أخطاء لغـويـة شائعـة فى المنبـر وسط المثقفين..

(عدل بواسطة Osman Dongos on 03-06-2015, 03:03 PM)

Quote: احتفلوا السودانيون بعيد الميلاد

(عدل بواسطة Osman Dongos on 03-08-2015, 05:08 AM)

Quote: النحاة يسمونها لغة "اكلوني البراغيث" حيث بعض العرب يجمع او يثني الفعل على الفاعل حيث فيها فعل مضمر و ظاهر , و هي لغة نادرة و ان كانت صحيحة لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : (يتعاقبون فيكم ملائكة...) . قوله: (يتعاقبون فيكم الملائكة) يسمونها لغة (أكلوني البراغيث) وهي لغة قليلة وهي اجتماع الظاهر والمضمر أي: اجتماع الواو والملائكة. الأصل أن يقول: يتعاقب فيكم ملائكة فيكون فاعل: الملائكة لكن أتى هنا بالضمير وبالمظهر فقال (يتعاقبون فيكم ملائكة) وهذه اللغة كما ذكرنا قليلة، لكن جاء بها القرآن ومنه قوله -تعالى-: وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ

Quote: كان يُحضر دواوين الشعر التي تخصُّه و يقرأ علينا منها من عيون الشعر العربي. و هو أوَّل من حدَّثا عن وادي عبقر الخيالي.

Quote: كان يُحضر دواوين الشعر التي تخصُّه و يقرأ علينا منها من عيون الشعر العربي. و هو أوَّل من حدَّثا عن وادي عبقر الخيالي.

Quote: شكراًًً. المنابر المفتوحة كما النظم الديمقراطية تخطئ في اللغة وغيرها، وتصحح أخطاءها ولذا فلاخوف على اللغة ولا على المعلومات الأخرى.الضرر يقع على من يتعاملون مع الأخطاء بتساهل باعتبار أنها صائبة وصحيحة في فترة استخدام وجيزة إلى أن يطل أحد المهتمين المدققين في المعلومات أواللغة ولو بعد حين. أكثر ما لاحظت هو أخطاء موضع الهمزة؛ فالهمزة على السطر في نحو كلمة ضوء تكتب هنا في مشاركات عديدة هكذا"ضؤ" ، وهذا خطأ..وعلى ذلك قس. أحياناً تكتب كلمات نحو فليكتب هكذا "فاليكتب"وهذا خطأ ؛ وعلى هذا قس أيضاًً. لكن لا ينبغي القلق فللغة حراسها؛ وفي هذا المنبر عدد لا بأس به منهم. أرجو ألا يعتوركم قلق فموجات الأخطاء ستتوالى ، بينما موجات التصحيح ستترى أيضاً خلفها بين كل ساعة وحين.

