صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Apr 12th, 2011 - 17:58:52


عندما تصبح المرأة سكيناً ... بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
Apr 12, 2011, 17:58

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

عندما تصبح  المرأة سكيناً ...

بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف

[email protected]

 

في خبر أوردته صحيفة "دايلي هيرالد" جاء فيه أن القاضي حكم على أمريكي من ولاية "إيلينوي" بالسجن عاماً بعد اعترافه بـ"ضرب" قطة ضرباً مبرحاً وذكرت الصحيفة أن "جاك هندرسون" اتهم بالأساس بتعذيب حيوان اليف واعترف بجريمته مما أدى لتخفيف العقوبة إلى التعامل بقسوة مع "حيوان"، وحكم القاضي "جو فيليبس" في ولاية "إيلينوي" على "هندرسون" بالسجن لمدة عام ووضعه في فترة اختبار لمدة 30 شهراً، كما حُكم عليه أيضاً بالخضوع لعلاج نفسي.

وأمر القاضي كذلك بإكمال 200 ساعة من الخدمات العامة والبقاء على مسافة 15 متراً من أي حيوان خلال فترة الاختبار.

وكانت الشرطة قد اعتقلت "هندرسون" بعد أن اشتكت فتاة بأنه "ضرب قطتها".

ما أن أكملت قراءة الخبر حتى قفز إلى ذاكرتي ذلك المشهد الذي تبارت جميع القنوات الفضائية العالمية في بثه مراراً وتكراراً . ذلك المشهد الذي قام فيه "جلادون" بتنفيذ العقوبة الشرعية على فتاة سودانية اتهمت بارتكاب جريمة الزنا. لقد رأينا كيف أن أولئك الجلادين ،قد "تفوقوا على أنفسهم" في أداء مهمتهم لدرجة أن "المركيز دي ساد" نفسه لو كان حياً لتقوقع على نفسه خجلاً من تواضع قدراته. وبما أنني كنت قد كتبت عن ذلك الحدث في مقال سابق فقد وجدت أن لا بد من استرجاع بعض مما ورد فيه حيث أنني كنت قد سطرته في لحظة انفعال وتفاعل مع الضحية فجاء أقرب إلى المشهد الذي عرضته كاميرات الفيديو...

(( في ذلك النهار القائظ كان هناك جمهور من "الرجال" يعبرون الشارع الإسفلتي ويهرولون في عجلة نحو الساحة التي تقع أمام أحد أقسام الشرطة .. هرول هؤلاء القوم حتى لايفوتهم مشهد كان قد بدأ لتوه.

كانت الضحية المنفذ عليها العقوبة "الشرعية" لا تكاد تستقر على حال .. تزحف من مكان إلى مكان .. والسياط تنهال عليها من كل جانب .. سياط " الجلادين" تنزل على رأسها.. وجهها ..صدرها .. ظهرها .. ساقيها .. وآدميتها .. الضحية تعوي كعواء جرو تكالبت عليه الضباع.))

في ذلك المشهد رأينا "الشريعة الإسلامية" تذبح على قارعة الطريق وفي وضح النهار وعلى مرأى ومسمع من علماء الدين الأفاضل الذين ارتضوا لأنفسهم الصمت اقتداءً بالقول المأثور (( ........)).

 

المشهد الثاني دارت أحداثه في ليبيا. في اليوم السادس والعشرين من مارس 2011. كانت هناك فتاة تركض نحو فندق [ريكسوس] بالعاصمة الليبية وقد تجمع رعب الدنيا كله .. وقهر الدنيا كله في عينيها الدامعتين.

اقتحمت "إيمان العبيدي" الفندق المكتظ بالصحفيين "الأجانب" تحمل معها جسداً قد أدمته الجراح والكدمات .. تلقفتها أذرع هؤلاء القوم "غير المسلمين" يحمونها من بني جلدتها "المسلمين".

وكانت "إيمان" قد شاركت في "مظاهرة سلمية" بمدينة الزاوية .. وفي طريق عودتها اعتقلت عند نقطة تفتيش في "طرابلس".

وهناك اغتصبت إيمان ..وهناك هلل الشيطان ... وهناك ذبحت القيم الدينية.

وتكتمل بشاعة فصول تلك المسرحية بقيام رجال الأمن "المسلمين" بنزع الضحية نزعاً واقتلاعها اقتلاعاً من بين أذرع حماتها من الصحفيين "غير المسلمين" ليقذفوا بها في السيارة المنطلقة فيما عيون العالم تتابعها عبر شاشات التلفزيون.

وما ان انطلقت السيارة بالضحية وتنفس الجلادون الصعداء .. حتى خرجت الألسن من معاقلها وتوالت التصريحات .. المرأة مختلة عقلياً .. المرأة تعاني من اضطرابات نفسية .. المرأة كانت في حالة سكر بيّن .. إلخ.

ولما كان من غير المعقول الضحك  على "كل" العقول كان لابد من إيجاد مخرج معقول .. هذه المرأة تواجه تهمة القذف لذكرها علناً أسماء الأشخاص الذين "تزعم" أنهم قد اعتدوا عليها [وما أشبه الليلة بالبارحة !!].

تحدثت السيدة عائشة والدة الضحية "العبيدي"  في محطة "سكاي نيوز" البريطانية وذكرت أنها قد تلقت اتصالاً من مجمع القذافي وطلبوا منها إقناع ابنتها "بتغيير إفادتها" بخصوص تعرضها للاغتصاب من قبل 15 من رجال الكتائب الأمنية للقذافي وأنهم سيفرجون عنها على الفور .. وقالت أنهم أبلغوها بأن بإمكانها أن تأخذ "ما تطلبه" هي وأبناؤها [ وما أشبه الليلة بالبارحة !!].

وقالت والدة "إيمان" أمام كاميرا "الجزيرة" أنها مرفوعة الرأس بما فعلته "إيمان" لأن إرادتها لم تنكسر أمام عناصر الأمن.

من جهته نفى والد "إيمان" ما بثته إذاعة "طرابلس" من أن ابنته متخلفة عقلياً مؤكداً أن ابنته في كامل قواها العقلية ولا تعاني من أي تخلف أو مرض نفسي .. وأظهر الوالد أمام كاميرا "الجزيرة" صورة ابنته أثناء حفل تخرجها من شعبة الحقوق مضيفاً أن "إيمان" تعمل محامية وتتابع دراسات عليا في القانون !!!

المشهد الثالث الذي دارت أحداثه في مملكة المغرب جسدته رواية "السجينة" الشهيرة التي ترجمت إلى عدة لغات بالإضافة إلى العديد من اللقاءات التلفزيونية التي أجريت مع كاتبتها وأسرتها. هذه الرواية "الحقيقية" التي خرجت من رحم القبح، وتربت في أحضان السادية تكشف إلى أي مدى يمكن لحاكم يدعي الإسلام أن يصبح رهيناً لحقد لا تخمد جذوته مع الأيام فيذبح أناساً أبرياء كل يوم قرباناً لانتقام مريض.

كاتبة الرواية هي "مليكة أوفقير" المولودة في عام 1953 والإبنة الكبرى للجنرال "أوفقير" الذي شغل منصب وزير الدفاع ووزير الداخلية في عهدي الملك محمد الخامس وابنه الملك "الحسن الثاني"

عندما بلغت كاتبة الرواية "مليكة أوفقير" سن الخامسة اختارها الملك "محمد الخامس" لتعيش مع طفلته "أمينة" – المقاربة لها في العمر-  في قصر الرباط الملكي الذي كانت "مليكة" تعامل فيه كأخت للأميرة "أمينة" وليس كوصيفة، حيث أن "مليكة" تنتمي لطبقة رفيعة بحكم مركز والدها الجنرال "أوفقير".تربت "مليكة" في كنف الملك "محمد الخامس" وكانت تنعم بعطفه وأبوته مثلها مثل ابنته "أمينة" . بعد وفاة الملك محمد الخامس في عام 1961 تولى رعايتها ابنه الملك الحسن الثاني مع أخته الأميرة "أمينة".

