|
Re: هل صاح علي المك: عُد إلينا يا شين؟ (Re: د.ماجدة ميرغني)
|
شكراً دكتورة ماجدة ومبروك حلول الربيع وانْ على استحياء. أعتبركتابتك مساهمة صادقة في ضرب المثال عن كيف يتفاعل نص سوداني مع واقع آخر وبعيد وكيف أن الشعوب تلتقي في أشكال تعبيرها عن ذوقها لأن الشرط الهام هو أن تكون انسان وقادر على اعطاء مشاعرك حظها من الارتقاء والتعبير، هكذا كان حال السودانيين زمان. تسامح لا يفرّط في خصوصيات واقعهم وانتماء فاعل للانسانية.
Quote: حقاً ان الناقد يحتاج لرؤية ثاقبة ومعرفة ضليعة للولوج الى ما يريدك ان تراه صاحب الابداع |
في الاقتباس اسهام كبير منك في الأمر كله. هذا هو المعنى الحقيقي لاضاءة العمل الابداعي بشروط تختلف عن اضاءة الواقع واليومي. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل صاح علي المك: عُد إلينا يا شين؟ (Re: mustafa mudathir)
|
قلت المرة دي ما برفعه بصمة خشمة. أهو جبت ليك نص قصة أخرى لكن برضها أمدرمانية وفيها لمحات من السينما وخصوصاً سينما الجيش ببانت أو دار العرض السريالية: حيث البنات يدخلن شعب ويتعاركن مع الصبيان، وكأسات العرق تمرر دون شوشرة والله قال بي قول الزول البيدّور المكنة لو الكهربا قطعت. وفيها أيضاً ملامح من بانت شرق وكيف كانت تلبس الفتيات. زخم من المعلومات المبهجة في كونها ذاكرة
شقليني وسلمي المذكرة
| |
|
|
|
|
|
|
|