سرق مقبر الملكه تاي من منطقة (سيدينجا-نوح) Sedeinga/Noa

Quote: عندي ادله دامغه.....

Quote: عالم المصريات: جبل البركل بالسودان يشبه معبد الكرنك بمصر وقد يفوقه بما فيه من آثار 03-26-2014 04:53 PM اعتبر العالم المصري في مجال المصريات أحمد صالح، تقديم قطر عرضاً للسودان بإدارة آثاره، محاولة لضرب السياحة المصرية بإعداد بديل في السودان عن المواقع الأثرية التي تتميز بها مصر وتجذب إليها السائح الأجنبي. وحذر صالح من خطورة استخدام قطر الآثار السودانية ترويجياً، بعد حصولها على حق إدارتها، لتكون بديلاً للسائح الأجنبي عن الآثار المصرية، لاسيما وأن السمات التاريخية لتلك الآثار لا تختلف كثيراً عما هو موجود في مصر. وأكد صالح أنه عندما فشلت قطر في إدارة الآثار المصرية، عبر عرض سابق، أعدت العدة لتوجيه ضربة للسياحة والآثار المصرية، وتدور هذه الضربة ـ بحسب عالم المصريات ـ حول إدارة الآثار السودانية واستخدامها في سحب السياحة من مصر. وقال إن الملايين التي خصصتها قطر لإدارة الآثار بالسودان، تتضمن ثلاث نقاط: إقامة حفائر والكشف عن الآثار السودانية في الولاية الشمالية، ودعم فتح مواقع أثرية وتطويرها وإعدادها للزيارات، وإدارة الآثار في السودان لمدة محدَّدة من السنوات والاستفادة منها في فتحها للسياحة. وتسلم السودان تمويلاً من قطر تبلغ قيمته 135 مليون دولار، لمشاريع تطوير الآثار السودانية، ويبدأ العمل في مشروع التطوير في شهر أبريل القادم وينتهي خلال خمس سنوات. قيمة أثرية وأوضح عالم المصريات المصري، أنه من المعروف أن الولاية الشمالية، أكثر الولايات السودانية التي تضم آثاراً منوعة من كل تاريخ السودان والنوبة، وتوجد على ضفتي نهر النيل من وادي حلفا في الشمال إلى دنقلا بخط طوله 700 كم. وذكر أن السائح عندما يذهب إلى السودان، سيرى الكتابات الهيروغلوفية على جدران المعابد والمقابر السودانية، وآثار ملوك مصريين مثل: الملك تحتمس الثالث وامنحوتب الثالث وزوجته تي وتوت عنخ آمون ورمسيس الثاني. كما أن هناك موقعاً يشبه تماماً معبد الكرنك وقد يفوقه بما فيه من آثار وهو منطقة جبل "البركل" الذي يقع في مدينة كريمة على الضفة الغربية بالولاية الشمالية والتي تضم معابد شيدت على مدى تاريخي طويل بدءاً من عصر تحتمس الثالث وحتى ملوك مملكة مروي والتي انتهت في القرن الثالث الميلادي، وقد ضمت اليونسكو هذا الموقع إلى مواقع التراث العالمي في العام 2003. وأوضح أن قطر قد تجر السياحة العربية إلى دنقلا لوجود أول مسجد إسلامي شيِّد هناك مكان الكنيسة الملكية، كما أن دنقلا تمثل موقعاً تاريخياً للمعارك التي عرفت باسم دنقلا الأولى والثانية، والتي حارب فيها النُّوبيون وعرفوا فيها بدقة إصابتهم بالسهام لإنسان العين ولذا عرفوا باسم "رماة الحدق" وراح فيها عدد كبير من الصحابة. شبكة الشروق

Quote: وقد علم الأهرام بان هناك مخطط قطرى لنقل الآثار السودانية الى قطر لعرضها فى المتاحف القطرية هناك فى خطوة أعتبرها خبراء الأثار أكبر سرقة للتاريخ فى العصر الحديث

Quote: وقد علم الأهرام بان هناك مخطط قطرى لنقل الآثار السودانية الى قطر لعرضها فى المتاحف القطرية هناك فى خطوة أعتبرها خبراء الأثار أكبر سرقة للتاريخ فى العصر الحديث

Quote: من المهم الإعتماد علي آراء علماء الآثار السودانيين لتحري الدقة في هذه المواضيع