Quote: مجلس الإباء

Quote: لو ظننتُ أنك هكذا أحمق

Quote: السبب الذى جعلنى أكتب هذا البوست هو انتقال عدوى الخطأ اللغوى الشائع فى هذه الأيام بين الكبار والمقصود بالكبار هنا هم كبراء القوم ومتحدثيهم وأهل الإعلام منهم.. وهذا الخطأ هو استعمال كلمة " هكذا " بطريقة بشعة لغوياً وتحميلها معنى لا تحمله الكلمة أساساً ولا تدل عليه ولا تشير إليه .. فهى من الناحية اللغوية كلمة واحدة مركبة من هاء التنبيه في أولها، وكاف التشبيه في وسطها، واسم الإشارة (ذا) في آخرها. وهي تفيد : على هذا النحو أو هذا الشكل. وعندما نسرد تصريحا نطق به ناطق أو كتبه كاتب، ونريد أن نركِّز على كلمة أو جملة وردت فيه فإننا نذكرها ونضع بين هلالين كلمة "هكذا" ونقصد إبراز الكلمة السابقة لهكذا ونعني بها "بهذا اللفظ أو هذه العبارة". مثال ذلك : "وسمَّى مقاومةَ الفدائيين الفلسطينيين إرهابا (هكذا)" وتدل إضافة الكلمة على استنكار ما قبلها وتقييمه خلقيا أو التحفظ عليه وهذا هو معنى هكذا وليس أى معنى آخر. ولعل السبب وراء انتشار هذا الخطأ هو وقوع أهل الاعلام فى هذا الخطأ ومن هنا جاء أنه خطأ ( الكبارات ) .. ولعل قناة الجزيرة قد ضربت رقماً قياسياً فى الاستخدام الخاطئ لهذه الكلمة ، وامتد هذا الخطأ ليشمل العديد من المحافل من بينها المنتديات .. وأراه يطل برأسه فى هذا المنتدى .. وهو قطعاً منتدى كبارات يكتبون حلو الكلام .. فمن الخطأ الشنيع أن نقول ( هكذا عكاس .. هكذا قصيدة .. هكذا شاعر ) ولكن الصحيح أن نقول .. عكاس كهؤلاء .. وقصيدة كهذى .. وشاعر كهذا .. ولكن الخطأ امتد حتى طال الشعر .. بيت المعانى .. ولا أقصد الشعر فى هذا المنتدى ولكننى أذكر مرة أننى قرأت قصيدة منشورة فى موقع سودانيز أون لاين فيها هذا الخطأ الفادح ... وقد صنف الدكتور عبدالهادى أبوطالب بحثاً ممتازاً فى هذا الجانب تناول فيه بالتصحيح لمعظم الأخطاء اللغوية الشائعة فى وسائل الإعلام وأسماه " قاموس تصحيح لغة الإعلام العربى " وقد أخذ هذا التصحيح لهذه الكلمة من صفحة 182 منه . ويقول الدكتور أن استخدام " هكذا " بمعنى – عدد من – وهو الاستخدام الخاطئ الشائع ، مشهور فى اللسان العراقى وربما انتقل وانتشر من هنا . وبنفس هذا المعنى ورد ذكركلمة هكذا فى القرآن الكريم فى الآية 42 من سورة النمل مقترنة بأداة إستفهام فى أولها ( فلما جاءت قيل أهكذا عرشك ... ) قال صاحب تفسير روح المعانى فى المجلد العاشر صفحة 201 ( أى أمثل هذا العرش الذى ترينه عرشك الذى تركتينه ببلادك ، ولم يقل : أهذا عرشك لئلا يكون تلقيناً لها فيفوت ما هو المقصود من الأمر بالتنكير من ابراز العرش فى معرض الإشكال والإشتباه .... الخ

Quote: وهذا رأى من بوست في منبر مجاور Quote: السبب الذى جعلنى أكتب هذا البوست هو انتقال عدوى الخطأ اللغوى الشائع فى هذه الأيام بين الكبار والمقصود بالكبار هنا هم كبراء القوم ومتحدثيهم وأهل الإعلام منهم.. وهذا الخطأ هو استعمال كلمة " هكذا " بطريقة بشعة لغوياً وتحميلها معنى لا تحمله الكلمة أساساً ولا تدل عليه ولا تشير إليه .. فهى من الناحية اللغوية كلمة واحدة مركبة من هاء التنبيه في أولها، وكاف التشبيه في وسطها، واسم الإشارة (ذا) في آخرها. وهي تفيد : على هذا النحو أو هذا الشكل. وعندما نسرد تصريحا نطق به ناطق أو كتبه كاتب، ونريد أن نركِّز على كلمة أو جملة وردت فيه فإننا نذكرها ونضع بين هلالين كلمة "هكذا" ونقصد إبراز الكلمة السابقة لهكذا ونعني بها "بهذا اللفظ أو هذه العبارة". مثال ذلك : "وسمَّى مقاومةَ الفدائيين الفلسطينيين إرهابا (هكذا)" وتدل إضافة الكلمة على استنكار ما قبلها وتقييمه خلقيا أو التحفظ عليه وهذا هو معنى هكذا وليس أى معنى آخر. ولعل السبب وراء انتشار هذا الخطأ هو وقوع أهل الاعلام فى هذا الخطأ ومن هنا جاء أنه خطأ ( الكبارات ) .. ولعل قناة الجزيرة قد ضربت رقماً قياسياً فى الاستخدام الخاطئ لهذه الكلمة ، وامتد هذا الخطأ ليشمل العديد من المحافل من بينها المنتديات .. وأراه يطل برأسه فى هذا المنتدى .. وهو قطعاً منتدى كبارات يكتبون حلو الكلام .. فمن الخطأ الشنيع أن نقول ( هكذا عكاس .. هكذا قصيدة .. هكذا شاعر ) ولكن الصحيح أن نقول .. عكاس كهؤلاء .. وقصيدة كهذى .. وشاعر كهذا .. ولكن الخطأ امتد حتى طال الشعر .. بيت المعانى .. ولا أقصد الشعر فى هذا المنتدى ولكننى أذكر مرة أننى قرأت قصيدة منشورة فى موقع سودانيز أون لاين فيها هذا الخطأ الفادح ... وقد صنف الدكتور عبدالهادى أبوطالب بحثاً ممتازاً فى هذا الجانب تناول فيه بالتصحيح لمعظم الأخطاء اللغوية الشائعة فى وسائل الإعلام وأسماه " قاموس تصحيح لغة الإعلام العربى " وقد أخذ هذا التصحيح لهذه الكلمة من صفحة 182 منه . ويقول الدكتور أن استخدام " هكذا " بمعنى – عدد من – وهو الاستخدام الخاطئ الشائع ، مشهور فى اللسان العراقى وربما انتقل وانتشر من هنا . وبنفس هذا المعنى ورد ذكركلمة هكذا فى القرآن الكريم فى الآية 42 من سورة النمل مقترنة بأداة إستفهام فى أولها ( فلما جاءت قيل أهكذا عرشك ... ) قال صاحب تفسير روح المعانى فى المجلد العاشر صفحة 201 ( أى أمثل هذا العرش الذى ترينه عرشك الذى تركتينه ببلادك ، ولم يقل : أهذا عرشك لئلا يكون تلقيناً لها فيفوت ما هو المقصود من الأمر بالتنكير من ابراز العرش فى معرض الإشكال والإشتباه .... الخ