عندما بلغت "مليكة" الخامسة عشرة فضلت العودة للعيش مع أسرتها. على أن ذلك لم ينسها حياتها السابقة، ولم ينسها والدها بالتبني الملك محمد الخامس الذي كانت تحمل له وداً وحباً كبيرين لا يقلان عن حبها لوالدها الحقيقي.

في 16 أغسطس من عام 1972 قام الجنرال أوفقير بمحاولة اغتيال الملك الحسن الثاني في حركة انقلابية لم يكتب لها النجاح .. أعدم "أوفقير" في الحال بخمس رصاصات اخترقن جسده.

ومنذ تلك اللحظة بدأت فصول أبشع جريمة انتقام في التاريخ المعاصر يمكن أن يرتكبها حاكم مسلم في حق أم وأطفالها الستة [أكبرهم مليكة في الثامنة عشرة من العمر وأصغرهم الطفل عبداللطيف الذي لم يكمل عامه الثالث] كل جريرتهم أن رب الأسرة قام بمحاولة انقلابية فاشلة نال على إثرها جزاءه.

أمضت الأم وأطفالها الستة عشرين عاماً في معسكرات الاحتجاز والسجون والأقبية إلى أن استطاعوا الفرار بما هو أشبه بالمعجزة عن طريق نفق ظلوا يحفرونه بطريقة بدائية وبصبر دؤوب تحت جنح الليل بعد نوم الحراس.  ومن هناك تخبطت بهم الدروب من الدار البيضاء إلى الرباط فطنجة ثم -بمساعدة البعض - إلى "باريس" التي وجدوا فيها الأمان والاستقرار.

وهنا أنقل جزءاً يسيراُ مما جاء على لسان هذه الأم ليقيني أن صاحبة التجربة هي الأقدر على تصوير معاناتها ..

" عشنا طيلة تلك السنوات في السجون .. دفنا أحياء .. تمنينا الموت .. حاولت الانتحار مراراً ... سلبت منا حياتنا .. إنسلخت إنسانيتنا .. بتـنا أشباحاً تتحرك فلا نشعر بوقت ولا زمان .. لا ليل ولا نهار .. عانينا من الصمت والظلام . تخيل أن تأكل بيضة استحال لون قشرها إلى الأخضر . فكيف بلبّها . أن تتلوى من الجوع وترتجف من البرد والخوف ..أن تعيش في ظلمة بين الفئران والحشرات والعقارب .. أن تنهشك الأمراض والأسقام .. أن تكون معك طفلة مصابة بالصرع فلا تجد لها الدواء .. أن يخرج طفلك إلى الدنيا شاباً مذعوراً يخاف من أعين الهرة والسيارات والبشر  و ..."

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

 

 

 

 

 


