زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 10:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-08-2005, 04:11 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48724

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرعب النازي الفظيع في ألمانيا النازية ـ بوخانفالد ـ .. بقلم د. بكري الصايغ (Re: Yasir Elsharif)


    هذه الرسالة وصلتني البارحة من الأخ الدكتور بكري الصايغ لأقوم بنشرها له في هذا البوست "زيارتنا إلى داخاو".. وسأضع لها بوست منفصل يشير إليها حتى لا تضيع في الزحمة، والشكر والتحاايا له وهو يبذل من وقته الثمين ليساعد في نشر الاستنارة.. الرسالة معها ثلاث صور سأحاول وضعها في مداخلة قادمة ولكن قد أجد نفس الصور أو ما يشابهها في الشبكة العنكبوتية فأقوم بوضعها كما فعلت مع صور داخاو..
    ياسر



    الرعب النازي في بوخانفالد.. بقلم د. بكري الصايغ

    الأخ الدكتور / ياسر
    مقالتك الأخيرة، والتي جاءت تحت عنوان "زيارتنا إلى داخاو" قد أحيت فيّ ذكريات قديمة عمرها أكثر من عشرين عاماً، كنت شبه نسيتها؛ وأعادتني أيضا إلى سنوات الدراسة بمعهد "هيردر" لتعليم اللغة الألمانية، والتابع لجامعة "كارل ماركس" وقتها ـ (يطلق على هذه الجامعة الآن، وبعد الوحدة الألمانية الإسم القديم الجديد "جامعة لايبزج"). لقد كان مقرراً علينا وقتها، ضمن المواد الدراسية الأخرى، أن ندرس مادة "التربية الوطنية والتاريخ الألماني الحديث". وما زلت أذكر، كيف أن الدكتورة، مدرسة هذه المادة الدراسية، راحت تشرح لنا فصولا من تاريخ ألمانيا المظلم ( يطلق الألمان على الفترة التي امتدت من عام 1933 وحتى عام 1945 إسم التاريخ المظلم، والتي انتهت بانتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945). وهي الحقبة التاريخية المُرّة في تاريخ الألمان، والتي حكم فيها هتلر برايخه الثالث البلاد بقبضة فولاذية، وسن قوانين فاشية جلبت على بلاده والعالم الخراب والدمار و 50 مليون قتيل.

    وكما تعلم يا أخ ياسر، فإن المواد الدراسية، تكون دائما مربوطة بدارسات تطبيقية عملية، ولهذا، وحتى تربط في أذهاننا، وبصورة عملية واقعية، كيف كانت الأوضاع السيئة في زمان حكم هتلر المظلم، وأيضا كيف كانت تطبق الحكومة أساليب القمع والإبادة في سجونها ومعتقلاتها، ومن هم رجال "الجستابو" الذي أوكلت لهم المهام القذرة والتصفيات الجسدية، نظم لنا معهد اللغة زيارة ميدانية إلى منطقة "بوخانفالد" Buchenwald، وهي المنطقة المعروفة عالمياً، بأنها واحدة من أسوأ الأماكن التي أنشأ فيها هتلر معسكراً للإبادة والتصفيات العرقية. لقد شهدت هذه المنطقة وقتها، وتحديداً في سنوات الثلاثينات، أسوأ أعوام في تاريخها القديم والمعاصر.