Quote: Suliman Raffai • Los Angeles, California القطريون لن ينهبوها كن على إطمئنان....النهب عندنا نحن...ثم قطر ذاتها تكونيت متين عشان تجي تنقب عن آثار عمرها 5000 سنة؟ إنتو بتسووا في شنو؟ النضال الفارغ ..أليس كذلك..................ليس هناك خبراء آثار أوروبيون عملوا في هذه المناطق إلا ونهبوا ورجعوا بلدهم..الحكومة الحرامية دي متخصصة في نهب الاموال السائلة..ما عندهم وقت يمشوا ينقبوا...إلقوا واللا ما إلقوا..وجلهم من أهل الشمالية من محس ودنقل..... عرفات حسين ....يازول شوف جهة غير قطر ناضل عليها ضد النظام...القطريون غير محتاجين ليك واللا لغيرك...مختارين في الاموال المعاهم إودوها وين... يجب علينا أن نشكرهم أنهم الدولة الخليجية الوحيدة التي تساعد هذا البلد المنكوب بأمثالكم..............ثانيا: الاثار التي تتحدث عنها سرقها الانجليز ونحن نايمين في العسل..وربما استأجروا أهل تلك المناطق لنقلها على ظهورهم لمحطة القطار...ناضل زي الناس ياخ

Quote: الاخ عرفات واصل وكثير من المشاهدين اصبح متابع للموضوع الخطير

Quote: الاخ عرفات نزل الرابط وان شاء الله سوف نحوله لليوتوب وننزله

(عدل بواسطة وضاحة on 04-13-2014, 02:54 PM)

Quote: وين المواطنين السودانين واولاد البلد ؟؟؟ ليه ساكتين على البحصل في السودان؟

(عدل بواسطة عرفات حسين on 04-13-2014, 03:01 PM)
(عدل بواسطة عرفات حسين on 09-13-2014, 08:33 AM)

Quote: مشكور على الاعجاب بي صورة شيختنا موزه ام تميم ربنا يحفظة وبعطيعا العافية دوم فهى رمز المرأة العربية الحقيقية وانا اسميها المراة الحديدية امرأة تساهم في نهضة بلدها وتطوير التعليم فيها

وفي كل المحافل العالميه بقولو ان حقهم ....
لذلك هم معتادين لاخذ حقوق الغير
وامللك من المستندات و الشيكات الطائره مايكفي لادنات حكومة قطر

