ذكرى عملية العنف المسلح 1989- الاخيرة ولماذا لا تحكم الجبهة القومية الاسلامية.. وماذا بعد حكمها..!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 09:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-08-2015, 11:01 AM

محمد علي خوجلي
<aمحمد علي خوجلي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ذكرى عملية العنف المسلح 1989- الاخيرة ولماذا لا تحكم الجبهة القومية الاسلامية.. وماذا بعد حكمها..!!

    10:01 AM Jul, 08 2015
    سودانيز اون لاين
    محمد علي خوجلي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين




    عرض:محمد علي خوجلي


    في ظروف مغايرة لظروف الانفتاح السياسي القائم منذ 2005 وتحت ظل رقابة قاسية على الكلمة.. ومع بدايات انفراجة في العام 2002 نشرت هذا المقال /العرض/ بصحيفة الصحافة السودانية(يونيو 2002) بذات العنوان و ينشر اليوم بلا تعديل او تجديد ولم ينقص الا قليلا لاهتراء الورق..
    وكان الحلم في يونيو 2002 التوجه نحو التحول الديموقراطي بميلاد الديموقراطية الرابعة(الجديدة) باثر الحوار بشان )الوفاق الوطني( وهو.. ذات الحلم في يونيو2015 باثر (الحوار الوطني الشامل) او (التسوية الدولية) اطويل طريقنا ام يطول..
    وثبت ان الديموقراطية هي مفتاح الحل للازمة الوطنية الشاملة والديموقراطية تتناقض مع مصالح الاستعمار الجماعي الجديد و التسوية الدولية هي من اشكال الاستعمار الجماعي الجديد الذي يعرقل استعادة الديموقراطية.. و مفهوم الديموقراطية الرابعة (الجديدة) عند اهل الانقاذ هو استمرار حكمهم بصورة جديدة(ديموقراطيا) فما العمل؟
    (11)

    وجاء في مذكرة القوات المسلحة (فبراير 1989):
     لقد فقدنا مساحات ارضية ليس بسبب قصور مقاتلي جيشنا الباسل ولكن بسبب تدني امكانياتنا القتالية وقصور حركة امدادنا المنتظم من الجانب الآخر نجد ان العدو يحظى بدعم الشرق والغرب وتتوفر له كل الامكانيات ومتطلبات القوات النظامية.
     اننا بكل وضوح قد طلبنا من مجلس الدفاع الوطني توفير احتياجاتنا العسكرية المطلوبة الآن وليس غدا حتى يمكن احداث التفوق العسكري واعادة التوازن. ومع تقديرنا الكامل لكل الجهود التي بذلتها الحكومة والتحرك النشط الذي قامت به وزارة الدفاع وهيئة القيادة العامة على كافة الاتجاهات الا ان كل ذلك لم يحقق النتائج الايجابية المامولة والمطلوبة لتوفير كافة احتياجات القوات المسلحة اللازمة للقتال لانها اصطدمت بواقع مرير سببه السياسات الداخلية والخارجية للدولة.
    وجاء في البيان رقم واحد:
    وكما فشلت حكومات الاحزاب السياسية في تجهيز القوات المسلحة لمواجهة التمرد فقد فشلت ايضا في تحقيق السلام الذي رفعته الاحزاب شعارا للتاييد والسب الحزبي الرخيص. حتى اختلط حابل المخلصين بنابل المنافقين والخونة وكل ذلك يؤثر سلبا على قواتكم المسلحة في مواقع القتال وهي تقوم باشرف المعارك ضد المتمردين ولا تجد من الحكومة عونا على الحرب او السلام. هذا وقد لعبت الحكومة بشعارات التعبئة العامة دون جد او فعالية.
    مذكرة القوات المسلحة:
    ان وحدة الصف وتماسك القوات المسلحة هدف مقدس لا يقبل المساومة او المزايدة وان القوات المسلحة ذات التوجه القومي المتجرد هي صمام الامان الوحيد لتماسك ووحدة ومستقبل الوطن.
    والبيان رقم واحد جاء فيه:
     قواتكم المسلحة تدعوكم- ايها المواطنون الشرفاء- للالتفاف حول رايتها القومية ونبذ الخلافات الحزبية والاقليمية الضيقة تدعوكم للثورة ضد الفوضى والفساد واليأس من اجل انقاذ الوطن.. من اجل استمراره وطنا موحدا حرا كريما.
     ايها المواطنون الشرفاء..
    ان الشعب مسنود بانحياز قواته المسلحة قد اسس ديمقراطية بنضال ثورته في سبيل الوحدة والحرية. ولكن العبث السياسي قد افشل التجربة الديمقراطية واضاع الوحدة الوطنية باثارة المعارك العنصرية والقبلية حتى حمل ابناء الوطن الواحد السلاح ضد اخوانهم في دارفور وجنوب كردفان علاوة على ما يجري في الجنوب من ماسأة وطنية وانسانية.
    وفي مذكرة القوات المسلحة جاء:
    ان الحرب التي نخوضها في جنوب السودان قد اظهرت بعدا استراتيجيا جديدا وفريدا لم يشهده عالمنا المعاصر لقد توحد المعسكران الغربي والشرقي في دعم واسناد
    حركة التمرد التي نواجهها ان الكتلة الشرقية تقدم كل متطلبات القتال والتدريب والتوجيه لحركة الخوارج بينما يوظف العالم الغربي كل امكانياته المادية والاعلامية لخدمة اهداف حركة التمرد بل تمكن العالم الغربي من فرض حصار وترهيب على الدول المعتدلة في العالم العربي حتى لا تجود علينا بالقليل من احتياجاتنا الدفاعية الحالية بينما ظل دعم الغرب يذهب الى معسكرات الخوارج برا وجوا تحت مظلة الاغاثة.
    وعلى الصعيد الاقليمي فان بعض دول الجوار تمارس عدائيات واضحة وتسخر امكانياتها لدعم حركة التمرد.
    أما البيان الأول فقد جاء فيه:
     لقد كان السودان دائما محل احترام وتأييد من كل الشعوب والدول الصديقة واصبح اليوم في عزلة تامة والعلاقات مع الدول العربية اصبحت مجالا للصراع الحزبي وكادت البلاد تفقد اصدقاؤها على الساحة الافريقية. وقد فرطت الحكومة في دول الجوار الافريقي حتى تضررت العلاقات مع اغلبها وتركت حركة التمرد تتحرك فيها بحرية مكنتها من ايجاد وضع متميز اتاح لها عمقا استراتيجيا تنطلق منه لضرب الأمن والاستقرار في البلاد حتى انها اصبحت تتطلع الى احتلال موقع السودان في المنظمات الاقليمية والعالمية وهكذا انتهت علاقات السودان الى العزلة مع العرب والتوتر مع افريقيا.
    ايها المواطنون الشرفاء:
    إن قواتكم المسلحة ظلت تراقب كل هذه التطورات بصبر وانضباط ولكن شرفها الوطني دفعها لموقف ايجابي من التدهور الشديد الذي يهدد الوطن واجتمعت كلمتها خلف مذكرتها الشهيرة.


    (12)

    ثم ماذا بعد انقلاب و(حكم) الجبهة القومية الاسلامية ؟
    (الاجابة): التوجه نحو الديمقراطية الرابعة(الجديدة)
     تغيير الاسماء كما (الثياب) لا يعني تبديل الجوهر فالمؤتمر الوطني هو (جبهة الميثاق الاسلامي) التي كانت(الاخوان المسلمون) والمؤتمر الشعبي هو (الاتجاه الاسلامي) وجميعهم الجبهة القومية الاسلامية وهم (الحركة الاسلامية) مع او بدون(المكتب الخاص) او(السري).
    والديمقراطية الرابعة الجديدة من المتوقع ان تشهد الاسم الجديد بعد دمج الوطني والشعبي وجناح الهندي واخرين وذلك مشروع في العمل السياسي لكن المحير:سرعة استجابة الاخرين و(الاعداء ) للاسم الاخير خلاف للاسلاميين الذين لايدعون الاخرين يغيرون ثيابهم ولا تزال (الشيوعية )هي (الدمغة) لـ الاتحاد النسائي واتحاد الشباب السوداني وتنظيم الضباط الاحرار وانقلاب مايو وانقلاب يوليو و(النقابة) المعنية الى آخر..
    وعلى ذلك فمن المؤكد ان اي اسم جديد يختاره جهاز الحزب الشيوعي السوداني بعد التجديد والمناقشة العامة وعقد المؤتمر الخامس من بين الاسماء العشرة المقترحة لن يسلم من الدمغة حتى اذا اتخذ قرارا بحل نفسه واقام حزبا ديمقراطيا وجعل الماركسية المرتكز المائة لنظريته الجديدة او حتى اذا اندمج في حزب آخر لن يسلم من دمغه (الشيوعي السابق).
     ومن الدروس التي استوعبها الاسلامييون بعد انقلابهم الابتعاد عن حكم الفرد وعدم وضع صورة الرئيس البشير على المكاتب الحكومية الى آخر وحتى الاحاديث التي تنتشر بين الناس يشيرون فيها الى (المجلس الاربعيني) و(المكتب الخاص) و(الجهاز السري) للاخوان فحكم الفرد لا تقبله القوات المسلحة وتكثر فيه الانقلابات.
    ومع الفصل والاحالة للصالح العام سلاح كل الاحزاب التي حكمت السودان منذ الاستقلال ضعفت فرص نجاح الانقلاب على الانقلاب اذن الحل في الشارع وهو كذلك وازمة الحكم والقيادة موجودة وهي قادرة على تحريك الصخر ولكن حزب الجبهة القومية الاسلامية يحسن التكتيكات..
     اذن نحن امام الديمقراطية الرابعة الجديدة وجها لوجه ليست فقط بسبب ان الديمقراطية نداء العصر. والديمقراطية الرابعة ليست منحة من حكومة الانقاذ ولكنها احد شروط استمرار نفوذها بشكل جديد وليس من اسبابها فك (الحصار الدولي ) و(الرغبة) الامريكية ولكن ساهم في ايجاد الديمقراطية الرابعة: عسكريون ومدنيون نقابيون وطلاب وسياسيون. اطباء ومهندسون وقانونيون . ونساء ناضلن بثبات وصمود. قدم العشرات ارواحهم وعشرات الالاف فقدوا وظائفهم .عرفوا: المعتقلات والاذلال النفسي. والهجرة والاختفاء واللجوء السياسي. والجوع والمرض. بل ان من بين اعضاء حزب الجبهة القومية الاسلامية نفسه من ضحى لاجل الديمقراطية الرابعة.!
    وان النصر بتحقيق الديمقراطية الرابعة كما النصر في انتفاضة 1985 انجزه الشعب ورغم كل شئ (احزابه معه )!!ومع ذلك يوجد المتطرفون بين كل الفئات لا تقبل هذا المخرج!
    • إن افادات القادة السياسيين لاتحتاج الى شرح او بيان لتأكيد ان كل الاطراف متفقة على الديمقراطية الرابعة الجديدة والحكومة القومية ذات الفترة الانتقالية والتعديلات الدستورية وقد تكون للديمقراطية الرابعة مميزات جديدة ضرورية لحياتها منها:
    قانون لتنظيم الاحزاب واستمرار حالة الطوارئ الى آخر.
    واستعين في هذا الحلم بالقادة السياسيين المحترمين.
    الاستاذ مكي علي بلايل/ الاستاذ بدر الدين طه / د.حسن الترابي/ د.غازي صلاح الدين/ د. قطبي المهدي/ د.الشفيع خضر/ د فاروق كدودة.
    مكي بلايل: يلزم الاعتراف بالفشل المريع:
    عاب التجربة امران اساسيان كان لهما بالغ الاثر في الاخفاقات الخطيرة التي لازمتها الامر الاول: هو عدم التنظير العلمي اللازم لواقع السودان بالاستيعاب الواعي لحقائقه.
    الامر الثاني: وهو الاسوأ فيتمثل في غلبة المصالح على المبادئ باسم مصلحة التنظيم ثم مصالح الجماعات فالافراد وقد كان ذلك كفيلا بان يحول النشاط الاقتصادي الى فساد والادارة الى محسوبية والحكم الى تسلط وقمع و القتال الي بغي و الموالة علي المبادئ الي عنصرية و عشائرية. واذا كانت القوامة بالقسط والشهادة لله ولو على النفس قيمة دينية فانه يلزم الاسلاميين الاعتراف بفشلهم المريع ومن ثم المراجعة الجزئية لمنهجهم الفقهي في تطبيق الشرع ولقواعد سلوكهم.