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • زفرات حرى/الطيب مصطفى
  • قلتو طائرتي أباتشي!! بعد ده يا أخوانا ما عندناش حل غير نسأل سونيا بقلم / رندا عطية
  • السود في ليبيا ما بين المطرقة والسندان \ مالك معاذ سليمان \ اريزونا
  • اللواء دانيال كودي، مستشار سلفاكير في ندوة بمدينة زيورخ: "ما زالت بندقيتي تنتظر...!" (1)/د. محمد بدوي مصطفى - لصوت العرب أونلاين
  • مسلسل التجارب على المغتربين/عبدالله علقم
  • محنة دارفور ... الناس في شنو ؟ والحسانية في شنو ؟ /ثروت قاسم
  • الشيخ أسامة بن لادن ... مات حتف أنفه./جمال السراج
  • محن سودانية ..75 ..الترماج بقا يمشى القماير /شوقي بدري
  • تجويد الإرتباك/نبيل أديب عبدالله
  • إضاءة علي الواقع الشبابي المأزوم .. والدور الطليعي للتنشئة الأسرية وأثرة علي تحصين القيم والأخلاق.../العليش إبراهيم دُج
  • الحلو.. ما حلو/د. ياسر محجوب الحسين
  • حسنى مبارك فى القفص/ شوقى ملاسى المحامى لندن
  • اللواء تلفون كوكو الأوفر حظاً فى الانتخابات التكميلية..ولكن...!! بقلم/ عباس توتو تيه- كادقلى/حجر المك
  • هل نقتدي بالنجوم الزواهر؟ بقلم :سليم عثمان
  • كتابٌ تحول لكتابين ../ توفيق عبد الرحيم منصور (أبو مي)
  • منبر السلام العادل والسقوط الأخلاقي – 2 بقلم : محمد المعتصم العباس
  • محمد عبد الله الطندب يكتب الشعب يريد ...
  • شمال السودان العربي الإسلامي/د. صابر عابدين أحمد
  • شوفوا سودانا وصل وين!/ كمال الهِدي
  • وقفات مع فكر ومباحث علي الطنطاوى بقلم : حسن محمد صالح
  • تعال " نفسبك " /عبد المنعم الحسن محمد
  • سدود يوغندا وملف نزاعات مياه النيل 1-2/د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • صارت الأخبار تأتينا من كندا وفرنسا وأمريكا!!!!/الشريف أحمد يوسف
  • أبيي : من الذى سيخرج من المُولِد بلا حمص ؟! ( 1- 2)/خميس كات ميول / جوبا – جنوبى السودان
  • أفريكانيون ..نعم ../محمدين محمد اسحق . بلجيكا
  • شــــرُّ البليـّــةِ مــا يُضحِــك..!!/الطيب مصطفى
  • حتى لا نقول لكم يا علماء آخر الزمان أين بيان السودان ؟ /عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • السيد المهدي.. حيرت أفكاري معاك !!/نادية عثمان مختار
  • قبض القذافي على "دارفور" بعد أن أفلتت منه "نيفاشا" ./طلحة جبريل
  • ساعة زمن الحكومة السودانية في أزمة دارفور : فاوضوا كما تشاءون و نحن نفعل ما نشاء...أو لله يا محسنين!! محجوب حسين
  • عنصرية النخبة الحاكمة فى السودان/صابر اركان امريكانى ماميو
  • مراحل الخناق /حامد جربو /السعودية
  • مؤتمر الصيدلي العربي بالسودان– والحديث في المسكوت عنه /د. صيدلي/ عبد الرحمن محمد حسن
  • أحذروا غضبة الشرق ولاتلعبوا بالنار !!/الأمين أوهاج
  • جين شارب و نظرية الانقلابات الناعمة والسرية بقلم: طارق محمد محمد خير عنتر: الخرطوم :هاتف
  • وزراء ظلام يجب تجريدهم/أحمد يوسف حمد النيل- الرياض
  • بادي 00 ومضة "تجليات" في محراب فيض الأغنيات بقلم : عبد المعين الحاج جبر السيد
  • نداء هام وعاجل جداً تضامنوا لإنقاذ عادل كرار من براثن الأمن/د.عوض محمد أحمد
  • ماســــــــأة طالبات دارفور بالجامعات والمعاهد العليا داخل ولاية الخرطوم/عبدالصمد ابكر خليل
  • قانون النظام العام الإستناد على مشروعية القوة عبر بوابة الدين/مصطفى آدم أحمد
  • كلام والسلام/أمين محمد سليمان
  • بت..نقط/د.أنور شمبال
  • المؤتمرالوطني وأمنيات تغيرالسلاطين في دارفور: بقلم محمد احمد نورالدين
  • الشيخ صادق عبد الماجد ، سكت دهراً ، ليته ما نطق بقلم : حلمي فارس
  • من يحكم السودان ؟ العسكرومدنيون أم من؟/أحمد هدل
  • سفيرنا بالدوحة فقيري " محطات ساخنة .. ملفات مفتوحة “/عواطف عبداللطيف
  • قـبـل الـوحــدة/عبدالله علقم
  • الحلو/شخصية لها رؤية وخبرة كافية لقيادة الشعب ويستطيع توحيد ابناء الولاية بمختلف اعراقهم وسحناتهم.أ/ عزيز كافى
  • حسب الله وعقلية القطيع/د. ياسر محجوب الحسين
  • مرايا واضواء /حسن محمد صالح الكباشي