Quote: ما فيش تاني مصري سوداني نحن الكل ولاد النيل

Quote: كان تيي ابنة يويا ، و كهنة الحد الأدنى من Akhmin وزوجته ، رئيس الحريم تويا . كان تيي واحد على الأقل شقيق Anen الذي ارتفع لاحقا إلى منصب كاهن آمون الثانية في الكرنك. يجب تيي كان صغيرا جدا بنفسها عندما كانت متزوجة من للشباب فرعون أمنحتب الثالث . يذكر تيي على العديد من الجعلان الزواج و غيرها من الوثائق في وقت مبكر من عهد . في وقت لاحق في عهد أمنحتب الثالث أصبحت سيدة iinfluential جدا في المحكمة. ومن المثير للاهتمام أن نلاحظ على سبيل المثال أن العديد من تماثيل كبيرة موجودة والتي تظهر تيي يصور في نفس حجم زوجها . و صبغي مزدوج التي هي الآن في متحف القاهرة هو مثال جيد . وقد خصص المعبد ل الملكة تي في Sedeinga والنوبة خلال الجزء الأخير من عهد أمنحتب لل . تيي تمثل "عين رع" و معبدها هو النظير الإناث لبناء المعبد أكبر مخصصة ل أمنحتب الثالث في مكان قريب. نرى بعض هذه المعابد المزدوجة وعداء الصدارة من مجمع المعبد المزدوج ل رمسيس الثاني وزوجته نفرتاري في أبو سمبل . أعطى تيي birts ل عدة أطفال أثناء زواجها من أمنحتب الثالث . وقالت انها صورت مع عدة بنات في المعبد على سبيل المثال في Soleb . اثنين من الأميرات الملكي، Sitamen وإيزيس ، هي من بين الأميرات الملكي يعتقد أن بناتها . فيما بعد سيرقى هؤلاء امرأتين الملكي إلى رتبة زوجة الملكي الكبير من قبل والدهما . وعادة ما يعتقد أن تيي كان أيضا والدة وريث للعرش تحتمس . نحن نعرف أن تيي كان أم خليفة أمنحتب الثالث و إخناتون . هناك بعض رسائل تل العمارنة التي تشير إلى أن تيي عقد بعض التأثير على المحكمة. كتب Tushratta ، ملك ميتاني ، رسالة إلى Queeen تيي بعد أخناتون جاء إلى العرش ، و بريد إلكتروني في وقت لاحق ل أخناتون ، يتم إجراء اليها لأمه في الفقرة الافتتاحية . مشاهد في قبر Huya ، ستيوارد الملكة تي ، و يظهر في تل العمارنة أن الأم الملكة بزيارة إلى Aketaten . انها تظهر مع أميرة صغيرة اسمها Baketaten . ويظهر الملكة تي في المآدب مع العائلة المالكة . وقالت انها صورت أيضا خلال زيارة ل ظلة لها . أنها أدت إلى هذا المعبد من قبل ابنها إخناتون و الأميرة يظهر Beketaten المرافق لها في هذه الرحلة أيضا. انها لا تعرف متى بالضبط توفي الملكة تي ، ولكن يفترض عموما أن وفاتها حدثت في مكان ما حول 14 عاما من حكم اخناتون . وقالت انها قد دفنت في تل العمارنة في البداية ، ولكن تم العثور على جزء من المظلة ينتمون إلى الملكة تي في KV55 . قد يعني هذا أنها أعيد دفن في مكان ما ، في وادي الملوك. فمن الممكن أنها قد وضعت للراحة في مجموعة من الغرف التي أعدت لها في قبر زوجها أمنحتب الثالث في وقت سابق . خصلة من شعر يعتقد ان تكون لها يظهر تطابق ممكن ل شعر المومياء يسمى " سيدة الاكبر " من KV35 . فمن الممكن لذلك أن بعد المملكة الجديدة جسدها أعيد دفن (مرة أخرى ) . Tiye was the daughter of Yuya, the High Priest of Min from Akhmin and his wife , the chief of the Harem Tuya. Tiye had at least one brother Anen who later rose to the position of Second Priest of Amun in Karnak. Tiye must have been quite young herself when she was married of to the young Pharaoh Amenhotep III. Tiye is mentioned on several marriage scarabs and other documents from early in the reign. Later during the reign of Amenhotep III she became a very iinfluential lady at court. It is interesting for instance to note that several large statues exist that show Tiye depicted at the same size as her husband. The dyad that is now in the Cairo Museum is a good example. A temple was dedicated to Queen Tiye in Sedeinga, Nubia during the latter part of Amenhotep's reign. Tiye represents the "eye of Re" and her temple is the female counterpart to a larger temple dedicated to Amenhotep III nearby. Some see these dual temples as a fore runner of the double temple complex of Ramesses II and his wife Nefertari at Abu Simbel. Tiye gave birts to several children during her marriage to Amenhotep III. She is depicted with several daughters in for instance the temple at Soleb. Two royal princesses, Sitamen and Isis, are among the royal princesses thought to be her daughters. These two royal women would later be elevated to the rank of great royal wife by their father. It is usually thought that Tiye was also the mother of the heir to the throne Tuthmosis. We do know that Tiye was the mother of Amenhotep III's successor Akhenaten. There are some Amarna letters that indicate that Tiye held some influence at court. Tushratta, King of Mitanni, wrote a letter to Queeen Tiye after Akhenaten came to the throne, and in a later letter to Akhenaten, a referrence to his mother is made in the opening paragraph. Scenes in the tomb of Huya, Queen Tiye's Steward, in Amarna shows that the Queen mother made a visit to Aketaten. She is shown with a young princess named Baketaten. Queen Tiye is shown at banquets with the royal family. She is also depicted during a visit to her sunshade. She is led to this temple by her son Akhenaten and the princess Beketaten is shown accompanying her on this trip as well. It is not know when exactly Queen Tiye died, but it is generally assumed that her death took place somewhere around year 14 of the reign of Akhenaten. She may have been buried at Amarna at first, but part of a canopy belonging to Queen Tiye was found in KV55. This may mean that she was re-interred somewhere in the Valley of the Kings. It is possible that she may have been laid to rest in the set of rooms prepared for her earlier in the tomb of her husband Amenhotep III. A lock of hair thought to be hers shows a possible match to the hair of the mummy called "the elder lady" from KV35. It is therefor possible that after the new kingdom her body was re-buried (again).

