صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : حـــوار English Page Last Updated: Apr 3rd, 2011 - 00:38:07


عبد الرحمن فرح:المخابرات المصرية كانت تخطط لانقلاب في السودان.
Mar 30, 2011, 12:18

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

العميد عبد الرحمن فرح لـ(السوداني):         (2-2)
المخابرات المصرية كانت تخطط لانقلاب في السودان.
نعم... خططنا لتصفية الرئيس نميري
(الصادق جنو وجن صلاح قوش)
سيف الدين كان عميلاً مزدوجاً وهو الذي سلمنا شريط سيدأحمد الحسين

مقدمة:
كما توقعنا أحدثت الحلقة الأولى لحوار العميد عبد الرحمن فرح مسؤول الأمن في حكومة الصادق المهدي الأخيرة كثيراً من ردود الأفعال خاصة كشفه عن الخطط التي أعدت لاغتيال جون قرنق وسنقوم بنشر كثير من الحوارات والمقالات التي جاءت لتؤكد ما ذهب إليه العميد اوما جاءت لنفيه،سعادة العميد أخبرنا أمس أنه كان يقصد الأعمال الخطرة وليست القذرة كما ورد في الحلقة الأولى وانه لم يكن يسعى لاحداث انقلاب ولكنه كان يرى في اغتيال قرنق انقلاباً إيجابياً في مسيرة مشكلة الجنوب..إلى نص الحلقة الثانية.

 
ياسعاتك هل كنت تعمل لحساب حزب الأمة داخل الجيش؟
*يرد بانفعال- أبداً وممكن أحلف المصحف على هذا الأمر وأنا بعد أن خرجت من القوات المسلحة دخلت في السياسية لكن طبعاً لأن الأدب الإسلامي والأنصاري علمنا احترام القسم والمواثيق.
حزب الأمة ألم تكن له خلايا في الجيش؟
أبداً. لديهم بعض الموالين وهذا الأمر نتاج طبيعي كسائر القوى السياسية.
الإسلاميون ألم يتصلوا بك عندما دخلت الجيش طالما إنك قلت كنت قريب منهم؟
أنا دخلت الجيش بطريقة محترفة بعيدة عن العمل السياسي وكنت متهم بأني إسلامي لأني كنت أصلي وأصوم وتمت الإشارة لهذا الأمر في كتاب لحسن مكي بأنني كنت عضواً في خلية للإسلاميين ولكن هذا الأمر غير صحيح ولعل هذا الأمر يرجع بهذا الاتهام لأيام المراهقة السياسية في المرحلة الثانوية.
لكن يبدو أن معلوماتكم في الديمقراطية الثالثة عن الخلايا السياسية في الجيش لم تكن قوية؟
جهاز الأمن عند بداية تكوينه تم تكوين لجنة بعضوية سيد احمد الحسن والهادي بشرى والسر أب أحمد والبيلي لعمل قانون للجهاز واتفق بأن يتبع لمجلس السيادة الذي على رأسه أحمد الميرغني والذي كان دوره تشريفي لكن اتبع لرئاسة الوزراء وأعد القانون ولم يعط الجهاز سلطة الاعتقال وإنما تحول لجهاز معلوماتي فقط يقوم بتقديمها لوزارة الداخلية وفي حقيقة الأمر لم تكن لديه سلطة فعلية.
هل كجهاز أمن قمتم باختراق التنظيمات السياسية؟
بالطبع وهذا وضح في المذكرة التي قدمتها للصادق المهدي قبيل انقلاب الإنقاذ في 10\4\1989م أوضحت فيها نشاط الأحزاب وتحضيرها للانقلاب.
الصادق المهدي ألم يتشاور معك بعد رفع المذكرة حول مقاومة السيناريوهات الانقلابية؟
تحدثنا لكن الصادق كان يقول "لو الشعب السوداني عايز كدة خلوهو" وكانت تحدث كثير من الاشارات خاصة من أنشطة المخابرات المصرية في السودان.
المخابرات المصرية كان لها مكتب في الخرطوم؟