    غازي صلاح الدين: وانفضت الجموع:
    لقد اصابت تلك الفتنة الحركة في صورتها ومصداقيتها فما عاد خطابها مقنعا للجموع التي تجاوبت مع تجربة حكمها كما لم تتجاوب مع اية تجربة اخرى ولقد اعتصم الناس اول الامر ان يكون الامر خدعة بارعة حتى استبانوا الحقيقة عارية فانقلبت النظرة الى قادتها وعامتها فصار الشك فيهم قاعدة وسوء الظن مبدأ ولقد تناقص السند الشعبي والكسب العددي بصورة مغلقة في القطاعات الحية والتيارات المتجددة كالطلاب والشباب والفئات والنساء.
    حسن الترابي: حكومة انتقالية وقسمة سوية:
    (بعد ان نبه ان الفتنة لامست المشروع نفسه وهذا هو الاكثر خطورة )كتب :تقام حكومة انتقالية قومية تسترضي لها القوى السياسية لقسمة سوية وشركة عادلة في الوزن والعد لمقاعد السلطة التنفيذية العليا بالبلاد، ويحيط بها مجلس شورى صغير بذات النسب يتولى التشريع اللازم انتقالا يذهب المجلس الوطني وسائر المجالس ولا توكل مسيرة البلاد لزمرة من قيادات غير منتخبة.
    غازي صلاح الدين: حكومة جديدة اوسع لا انتقالية:
    الانتقالية توحي بمشروعية مجزوءة ولا ارى مصلحة متعينة لوحدة الحركة الاسلامية تتأتى من ذلك ولكن لا عيب في تكوين حكومة جديدة اوسع واوعى ما تكون للتيارات السياسية والصف الوطني.
    حسن الترابي: الجماهير جاهلة ولا عزيمة لها:
    ان مجتمع المسلمين الاول الذي تكاثر كما وما تزكى كيفا يسال عن ضعفه الذي مكن منه معاديه يغلب ويسلب ويضل بسنه الخلافة الراشدة وفي عهد ابائنا السلف لولا جهالة الجماهير مع صدق مجاهداتهم لما تيسر لعصا الخليفة الغليظة المنفرة ان تفسد مالات السيرة المهدية المبشرة ولولا هوان المجتمع السوداني القليل الثقافة والتقوى العليل العزائم والبنى لما ظهرت عليه نظم الجبروت العسكري ولا السيادة الطائفية التي عززت رواسب العصبية باستغلال موائد السلطة ومكائدها وحركتنا الاسلامية كانت ضئيلة الفقه والتجربة لدى السلطات واخذت تنبسط فانغمر رشدها وتقواها بافواج جاهلة واسراب من ذوي النفاق والسوى.
    الشفيع خضر: التجمع الوطني بعيد عن الناس:
    ان التجمع الوطني في الخارج يعاني-ايضا- من ضعف مماثل لوجود اخطاء كبيرة في الاداء السياسي للمعارضة السوانية واهم هذه المظاهر عدم تمكن التجمع من اسماع خطابه السياسي للعالم الخارجي وعدم قدرته في توصيل ادبياته السياسية بالاضافة الى عدم وجود عمل ميداني فاعل في الشارع السوداني وتسجيله لغياب واضح في حياة الناس.
    بدر الدين طه: المؤتمر الشعبي والحل السياسي:
    قاد حزب المؤتمر الشعبي خلال الفترة الماضية حملة من الاتصالات واللقاءات مع كافة القوى السياسية شملة الحزب الشيوعي السوداني وقد تم تسليم الحزب الشيوعي رؤية المؤتمر الشعبي للحل السياسي وجرى حولها نقاش مستفيض.
    فاروق كدودة: المؤتمر الشعبي مؤمن بالديمقراطية:
    الحوار بين الحزب الشيوعي والمؤتمر الشعبي بدا منذ ستة شهور وعقدت ثلاث جلسات رسمية وان ما طرحه الشعبي في لقاءاته مع الحزب الشيوعي متقدم ومتطور برفضهم للانقلابات العسكرية وايمانهم القاطع بالديمقراطية كنظام حكم للسودان وعبروا عن قناعتهم بان حزبا واحدا لن يستطيع ان يحكم السودان مهما اوتى من قوة.
    قطبي المهدي: ديمقراطية معافاة تجمع اهل السودان:
    الغرض من الحوار السياسي الدائر الآن بشأن الوفاق الوطني هو الوصول الى ثوابت قومية متفق عليها من الجميع وان معالم التطور الديمقراطي في تجربة الانقاذ هو في اقرار الدستور الدائم والقوانين التي نشأت بموجبه واجراء الانتخبات الرئاسية والنيابية و ممارسة الاحزاب المعارضة نشاطها العملي الحر و اتاحة حرية التعبير و الصحافة. وان تجربة الانقاذ ستؤدي الي تطبيق ديموقراطية معافاة تجمع كل اهل السودان