Quote: Sudan theft highlights lax protection of heritage KHARTOUM - Three statues linked to royal burial ceremonies in Sudan's ancient Napatan civilisation have been stolen from a museum near a UNESCO World Heritage site, an official said on Tuesday. The Napatan kingdom is one of the important periods in Sudanese history. Their disappearance underscores the lack of protection afforded Sudan's rich but under-developed archaeological heritage. "They are small statues, about 10-15 centimetres high but it's very significant because the Napatan kingdom is one of the important periods in Sudanese history," Abdurrahman Ali, head of the country's museums, said. He said the statues, dating from 450 BC, disappeared from a small museum at the Jebel Barkal heritage area in northern Sudan. The loss was not discovered for three days, he said. A reporter who visited the museum recently found it protected by one guard at the gate. Artifacts, including many small statues, were held in a poorly-lit room. Some were displayed openly on tables. Pyramids and other ancient sites are also poorly guarded and receive relatively few visitors in Sudan's remote desert. Officials last month announced that the Gulf state of Qatar is giving $135-million to support Sudanese archaeology over five years السودان يسلط الضوء على سرقة حماية التراخي التراث وقال مسؤول يوم الثلاثاء ان ثلاثة تماثيل مرتبطة مراسم الدفن الملكي في نبتة الحضارة السودانية القديمة قد سرقت من المتحف بالقرب من موقع التراث العالمي لليونسكو - الخرطوم . المملكة نبتة واحدة من فترات هامة في التاريخ السوداني. اختفائهم يؤكد عدم وجود الحماية الممنوحة الغني السودان ولكن التراث الأثري المتخلفة . " ، وهي تماثيل صغيرة ، حول 10-15 سنتيمترا لكنه هام جدا لأن المملكة نبتة واحدة من فترات مهمة في تاريخ السودان "، وقال عبد الرحمن علي، رئيس المتاحف في البلاد ، . قال التماثيل ، التي يرجع تاريخها الى 450 قبل الميلاد، اختفت من متحف صغير في منطقة التراث جبل البركل في شمال السودان. وقال انه لم تكتشف فقدان لمدة ثلاثة أيام . ووجد المراسل الذي زار المتحف مؤخرا أنها محمية من قبل أحد الحراس عند البوابة. التحف ، بما في ذلك العديد من التماثيل الصغيرة ، عقدت في غرفة مضاءة بشكل سيئ . تم عرض بعض علنا على الجداول. الأهرامات و المواقع الأثرية الأخرى هي أيضا تحت حراسة ضعيفة وتلقي عدد قليل نسبيا من الزوار في صحراء السودان النائي . أعلن مسؤولون في الشهر الماضي أن دولة قطر تعطي 135 $ مليون لدعم الآثار السودانية على مدى خمس سنوات