Quote: إستعمال كلمة

Quote: يا دكتور بشرى فليكتب أو فاليكتب .. يقال أن كليهما صحيح !

Quote: يا عاصم، أنا ما بعرف القاعدة، لكن إذا قلنا أصل الكلمة هو (ليكتب) بمعنى (خليهو يكتب) إضافة حرف الفاء لن يجعلها فاليكتب ....... لازم تكون فــــ ليكتب

Quote: لطيفة حول كتابة الألف الممدودة والمقصورة هنا أيضاً نعوّل في كتابة الألف على الفعل المضارع، وهو الفيصل الوحيد بالإضافة للمصدر في طريقة كتابة الألف،... فيما يخص الأفعال: هل الصحيح أن نكتب: غلا الماءُ على النار......... أم: غَلَى الماء علا الطيّار بطائرته.......... أم: عَلَى الطيّار فيما يخص الأسماء: هل الصحيح أن نكتب: (رُبا) جمع رابية ..... أم: رُبى خُطَا......... أم خُطَى القاعدة هي استخراج الفعل المضارع أوّلاً والمصدر ومن بعد الحُكم،.. 1- غلى.............. يغلي............. غلياناً الذي مضارعه أو مصدره بالياء يصير لألف مقصورة: إذن الصحيح: غَلَى 2- علا........ يعلو ............... عُلوَّاً الذي مضارعه أو مصدره بالواو يصير لألف ممدودة: إذن الصحيح: عَلا وكتطبيقات: دعا............. يدعو.......... دعاءً خلا............. يخلو.............. خُلوَّاً *** مضى........... يمضي........... مُضاءً زنى............. يزني.............. زِناءً (يعني في حالة المقصورة بتشابهو شوية في الشكل (ى) (ي)، لكن أعملوا حسابكم دا لمجرد التسهيل، لأنو واحدة ألف والتانية ياء، يعني فرق الليل والنهار)،... بخصوص الأسماء: نَفْس القاعدة، مضارع/ مصدر وبعدين الحُكم: 1- خُطا الاسم، الفعل منها،... خَطا.............. يخطو........... خطواً المضارع والمصدر (واو) إذن تصير لألف ممدودة 2- رُبا الاسم، الفعل منها، رَبا.............. يربو........... رُبُوَّاً المضارع والمصدر (واو) إذن تصير الألف ممدودة،.. نموذج للألف المقصورة: لُقَى الاسم، الفعل منها،.. لقي.... يلقى.... لقاء