    تقول كتب التاريخ عن هذه الفترة، أن هتلر كان قد أعد قائمة كبيرة، شملت الأقليات والجنسيات والأفراد، الذين ـ وبحسب وجهة نظره ـ يجب تصفيتهم نهائيا من الوجود، وأوكل هتلر مهمة تجميع اليهود والغجر والملونين وأيضا المعوقين والمتخلفين ذهنيا، لرجال "الجستابو"، والذين راحوا يجمعونهم أفراداً وجماعات من داخل ألمانيا والمناطق والدول التي خضعت للحكم النازي وقتها، ويقومون بإرسالهم إلى "بوخانفالد" تحت حراسة متينة مشددة. لقد لقي كثير من هؤلاء المعتقلين والمرحلين مصرعهم برصاص رجال "الجستابو"، أثناء محاولتهم الهروب من القطارات التي كانت تقلهم. لقد عاينت بنفسي (وبقلب منقبض)، الأحوال التي كانت عليها "أقفاص" المساجين، والتي شيدت وقتها، لتكون، وعن عمد، محلاً لتصفيات المساجين، دون أن تتكلف إدارة المعسكر عناء قتلهم بالرصاص أو بأي وسائل إبادة أخرى. فقد عمد حراس المعسكر، إلى زج عشرات الألوف من المعتقلين داخل "أقفاص" لا تتسع مساحاتها الإجمالية لقبول هذا العدد الكبير منهم، فكان لزاماً على هؤلاء المعتقلين التعساء أن تبقى أجسادهم متلاصقة كأعواد الكبريت، وبصورة لا يستطيع أي منهم أن يحرك جسمه أو يده من شدة تلاصق وضغط الأجساد بعضها على بعض، ويظلون هكذا وقوفاً بالأيام الطوال ويتبولون وهم وقوف، كان ممنوعا عليهم الكلام أو حتى التأوه أو التعبير عن الألم. ومن كان يلقى حتفه منهم، يتم إزاحته ليحل محله آخر، قادم من أماكن الاعتقالات، وكثيراً ما كان الحراس لا يعبأون بإزاحة الميت المغروس وسط الحشد، حتى تفوح رائحته تماماً.

    بعد انتهاء الحرب العالمية اهتمت الحكومة الألمانية [الشرقية] بأن تبقي على هذا المعسكر بنفس صورته السابقة والقديمة، وكما كانت في أيام النازية، بدون إجراء أي تعديلات أو إضافات عليه، ليبقى كمتحف دائم يروي للأجيال الجديدة بشاعة الحكم النازي وما ارتكبه من جرائم في حق الأقليات والأفراد. والذي يزور هذا المعسكر الآن، يجد أن أدوات القمع والسلاسل والقيود ما زالت في مكانها، وهناك أيضا الجرافات التي تم بها حفر المقابر الجماعية، وبقيت "الأقفاص" أو الزنازين الضيقة بنفس صورتها القديمة تماما وكما كانت قبل حوالي 70 عاما عند إنشائها. ولقد تعمدت الدولة، أن تبقي أفران الغاز مفتوحة ليعاين الزائر من الداخل، كيف كان هتلر يحرق بقاياهم. والغريب في الأمر، أنه، وبعد كل هذه الأعوام، الطوال على انتهاء الحرب العالمية، فإن الذي يدخل ويزور ـ وتحديداً ـ الأماكن التي بها تلك الأفران، والتي شهدت حرق آلاف من الضحايا، يشعر أنه قد استنشق ـ ورغما عنه ـ رائحة الجلود الآدمية المحروقة، والتي ما زالت رائحتها قوية عالقة في أجواء المكان، وما تغيرت ولا تبددت ولا تأثرت بأي تغييرات أو عوامل بيئية أو مناخية. ورغم أنني زرت هذا المكان قبل عشرين عاما (1985)، إلا أن رائحة المكان، ما زالت تملأ ـ ورغما عني ـ الجيوب الأنفية، وأحس بطعمها في دواخلي عندما أجتر ذكريات ذلك المكان البشع. تقول الدكتورة، مدرسة مادة التاريخ، أن والدها كان يعمل ضابطاً بالجيش النازي في أعوام الثلاثينات، مثله مثل مئات الألوف من الشباب، الذين تم جمعهم قسراً للانخراط في الجندية بحسب توجيهات هتلر وقتها، ورغم أن وزارة الدفاع النازية ـ كانت تؤكد للملتحقين حديثاً بالخدمة العسكرية، أن بقاءهم لن يطول بالعمل العسكري، وسيتم تسريحهم حتى يجدوا الفرصة للالتحاق بالجامعات والمعاهد العليا، إلا أن كبار الضباط بتلك الوزارة، لم يكونوا يتحرجون وهم يعلنون جهاراً، أنه لن يتم إطلاق سراح أي شاب أو تسريحه من الخدمة العسكرية، لحاجة القوات المسلحة لهم في حروب ألمانيا القادمة، وتكمل الدكتور كلامها فتقول أن الوزارة لم تكن تسرح أحدا من الشبان، إلا في حالات نادرة وقليلة. وتكمل كلامها فتقول أيضاً أنه قد شاءت الظروف أن يتم اعتقال والدها بتهمة أنه من المعارضين لفكرة هتلر القائلة أنه على كل أسرة أن تنجب المزيد والمزيد من الأطفال، "ولما كان والدي مصرا على الاكتفاء بطفلة واحدة (الدكتورة)، فقد تم اتهامه أيضا بأنه ضد شعار الدولة، الذي ينادي بدولة ألمانيا قوية عدداً وسكاناً، وأنه (والدها) يعادي أيضا فكرة هتلر بإنجاب أطفال أصحاء، يكونون الدعامة لألمانيا النازية القادمة.". ثم تقول الدكتورة أيضا أن رجال "الجستابو" قاموا بإرسال والدها إلى منطقة "بوخانفالد" ليعمل هناك حفاراً للقبور الجماعية، وأنه ظل يمارس هذا العمل طوال سنوات طويلة، حتى تم تحريره بعد قدوم قوات التحالف عام 1945؛ تواصل الدكتورة فتقول: "لقد كان والدي شاهد عيان خطير على كل ما جرى في المعسكر من جرائم في حق الإنسان وانتهاكات مارسها رجال "الجستابو" بلا رحمة، وأن والدي قد قام ـ قسراً ـ وضمن مجموعة "الحفارين"، بدفن وقبر آلاف ممن قتلتهم السلطات الأمنية في المعسكر بتهم الخيانة أو الهروب من الخدمة، أو لأنهم ينتمون لأجناس أقل مكانة ـ بحسب النظرية النازية ـ من الجنس الآري، أو من الجنود الروس الذين وقعوا في الأسر، أو أيضا من دولة بولندا، التي كرهها هتلر، وكان يصر على فنائها من الوجود أرضاً وسكاناً". تقول عن والدها، أنه كان يعيش يومياً هاجس الموت القادم إليه لا محالة، بحكم أنه شاهد على عصر الإبادة والتصفيات، وكان يعرف أن وجوده حياً، أمر يقلق الضباط والجنود، الذين يقومون يوميا بالإعدامات، وخصوصاً أنه يعرفهم بالأسماء والرتب العسكرية. لقد كان أقسى ما يعذب والدها ـ والعهدة على الراوية ـ ، أن بعضا من الذين نُفذت فيهم أحكام الإعدام رمياً بالرصاص، كانوا على قيد الحياة ويتنفسون رغم الإصابات التي عليهم، ولكن ما كان بيده من حل آخر، إلا تنفيذ الأوامر بالدفن على هؤلاء النصف أحياء، وما كان أيضا بيده ما يفعله، وفوق رأسه يقف ضابط مصوب مدفعه الرشاش وتماما فوق رأسه، كعلامة إنذار بإنهاء مهمته على أكمل وجه، وإلا لحقهم هو الآخر (والدها).