Quote: صندوق الآثار التاريخية المقامة في السودان الأحد 23 مارس 2014 - 02:14 وقال مسؤولون سودانيون يوم الاحد الغني السودان ولكن التراث الأثري تحت نموا لم يسبق له مثيل تلقت 135 $ مليون ( 98 مليون يورو ) في التمويل من دولة قطر - الخرطوم . وقال صلاح الدين محمد أحمد ، منسق المشروع سوف المال دعم 29 مشروعا بما في ذلك إعادة تأهيل الآثار القديمة ، وبناء المتاحف و دراسة اللغة المروية. وقال ان صناديق دعم العمل الأثري من قبل العديد من الدول الغربية وكذلك السودان على مدى خمس سنوات . " هذا هو أكبر مبلغ من المال للآثار السودانية في تاريخهم "، وقال عبد الرحمن علي، رئيس المتاحف في البلاد للصحفيين ، مشيرا إلى أن المشروع سوف يضع الأساس ل " السياحة الأثرية " . أهرامات السودان النائي و غير مكتشفة نسبيا ، شمال الخرطوم ، وعلى النقيض مع أبناء عمومتهم أعظم وأفضل المعروفة في مصر ، التي احتلت شمال السودان لحوالي 500 سنة تقريبا حتى 1،000 ق. موقعين السودانية هي على قائمة اليونسكو للتراث العالمي . هذه هي جبل البركل و المقابر المحيطة بها، و المعابد والآثار الأخرى من فترات نبتة و مروي التي أعقبت الحكم المصري . مدرج ايضا هي أهرامات مروي والمواقع القريبة منها الناقة و المصورات وفاق Sufra . استغرق الحفريات الأثرية الأولى في السودان المكان قبل حوالي 100 سنة فقط ، في وقت لاحق من ذلك بكثير مما كانت عليه في مصر أو اليونان. و ، الفرق الأجنبية الفرنسية البولندية والألمانية وغيرها من العمل في مواقع مختلفة في شمال السودان و ستستفيد من التمويل القطري . Historical archaeology fund set up in Sudan Sunday 23 March 2014 - 2:14pm KHARTOUM - Sudan's rich but under-developed archaeological heritage has received an unprecedented $135-million (98-million euros) in funding from the Gulf state of Qatar, Sudanese officials said on Sunday. The money will support 29 projects including the rehabilitation of ancient relics, construction of museums and study of the Meroitic language, said Salahaddin Mohammed Ahmed, the project coordinator. He said the funds will support archaeological work by several Western nations as well as Sudan over five years. "This is the biggest amount of money for Sudanese antiquities in their entire history," Abdurrahman Ali, head of the country's museums, told reporters, adding that the project will lay the foundation for "archaeological tourism". Sudan's remote and relatively undiscovered pyramids, north of Khartoum, contrast with their grander and better-known cousins in Egypt, which occupied northern Sudan for about 500 years until roughly 1,000 BC. Two Sudanese sites are on UNESCO's World Heritage list. These are Gebel Barkal and surrounding tombs, temples and other relics from the Napatan and Meroitic periods that followed Egyptian rule. Also listed are the pyramids of Meroe and nearby sites including Naqa and Musawwarat es Sufra. The first archaeological digs in Sudan took place only about 100 years ago, much later than in Egypt or Greece. French, Polish, German and other foreign teams are working on various sites in northern Sudan and will benefit from the Qatari funding.