ضحك
طبعا في السفارة المصرية بالخرطوم و أحمد رجب وقناوي وهم لم يكونوا دبلوماسيين وانما رجال مخابرات مصرية.
المخابرات المصرية هل كان لها علاقة بانقلاب 89؟
كان لها علاقة بالمايويين ولكن عندما حصل انقلاب الإنقاذ افتكروا إنه "انقلابهم" لذلك أيدوهو مباشرة وطلبوا السعودية بالتأييد.
ألم تتصلوا بالمصريين في تلك الفترة؟
لا..كان لديهم مشكلة مع الأنصار وهذا طبيعي لأمور تاريخية.
ألم يكن لديكم إحساس بأن المصريين ممكن يدبروا لانقلاب؟
كان لدينا الإحساس وقلنا لهم هنالك جواسيس يتبعون للمخابرات المصرية.
أكثر المخابرات في ذلك الوقت انتشاراً في السودان هل كانت المصرية؟
لم يكونوا المصريين فقط وكان لنا علاقة "بالسي أي آيه" المخابرات الأمريكية و السعودية ودول أخرى وهذا شأن العمل الاستخباراتي كما هو معلوم.
ألم يحاول الأمريكان تجنيدك لخدمة أجندتهم في السودان؟
مابقدروا ولكن أكثرهم توغلا في السودان المصريين والأمريكان.
هل صحيح الامريكان كانوا وراء الانتفاضة؟
الانتفاضة كانت سودانية مئة في المئة وكنا وقاتها في السطح والاتفاق
هل كانت لكم خطة لاغتيال الرئيس جعفر نميري؟
أنا كنت في الخرطوم.. اتصل بي شقيقي وقال لي أن أسافر للسعودية والتذكرة جاهزة وفي جدة التقيت بأحمد عبد الرحمن محمد وعثمان خالد وعمر نور الدائم واجتمعنا وقالوا إن الليبين وافقوا على التمويل واشترطوا ان يكون هنالك قائد عسكري ولذلك نطلب منك قيادة العملية وتقابل الصادق في النمسا وارجع السودان واذهب بعدها لقيادة العملية وانا وافقت ولكن اختلفت معهم في الخطة وخطتي تقوم على 60 شخصاً 30 يبدءون العملية 30 يؤمنون واختلفنا في التفاصيل ورفضت الامر لكن اتى الى الشريف حسين الهندي و الصادق المهدي وقلت لهم أن يعطوني كافة الصلاحيات لقيادة العملية وان لا يتدخلوا فيها لان "كلامهم ده كلام ملكية ساكت" وبعد رفضي قالوا لي ما هو رأيك في محمد نور سعد وأنا تحفظت عليه لانه ليس لديه تجربة وبعيد عن العساكر وكان خارج البلاد لفترة طويلة واعترضت عليه ورشحت العميد أنس عمر إلا أنهم اختاروا محمد نور وأنا رجعت للسودان وبعد أيام تم اعتقالي ودخلت قوات الجبهة الوطنية للسودان في أثناء ذلك كنت في المعتقل.
هل وجدت خطة لاغتيال نميري؟
نعم لكنها فشلت وكانت في المطار واستطاع الخروج ومعه اللواء محمود عبد الرحمن الفكي.
هل فكرتوا ثانياً؟
نعم وآخرها في الانتفاضة.
في تلك الفترة كانت أفكار الاغتيالات رائجة؟
نعم ولكن الصادق المهدي كان ضددها بشدة.
وأنت لم تكن ترفضها؟
ليس بالضبط.
لماذا رفضها الصادق؟
كان يعتقد إذا بدأت لن تنتهي.
قلت إنك اشتركت في مؤامرات كبيرة قل لنا للتاريخ أشهر المؤامرات التي اشتركت فيها؟
أشهرها انتفاضة مارس إبريل وكانت توجد أيام جعفر نميري محاولات كثيرة للانقلاب عليه ولكنها فشلت وأذكر أحد المواقف الطريفة بعد المصالحة دعانا نميري مع والدي للغداء وقال له والدي "ياجعفر ياولدي عبد الرحمن ده بتقبضوا فيهم وتفكوا مالقيتوا عليهو حاجة "فرد عليه نميري "عبد الرحمن ده زي الزنا ومابنقبض "فرد عليه والدي "اعوذ بالله" والعسكرية علمتنا ياتكون قاتل يامقتول.
قصة اتهامك وبقادي بالتخطيط لعمل تخريبي في السنوات الاولى للانقاذ كانت قصة غامضة بعض الشئ؟
بقادي عديل الصادق المهدي ويفتكر انو لازم يكون لديه مكانة والصادق رشحوا والي لكردفان ورفض وعمل مسؤول للعلاقة مع ليبيا وبعدها كان لديه ببنك فيصل الاسلامي ولم ينجح فيه وأنا وبقادي كنا متعاونين في ايام "التآمر" والاجتماعات تتم في بيتي واحيانا في المنطقة الصناعية ومرة لاقاني واحد شغال عميل مزدوج وهو سيف الدين سعيد وقال إن هناك جماعة كل يوم تؤخذ بعربة ويتدربون في جنينة عمر أحمد الطيب وهو نفس الشخص الذي أتى بشريط سيد أحمد الحسين مقابل عشرة آلاف جنيه وبعد ثلاثة أيام قال لي إني وجدت مع الصادق قناوي وهو القنصل المصري ومسؤول المخابرات وأنا قلت له يابقادي لا إنت لا الصادق مابتعرفوا المصريين وقلت ليهو أحسن تبعدوا من أمن المصريين وجاني للمرة الثانية و قال لي داير أقابل سيف الدين سعيد وبعدها التقى به بقادي وشخص من الأمن المصري وبعد كم يوم جاء وقال لي الجماعة التي تتدرب في المزرعة تتبع لاسامة بن لادن وقال إن المصريين أعطوه خمسين ألف جنيه و"الوصل موجود" وأنا قلت له هذا الأمر غير سليم وقلت لبقادي إن لايذهب للأمن المصري ولكنه كان يريد مكانة وبعدها ذهب ومعه المصريين وسيف الدين وتحدث عن معلومات عن العملية وسيف الدين كان يسجل كل الحديث الدار وسلمه للأمن وهو كان "عميل مزدوج" وللمرة الثانية حذرت بقادي من الأمر ولكنه لم يسمع الكلام وجاء بعد ثلاثة أيام قال لي إن الصادق أمر بالغاء العملية.وأنا طردته من مكتبي وقلت لهم أنا لست جزءاً من العملية ولادخل لي فيها وبعد عدة أيام جاءني صلاح صاغة وضابط آخر من الأمن وقال إنهم قبضوا في المطار علي شخص يحمل دولارات وقال إنها تتبع لي وبعدها ذهبت معهم لمكاتب الأمن ووجدت بقادي بالمكتب.
=صمت=