    لقد أتيحت لنا أيضا فرصة زيارة المقابر الجماعية في هذا المعسكر الكئيب المقبض؛ لقد تم بعد سنوات الحرب، إعادة ترتيب المقابر بشكل أكثر تنظيماً وتنسيقاً، إحتراما للموتى، وأصبحت معالمها أكثر بروزاً عن ذي قبل، فكانت هناك مئات الشواهد على طول الخنادق، التي هي أصلا مقابر، تحتوي على الأسماء والجنسيات ورتبهم العسكرية إن كانوا من الجنود والعساكر السوفيت. تقول الدكتورة أيضا، "ن دخول قوات الحلفاء على المنطقة القريبة من "بوخانفالد"، وتقدمهم السريع نحو المعسكر النازي، عام 1945، قد أربك الجنرالات الألمان، فسارعوا بالهروب تاركين خلفهم كل أوراقهم وأسرارهم العسكرية، بل والأخطر من كل هذا ـ بالنسبة للضباط النازيين ـ أنهم تركوا شهود عيان أحياء في هذا المعسكر، ولم يتمكنوا في زحمة الهرولة واستبدال ملابسهم العسكرية بأخرى مدنية للتمويه والتعمية على جنود الحلفاء أن يصفوهم جسديا، وأيضا باقي المعتقلين في الزنزانات والأقفاص، حتى تم تحريرهم ومن بينهم والدي، والذي لم يعش طويلا ومات بالربو."..