Quote: تقع Sedeinga بين إعتام عدسة العين الثانية والثالثة، على الضفة اليسرى لنهر النيل ، على بعد حوالى ثلاثين كيلومترا إلى الجنوب من جزيرة ساي . كان يعرف في البداية الموقع ل بقايا معبد الملكة تيي ، زوجة الملكي كبير من أمينوفيس الثالث . هذا الخراب رومانسية مع عمود فريدة من نوعها يقف بأعجوبة هو للأسف هشة جدا لتمكين الحفريات أن تجري دون استعادة غالية من كتل من الحجر الرملي pulverulent . كما يقدم الموقع بقايا كنيسة مسيحية القرن 10 . ولكن بين الهيكل و الصحراء الرائعة مع gebels في ارتفاع في الغرب ، وتقع ضخمة نبتة و مروي ########ة ، أكبر و أفضل الحفاظ المعروفة في النوبة ( أكثر من 30 هكتار) . ميشيلا شيف Giorgini من جامعة بيزا التي تدرس موقع Sedeinga في عام 1963 بالإضافة إلى الحفريات لها في Soleb ، حوالي خمسة عشر كيلومترا إلى الجنوب . في عام 1979 ، استغرق مساعديها جان Leclant و كليمان Robichon على عمل . ثم ، كاثرين بيرغر - النجار و أودرن Labrousse الموجهة الحفريات حتى عام 2008. قصة الحفريات لهذا الموقع و الوحدة الأثرية Sedeinga ( SEDAU )، وهي البعثة الفرنسية التي أسسها وزارة الشؤون الخارجية و جامعة باريس السوربون ، استأنفت الدورة في نهاية عام 2009 مع المدير الجديد و الجديد فريق . استغرق كلود Rilly أكثر من كاثرين بيرغر النجار و أحاط نفسه مع المختصين الشباب لإعادة إطلاق حملة تركز على المقبرة المروية التي لم يتم حفرها لمدة 7 سنوات . المشروع الحالي ، والتي تستمر أربع سنوات ، وستركز على القطاع الثاني (والذي هو حصرا المروية ) و على التسلسل الزمني الدفن تحولت الحملة الأولى التي وقعت في الفترة من 22 November to 20 ديسمبر 2009 إلى أن تكون ناجحة في جميع المجالات : مسح طوبوغرافي مفصلة للموقع ؛ الدراسة الأنثروبولوجية وتصنيف العظام ؛ دراسة وتصنيف الخزف ؛ دراسة كتابية من اللوحات المنقوشة. على الرغم من الوقت الذي يقضيه عند وصولهم المنزل وعمل اعادة تنظيم ، تمكين ثلاثة أسابيع من الحفر لنا ل وضع بيانات دقيقة واستكمال لهم الاكتشافات الهامة . بعد أن وضعت الشبكة و تحديد ساحة الحفر ، افتتح خندق على طول صف من الأهرامات الموجهة الشرق والغرب ، كشف صف جديد من المقابر الصغيرة عمودي على أول واحد. وأكدت الحفريات الأولى النهب المنتظم و المتكرر لل مقابر ولكن يمكن أن يتم مسح عدد قليل من الأشياء الهامة . بدا المقابر الموجودة داخل مربع الحفر متواضعة ، على نحو ما أكده الأشياء التي يعثر عليها : شظايا من الفخار رقيقة ، واللؤلؤ و شظايا من الزجاج و الفخار والمجوهرات التي تزين القتلى. يمكننا أن نلاحظ على وجه الخصوص زرقاء قلادة الفخار المزجج الصغيرة التي تمثل رمزا عنخ على رأس هلال ، والتي يمكن أن يكون رمز معروف للإله أبادماك المنطقة الجنوبية التي تحتلها محجر الرمال الحمراء ضخمة، تم حفر خندق جديدة نحو الشمال، وكشف عن أربع مقابر مع فوقية. في نفس القطاع وقد تم اكتشاف آثار الهرم. هيكلها، استنادا إلى قبة الداخلية، هي نادرة جدا. يتم تمثيل فقط من قبل خمسة الانشاءات، ثلاثة منها يجري في Sedeinga. تخطيط مقابر مكنتنا من وضع نظرية جديدة بشأن تطوير مقبرة الأمام. ولم تمتد بشكل موحد، كما كان يعتقد سابقا، من الغرب إلى الشرق، ولكن في مجموعات منفصلة، والمعاصرة في بعض الأحيان، حول واحد أو اثنين من الاهرامات صاية. يجب أن الحملات المستقبلية تأكيد هذه النظرية وتعطينا الفرصة لمتابعة الأبحاث الأنثروبولوجية، ceramological والكتابية كما الاكتشافات الجديدة سوف تأتي إلى النور.

