..... فهنا الحب والكراهية واحد فكلاهما نار …وكلاهما يحرق صاحبه
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ردود الافعال المتباينة لايام القيامة السبعة فى النت (Re: Ishraga Mustafa)
|
وهذا نموذج للرسائل التى وصلتنى عبر البريد الكترونى انقله دون ذكر الاسم فالمهم هو كيفية تناول الموضوع
Quote: بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الدكتور اشراقة السلام عليك ورحمة الله وبركاته وعفوا لانني اقتحمت بريدك ودخلت عليك دون استئذان وهذه من مساوئ ومحاسن العولمة التي يعج بها الشارع السوداني كما ذكرتي في مقالك فهذا جزء من التنافض في اقوالك وانت انسانة اعلامية ويجب ان يكون قلمك صادقا فهذه من الاساسيات في قلم الاعلامي , ومن التناقضات في مقالك ان الكل في الشارع السوداني يملك الموبايل كما ان الشوارع العامة تعج بالعديد من المطاعم , كما ان الاكل والاوساخ على الطريق , فاذن اين الفقر الذي تصفية كانه بعبع جاسم على كل صدر السودان , في هذا يتافض مع اقوالك , لانه اذا كان هناك فقرا بهذه الطريقة المريعة التي وصفتيها , وانت في الشارع الذي يضم كل فئات الشعب السودان وانت وصفت الشارع السوداني , ان الكل يملك الموبايل , والكل يستخدم العولمة , بقايا الاكل موجودة في الشوارع ولم يكلها المشردون او الجائعون الفقراء , وحتى الحيوانات الجائعة كانت اكلت هذةه البقايا , اليس هذا تناقضا ثانيا بصخوص الخضرة في مدينة الخرطوم هل لما غادرت السودان اول مرة كانت مخضرة وعندما عدت اليها اختفت خضرتها , كما ان المقارنة بين سلوك الشارع السوداني بالشارع النمساوي ومدينة فينا فليس هناك وجة للمقارنة , لاننا مازلنا دولة نامية , ومسالة البترول وانعكاسها على حياة الناس فهذه لن يحصل بين ليلة وضحها , اما سلوك المواطن فهذا هو سلوك السودانيين الذي عايشته قبل مغادرتك السودان وكفا ان البنت الصغيرة خاطبتك بكلمات إنجليزية فهذا دليك اخر على مواكبة الناس بالعلم , يبدو ان النمسا بهرتك ونسيتي واقعك وواقع بلدك وعاوزة تعملي من الحبة قبة والفلقصة باينة من كاباتك وانت الان على اعتاب الشيخوخة , وتسخرين من البنت الدكتورة التي تكلمت مع بتك خالتك بالاتجليزي ووصفتينها بالتي تحمل شهادة ومتفلصة , انت الان في العمر والفلقصة باينة عليك , فما بالك لما كنت في عمر الزهور والمني ذيها , فكيف كانت فلقصتك ؟؟ وانت التي عملت النمسا موطن عاجي ونسيتي واقعك . وكما تعلمين ان الوطن جريح تعج به العواصف , انت تثرين النعرات العنصرية مثل بنت خلتي النجيرية وقصدك الفلاتية والجنقاوية اليس هذا سخفا يا دكيورة وانت حملة مشعل حرية الكلمة تقولين هذه الاشياء التي تعمق النعرات !! وختاما اقولك من حيث بدأ مقالك , بان المسؤولين في المطار أوقفوك في صفوف الأجانب , من حقهم لانك تحملين جواز اجنيا نمساويا , وهذا يرجع إلى طبيعة عملهم , وللنواحي الامنية التي تساعد على حصر ودخول الاجانب مادام انت تحملين جوازا اجنبيا. فهذا هو رأي وانطباعي عن مقالك |
| |
|
|
|
|
|
|
|