    بعد دخول القوات الأمريكية إلى مدينة "فايمار" ـ وهي المنطقة التي بالقرب منها المعكسر، قام الجنرال الأميريكي، والحاكم بأمر المنطقة بعد احتلالها، بتوجيه أوامره الصارمة لكل السكان الألمان بزيارة المعسكر (الذي كان ممنوعا ، في سنوات حكم هتلر، دخول المواطنين إليه)، وأن يعاينوا على الطبيعة كل ما فيه من زنازين وأفران غاز ومقابر جماعية، حتى يكونوا شهود عيان (ألمان) على جرائم النازية، وعلى ما جرى في المعسكر من انتهاكات. لقد كان هدف الجنرال الأميريكي ـ كما تقول الدكتورة، مدرسة مادة التاريخ، ـ ألا يُقال مستقبلا، أن القوات الأميريكية وقوات الحلفاء هي التي ارتكبت تلك المجازر، فذلك الجنرال، لم يكن يثق في الألمان، وكان كثير الشك والارتياب في العقلية الألمانية والتي قد تنقلب في يوم من الأيام، وتوجه أصابع الاتهام إلى من حرّرهم من الظلم والاستبداد!! لهذا عمد الجنرال أيضا إلى توثيق زيارات الألمان لذلك المعسكر بالأفلام التسجيلية وإجراء اللقاءات الحية مع السكان، وفوق كل هذا، راحت الإدارات الأميريكية الحاكمة تسمح للصحافيين الأجانب بالدخول للمنطقة لتوسيع مادة التوثيق.

    أخي ياسر
    لقد عرفت من بعض الإخوة الطلاب، والذين يدرسون في مدينة "فايمار"، أن هناك بعض التعديلات قد أدخلت على المعسكر، وأن بعض التغييرات قد شملت كثيرا من نواحي المعسكر، فهناك الآن، معرض حديث يحوي صورا قديمة عن الضحايا، وصورا أخرى عن المخلفات التي تركها المعتقلون قبل إعدامهم، وتماثيل تجسد حالات التعذيب والمعاناة.

    أخي ياسر

    للفنانة الكبيرة أم كلثوم أغنية مشهورة تقل في أحد مقاطعها "صحيت المواجع فيّ"، ومقالتك بحق صحّت فيّ بشدة أشجان وذكريات قديمة... ممزوجة برائحة .... شواء بشري!!!

    وأخيرا جداً: ترى هل سيأتي يوم، ونفتح نحن "بيوت الأشباح" في السودان، ليعرف الناس، كيف كان حكم أولاد هتلر في السودان، وماذا فعلت الجبهة الإسلامية الفاشية فينا... وفي أجيالنا الجديدة؟؟


    د. بكري الصايغ ـ لايبزج ـ ألمانيا
                  

العنوان الكاتب Date
زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-17-05, 05:11 PM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-17-05, 06:37 PM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Mohamed Elgadi08-29-05, 10:43 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Tragie Mustafa08-18-05, 07:58 AM
    النازيون أيضا قاموا بتعذيب المثليين!! ولكنهم ارتكبوا ما هو أفظع.. Yasir Elsharif08-18-05, 08:41 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! nada ali08-18-05, 08:45 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-18-05, 09:15 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! محمد الامين احمد08-18-05, 09:27 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-18-05, 10:27 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-18-05, 09:38 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! محمدين محمد اسحق08-18-05, 01:21 PM
      Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-19-05, 04:41 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! محمد الامين احمد08-23-05, 11:06 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Mamoun Ahmed08-24-05, 00:08 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-27-05, 05:35 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! محمد الامين احمد08-29-05, 09:17 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-29-05, 09:39 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Walid Safwat08-29-05, 09:56 AM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-30-05, 05:08 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! M A Muhagir08-29-05, 02:19 PM
    Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif08-30-05, 05:09 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Omer Abdalla08-30-05, 06:39 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif09-06-05, 06:13 AM
  الرعب النازي الفظيع في ألمانيا النازية ـ بوخانفالد ـ .. بقلم د. بكري الصايغ Yasir Elsharif09-08-05, 04:11 AM
    Re: الرعب النازي الفظيع في ألمانيا النازية ـ بوخانفالد ـ .. بقلم د. بكري الصايغ Yasir Elsharif09-08-05, 06:53 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif09-12-05, 04:23 AM
  Re: زيارتنا إلى داخاو.. أدخلوا وشوفوا داخاو .. توجد صور!! Yasir Elsharif09-18-05, 03:58 AM
    أوشفيتز وما أدراك ما أوشفيتز.. جهنم نازية لليهود وغيرهم Yasir Elsharif09-18-05, 06:27 AM
      Re: أوشفيتز وما أدراك ما أوشفيتز.. جهنم نازية لليهود وغيرهم Yasir Elsharif09-18-05, 07:34 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de