Quote: SEDEINGA بعض النصوص المروية نذكر الآلهة والشخصيات و كهنة Atiye . وفقا ل أودرن Labrousse ، Atiye يديم الاسم المعطى من قبل المصريين من عصر الدولة الحديثة إلى مكان يسمى هت Tiy ( HWT Tiy ) ، ومعبد الملكة Tiy . اليوم، فإنه لا يزال يسمى Adeye ( Atiye ) أو Sedeinga . الموقع يشمل : - بقايا ملاذا ل أمنحتب الثالث السيادية و زوجته ، الملكة Tiy (سي 1391-1354 قبل الميلاد)، - وهو نبتة كبيرة و ########ة المروية ( السابع قبل الميلاد الى القرن الخامس عشر الميلادي ) - تسوية المسيحية ( القرن الثاني عشر إلى السابع ميلادي ) وفقا لل مؤرخ قبل جاك اللاعب Reinold ، Sedeinga ديه بقايا العصر الحجري الحديث . A مقبرة كبيرة تمتد ل كيلومترات تقريبا من الشمال إلى الجنوب ، وإلى الغرب من معبد .   معبد الملكة Tiy ( هت Tiy ) بدأت الحفريات من ميشيلا شيف Giorgini في عام 1963. وفي منطقة أن اليوم هو الصحراء ، فإنه ليس أكثر من كتلة من كتل من الحجر الرملي مع مكانة عمود واحد ، برأس مال حتحور . رمح مخدد يحمل اسم الملكة على الجانبين. ويرتبط هت Tiy مع أن من Soleb ، والتي تقع على بعد حوالي 15KM جنوبا . في منتصف الطريق بينهما ، و speos جبل Docha ، ملاذا في الصخر في الجبال على ضفاف نهر النيل ، يشهد وجود المصرية منذ تحتمس الثالث . تحقيقات البعثة الأثرية الفرنسية Sedeinga تأكيد أن أي بنية أخرى شيد قبل هت Tiy . هو الموجه المعبد من الشرق إلى الغرب و يبدو أنه قد تم يسبقه الأعمدة . وفقا ل رسومات من R. بسيوس ، وشملت قاعة الأعمدة الكبرى ست عشرة أعمدة ذات تيجان حتحور . في العمق، نحو الغرب من قاعة الأعمدة الكبرى ، باب من شأنه أن يؤدي إلى غرفة انتظار أن أعطى الوصول إلى ثلاث محميات . وفقا ل أودرن Labrousse ، يبدو أن الايقونية من النقوش ليكون في اتفاق مع صعود الى السلطة و تتويج ل أمنحتب الثالث السيادية. العتب من باب التي أدت من الدهليز إلى قاعة الأعمدة الكبرى هي فريدة من نوعها . نشر من قبل E.A. واليس بادج عام 1907 ، ويظهر في الجزء العلوي تسجيل ملكة Tiy مع جسم أسد في موقف المشي و جها إنسانيا يرتدي المديوس (التعميم الديكور الرأس أحيانا مع تاج فرضه ) مماثلة لتلك التي يرتديها الملكة نفرتيتي. تم تزيين الجزء الأسفل من سجل مع ثلاثة خراطيش التي يتم فرضه ريش ماعت : تحيط اسم الملكة من قبل أولئك أمنحتب الثالث ( نب ماعت رع ) . بين الكتل هناك مشهدين من السباق طقوس الملك الذي يعيد إلى الأذهان عيد عب - رسب . كما في Soleb ، إله آمون والملك أمنحتب الثالث مؤله و يعبد. ويرتبط الملكة مع هذه الطائفة في شكل الإلهة حتحور . خلال فترات نبتة و مروي ، فإنه ربما يكون في هت Tiy أن الإلهة إيزيس و حورس و الإله يعبد نبتة و مروي مقبرة كبيرة ( السابع قبل الميلاد - القرن الخامس الميلادي ) هذه المقبرة أكثر من 200 قبرا يمتد إلى الشمال من هت Tiy . يعبر اثنين الأودية و يغطي أكثر من 600M إلى الجنوب و 200M من الشرق إلى الغرب . و فوقية من القبور ، والمصنوعة من الطوب اللبن أو من الشست السوداء ذات الشكل الهرمي . طولهم، مع منحدر حاد جدا، يمكن أن تصل إلى ما بين 3 و 9m سجلت . موجهة نحو الشرق والغرب ، وكان الوصول إلى الغرفة من خلال descendary والتي قد تكون طالما 17m سجلت . كان بعض المجمعات في هيكل الفرعية الخاصة بهم و غرفة انتظار وغرفة . عندما كانت الأرض و حفر القبر إلى تفتيت جدا ، استغرق غرفة على شكل رمح من قبل قبو من الطوب اللبن التي دعمت تعبئة تغطيتها. قد وجدت في المدافن حفارات متواضعة : شبشب المقابر حيث تم ترتيب المتوفى في كوة صغيرة في الغرفة، أو المقابر مع خفض الجانبية ، حيث تم وضع المتوفى في وضع الممتدة على المحور الرئيسي لل رمح الشكل. المواد الجنائزية : إلى جانب بعض القواعد من التوابيت الخشبية، كما تم العثور على آثار ل اقية مصنوعة من شبكة من الخرز والسيراميك و الشعلات والعطور، و العديد من الزجاجات ، والمزامير ، والأكواب caliciform والمتلقين كروي . المكتشفات أجمل هي زوج من النظارات القدمين الفلوت الأزرق مزينة بماء الذهب ، وهو ما يمثل أوزوريس جالسا على العرش. حاملين القرابين معالجة أمامه . نقش يقرأ شرب ( إلى ) يعيش . دون شك هذا هو إشارة إلى إله القيامة، أوزوريس ، الذي منذ أقدم العصور القديمة يوصف " بوصفها واحدة من النبيذ .

Quote: Mohamed Nasr · الأكثر تعليقا · University of Bombay, India اين اليونسكو؟!. لماذا لا تستثمر هذه الاموال القطرية بواسطة اليونسكو وتاخذ قطر نصيبها من دخل السياحة بكل شفافية و وضوح؟؟. حكومة الاجرام القذرة ماضية في تدمير البلد دمارا كاملا والمعارضة الناعمة تشاركها من خلال سعيها للتغيير السلمي لحكومة تتفنن في القتل والظلم والنهب على مدى ربع قرن !!!!.

(عدل بواسطة يحي ابن عوف on 04-19-2014, 05:52 PM)