    أحدث المقالات

  • يستقيل ليه؟ بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 07-08-15, 09:27 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
  • دواعش مامون خطر يتعدي الحدود بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 07-08-15, 09:24 AM, سيد عبد القادر قنات
  • قريمانيات .. بقلم .. الطيب رحمه قريمان .. بريطانيا... !! ذكريات رمضانية.. 5 ... !! 07-08-15, 09:22 AM, الطيب رحمه قريمان
  • هل استشعرت تركيا بالخطر....؟؟؟؟"" نظرة تحليلية"" بقلم سميح خلف 07-08-15, 09:20 AM, سميح خلف
  • أمسية المواهب الشبابية السودانية في سدني بقلم نورالدين مدني 07-08-15, 09:19 AM, نور الدين مدني
  • الله اكبر.....ورز أصفر............!! بقلم توفيق الحاج 07-08-15, 09:17 AM, توفيق الحاج
  • اهمية تكثيف نشاط اعلامى وحقوقى لحلحلة مشاكل اضطهاد المسيحيين بمصر بقلم جاك عطالله 07-08-15, 09:15 AM, جاك عطالله
  • بيرس المفاوضات أولوية والفرصة ذهبية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-08-15, 09:13 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • ازمة الهويه وتعقيداتها في السودان بقلم فاروق عثمان 07-08-15, 08:35 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • الابطال قالوا لن نبيع دم الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة 07-08-15, 08:32 AM, ابومحمد ابوآمنة
  • تدهورت أحوالهم بقلم كمال الهِدي 07-08-15, 08:30 AM, كمال الهدي
  • معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد 07-08-15, 08:28 AM, جبريل حسن احمد
  • التراجع عن الأورنيك الإلكتروني!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-08-15, 01:52 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • قلب واحد لقطر الخيرية بقلم عواطف عبداللطيف 07-08-15, 01:36 AM, عواطف عبداللطيف
  • جداريات رمضانية (14) بقلم عماد البليك 07-08-15, 01:31 AM, عماد البليك
  • الهجرة إلى داعش .. كفى بك داءٌ أن ترى الموت شافيا بقلم مصعب المشرّف 07-08-15, 01:29 AM, مصعب المشـرّف
  • دحلان!! .. و .. نحن (الآن) في عام 2020م .. / بقلم: رندا عطية 07-08-15, 01:23 AM, رندا عطية
  • تاني ياشيخ الترابي ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله 07-08-15, 01:19 AM, حيدر احمد خيرالله























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de