 ورحب بي عقيد بالامن وعرفني بنفسه وكان في شخص يجلس علي الارض يلعب مع طفل ووضح ان هذا الشخص صلاح قوش وقال لي انهم لديهم معلومة أن اليوم ستحدث عمليات اغتيالات ومحاولات انقلابية وأنا نفيت علمي بالأمر وقال لي إن الامر تم في مكتبي وقال إن لديه تسجيلات تثبت الأمر وقلت له التسجيلات تخصني وقال لا هي لبقادي.
(...)
 وفي أثناء وجودي بمكتب الأمن دخل بقادي لمكان آخر وبعدها بفترة جاء "يحمل مركوبة وعمتو في إيدو ويكورك دايرين يكتلوني" وأنا بدوري استعديت "أضارب" وفي نهاية الأمر قالو لنا أنتم رهن الاعتقال وأودعونا في زنزانات وهنالك وجدت بقادي وشيخ ابوزيد وعبد الرسول النور وبكري عديل وبعدها ارسلت للتحقيق وفي اثناء ذلك اصبت بمرض في القلب وتم حجزي في المستشفي السلاح الطبي وجاءني خالد فرح وذهب للصادق المهدي وحكي له الامر والصادق أمره بان "ينكر بقادي كل أقواله" وفي المساء جاء الصادق المهدي للسلاح الطبي في حضور رجال الأمن وبقادي وشخصي وقال إنه تم اعتقاله أكثر من شهر وعرض عليه اتفاق بأن نغلق هذا الملف وهم سيطلبون منك بعض الحديث حتى ينتهي هذا الأمر وأنا قلت له "يالصادق أنا أقول شنو، أقول أنا جاسوس" وبعدها خرج الصادق وفي مساء اليوم وجدت الصادق في التليفزيون "منبطح للإنقاذ" وأنا كتبت بيان في هذا الأمر ونفيت حديث الصادق المهدي.
كيف تم الضغط على الصادق؟
الصادق المهدي لم يعتقل يوماً ودائم كما الآخرين بل كان يحبس فقط وهذه المرة "رقد في البلاط" وهو "جنو جن صلاح قوش" وبعدها تم أخذ بقادي حيث أدلى ببيانه وأنا امتنعت أن أقول أي شيء وجاء ضابط وعرف نفسه بالعقيد وقال لي نريد أن تقول كلمتين ثلاثة حتى ننهي الأمر وأنا رفضت وسألته "إنت منو" فرد أنا اللواء حسن ضحوي وردت عليه "إنت بتكرهني وأنا بكرهك" إنت رفضت أن تعطيني إذن وأنا مريض وطلبت منه أن أذهب للمحكمة وقلت له "إذا المحكمة حكمت علي بالإعدام حكمت علي تشيلوا تعلقوا الجثة تعلقيوها في الكبري وبعد ذلك تسلموها لأهلي" وقال لي نعطيك إذن سفر وأنا رفضت ذلك أيضا وبعدها سحبت الحراسة من مكاني في المستشفى وبعد ها جلست عشرة أيام في المستشفى وخرجت بعدها للمنزل دون سابق انذار.
هل التقيت بالصادق مرة اخرى؟
التقيت به و"اختلفنا" وقلت له انت غلطان وانا كقائد بحرية "انا آخر من أخرج من المركب" ولكن الصادق اول من "خرج من المركب حتي يبرئ نفسه" وبعدها تمت عدد من المحاولات لاستعادتي ولكني رفضت لانه لم يعتذر صراحة.
///
الفاتح


مقالات سابقة حـــوار
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • حـــوار
  • وزير الدفاع:لا أستبعد ضربات اسرائيلية أخرى.
  • المحــبوب عبد الســـلام: الأمثل للسودان أن نوحد البرامج ونقربها
  • وصال المهدي: استجوبوه مرة واحدة، سألوه عن اسمه، فقال لهم نسيته!!
  • د.جبريل: رأس النظام إنفصالي من الدرجة الأولى و لن نكتفي بالتنديد حيال إستفتاء دارفور.
  • د. جبريل: ماذا سيفعل النظام إن عجز الغرب عن إزاحة القذاقي؟ و للنظام أصابع تنخر في عظام الجبهة الوطنية العريضة
  • محمد ابراهيم نقد:السودان (عضمه قوي) ولن (يتفرتق) إذا قامت ثورة شعبية
  • جبريل إبراهيم محمد :العصبة الحاكمة لا علاقة لها بفكر الحركة الإسلامية التي انتمينا إليها
  • حوار مع الفنان التشكيلي البارز حسان على أحمد
  • عبد الرحمن فرح:المخابرات المصرية كانت تخطط لانقلاب في السودان.
  • د. نبيل العربي: علاقتنا بالسودان تحررت يوم (25) يناير
  • عبد الرحمن فرح :خطتنا لتصفية قرنق عبر الحرس الثوري الإيراني وجماعة أبو نضال.. والصادق كان يعلم
  • عقار.. رفض الحكم الذاتي يعنى العودة للحرب
  • د. الجزولي دفع الله: الأجواء مهيأة للتغيير.. ولكن؟!
  • القيادي عبد اللطيف عبد الله إسماعيل:فشلت النخب السياسية منذ الإستقلال في خلق دولة مواطنة مستقرة
  • أحمد إبراهيم الطاهر:لم تعرض علينا قضية وزير فاسد واحد لنحاسبه
  • أحمد إبراهيم الطاهر :أنا قاعد في المجلس " ماحاخلي أي زول ما عضو يخش القاعة"!.
  • المتعافي:(أنا عارف وهم عارفين).. لماذا يهاجمونني!!