|
Re: مره اخرى:الصورة النمطية والتنميط : من الطباعة إلى القانون والممارسة الس (Re: مراويد)
|
التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط التنميط
وبين كل واحدة وأخري.... برضو التنميط. "الجنوبيين" "المسيحيين" "الصوماليين" "الشماليين" المرأة (أو بالأحري "المَرَه") "السود" الجعليين (وده يدخل في التنميط الإيجابي في الغالب الأعم).
وهذه قافلة أخري، حسب متطلبات العصر
"اللاجئين" "المهاجرين" "المطبلاتية" "السودانيين في أمريكا" "السودانيين في أوروبا"
هل من مزيد يا مراويد؟
ومتي نفتح أعين عقولنا... وصدورنا لتلقي المزيد من ضربات المعرفة التي لا ترحم؟! ونقبَل بالتنازل عن مفاهيمنا "الراسخة" إذا ثبت بأنها ظالمة، جائرة، غير عادلة وتنتقص من الآخر؟؟؟؟؟ ومم يتكون المجتمع أصلاً؟ أليس هو شخص وآخر... وإذا ازدادت حرية أحدهم وتمددت بلا حدود، فإنها بلا شك تنتقص من حرية الآخر!!
أرجو من الجميع (myself included) مراجعة الذات، ولو لطرفة عين.
شكرا علي رفع البوست يا مراويد ومزيدا من هذا
إيمان
|
|
|
|
|
|