لقد استمتعت يا أستاذ بشير بهذه القصيدة الرائعة الصادقة أيما استمتاع..
فَيَا وَيْحَ مَن عاشَ في الدنيا وهَمُّهُ الأكٌلُ والشُّرٌبُ والهَذَرُ الذي تَلْغُو بِهِ المُسَلْسَلاتُ والمَلاعِبُ أو باتَ عابِداً لنفسِهِ في المساجدِ الَّتِي زُيِّنتْ بالنُّقُوشِ وقد خَلَتْ قُلوُبُ القَوْمِ من كلِّ زِينةٍ وأصبحَ الدِّينُ سِلْعةً بها يُسْتَبْضَعُ الهَوَى والمكاسِبُ
سوف أنقل وصلتها لمنبر موقع الفكرة الحر، كما فعلت مع بوستك السابق..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة